تعليقات الزوار
17
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
السلام عليكم.
و ضاعت الحقيقة! الكل متمسك بقول الحقيقة، لاكنها لم تحضر هاده المرة.
من نصدق و من نكدب؟
هل هذا الملء من البشر الذي صاحب حامي الدين إلى المحكمة تم الاقتطاع له يوما من أجرته بحكم ان الحكومة تطبق الأجرة مقابل العمل أو لا حلال عليكم حرام علينا اما قضية ساهم او لم يساهم في القتل الحق عند الله هو الحكم العدل
روح المرحوم ايت الجيد وعاءلته واصدقاءه وكل معارفه لازالوا ينتظرون من القضاء الانصاف، ومعاقبة كل المجرمين الذين تسببوا في قتله..
ما ديرش ما تخافش,اللي دارها بيديه افكها بسنيه,والحمد لله عدالتنا قطعت اشواطا إيجابية في تحقيق العدل والعدالة,فبكل تأكيد الأخ حامي الدين لا يظلمه أحدا,ان لم تثبت عليه الجريمة فالحمد لله وان ثبتت عليه الجريمة فالعقاب نصرة للمظلوم وتعويض معنوي يريح نفوس اهل الضحية الذين تألموا لسفك دماء ابنهم رحمه الله.
الاحزاب و الجماعات التابعةللتيارين الاسلاموية و القاعدية هي التي افسدت اجواء الجامعة المغربية منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي. طلبة بما فيهم حامي الدين وايت الجيد مارسوا السياسة عن جهل بمبادئها و ارتكزوا على منطق إقصاء الآخر تحت مسمع و مرئى السلطات والتي شجعت تدهور الأوضاع بالجامعة لهدفين إثنين أولهما إفراغ الجامعة من محتواها وخصوصا قتل بعد التكوين السياسي بالجامعات وثانيهما هو ضرب الخوانجية و القاعديين بعضهم ببعض ومايسترو كل ذلك كان انذاك هو إدريس البصري. أضن بأن المجرم الأول و الأكبر فيما جرى هو الدولة.
مما لا شك فيه أن قوى الغدر و الظلام هم من اغتال الرفيق ايت الجيد بن عيسى…الخوانجية هم من اغتالوه.لأن "فكرهم" عجز عن التعبير عن نفسه فالتجؤوا إلى العنف.هذه حقيقة لا غبار عنها.
في الثمانينات والتسعينات كان تردد الطالب على الجامعة بانتظام يجعله عرضة للاستقطاب سواء من اليسار او الاسلاميين او المخابرات "هو و زهرو" وهذا ما جعل الجامعة تنحرف بوصلتها عن التكوين الى التشرميل والذي كان شائعا انذاك داخل حرمها ولكم في "سيكاتريس" أحد زعماء الاحزاب الحداثيين خير مثال.اذن اخراج قضايا محددة من أرشيف القضاء لا يمكن الا أن فرضية القضاء الخاضع للهاتف و التعليمات وقد نشهد مزيد التوتر مستقبلا كل فريق يرى نفسه مستهدفا سيلجأ للشارع.
ملحوظة:أنا لا أنتمي لأي فصيل سياسي
الشاهد الوحيد في هذه القضية والذي حوكم هو الاخر، من الذي منعه من قول الحقيقة حينها ، عندما ثم اعتقاله ولماذا انتظر كل هذه المدة ليقول لنا بان المتهم المسمى حامي الدين هو الذي قتل المرحوم الضحية وكيف يفسر لنا الشاهذ انه لم يستطع التعرف على لون السيارة التي اعترظتهم وفي نفس الوقت تذكر الان القاتل وانتبه اليه بعد مرور اكثر من عشرين سنة وكيف يفسر قدرته على الانتباه الى ماكان يجري لصديقه الضحية وهو يقول هاجمنا مجموعة من الطلبة كل مجموعة تكلفت باحدنا …اذن الامر فيه غموض والشاهذة يجب تعزيزها بشهاذة اشخاص محايدين كسائق الطاكسي والمارة الذين كانوا يمرون في الشارع …
كل المجازر التي عرفتها الجامعات المغربية كات وراءها قوى الظلام او ما يططلح عليه الاسلامويون الذين تم اقحامهم من طرف المخزن لمحاربة الخط الامامي التقدمي الماركسي اللينيني من داخل الجامعات.
