تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
02:49
حقوقيون يبتغون "تشذيب مدونة الأسرة"
-
01:31
عامل سيدي بنور يوقف "رئيس مطران"
-
00:51
ندوة تناقش "القيم والاستهلاك" بوجدة
-
00:22
نادي نهضة الزمامرة يطلق قناة رياضية
غريب هذا الزمن نتسائل عن معاملة الجار وما بالك بالأقارب والإخوان والذين يقطنون في عقار مشترك ويعيشون قطيعة ربما ذهبت لسنين طويلة
بسم الله الرحمان الرحيم.هذه نقطة أخرى تبين بوضوح ان المغرب والعالم باسره يخطو بخطوات العصر ويبتعد شيئا فشيئا عن التقاليد الدينية التي توصي على الجار وتدعو الى التاخي والتضامن والتعاون بين الجيران,اما اليوم ففي العالم باسره كل واحد يغني على ليلاه وكل واحد يدخل في سوق رأسه.فطبيعة كثير من المغاربة الذين يستغلون القيم الدينية من اجل التسول وطلب القروض وطلب المساعدات ووو يجعل الناس اليوم يتهربون من العلاقة مع الجيران واغلبهم لا يحترمون ولا يستحيون ولا ولا.العصر اليوم الذي نعيش فيه هو عصر الدولة المواطنة فهي المسؤولة عن عيش المواطن وكرامة المواطن وسكن المواطن وصحة المواطن ,فالفرد غير مسؤول عن هموم المواطنين واحتياجات المواطنين,عصر التقار ثم التقار ثم التقار فمن يريد سلفا اليوم فالابناك موجودة لتعطي قروضا لمن له مشاريع او مشروع مستقبلي,فاعطيني التساع واتركني اتصارع مع حياتي وعملي ومستقبل اولادي
بسم الله الرحمان الرحيم.
سبب انقطاع علاقة الجيران راجع الى انقطاع علاقتنا بالله عزوجل وسنة نبيينا عليه السلام.انتهى
قبح الله التطور الأعوج اللذي جعل من الإنسان روبو اصم اخرس لا يفكر الا في برمجوه له.انسان بالمظهر واجوف في المعاملات .لا يبحث الا عن مصلحتة الذاتية ولو على حساب امه وابيه وإخوته.اننانسير نحو الإنقراض لاننا انحرفنا كثيرا عن سبب وغاية وجودنا فوق الأرض.
ام بالنسبة ناس البادية حنى باقي عندنى رحمة الله وبقي الجار مع الجار ديالو اهل القرية سيولو على بعضهم البعض او كيتعونو لكن اقل شويا من الفترة القديمة
باسم الله الرحمان الرحيم
النبي صلى الله عليه وسلم أوصانا على الجار, فياحبدا لونعمل بالوصية, فالحمد لله أن هناك جيران يفتخر بهم وهم دائما على خطى آباءهم يسألون عن بعضهم ويآزرون بعض, وهم من يكونون السباقون في ااسراء والضراء,
فأتمنى أن لا نقطع هذه العلاقات فعار الجار على الجار,
كنت اسكن في مدينة صغيرة ثم انتقلت للعيش بمدينة سلا في اقامة.حل العيد واذا بي البس قفطاني وادق ابواب الجيران كي ابارك لهم العيد.كل من طرقت بابه تعجب من تصرفي وقد لمحت ذلك في تصرفهم واستقبالهم لمباركتي!!احسست بالاحراج فعلا وخصوصا حينما اخبروني انهم لايباركون بعضهم في العيد.المهم غيرت عادة العمارة واصبحنا نتبادل التهاني كل عيد ونزور ونساهم ماديا ومعنويا للجار في كل مناسبة.التغيير يجب ان ينطلة منا نحن اولااااااا.