تعليقات الزوار
19
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
03:09
صواريخ إسرائيلية تصيب موقعا في إيران
-
02:17
أزمة الماء تخيم على ملتقى الورد بمكونة
-
01:30
نصف نهائي "الفوتسال" بشبابيك مغلقة
-
01:28
أساتذة موقوفون يعتصمون وسط بني ملال
-
00:32
إيقاف جماهير الجديدة إلى نهاية الموسم
-
00:20
ندوة تسلط الضوء على واقع الرواية العربية
-
00:18
"منتخب الفوتسال" ينهي التحضير للقاء ليبيا
-
23:34
ابتزاز سائحة أجنبية يسقط أربعينيا بفاس
-
23:33
خطابي يستحضر عدوان إسرائيل على غزة
-
23:20
محركات الطائرات تجمع "لارام" و"سافران"
-
22:40
لجنة الانضباط توقف جمهور الوداد 4 مباريات
-
22:26
أمريكا تجهض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
ان لله وان اليه راجعون. الله ارحمه برحمتك التي سبقت غضبك يارب. الله يهدي هاد المسوولين يديرو شي حل للطبقة الي معندهاش دخل قااار. راه كاين الي يفضل يموت بالجوع وميطلبش(ويووثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) صدق الله اىعظيم.
كلام في الصميم. أنقذوا محتاجينا يا مسؤولينا. الحجر الصحي مسألة إيجابية لكن يجب على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها و إلا سيكون الموت على هذه الشاكلة. من لم يمت بكورونا سيموت انتحارا، و لكم واسع الإختيار.
و مع ذلك هذا ليس سبب للانتحار
هذه قلة الايمان
السلام عليكم.. انا لله و إنا إليه راجعون. اللهم ارحم ضعفنا و نجي بلادنا و عبادك من هاده الجاءحة كورونا. سؤال يطرح نفسه أين أموال صندوق كورونا و أموال صندوق الكوارت أليس هادا هو الوقت الذي يستدعي تفعيله بما يسد رمق المستضعفين و المحتاجين أم تنتظرون جاءحة أخرى تسمى الانتحار اللهم خفف ما نزل و اجنب بلدنا شر الأمور اللهم أهدي كل مسؤول للقيام بواجبه بأقصى سرعة رحمة و رفقة بمن لا يجد طعاما و لا دواء و لا ذفء هادا هو الوقت الدي وجب فيه التسابق و السرعة لانجاد كل متضرر و لكم واسع النظر . لا يعقل واحد يبيت شبعان و آخر يفكر بل و ينتحر من اجل لقمة عيش لأولاده قبل نفسه.
كلام صحيح ناس مغديش ايبقاو سدين عليهوم بجوع راه ناس معدهومش ميكلو انا بغيت نفهم واس ناس لي موضفين غدي ايخلصهوم وناس لي مشي موضفين ايمتو راه الله ايستر الا مترونتش
الامن الصحي من اختصاص الدولة والامتثال لحالة الطوارئ الصحية واجب على كل مواطن .ودون اغفال الامن المعيشي لدالك وجب على المسؤولين اتخاد تدابير استعجالية من شأنها تخفيف الحجر الصحي على المواطن البسيط وكل دلك يتمتشى مع طوارئ صحية .فكم هم موتى سوء التغدية ممن ياكلون من القمامات و كم هم موتى التسممات الغدائية .فكون الطوارئ صحية وجب التفكير في التغدية والنظافة وحسن المعاملة حتى لا يتخبط المواطن في ازمات نفسية تسرت زمنه الى متواه.
فاللهم ارحم جميع موتى المسلمين.
لا حول ولا قوة إلا بالله، الإنسان خاف لايموت بالجوع، وناس قتل راسو ياربي تبث لينا عقلنا ودينا، وارزقنا حسن الخاتمة
و ݣاليك الدولة قايمة بالواجب… قبل ما يسدو على الناس كانوا اعطيو التمويلا للعائلات المحتاجة عاد سد عليهم. هادا اللي تاخد هاد القرار كيف ما كان اسمو راه عندو le stock فدارو و الحساب البنكي فيه الفلوس و ما حاسش باللي ماعندوش
رغم جميع الظروف الانتحار غير منطقي صحيح الضرفية صعبة للغاية المسؤولين والمشرفين والمراقبين والمتابعين للمرحلة يهمهم الشعب المغربي والآباء فعلا تهمهم مصلحة الأبناء نحن جميعا نعاني جراء عدم تمكننا من تلبية الاحتياجات الخاصة للأبناء في الضروريات فقط لكن ان نصل إلى الياس الدي يؤدي الى الانتحار غير مقبول وعلى الحكومة الموقرة إيجاد الحل الأمثل لهذه المعضلة المواطنين عاطلون عن العمل والحكومة قررت مساعدة المنخرطين في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وهذا حسب اعتقادي غير منطقي حبذا لو قامت الحكومة بصرف مبلغ 1000 درهم على الجميع دون استثناء سيكون أفضل من تسليم 2000 درهم للطرف دون الآخر وهناك أيضا فئة غير معروفة وهم المتقاعدون الدين يتقاضون راتب شهري مابين 1000 درهم و1500 هم أيضا مغلوبون عن أمرهم نظرا لكون أبنائهم أيضا عاطلون عن العمل وهؤلاء مسجلين لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي دون اللجوء إلى الاستمارات الخاصة بذالك ولكم واسع النظر شكرا هسبريس المناضلة منبر من لا منبر له
حذاري من وباء الجوع وقلة اليد لأنها تؤدي إلى عوافب أخطر
على القلوب الرحيمة أن تنتبه لهذا ؟
والمغرب عاش هذه الكارثة تاريخيا حين تفشي وباء الطاعون في القرن 19
الله بحفضنا من الجوع والخوف وقلة الثمرات. والله غني حميد
اتقوا الله في ما تقولون متى كان الفقر والجوع مبررا لقتل النفس التي حرم الله (لا تقتلوا انفسكم أن الله كان بكم رحيما) (لا تقتلوا أولادكم خشية املاق أن الله يرزقهم واياكم) فلا تنسوا أن الله هو الخالق و الرازق
اغلاق المحل غير مبرر لتجعلوا انتحر قد تكونوا اسباب اخرى،
وهد الشهود عيان ولا واحد منهم على الصواب الدولة خافت عليكم ولكن لا حياة لمن تنادي
سبب الانتحار أكيد غير مرتبط بالحجر الصحي… أصلا هو صاحب محل للبيع المواد الغدائية، إذن يوجد بمحل ما يقتات به هو و عائلته لسنة كاملة، سبب الانتحار ربما الشخص مريض نفسيا… أو مشاكل أسرية… أو ما شبه…
و تدخلات الأشخاص ليست في الصميم… هؤلاء لم يريدوا الاستجابة للقرار الصحي الذي اتخدته الدولة مخافة انتشار الوباء و الذي إذا انتشر لن ينفعنا أكل و لا شرب و سنجلس نحسل خسائرنا بآلاف خسائر في الأرواح و خسائر مادية… على الجميع أن يدخل في مرحلة تقشف… و ان يساير الوقت بالقليل… لأن هذا الوضع غالبا سيطول لاشهر… و أما المخالفين لهذا الحجر فهم المجرمون و متعاطي المخدرات اللذين سدت عليهم كل الأبواب و أصبحوا هائجين ضد إرادة الشعب و الدولة…
المراكشي السيد عندو محل نتاع السودور ماشي المواد الغداءية الله يرحمو
أولا كما جاء في شهادات الساكنة الرجل ليس له دكان لبيع المواد الغذائية كي يعيش منه سنة كاملة كما جاء على لسان شاهد العيان حرفته سدور. و بغض النظر عن سبب الانتحار الدولة يجب أو تعوض الناس الفقراء و المساكين و الأرامل و اليتامى الذين لا يملكون قوت يومهم فمعظم الناس ليس لهم مدخرات من المال أو الوقت فكيف تريد منهم العيش و التقشف و هم لا يملكون في الأصل شيئ.
الله ارفع عنا هذا الوباء واحفظنا بما حفظت به الذكر الحكيم
المغاربة شعب صبار ومعطاء ربما ان الوقت للتفكير في الاخر الذي لا يملك الا قوت يوم ولا يستطيع الان السعي لكسب قوته حبيس منزله أناشد المغاربة كل واحد بإمكانه المساعدة ان يلتفت إلى جيرانه ذوي الحاجة ومساعدتهم ولو بالقليل في انتظار تدخل المسؤولين
الإنتحار ليس هو الحل فهو وقع في حالة ضعف و هروب من مواجهة الواقع. لكن على الدولة أن تفكر في هذه الشريحة من المجتمع التي ايس لها أي تغطية و لا ضمان إجتماعي .فعلى الحكومة و المجتمع المدني أن يلتفت الى هذه الفئة من الشعب و هنا أوجه نداء الى الجمعيات بكل أصنافها أن تتوجه بالمساعدة فورا حتى لا تتكاثر الكوارث الإنسانية بدون مرض كورونا. لأن الحالة النفسية مؤزمة ليس خوفا من الوباء و لكن أريد خبزا لأولادي . أنتم طلبتم منى أن ألتزم بقفل محلي و الإنقطاع عن عملي و المكوث في البيت فلبيت الأوامر و لكن أنتم تسيتم أنني أفتقر الى من يعيل أولادي في هذا الظرف فهل فكرتم في المواطن الفقير
كيفاش الدولة تعطي للناس لي خدامة ولي عندها الضمان ، اما الانسان البسيط لي معندوش خدمة رسمية مايخد والو .. ما هذا ؟
يرجى من الدولة تقديم مختصين للدعم والمواكبة النفسية، كذلك فقهاء وعلماء يعلمون الناس الصبر من خلال ملاحم النبي محمد عليه السلام والصلاة، بالمقابل وجب على وزارة الأوقاف تمتيع المحرومين من وجبات الطعام، بمشاركة وزارة الداخلية والأسرة والتضامن، من واجب الدولة توزيع المعونات الغذائية على المعوزين، إن في شكل طعام جاهز أو تقديم قفة المساعدة، لا ننتظر رمضان من اليوم قبل الغد، فعلا الحالة مزرية والشعب يئن، وأظن أن حالة الفوضى مسألة وقت لا غير، ربما على المتاجر والمحلات أخذ الحيطة والحذر، الأمر مهدد للسلم الاجتماعي….