تدويل قضية خاشقجي في بعديها السياسي والاقتصادي

تدويل قضية خاشقجي في بعديها السياسي والاقتصادي
الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 01:03

مستجدات أولية

* دخول عدة أطراف دولية على خط المطالبة بالتحقيق في مقتل خاشقجي داخل القنصلية السعودية بإسطنبول؛

* اهتمام ملحوظ للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالملف وتوالي تصريحاته بشأنه؛

* ترامب لم يفتأ؛ في تصريحاته؛ يلمح إلى استعداد أمريكا لإنزال أشد العقوبات على المملكة العربية السعودية في حالة ثبوت تورطها في هذا الاختفاء؛

* اتصالات ساخنة بين عدة عواصم دولية على أعلى مستوى بين أنقرة وواشنطن ولندن …؛

* خطيبة خاشقجي قبلت دعوة ترامب لزيارة واشنطن إذا تأكد لها حزم وصرامة موقف أمريكا من ملف خطيبها خاشقجي؛

* اتصال ترامب بالملك سلمان كمن يلوح بتقديم طوق النجاة؛

* ولي العهد السعودي الأمير محمد سلمان ظل ملازما للصمت منذ انفجار ملف خاشاقجي ؛ ولم يظهر إلا عند حلول بومبيو بالرياض الأسبوع الفارط؛

* الرئيس ترامب ومنذ شهر لا يستثني ـ في تصريحاته ولا تدويناته ـ ذكر السعودية وعاهلها إما بالاستزادة من “ثمن الحماية الأمريكية للسعودية” أو التلويح بأشد العقوبات في حال ثبت فيه تورطها في اختفاء الصحافي جمال خاشاقجي ؛

* إيفاد ترامب لوزيره في الخارجية بومبيو إلى العربية السعودية له دلالة كبيرة ؛

* صدور بيان للسلطات السعودية تعترف فيه بهلاك خاشقجي داخل مقر قنصليتها بإسطنبول ، في أعقاب وجود فريق من المحققين السعوديين بالقنصلية السعودية؛

* تسريب سيناريوهات مصورة من المدعي العام التركي عن مقتل خاشقجي ولف جثته قطعا بأكياس حملتها سيارات بعيدا عن القنصلية مسرح الجريمة؛

* أسرة خاشقجي تطالب الرأي العالمي بالكشف عن ملابسات مقتل خاشقجي والعثور على جثته وكذا الكشف عن الأيادي الأثيمة وراء الحادث؛

* روسيا اكتفت في البداية بالصمت لكن ما لبثت أن رمت واشنطن بوقوعها وراء الحادث؛

* جنوح تصريحات ترامب الأخيرة إلى المهادنة وعينه الأولى على المنتظم الدولي وعينه الثانية على مليارات السعودية؛

ثلاثة مطابخ تشتغل

على ضوء هذه المعطيات وغيرها والتي باتت تتزايد وتحتد منذ قرابة أسبوعين، تتجه أنظار المراقبين السياسيين إلى واشنطن والرياض وأنقرة باعتبارها ثلاثة مطابخ كل يشتغل بوقوده الخاص .. أملا في الإفراج عن نتائج التحقيقات الرسمية التركية حول مقتل خاشقجي.

في خضم هذا الحراك شاهدنا لغة الوعيد ما فتئت تصدر من أطراف ؛ يحسب لها حسابها على الساحة السياسية الدولية ؛ من داخل مجلس الشيوخ ، والكونغرس الأمريكي ، والمخابرات المركزية CIA وبريطانيا ، كل يطالب الولايات المتحدة الأمريكية ؛ في شخص رئيسها دونالد ترامب ؛ بصيانة مكانة أمريكا والانتصار لقيمها الديمقراطية ، حتى ولو دعتها الظرفية السياسية الطارئة إلى مراجعة علاقاتها بالمملكة العربية السعودية إذا كانت المسؤولة وراء مقتل خاشقجي . لكن بالنظر إلى فلسفة ترامب في تعامله مع المحيط الدولي وعمله بمبدأ “كم تدفع” ، يبدو من اللامستبعد احتكامه إلى لغة المال وراء حرصه الشديد على تتبع مجريات ملف خاشقجي ، كأن يدخل في مساومات مالية لتحجيم هذا الملف .

