‫تعليقات الزوار

15
  • محمد بلحسن
    السبت 30 مارس 2019 - 14:49

    ها أمطار الرحمة تغطي جميع جهات المملكة. الحمد لله !
    ما أعظمها صور بتواجد ممثل الديانة المسيحية بجانب أمير جميع المؤمنين !
    ما أعظمه تسجيل فيديو و أمطار الخير تتهاطل على عاصمة الحكم بمملكتنا !
    عادت ذاكرتي لزيارة البابا لويس للمغرب في شهر غشت 1985 كان الجفاف مهيمن !
    الزيارة الميمونة التي يقوم بها حاليا قداسة البابا للمغرب منذ صباح هذا اليوم السبت 30 مارس 2019 ترافقها أمطار الرحمة أتمنى أن تتواصل حتى ترجع الابتسامة إلى وجوه المغاربة و خاصة نساء و رجل القطاع الفلاحي بالأراضي البورية و سكان المناطق التي تعرف شح في الماء الصالح للشرب و المال الضروري لتربية الماشية و للفلاحة بالعالم القروي.
    أتمنى أن تترجم كل خطوة من خطوات أمير المؤمنين محمد السادس و الأمير الجليل مولاي الحسن و خطوات ضيفهم الكبير البابا فرانسيس إلى تساقطات مطرية منتظمة تساعد على تطور نسبة ملء السدود 64 في المائة التي أعلن عنها وزير التجهيز و النقل و اللوجستيك و الماء السيد عبد القادر عمارة إلى 100 في المائة بل نهاية شهر أبريل 2019 في بداية أشغال آخر اجتماع مجلس الوزراء بقيادة جلالة الملك ليوم الخميس 7 فبراير 2019.
    شكرا هسبريس

  • عبد الرزاق
    السبت 30 مارس 2019 - 14:53

    خطابكم هذا ياصاحب الجلالة خطاب تاريخي بامتياز… محمد السادس نصره الله أثبت للعالم أنه ملك ليس كباقي الملوك… ملك انسان، مثقف… دمتم فخراً للمغرب وللمغاربة و للعالم الاسلامي

  • amaghrabi
    السبت 30 مارس 2019 - 14:54

    بسم الله الرحمان الرحيم.كلمة جلالة الملك حفظه الله وكلمة قداسة البابا حفظه الله,صفعة قوية للفكر الوهابي السلفي الذي يؤمن بانه هو الحق والاخرون على باطل وبالتالي يجب محاربتهم فكريا وبالشدة والابتعاد عنهم واعتبارهم انهم نجس لا يقترب منهم.البابا يدعو الجميع الى المشاركة في البناء الدنيوي أولا والاخروي يبقى عن اقتناع كل واحد ولا يهم أحدا الا صاحبه.واتمنى ان يكون هذا اللقاء المثمر بين صاحب الجلالة وقداسة البابا درسا لوعاظنا في المساجد وان يتعلموا ويقتدوا ويعملوا من اجل مصلحة الإنسانية جمعا مصداقا لقول رسولنا الكريم,كلكم لادم وادم من تراب فلا فرق بين عجمي وادمي الا بالتقوي وان الله خلقنا مختلفين من اجل التعارف وان واكرمنا عند الله اتقانا الذي يحب الخير للجميع ولا يحقد على احد .فالله هو الذي يجازي كل واحد على عمله ونيته واقتناعاته

  • MOHA
    السبت 30 مارس 2019 - 15:08

    ر سالة قوية للتسامح والمحبة لعالم محتاج لمثل هذه المبادرات اللهم انشر السلم والمحبة يارب العالمين

  • Peace
    السبت 30 مارس 2019 - 15:10

    بصراحة لا اعرف كيف اعبر عن سعادتي بهذه الزيارة التارخية لقداسة البابا فرانسيس للمغرب و خطبابه الطيب و خطاب جلالة الملك امير المؤمنين سيدي محمد السادس حفظه الله و رعاه و نصره على اعداءه و اعداء الامة الاسلامية و ايده الله بروح منه, باللغة العربية و الاسبانية و الانجليزية و الفرنسية بطلاقة مبهرة ما شاء الله! والرسالة التي وجهاها معا للعالم.

