تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
ها قد أصدرت المحكمة الموقرة أحكام بالسجن النافذ في حق 4 متهمين في جريمة تعود لسنة 1993 رغم كون قانون المسطرة الجنائية 11-35 الصادر بالـ ج.ر في يوم 27 أكتوبر 2011 قلصت مدة تقادم الجرائم من 20 إلى 15 سنة فقط !.
هذا خبر سار جدا بالنسبة لضحايا تلك الجريمة ونصر كبير للنيابة العامة التي استقلت عن السياسة في 07 أكتوبر2017.
أتذكر جيدا أن مجلة الشؤون الجنائية سبق لها أن تطرقت لموضوع هام جدا تحت عنوان "تقادم الدعوة العمومية و تقادم العقوبة" للأستاذ محمد عبد النباوي ها هي مقاطع منها: "ترمي فكرة التقادم إلى التسليم بسقوط الحق في المتابعة بسبب مرور الوقت. و تفترض هذه النظرية أن المجتمع يكون قد تناسى الفعل الجرمي و لم يعد بحاجة لفتح جرح قد تعافى و تحريك الدعوى العمومية عن فعل نسيه الضحايا". " بفكرة التقادم, فإنها لم تسلم من انتقادات كبار الفقهاء كسيزار بيكاريا و بنتام وكرارا الذين رأوا في التقادم تشجيع على الإفلات من العقاب من جهة, و عدم الحد من خطورة المجرم الذي يظل حرا و غير مقيد, مما يجعل خطورته على المجتمع قائمة باستمرار".
يكفي ألا ينسى الضحية ليفتح الملف من جديد عملا بــ "ما ضاع حق وراءه طالب".
واقع مخزي ومؤلم لواقع المحاكم المغربية،القضاء أصدر حكما في زمن قياسي بأن كلمة "كلب"=ثلاثة أشهر نافذة، سالبة للحرية وللطموح وللكرامة في حق طالب تقدم به الفهم بأن الشخص الذي حمل
مسؤوليات متعددة جنى ثروات مخضرمة ضخمة قد تزوره الرحمة من حين لاخر،في حين أن جريمة قتل منظمة للطالب ايت الجيد، بحرم جامعي=ثلاث سنوات لمنفذي الفعلي الاجرامي المطلوب وربما هناك عقل مدبر للاعدام الطالب ايت الجيد، تم ابعاده تدريجيا عن مسرح الجريمة بصفقة تبادل المصالح بين صقور حزب المصباح والجهات العليا،مصباح لم يعد نوره يبهر الأبصار حاله حال خريف الوردة وتحويل الكتاب المقدس إلى كراسة مقرر فاشل بالتعليم العمومي الجهوي وشبه أسد مغرور وسنابلة فارغة ،نفس المنهجية القضائية تعتمد في واقعة إعدام عنصر الشرطة للمواطنين عزل بسلاحه الوظيفي أمام أعين النجباء من الجبناء،ليس العيب في الزمان ولكن العيب فينا،أفلا تعقلون؟صدق رب العباد.
رحمة الله عليه!
لكنه قتل في سبيل ماذا؟ لا من أجل تحرير أرض ولا دفاعا عن أهله ولا ماله!
وإنما خدمة لقوم يتخذون من الناس قنطرة للوصول إلى مصالحهم الشخصية . هؤلاء القوم المصلحجيون (تقدميون أو إسلاميون) هم زعماء الأحزاب والنقابات والجمعيات التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان (إذا كان لا يتناقض مع مصالحهم).
السياسة نجاسة