ونعلم أن لأمريكا شبكات ضخمة؛ من خلال مخابراتها المركزية CIA وأقمارها الاصطناعية التجسسية ؛ قادرة على امتلاك عناصر مادية واضحة حول ضلوع هذا الطرف أو ذاك في مصرع الصحفي السعودي ، كما أن لواذ ولي العهد السعودي بالصمت كل هذه المدة (قرابة أسبوعين) له ما يبرره ، سيما إن كان على علم بعملية تصفية خاشقجي ، وفي هذه الحالة ستنضم نتائج التحقيقات وتحول إلى واشنطون دون علم أحد ، حرصا على العلاقة السعودية التركية بألا تشوبها شائبة ، وفي هذا السياق ستجد الرياض نفسها مجبرة على الدفع لترامب بما قد يسيل لعابه، على أن يتولى هذا الأخير إيجاد “فبركة” سيناريو محكم لمقتل خاشقجي ؛ يحفظ للسعودية ماء وجهها أمام المنتظم الدولي ولو إلى حين ، ويُبقي على العلاقات “الحميمية” بين الرياض وأنقرة وواشنطن ، ومن ثم إرضاء فضول بقية الأطراف الدولية التي كانت تطالب السعودية بإظهار حسن نواياها تجاه الصحافي جمال خاشاقجي .

وقد ظهر للعيان أن العائلة السعودية الحاكمة لا تنوي إحداث تغيير في منصب ولي العهد السعودي، فقد أوكل له أبوه سلمان بترأس لجنة للنظر في الحادث و محاولة احتوائه بتوظيف ثقل المملكة العربية السعودية المالي والنفطي للحيلولة دون فقدانها لوزنها الاقتصادي العالمي أمام العاصفة النقدية الهوجاء التي فجرها مصرع خاشقجي داخل مقر القنصلية السعودية بإسطنبول.

‫تعليقات الزوار

21
  • elias
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 04:57

    تركيا كانت تعلم قذوم القتلة يوما قبل موعد جمال مع القنصلية لكنها لم تحذره و لم تتذخا لتنقذ الضحية.
    أمريكا و تركيا يريدان حلب البقرة السعودية الغبية

  • اغتيال قلم ناقد
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 06:25

    الدول الديكتاتورية هكذا تتعامل مع كل مواطن ينتقد سياساتها، فالأقلام العربية إما أن تبايع الأنظمة الحاكمة أو تتخذ لها مسارا ناقدا وفاضحا وتلك هي نهايتها

  • نهاية مأساوية ...
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 06:27

    لكاتب شهدت له الأقلام الغربية بقناعتها في سداد آرائه ومواقفه السياسية، وبكاه الغرب أكثر مما فعل العرب بنو جلدته

  • رحمه الله كان قلما ...
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 06:29

    نهاية تراجيدية لم يشهدها التاريخ من قبل لقلم عربي لم يقل سوى الحق

  • ترامب يطالب بالجزية
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 07:40

    ترامب قالها جهاراً وأمام العالم بأنه يرى في مقتل خاشاقجي صفقة كبيرة بالمليارات سيتحتم على السعودية دفعها ليحفظ لها ماء وجهها، هذا كل شيء

