تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
لا معنى لهذا الكلام إلا بوضع سقف زمني للقضاء على المحطات الحرارية التي تشتغل بالفحم الحجري في كل من جرادة والمحمدية والقنيطرة إلغاء مشروع إنشاء المحطة الحرارية الضخمة في منطقة "بويفا " غرب الناضور، فرنسا وضعت سقف 2022 للقضاء على المحطات الحرارية، والمكتب الوطني للكهرباء لا زال يبرمج لمحطات حرارية أخرى، تنشر السموم في الأجواء مقابل توليد الطاقة .
كلشي هادشي لكيقوالوزيرمزايان وممتاز لكن حتى حاجة مكتحقق على وجه الواقع . بالفم فقط ساهلة ولكن في التطيق على ارض الواقع مكاين شئ . باختصار انها مجرد كلمات ولا شيء ملموس على ارض الواقع
bref c'est que des paroles et rien de concret sur le terrain
لابد من تشجيع التعاون شمال/جنوب/جنوب في جميع المجالات و عدم الاعتماد كلية على "جنوب/جنوب" نظرا لإنعكاساته الوخيمة المرتقبة على سمعة بلدنا المغرب و على ثرواته المالية و البشرية و الطبيعية في المدى المتوسط و البعيد. أعرف جيدا أنها ليست بالمهمة السهلة و لكن لابأس من إخضاع الموضوع لدرس بالاعتماد على التجارب الميدانية المكتنزة طيلة ما يناهز 30 في قطاع التجهيزات الأساسية الطرقية مثلا. دولة تونس, مثلا, ها هي تؤدي ثمن اعتمادها على التعاون جنوب/جنوب في أوراش بناء التجهيزات الطرقية ببعض دول افريقيا جنوب الصحراء من بينها دولة ساحل العاج (الطريق السيار الشمال بين ابيدجان و ياموسكرو و بالضبط عند بلدة "تومودي".
قلة من السياسيين و من رجال الاعمال المغاربة على بينة بأهمية البحث العلمي في قطاع الطرق و الطرق السيارة و السكك الحديدية و الموانئ و المطارات مثلا.
طموحات بلدنا الانظمام لمجموعة CEDAO يستوجب تطوير حقل البحث العلمي التطبيقي بالمركز الوطني للدراسات و البحث الطرقي CNER التابع لوزارة التجهيز حتى نستطيع إقناع المسؤولين الأفارقة بقدراتنا على استعمال أتربة latérite المعالجة بكلفة مالية معقولة في أشغـ
ساعتكم قريبة تسالي انشاء الله نهايتكم في الميدان السياسي ضحكتم على الشعب و ركبتم موجة 20 فبراير الى مزبلة التاريخ
للأسف تهتموا غير بالصور و البوز. أين هي البحوث العلمية و الإكتشافات التي تتحدثون عليها…لأسف تشتروا المعدات و التكنلوجيا من الخارج…في زياتي إلى معهد الطاقة في بنجرير لم أجد و لو مقالا علميا مرموقا…معدات لم تستعمل قط و لم تجد مستعملا و باحثا…موارد كبيرة جدا في خدمة السياسة الطاقية بالمغرب لكن لأسف لاابتكار و لابحوث علمية ولا …نطالب أن يكون المسؤولون على القطاع ذو تجربة علمية راءدة في المجال الطاقي…هناك علماء مغاربة بالخارج و الداخل يشهد لهم بالكفاءة العلمية العالية جدا في المجال نسعى أن يشركوا و يشاركوا…للأسف البحث الطاقي في أيادي غير كفؤ.
كلام جميل لاكن مخالفاً مع الواقع تماماً
لقد قمت بدراسة مشروع معالجة النفايات الصلبة المدنية وتحويلها الى الطاقة الكهربائية والكزوال س والمتبقى من المواد العضوية يتحول إلى اسمدة تستخدم في الزراعة وبهذه العملية نقضي تماما على إسم المطرح، لأننا نستغل ما يقارب 100%.
المشروع هو محطة معالعة النفايات الصلبة واللتي لا ينبعث منها الدخان بتاتا وبالتالي الطريقة سليمة ومحافضة على البيئة.
المحطة ستوفر فرص عمل تقدر بالمأت.
وما سيفاجئكم هو أن المشروع لا يكلف الدولة ولا درهم واحد، فشركتنا لذيها ممول للمشروع وسيتم أداء القرض من مداخيل المحطة وعند الإنهاء من تسديد مبلغ القرض تتحول ملكية المنشأة للدولة وبدون دفع أي درهم.
دراسة المشروع هدى لم يلقى أي إهتمام لا من طرف السيد الوزير الرباح ولا من طرف السيدة كاتبة الدولة في مجال التنمية المستدامة (البيئة) واللذي سلمته لهما شخصياً ولم اتلقى منهما أي رد، مع العلم أن المشروع لقى ترحيب كبير عند الكاتب العام للوزارة ومدراء مختصين في المجال عندما قدمنا لهم شرحاً مفصلاً عن كيفية التحويل والمعدات المتطورة المستعملة في العملية.
السيد الوزير هل قام فريكم بعملية حسابية بداءية توضح ما هي حاجيات المغرب و المغاربة للطاقة للمدي البعيد لا الي حد نهاية مهامك القريب حتي لا ترتكب نفس الخطأ الدي ارتكبه صاحبك واش فهمتني انصحك من كل قلبي ان تعجل بتشغيل المصفاة لا سمير و بدون تردد