تنفيذ اتفاق 25 أبريل 2019

تنفيذ اتفاق 25 أبريل 2019
الجمعة 28 يونيو 2019 - 06:04

ضرورة الإسراع في تنفيذ ما تضمنه اتفاق 25 أبريل 2019 لإزالة حالة التوتر والاحتقان الاجتماعي

خلال الفترة الممتدة من نهاية 2011 إلى شهر أبريل 2019 كتبت سلسلة من المقالات حول الحوار الاجتماعي، والمفاوضة الجماعية، والعلاقات المهنية، وتشريع الشغل، والحماية الاجتماعية، بعناوين مختلفة أدليت من خلالها بآراء ومقترحات حول هذه القضايا.

وبعد إبرام اتفاق 25 أبريل 2019، أعود إلى تناول الموضوع بهدف المساهمة في تسريع تنفيذ ما تضمنه هذا الاتفاق. ونتمنى أن لا يتكرر ما وقع بالنسبة لاتفاق 26 أبريل 2011 الذي تعطل تنفيذ ما تضمنه لأزيد من سبع سنوات، إذ ليس المهم أن يتم توقيع اتفاق، وإنما الأهم هو تنفيذ ما جاء به، ولهذه الغاية سأقوم باستعراض ما جاء فيه ثم الإدلاء بوجهة نظر حول ما يمكن القيام به .

وقد تضمن محضر هذا الاتفاق ما يلي:

 تحسين الدخل:

القطاع العام:

الزيادة العامة في أجور موظفي الإدارات العمومية والجماعات الترابية ومستخدمي المؤسسات العمومية ذات الطابع الإداري كما يلي:

– مبلغ شهري صاف يقدر بـ500 درهم بالنسبة للمرتبين في السلالم 6 و7 و8 و9، وكذا في الرتب من 1 إلى 5 من السلم 10 (أو ما يعادل ذلك)، تُصرف على أساس 200 درهم ابتداء من فاتح ماي 2019، و200 درهم في يناير 2020، و100 درهم في يناير 2021.

– مبلغ شهري صاف يقدر بـ400 درهم للمرتبين في الرتبة 6 من السلم 10 وما فوق، تصرف على أساس 200 درهم ابتداء من فاتح ماي 2019، و100 درهم في يناير 2020، و100 درهم في يناير 2021.

– الرفع من التعويضات العائلية بـ 100 درهم عن كل طفل، في حدود ثلاثة أطفال ابتداء من فاتح يوليوز 2019.

– إحداث درجة جديدة للترقي بالنسبة للموظفين الذين ينتهي مسار ترقيتهم في السلمين 8 و9.

– تحسين شروط الترقي بالنسبة لأساتذة التعليم الابتدائي وملحقي الاقتصاد والإدارة، وكذا الملحقين التربويين المرتبين حاليا في الدرجة الثانية، الذين تم توظيفهم لأول مرة في السلمين 7 و8.

– تحسين شروط الترقي بالنسبة لأساتذة التعليم الابتدائي والتعليم الثانوي الإعدادي وملحقي الاقتصاد والإدارة وكذا الملحقين التربويين المرتبين حاليا في السلم 9، الذين تم توظيفهم لأول مرة في نفس السلم.

– متابعة الحوار بخصوص القضايا القطاعية والفئوية (هيئات المتصرفين والتقنيين والأطباء وغيرهم).

– فتح حوارات في المؤسسات العمومية ذات الطابع التجاري والصناعي والخدماتي.

القطاع الخاص:

– الرفع من الحد الأدنى للأجور في قطاعات الصناعة والتجارة والخدمات في القطاع الخاص (SMIG) بنسبة 10% على سنتين، 5% ابتداء من يوليوز 2019، و5% في يوليوز 2020.

– الرفع من الحد الأدنى للأجور في القطاع الفلاحي (SMAG) بنسبة 10% على سنتين، 5% ابتداء من يوليوز 2019، و5% في يوليوز 2020.