  • KITAB
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 09:44

    فجر ملف مصرع خاشقجي قضايا عديدة ألقت بظلالها على العلاقات الدولية لكثير من الدول القريبة والبعيدة من الملف، في مدمتها السعودية اليد الآثمة في القضية وتركيا مسرح الجريمة وأمريكا المطالبة بإنزال القصاص على الجناة حتى ولو كان هذا القصاص قابلا للمقايضة كأن تدفع السعودية الملايير للإبقاء على مصالحها ومبيعاتها من الأسلحة، ستدفع السعودية للطرفين الأمريكي والتركي الذي سيحاول أن يكيف نتائج التحقيقات حفاظاً على مصالحه مع الرياض، أما تركيا فستجني أيضاً إمكانية تسليم الداعية التركي المقيم بأمريكا إليها، هو تداول لمصالح سياسية واقتصادية لهذا الملف الشائك، وتحياتي

  • Said M
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 09:47

    والله ما أفكر إلا في نفسية أولئك الجناة بعد ارتكابهم هذه الجريمة القدرة الشنعاء والتي تحط أو تذمر الأخلاق والقيم والمبادئ الأمة الإسلامية. أما الصحافي والمعارض الشريف فهنيئا له بموت الظلم التي جزاؤها الجنة إن شاء الله. آميييييييييين رحمه الله تعالى.

  • أردوغان يبرئ الملك وحاشيته
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 12:37

    في البيان الذي ألقاه أردوغان يتبين أنه قد حرص على إستثناء العائلة السعودية من عملية اغتيال خاشقجي، لكن نتائج التحقيقات لو ذهبت إلى أبعد حدودها من كان وراء هذه الفعلة أكيد سيصلون إلى أطراف قريبة جدًا من ولي العهد محمد سلمان، لكن هذا سيطوى حتى يتأتى لترامب أن يأخذ حصته من الكعكة والتي تقدر بالمليارات كما أن تركيا بدورها سينالها نصيبها المالي والسياسي، وشكرا

  • الطالب الباحث
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 12:39

    تنسيق مخابراتي دولي والهدف ليس اغتيال من اجل الاغتيال الهدف يتجاوز جريمة غبية لانها بكل تعقيد هي عملية اصطياد الصياد السوال إذن من قام تحريك الدمية عن بعد لتعطي الامر بعملية الاصطياد ولتصبح فيما بعد مصطادة

  • جثة خاشقجي
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 12:49

    العثور على جثة خاشقجي تعتبر المرحلة الأخيرة في التراجيديا، والتحقيقات الجارية قد تهتدي إلى العثور عليها، لكن مفتاح هذا البحث والعارفين ببواطنه بيد الجناة داخل القنصلية، وفي هذه الحالة تعتبر السعودية المسؤولة الأولى في العثور أو إزالة أثر الجثة، والعالم قاطبة يترقب وفي مقدمته أهل وأسرة خاشقجي مكان وجود الجثة أو مصيرها إن كانت في الأرض أو قذف بها إلى البحر وشكرا

  • ترامب الرابح الأكبر
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 12:51

    لا شك أن ترامب بوصفه قائد السياسة بوقود الدولار هو الرابح وسيجني من وراء هذه القضية المليارات من طرف السعودية

  • Trump is the winner..
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 12:53

    Trump as the leader of the policy with the fuel of the dollar is undoubtedly the winner and will benefit from this issue by Saudi Arabia,

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 15:27

    اردوغان هو الناطق الرسمي باسم ترامب و تقلبه في المواقف هو من فتوى امريكا و تحوله من اللين الى الوعيد ترجمة لنبرة ترامب التي تريد اخافة السعودية لاقصى حد ممكن لتحصل على اغلى ثمن ممكن، اردوغان وعد بكشف الحقيقة اليوم ثم تمخض الجبل عن فار و خرج لكي لا يقول شيئا كما هي عادته، لقد قال ما تريده امريكا و السعودية و هو التضحية بموظفين في القنصلية و ربما امنيين في الرياض و انتهى الامر،اما المجتمع الدولي فلا وجود له فهناك امريكا وحدها و الاخرون لا يستطيعون سوى منكافتها و النباح عليها من بعيد و هم لا يلتقطون الا ما تتركه من فضلات، لدلك فهم رفعوا العقيرة لكي ينالهم شيئ ما و ترامب سينفد ما يريد عبر الاتراك و يتفادى الحرج مع الكونغرس بتحقيق تركي زائف مسبق النتائج، الامير السعودي سيختفي عن الاضواء و يدير الامور من الكواليس و سيحاول ترميم بعض الاخطاء في الداخل و الوقت و المال كفيلان بمحو اي شيئ ، فقد استقبل الغربيون السيسي و اردغون نفسه الدي لا يتورع في تصفية معارضيه حتى في الخارج كما فعل في سويسرا و النمسا