    اللهم اغفرلي و لوالدي و المؤمنين يوم يقوم الحساب

  • البشير سواو
    السبت 30 مارس 2019 - 16:02

    نرفض مثل هذه الزيارة لانها لا تفيد المغرب في شيئ حقيقي صلب بل هي فقط لتلميع مظاهر التفرد و التحكم و لانها قرار فوقي فردي و لانها تنذرج في اطار مسلسل الاستسلام و الانبطاح و لان البابا لا سلطة له ابدا و ان الامور هي بيد الحكومات الشرعية المنتخبة و لان البابا لم يوقف اية حرب ضد المسلمين سواء فيما يتعلق بتدمير العراق و ليبيا و سوريا و غيرها من الاوطان و غالبا ما تكون مواقف البابا رجعية دوما…نريد ايضا من الامم الاخرى ان تعمل على اخراج الناس و التلاميذ من اجل الهتاف بملك او رئيس مسلم…علاش لا يخرجون للهتاف ايضا بما و بساساتنا؟ لا نرى نفعا لهذه الزيارة و لم يعمل البابا ابدا على وقف قرار من القرارات اذ لو كان الامر كذلك لاصدر امرا بتشطيب و محو جميع ديون الدول الفقيرة و كان اصدر اوامر بوقف نهب ثروات افريقيا و امريكا اللاتينية من طرف الامبريالية..و الكنيسة متعددة ايضا و هناك الكنسية الارثودوكسية التي ينبغي ايضا استضافة ممثلها البابا الخ الخ…ثم ماذا عن العداء لايران المسلمة و التأمر ضدها؟ انه النفاق…و الرجعية…علاش ايضا ننتقد الاسلام و المسلمين و نظهر المسيحيين بمظهر الطيب المتسامح؟نفاق

  • عبد الله
    السبت 30 مارس 2019 - 17:01

    شعرت بالفخر وأنا أستمع لخطابكم . فقد كشفت للعالم أن المغرب متيز في كل شيء ، وأنه هو الذي يحمل راية التسامح الحقيقي . فبارك الله فيك ، وأدام عليك نعمة الصحة والعافية حتى تقود هذا البلد الأمين إلى التقدم الحضاري في جميع المجالات .

  • بغينا العيش الكريم
    السبت 30 مارس 2019 - 17:23

    مازال كنعقل حيت جا لعندنا رجب طيب اردوغان ما لقاش كاع لي يستقبلوه وظيعنا فرصة ذهبية من ناحية الاقتصاد والاستثمارات

  • الحقيقة
    السبت 30 مارس 2019 - 18:19

    ملكنا العظيم أمير لكل المومنين وحامي حمى الملة والدين احبك ياملكي وادعو الله أن يحفظك وولي عهدك ويحفظ أسرتك العلوية الشريفة ويحفظ بلدنا المغرب والمغاربة الشرفاء الأحرار بما حفظ به الذكر الحكيم

  • Omar
    السبت 30 مارس 2019 - 18:24

    مرحبا بضيوفنا الكرام الدين يحبون المملكة المغربية وتقافتنا. حفض الله ملكنا الحبيب

  • اعصيم سمير
    السبت 30 مارس 2019 - 19:20

    حفظ الله صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالسبع المثاني والقرآن الكريم .ويحفظ الامير ولي العهد مولاي الحسن.ويحفظ كل الاسرة العلوية الملكية الشريفة.ومرحبا بضيف صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

  • مواطن مغربي وافتخر
    السبت 30 مارس 2019 - 22:40

    حفظ الله مغربنا العزيز وملكنا المحبوب من حسد الحساد ومكر الماكرين المتآمرين التواقين فقط الى الهدم والنقد أمثال هؤلاء المؤشربن بالسلبي

  • Amine
    السبت 30 مارس 2019 - 23:40

    الملك يتحدث بكل هذه اللغات بلكنة متقنة.

  • samy
    الأحد 31 مارس 2019 - 09:32

    c'est comme les Emirats, quand on a une mauvaise image le pouvoir invite le pape pour monter au monde qu'on est un pays qui respect tout le monde, oui le pouvoir respect tout le monde sauf les Marocains

  • YOUSS CANADA
    الأحد 31 مارس 2019 - 18:57

    MERCI NOTRE ROI LAH YANSSRAK ,VOUS AVEZ MONTRÉ QUE LE MAROC ET LE PEUPLE MAROCAIN SONT FRÉRES POUR TOUTES LES NATIONS ,POUR TOUTES LES RELIGIONS
    BIENVENUS NOS FRÉRES DE TOUTES LES RELIGIONS AU MAROC PAYS DE PAIX ET DE FRATERNITÉ.
    VIVE LE ROI ,VIVE LE MAROC FORT

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب