تعليقات الزوار
15
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
لا حول ولا قوة الا بالله، الله يعافيهم اجمعين،الامر محزن و مؤثر
اين هو لقاح الالتهاب الرئوي ولقاح الانفرونزا.الناس المسنين والمرضى بالأمراض المزمنة راه خاصهم ايكونوا التلقاو اللقاح قبل من الخريف.
ياالله الطف بهؤلاء المسنين .لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
لقاح الأنفلوانزا يؤخذ في بداية الخريف أي أواخر شهر شتنبر/بداية أكتوبر. لقاح هذا الموسم لازال غير متوفرا. كل سنة ينتج لقاح جديد للتصدي للفيروس لأنه يتغير باستمرار.
لو كانت حوارات مع المرضى بكوفيد كل يوم ومع عدة مرضى يشاهدها المواطنين عن طريق التلفاز وليس مع مريض واحد فقط كما هو الحاصل لكانت مؤثرة جدا لدا المشاهد.
أقول للأخوة الذين كانوا يحملون المرضى ان كورونا تتسرب للجسم من العين لانه لزجة. لهذا عليكم باستعمال الواقي للوجه أو حتى نظارات السباحة. والله يحفظكم من كل اذى
سبحان الله العظيم، من المسؤول عن دار المسنين أليس من العار عليكم ،كيف يعقل هذه المدة ودار العجزة بدون مرشد أو موظفين مؤهلين لهذه الأشياء بالله عليكم من المسؤول، ومن قام ببناء دور المسنين مشروع من حسبي الله ونعم الوكيل.
كثرة المسنين في دور العجزة والأطفال في الملاجئ تبين اننا في الطريق الخطأ كمجتمع مغربي أصيل و ذو تاريخ و ثقافة.من يريدون تغريب هذا المجتمع يساهمون في جعله لقمة سائغة للشعوب الأخرى ويؤدي لانهيارنا كأمة.حذاري!
لا حول و لا قوة إلا بالله
هادي ماشي دار المسنين، بل دار الناس اللي مولدوش الرجال، وهنا لا أتحدث عن الرجولة بمعناها البيولوجي "الذكورة" بل عن المواقف.
لقد قالها الراحل الحسن الثاني رحمه الله،عندما ستكثر دور العجزة في المغرب حينها سنعرف اننا في الهاوية ،وها نحن كثرة المتخلى عنهم انعدام الرحمة والشفقة ،الم يكن من المنطقي ان تاويهم عائلاتهم،اولادهم اخوانهم،كيف سيواجهون هذه الجاءحة وهم ضعفاء جسديا ونفسيا،الله يكون في عوانهم مساكن والله يشافيهم اجمعين،لكن السوال لكيطرح نفسه كيفاش جاهم المرض وهما مكيخرجوش؟؟؟؟
رأيت البارحة برنامجا عن المسنين بهولندا وكيف يعيشون وكيف يعاملون ثم رأيت اليوم كيف يعيش ويعامل المسنون عندنا فتمنيت ياليتني مت وكنت نسيا منسيا.
لآأجد طعم ولاأشم رائحة الانسانية في بلاد العرب للأسف الشديد.
لقد أصبح باطن الأرض خير من ظاهرها.
لمن أشكي ولمن نحكي؟
الله احفظ هذ الفئة تألمني لا حول ولا قوة الا بالله
أسي مصطفى آيت الغربي 11 :و أيضا ربما شاهدت دار المسنين في مدريد خلال شهر مارس أوج الوباء في إسبانيا عندما وجدوا عشرين عجوز ميت بجانب الأحياء المصابين بكورونا المهملين و في أميركا أخرجوا جثث العجزة المهملين في الصناديق من دار المسنين أما في المغرب تم إكتشاف المرض في حينه لم يمت أحداً .
أولا حنا دائما نطيحوا بالمغرب وخا إديرها زينة الله يهديك ،أنا أنتقد عندما أرى أن المسألة فيها خلل لا أنتقد من أجل الإنتقاد !
الى رقم 13
الدي يعيش في دول العالم الثالث يكون أولا واليه عاشوا في الميزيرية وعدم الحرية.
الشعوب التي نشأت في مستعبدة وشربت مند صغرها الجهل المطبق حيث لاتعليم ولا حقوق انسانية ولاحرية التعبير سيعيش كدلك أبناءها في الدل والفقرو التخلف زد على دلك تعبيد البشر للبشر من دون الله والركوع لغير الله.
أكره العبودية لغير الله وأكره القمع والاستعبد والاستعمار.
أين كرامة المسنين؟
أسي مصطفى 14: لا تحاول أن تخرج عن الموضوع يميناً و يساراً ما قلته الكل يعرفه أريدك فقط أن تجاوبني على ما وقع في إسبانيا و أمريكا فيما يخص دار المسنين أو ما يسمى في أروبا دور الراحة المغرب لم يصل الى تلك الدرجة الكارثية و إذا لم تكن بعلم سأعطيك عناوين الفيديوهات الموثقة في اليوتوب !