منذ ان استولوا على التسيير الذي لم يكن اي واحد منهم حتى يحلم به في المنام بفضل الربيع العربي و هوًلاء الذين ينسبون انفسهم للاسلاميين وهم يتورطون في الفضاءح اللخلاقية و المالية التي سياًذون ثمنها لاحقا ، والمتير للانتباه ان كل من تورط منهم في اي فضيحة اخلاقية او تتعلق بالمعاملات المالية الا تجدهم يدافعون عن بعضهم البعض و يتباكون انهم مستهدفون وانهم لا يمكن ان يطبق عليهم القانون ،هذا اذا لم نسميه نفاق ماذا سيكون؟؟؟
lkwanjia scare Moroccan police ' they can not put him in jail like what they do with all those criminals until the judge will announce his verdict; look at him he is walking like American star and putting eyes glasses without feeling any guilt
do you think those judges will put him in jail or they cannot because lkwanjia will terrify them
do you still blaming Sissi or he is only the man who destroys lkhwanjia empire
كتب رقم 7: "في الثمانينات والتسعينات كان تردد الطالب على الجامعة بانتظام يجعله عرضة للاستقطاب سواء من اليسار او الاسلاميين او المخابرات "هو و زهرو"" ونسي الملك كجهة رابعة كانت تستقطب الطلبة:
بعد الباكلوريا في 1979 تفوقت في مباراة الولوج إلى المدرسة الحسنية للأشغال العمومية وخضعت لتكوين دام 6 سنوات.
طيلة 40 سنة وأنا ملتزم بالخطابات الملكية السامية.
أعتبر نفسي cas spécial أقبل بدور rat du laboratoire لخدمة الصالح العام.
أقرر اليوم, الأربعاء 18 شتنبر 2019 ابتداء من الساعة 06:16, مباشرة بعد نشر هذا التعليق, وإنطلاقا من هذا المنبر الاعلامي المتميز المحترم هسبريس, أن أخضع لجميع أنواع مهام التدقيق عبر 3 مراحل:
1: من أنا وكيف تربيت وتكونت ؟
2: ما هي انجازاتك في خدمة الصالح العام ؟
3: من أين لك هذا وما هي معاناتك طيلة 40 سنة ؟
أنشري يا هسبريس, من يدري, لعل القارئ والجريدة الالكترونية يساهمان في بلورة النموذج التنموي الجديد بلمسة إبداعية مشتركة كخطوة تليها عملية إعداد النموذج التنموي أوروبي افريقي الذي ورد في كلمة الرئيس الفرنسي السابق Sarkozy الاسبوع الماضي عند CGEM أمام رجال المال والأعمال.
يجب محاكمة المجرمين كيفما كانوا.ان الله يمهل ولا يهمل…رحم الله بنعيسى ايت جدي
كنت صغيرة وكنت تنسمع على سلطان الطالبة يمكن كان اللي تيتخرج بامتياز كانت الجامعة تحتفل بالطلبة المتميزين كان في الحقيقة عرس تنقله الاداعة اصبحنا نسمع عراك وقتل وتفرقة ومحاكم ومحاميين وتدخلات وحزبية وسياسية كان لمن الامتياز وصبحوا شكون الغالب نطلب من هسبريس ان تحيي لنا هده الايام الجميلة التي كانت في كل جامعات المغربية ولكم الشكر
الظلم ظلمات يوم القيامة .
والله تعالئ سينصر المظلوم ولو بعد حين .
حسبي الله ونعم الوكيل في المحاميين الذين يدافعون عن قاتل شاب في مقتبل العمر. وتكفي صورته التي ستظل توقظ مضجع كل من ساهم في إخفاء الحقائق
يجب معاقبة المجرم مهما كان ،جريمة القتل لا تموت أبداً وستلاحق المجرم بكيفية أو بأخرى ،واليوم اصبح قضاوءنا والحمد لله اكثر نجاعة وعدلا ونحن كمواطنين نترقب منه حكما عادلا يخزي من يدافعون عن الجرم والظلم ويدعون المناعة.