– الرفع من التعويضات العائلية بـ 100 درهم عن كل طفل، في حدود ثلاثة أطفال ابتداء من فاتح يوليوز 2019.

 مأسسة الحوار الاجتماعي وتعزيز آليات تسوية النزاعات:

إحداث آليات دائمة لمأسسة الحوار الاجتماعي واستدامته، على الشكل التالي:

– اللجنة العليا للتشاور، والتي تعقد بين الحكومة والأمناء والكتاب العامين للمركزيات النقابية، ورئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، بدعوة من رئيس الحكومة، بمبادرة منه أو باقتراح من أحد الأطراف لدراسة القضايا والتوجهات الاقتصادية الكبرى والقرارات الاجتماعية ذات الصبغة الوطنية.

– اللجنة الوطنية للحوار الاجتماعي التي تجتمع في دورتين؛ الأولى خلال فترة شتنبر / أكتوبر للتداول حول التوجهات الكبرى لمشروع قانون المالية للسنة الموالية، والثانية خلال مارس / أبريل لتقييم وتتبع نتائج الحوار الاجتماعي.

– اللجنة الجهوية والإقليمية للحوار الاجتماعي التي تجتمع مرتين على الأقل في السنة، تحت رئاسة الوالي أو العامل أو من يمثله. هذه اللجنة، التي تتكون من ممثلي السلطات الجهوية والإقليمية وممثلي المركزيات النقابية والاتحاد العام لمقاولات المغرب، على الصعيد الجهوي والإقليمي، يعهد لها بتسوية نزاعات الشغل.

– لجنة القطاع العام التي تتدارس القضايا الأفقية المشتركة ذات الصلة بالقطاع العام.

– لجنة القطاع الخاص المكلفة بتدارس القضايا التي لها صلة بالقطاع الخاص.

الأهداف:

– دعم الحوارات القطاعية بين النقابات والقطاعات الحكومية والمؤسسات العمومية المعنية.

– تعزيز آليات الوساطة الاجتماعية لتسوية نزاعات الشغل، خاصة اللجان الإقليمية للبحث والمصالحة وضمان حسن تسييرها وانتظام جلساتها وتتبع تنفيذ الاتفاقيات المترتبة عنها.

– تشجيع عقد الاتفاقيات الجماعية القطاعية.

– تعزيز الدور الرقابي لمفتشي الشغل.

– العمل على تصفية الأجواء الاجتماعية وتسوية نزاعات الشغل ترابيا وقطاعيا.

 تعزيز مجال التشريع والحريات النقابية:

– العمل على مراجعة الفصل 288 من القانون الجنائي.

– الالتزام بالتشاور مع جميع الشركاء الاجتماعيين حول مشروع القانون التنظيمي المتعلق بالإضراب قبل برمجة دراسته من أجل المصادقة عليه بالبرلمان.

– إطلاق التشاور بين الأطراف الثلاثة بشأن القضايا التي تخص مدونة الشغل، وفق مقاربة تروم تحقيق التوازن بين حاجيات المقاولة وبين محاربة الهشاشة في التشغيل والحفاظ على الحقوق المكتسبة للأجراء.

– تعزيز التشاور للارتقاء بمجال الحريات النقابية.

– التشاور بشأن قانون النقابات والمنظمات المهنية.

– العمل على إخراج إطار قانوني خاص بحوادث الشغل في الوظيفة العمومية.

– مواصلة التشاور بشأن مراجعة منظومة الوظيفة العمومية.

 الحماية الاجتماعية وعقود العمل:

– وضع إستراتيجية وطنية منسجمة في ميدان الحماية الاجتماعية، بالتشاور مع الشركاء الاجتماعيين والاقتصاديين.

– تحسين نظام التعويض عن فقدان الشغل وتبسيط مسطرة الاستفادة منه.