  • تضارب التصريحات الكاذبة
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 16:25

    غير أن الرواية الرسمية السعودية تلك قوبلت بتشكيك واسع من قبل دول غربية ومنظمات حقوقية دولية، وتناقضت مع روايات سعودية غير رسمية، آخرها منها إعلان مسؤول سعودي، في تصريحات صحافية، أن “فريقا من 15 سعوديا، تم إرسالهم للقاء خاشقجي، في 2 أكتوبر، لتخديره وخطفه قبل أن يقتلوه بالخنق في شجار عندما قاوم، هذه أكذوبة تنم عن غباء كبير لدى السواعدة،

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 16:26

    السعودية لم تستوعب بادئ الامر خطورة ما وقع و لدلك تاخرت في التعامل مع الملف و تلك الخطورة نابعة من قيمة و موقع السعودية و ليس لقيمة الصحفي، السعودية اصابتها تلاث لعنات قاتلة و هي لعنة العروبة و لعنة الاسلام و لعنة النفط، عروبتها تجعلها موضوع عداء لكارهي العرب في الشرق و الغرب و الاسلام يجعلها هدفا لكارهي الاسلام في الغرب و للطائفيين في المنطقة و للمنافسين على المد الروحي مثل قطر ،و النفط يجعلها هدفا للشرق و الغرب معا،و لدلك فالكل تكالب عليها بوحشية و جشع و بسرعة و كان العالم كله كان يعد السيناريو مسبقا ، السعودية لم تكن تدرك كم الاحقاد و الشرور التي تستهدفها بادئ الامر لكن يبدو انها استوعبت الامر جيدا و احتوت الضربة و لو متاخرا و اعتقد انها ستغدو اقوى في المستقبل لانها ستغير حساباتها و تتعامل بحيطة اكبر ،احقاد عرقية و دينية و طائفية و جشع كانت تنتظر السعودية و عند ادنى خطا تنقض عليها و الان يبدو ان الضباع خرجت خاوية و وحده الاسد سيهبر الهبرة المنتقاة اما الثعالب الصغار و الجراء فسيبقى لهم الغبار رغم المجهود التحريضي الجبار و المنقطع النظير

  • amahrouch
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 18:13

    Jamal est reçu la première fois avec tous les honneurs:tu es le fils de la maison,tout le monde t aime là-bas,rentre,on est prêt à vous pardonner l erreur.Jamal sort du consulat tout bonheur!Quand il se présente la deuxième fois,le consul lui lance sec:jite ya kal,reste debout!!Et puis surgissent des hommes aux grandes carrures:tu vas rentrer et immédiatement!!Le rêve de Jamal s envole en éclats:la fête du mariage,l appartement au bord du Bosphore,le prestige qu on lui avait montré il y a quelques jours,tout cela s est effondré en une seconde devant lui .-Mais je veux pas rentrer,vous savez que j ai une fête à faire,essaie d expliquer Jamal!Tu n as aucune fête à célébrer ici,une autre fête t attend là-bas,lui jette un des interlocuteurs en lui assénant un coup sur le nez,suivi d un autre au ventre!Jamal est pris d un malaise aigu et s éfondre par terre!Un massage cardiaque crie le médecin légiste!Rien à faire,Jamal l hypertendu,le diabétique nous quitte à jamais

  • amahrouch
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 19:26

    et accident est voulu par les USA et l Aabie Saoudite et estapprouvé par l Europe et la Russie,la Chine auss .C es qu on déteste Erdogan et on cherche à le provoquer de prtout,économiquement,politiquement et militairement.On veut jouer au foot avec Erdogan:tantôt sur le pied de la Russie,tantôt sur celui de l Amérique voire de l Allemagne avant de l abattre.Le Sultan est dans le viseur.On veut d abord l humilier avant de passer à autre chose.Cet accident va élargir la fissure entre l Arabie Saoudite et la Turquie,Trupva demander cent milliards de dollards au Qatar comme frais d entretien de la base Al3oudaid et la protection qu il procure à ce pays.Le Qatar,s étant déjà moqué de Salman va refuser,ladite base sera démantelée laissant le petit Etat en proie à l I ran(gaz),la Turquie(occupetion)et l Arabie Saoudite(invasion).Les pleurs des Aljazeeriens dont je vous avais parlés il y a 4 ans auront lieu.La turquie sera attaquée au Qatar,à Ba3chi9a(irak)en Syrie(idlib),de Chypre et de grèce

  • عين طير
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 19:40

    حينما تقع جريمة قتل داخل مبنى دبلوماسيا، سفارة أو قنصلية، فإن قضاء البلد حيث يوجد المبنى الدبلوماسي هو الذي يختص بالنظر في تلك الجريمة، وذلك وفق القانون الدولي؛ ولكن أكثر الدبلوماسيين لا يفقهون في القانون الدولي، والمعرفة بهذا القانون في إطار كتابة سيناريوهات الجريمة، تعني القدر على التخطيط والتدبير، والرئيس التركي أردوغان قال كل شيء باللغة المسمارية لما قال إن قتل خاشقجي مخطط له ومدبر قبلا، ومن له دراية باللغة المسمارية، فلقد فهم الرواية، وامتنع عن الحكاية … أليس كذلك يا amahrouch ؟

  • ذهب العرب وذهبت ريحهم
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 20:09

    حادث مقتل خاشقجي بهذه الطريقة البشعة وبأيدي سعودية زاد أن عمق كراهية الغرب للعرب وباتوا ينظرون إلينا كوحوش مفترسة رغم التقدم التكنولوجي الهائل الذي وصلته البشرية، لكن هؤلاء ما زالوا يستخدمون الفؤوس والمناشير للتخلص من ضحاياهم.

  • amahrouch
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 20:39

    N 18,je n ai pas dit le contraire.J ai écrit dans un commentaire,deux jours après l accident que c était un crime et comme c était un crime il fallait que l immunité soit levée même s il s agissait d un chef d Etat!J ai dit aussi que le consul devait être arrêté et entendu voire écroué car il était le premier accusé dans l affaire puisque le crime s était produit dans son établissement.Quand quelqu un dit à quelqu un de tuer quelqu un,le candidat-tueur doit refuser.Si ton père te dit de te tuer tu vas pas et tu dois pas le faire car c est de la perte d une vie qu il s agit.Le consul aurait refusé l ordre et demandé asile politique dans le pays-hôte!L instigateur n est pas un assassin mais un complice à mon avis,je suis pas juriste,je parle sous le contrôle des professionnels.Quand l ordre est inhumain il doit être refusé.L infirmière qui avait refusé d injecter aux élèves des vaccins périmés est une honnête femme qui mérite d être honorée.

  • صديق حسين
    الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 - 21:21

    اليوم صمت ادبخان وهي كلمه تركيه بمعنى التوليت أقول صمت دهرا و نطق كفرا و بهذا أضاع ادبخان جهود قطر ومن ورائها الجنزيره التي حشدت للمعركه الفاصله و جهزت فيالقها ايما تجهييز و تجييش ولكن اؤدها في مهدها فالجمهم حجرا كبيرا و سوف لن نستغرب ان طالبت قطر في ما بعج باسترداد طائرتها ذات ال500 مليون دولار والتي اهديت لسلطان الشياطين و الجن

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة