تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
03:31
"مديرية العرائش" تحارب الهدر المدرسي
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
صنع الله إبراهيم يعتبر رائد كبير من رواد الرواية العربية. ومسلس "ذات" الذي أنتج من روايته من أجمل المسلسلات المصرية التي شاهدتها. والحلقة معه كانت عميقة وفيها اسرار نعرفها عنه لأول مرة. برافو.
صنع الله إبراهيم هو أعظم روائي مصري بعد نجيب محفوظ
Beaucoup de gens croient qu'un fonctionnaire المو ظف est une personne qui travaille dans un bureau toute la journée en remplissant des formulaires et en classant les dossiers par conséquent c'est pas quelqu'un qui s'intéresse à la culture. Il oublient que le médecin, l'ingénieur, le professeur sont des fonctionnaire de l'Etat. Yassine a montré que lui aussi fait cette confusion !!
اود ان اشكرك و احييك استاذ ياسين على برنامجك و ضيوفك الرائعين و ذوي البعد الثقافي الوازن، ما احوج المغرب و العالم العربي و الاسلامي … الى هذا النوع من البرامج و هذا التوجه الثقافي و الفكري في زمن اصبح فيه المواطن المغربي و العربي … يعرف أزمة حقيقية على أكثر من صعيد: منظومة القيم، الفكر و الثقافة، الذوق في جمبع ابعاده، …. كما أود أن اشير الى تأثير هذا البرنامج كملهم و دافع الى التفكير و اعادة النظر في امور كثيرا ما يجد الانسان نفسه داخلها و مسلٌِما بها.
يا سلام حينما تأخذك حوارات النفوس الهادئة والمطمئنة في رحلة ماتعة تشبه سير السحاب بين خلجان الكلام العميق وشواهق الفكر والمعرفة الرصينة..إنه سحر الثقافة
هذا النوع من البرامج ذكرني في طريقة تقديمه ببرامج إساني كان يقدمه الصحفي خيسوس كينطيرو J.Quintero، إذ يحاور عمالقة الكتاب الإسبان والأمريكيين اللاتنيين.. كل التوفيق الاستاذ عدنان.