– العمل على إخراج المرسوم المحدد للقطاعات والحالات الاستثنائية التي يمكن فيها إبرام عقد شغل محدد المدة، بالتشاور مع الشركاء الاجتماعيين والاقتصاديين قبل نهاية سنة 2019.

– العمل، داخل اللجنة العليا للتشاور، على دراسة المقتضيات والأحكام القانونية المتعلقة بالتشغيل المؤقت، بما يكفل حاجيات المقاولة ويضمن الحقوق الأساسية للأجراء.

 إصلاح منظومة التقاعد:

– إدراج ملف التقاعد ضمن الحوار الاجتماعي.

– إطلاق مسلسل الإصلاح الشمولي لمنظومة التقاعد من خلال التشاور بشأن إرساء نظام للقطبين العام والخاص.

 التشاور من أجل وضع ميثاق اجتماعي:

– العمل على صياغة ميثاق اجتماعي يحقق التماسك والسلم الاجتماعيين، ويرسي قواعد الحوار الاجتماعي وآلياته القانونية والمؤسساتية في إطار مقاربة تتوخى تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية متوازنة.

 استكمال الحوار حول باقي القضايا:

مواصلة الحوار حول تنفيذ ما تبقى من بنود اتفاق 26 أبريل 2011 في آجال معقولة إلى جانب غيرها من القضايا التي تقتضي العمل على إيجاد الحلول لها.

وكان من الضروري استعراض ما تضمنه الاتفاق ليتضح ما يجب القيام به لتنفيذ ما تضمنه.

وبالرجوع إلى ما جاء به الاتفاق نجد أنه يتضمن صنفين من القضايا:

– الصنف الأول يتعلق تحسين الدخل، والذي كان موضوع اجتماع المجلس الحكومي ليوم 13 يونيو، حيث تم إصدار المراسيم التطبيقية لهذه الزيادة حسب ما جاء به البلاغ الذي أصدرته الحكومة في هذا الشأن.

– والصنف الثاني يتعلق بما هو هيكلي، ويستوجب الإسراع باستئناف اللجن المنصوص عليها في محضر الاتفاق حول مأسسة الحوار الاجتماعي لأشغالها بدءا بعقد اجتماع اللجنة العليا للتشاور، والتي تتكون من رئيس الحكومة والكتاب العامين للمركزيات النقابية ورئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، وأن تضع خارطة طريق لعملها ولعمل اللجن الفرعية الأخرى تتضمن جميع النقط المنصوص عليها في محضر الاتفاق، والمتمثلة في:

– دعم الحوارات القطاعية بين النقابات والقطاعات الحكومية والمؤسسات العمومية المعنية.

– تعزيز آليات الوساطة الاجتماعية لتسوية نزاعات الشغل، خاصة اللجان الإقليمية للبحث والمصالحة وضمان حسن تسييرها وانتظام جلساتها وتتبع تنفيذ الاتفاقيات المترتبة عنها.

– تشجيع عقد الاتفاقيات الجماعية القطاعية.

– تعزيز الدور الرقابي لمفتشي الشغل.

– العمل على تصفية الأجواء الاجتماعية وتسوية نزاعات الشغل ترابيا وقطاعيا.

– استكمال الحوار حول باقي الجوانب المتعلقة بتحسين الدخل.

– تعزيز مجال تشريع الشغل والحريات النقابية.

– تقوية دور الحماية الاجتماعية.

– التشاور حول عقود العمل لكي تكون متلائمة مع القانون وحماية الحقوق.

– إصلاح منظومة التقاعد.

– التشاور من أجل وضع ميثاق اجتماعي وتوسيع هذه المشاورات لكي تفي بالغرض المطلوب.

– استكمال الحوار حول تنفيذ ما تبقى من اتفاق 26 أبريل 2011.

– استكمال الحوار حول باقي القضايا التي يتطلب العمل على إيجاد الحلول لها.

يضاف إليها تسوية وضعية المتعاقدين بقطاع التعليم في أفق التحضير لدورة شهر شتنبر 2019 لاستكمال تدارس كل القضايا التي يجب العمل على إيجاد الحلول لها. ويمكن التوقيع على اتفاق ملحق وفق ما حصل بالنسبة لاتفاق 30 أبريل 2003، حيث تم توقيع محضر اتفاق ملحق في 28 يناير 2004. وأعتبر أن الإسراع باشتغال هذه اللجن على الوجه المطلوب ضرورة ملحة حتى لا يتكرر ما حصل خلال المرحلة السابقة من يناير 2012 إلى أبريل 2019.

‫تعليقات الزوار

9
  • ص- ع .فاس
    الجمعة 28 يونيو 2019 - 15:37

    تكمن اهمية النصوص والقوانين ليس في الجانب التشريعي فحسب ولكن بشكل اهم فيما يتعلق بالتنفيذ ووضعها على ارض الواقع ، فمن جملة النقط التي تطرق اليها الاستاذ الرماح استكمال الحوار حول تنفيذ ما تبقى من اتفاق 26 أبريل 2011، فهل سوف ننتظر اتفاقا في ابريل سنة 2027 ( اذا اطال الله العمر ) لنطالب آنذاك بتنفيذ ما تبقى من اتفاق 25 ابريل 2019 . ان معالجة التوثر الاجتماعي يتطلب الجدية والسرعة والفعالية وذلك لترسيخ الثقة والمصداقية.

  • محمد
    الأحد 30 يونيو 2019 - 07:15

    قد ورد في اتفاق 25/5/2019 تحسين شروط الترقي بالنسبة لأساتذة التعليم الابتدائي وملحقي الاقتصاد والإدارة، وكذا الملحقين التربويين المرتبين حاليا في الدرجة الثانية، الذين تم توظيفهم لأول مرة في السلمين 7 و8..والمحير في هذه الفقرة كيف يقصى من بين ضحايا النظامين فئة المتقاعدين قبل 2012 وكذا من لم تمكنه ااسنوات الجزافية 4/3من الترقي اذ ان الوزارة عمدت الى اقصاء هؤلاء خارقة الدستور المغربي والاعراف والقوانين والاخلاق والمعاهدات والاتفاقيات حقوق الانسان والتي صادقت عليها في حانب المساواة في الحقوق كما الوجبات فهل يعقل ان يرقى استاذ تقعاد سنة 2012 كانت له اقدمية ست سنوات في ااسلم العاشر واصيفت له اربع سنوات حزافية غي حين يقصى متقاعد في ينة 2011 كانت له تسع سنوات واحدى عشر شهرا او يرقى استاذ تخرج سنة 1980ولج السلم له اقدمية ست سنوات ويقصى اخر في نفس السنة وله اقدمية خمس سنوات اقدمية في السلم العاشر هذا حيف كبير وظلم لا يدانيه اي ظلم وافصاء متعمد لا مرجعية له

  • العلمي من فاس
    الأحد 30 يونيو 2019 - 12:13

    شكرا السي الرماح على كل مساهماتك الفكرية التي تنير درب كل مهتم بالشأن النقابي والاجتماعي،لكن تساؤلي والذي أتمنى أن يتسع صدركم وصدر كل من اطلع عليه والذي أريد من خلاله تعميق النقاش لا أقل ولا أكثر.
    الكل يعرف الأخ الرماح وكما تفضلت(من خلال هذه المساهمة)ما جاء به اتفاق25أبريل2019لكن السؤال:ما الذي جعل أغلبية المركزيات النقابية تقبل هذا العرض في حين أنها رفضته حينما تقدم به عبد الإلاه بنكيران منذ ثلاث أو أربع سنوات خصوصا أنه هوهو إلا في بعض التفاصيل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • مهتمة من فاس
    الأحد 30 يونيو 2019 - 14:12

    أشكرك جزيلا الأستاذ المناضل وقيدوم النقابيين بفاس السي عبد الرحيم الرماح على على هذا المقال وعلى كل كتاباتك لكن بدوري أسأل وأنضم للأخ العلمي من فاس عن سبب قبول هذا العرض ورفضه فيما سبق. هل هناك علاقة من قدمه أنذاك أم هناك حسابات أخرى؟؟ وللعلم فقد سبق لبعض المهتمين أن تسألوا مثلنا

  • ايوب
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 08:36

    حسب ما يبدو أن المنهجية التي اقترحها الأستاذ عبد الرحيم الرماح يستهدف منها بناء الثقة بين الاطراف الثلاث التي لا زالت شبه منعدمة بسبب ما عرفه الحوار الاجتماعي من تعثر خلال المرحلة الممتدة من بداية سنة 2012 إلى شهر 2019 وهو ما يتطلب أن تشتغل اللجان المنصوص عليها في الاتفاق بشكل متزامن وفق منهجية واضحة مما يؤدي إلى إيجاد الحلول لجميع القضايا في آن واحد. علما بأن جل القضايا لا تتطلب مجهودا ماليا، بل تتطلب الإرادة الصادقة والواضحة والابتعاد على كل ما يعيد بنا إلى الوراء

  • amateur
    الإثنين 1 يوليوز 2019 - 17:24

    الاخ الرماح خبير في الملفات الاجتماعية و له تجربة طويلة في الحوار الاجتماعي و كل مادكره ياتي من تجربته الطويلة في هذا الميدان.
    ان تنزيل اي اتفاق اجتماعي تعقده الحكومة و النقابات يبقى شمولي ، لذا من الضروري تكليف اللجن المعنية بتزيل هذه الاتفاقات على ارض الواقع وتطبيقها.

  • أحمد الاكاديري
    الثلاثاء 2 يوليوز 2019 - 09:35

    مقال حاول التطرق و ملامسة الموضوع من كل جوانبه وهذا ليس بغريب على الفاعل النقابي عبد الرحيم رماح إن الاتفاق الأخير لم يخلق الانطباع بالارتياح لذى المتتبع ولم يشفي غليل المتعطشين للاتفاق اجتماعي يضع حدا لتراجعات الكثيرة التي مست القدرة الشرائية المأجورين والمواطنين بصفة عامة ولكن كما يقال ما لا يدرك كله لا يترك كله وشعار النقابي داءما هو خد وطالب ما يلاحظ في العقد الأخير من التسير الحكومي هو فقدان الثقة في الاداء الحكومي وعدم جديتها في الالتزام بما تتعهد به اعتقد لاعطاء نفس جديد لهذا الاتفاق على الأطراف الثلاتية الاستمرار في تفعيل واعمال اللجن الموضوعاتية وكذلك تفعيل وتطبيق إتفاق 26ابريل 2011 فهناك ضرورة ملحة لرجاع التقة وحماية الحريات النقابية

  • متتبع
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 15:50

    لا قيمة ولا أهمية لما يتم الاتفاق عليه إذا لم يترجم على أرض الواقع وهو ما يجب أن تقوم به اللجن المنصوص عليها في الاتفاق حول مأسسة الحوار الاجتماعي وتعزيز آليات تسوية النزاعات وإذا لم يتم ذلك سيتكرر ما حدث خلال الفترة الممتدة من بداية 2012 إلى شهر أبريل 2019.

  • حاتم
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:36

    إيجاد الحلول لمختلف القضايا المطروحة وفق منظور شمولي سيتوج بالوصول الى الصيغة التي تؤدي إلى التوافق حول موضوع قانون الاضراب والى ايزالة الاختلاف المفتعل حول قانون النقابات ومدونة الشفل وهو ما سيؤدي كذلك إلى ايزالة جميع أشكال الثوترات الاجتماعية وخلق الثقة بين الاطراف الثلاث وتقوية الاقتصاد الوطني

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 24

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات