بنعبد القادر وشيطان الفساد

uniquement Avec surveillance continue et restreinte vous allez arriver autrement on ne pourra jamais éradiquer ce fléau sans contrôle continu et Punition sévère dans notre pays

سير اعبد القادر راك ماقدر على والو المرض انتاشر والحق عند الله تعالى القادر.

Mr. Abdelkader is a man of integrity. He is very sincere in trying to create mechanisms to fight corruption. The problem is other institutions, especially, justice is still very dysfunctional. and it is at the root of non-accountability. Pay attention to the Justice System.

النزاهة ما بيننا وبينها إلا التيقار، لا تطلب مني أن أكون نزيها بعد أن أحرزت على منصبي بالواسطة والرشوة وغيري يستحق بكفائته ونظافة يديه قد هُمش وغُيب، لا تطلب مني أن أكون نزيها والريع يحفزني على فسادي ويفاقم إستعلائي، الفساد خرب العديد من الدول ونحن في طريقنا إلى الهلاك المحقق وستبقى ثروة الوطن المستحوذ عليها وأطنان الذهب مشتتة يتقاسمها المتربصون ، المثل؛ تونس، ليبيا، مصر، إلى آخره ، وسيحق علينا القول.

الفساد ضرب أطنابه الفساد متوارث عندنا فى المغرب الفساد أصبح مرضا عضالا وغدة سرطانية تنتشر فى الجسد المغربى االفساد فيروس يصعب القضاء عليه الفساد يجب أن يحارب من الفوق وليس من تحت الفساد بعبع وغول يخيف المسؤلين الكبار أصحاب القرار حتى لو نهجوا سياسة الرقمنة فى كل شئ فلن تقضوا عليه لأنه يتحكم فى كل مفاصل الدولة كون له دولة داخل دولة تحميه وترعاه …

الله الله على شيطان الفساد
ما عمر المغرب وصل هاذ الدرجة من الفساد حتى جا بن زيدان ورباعتو
بالواضح استولوا على كل شئ وبقاو كانطنزو علينا
احنا الاطهار حنا المنزهون حنا نظاف اليد حنا غانديرو ليكم السجل الاجتماعي هاذا غني هاذا فقير
وبلا ما تحلموا حنا الفقراء وانتوما كلكم اغنياء سناخذ اموالكم بالقوة ونعطيها للفقراء كما قال الداودي
على ذكر الداودي ينطق جهلا وخبالا وغباء ويظن نفسه ينطبق حكما
لقد هزلت والله العظيم هزلت
لقد كفرنا بهذه الديموقراطية التي انجبت هذا المسخ من السياسيين
اللهم ارفع عنا هذا البلاء بما شئت وكيف شئت

سيدي الوزير المحتزم، ان شياطين الفساد من الانس، الذين عاثوا فسادا في مختلف دواليب الادارة ( خاصة بقطاع الجماعات الترابية/جماعة الدارالبيضاء، كنموذج )، هم بعض الأعوان الجماعيين الانتهازيين – من رتبة مساعد اداري – الذين استولوا غصبا ودون موجب قانون على مناصب المسؤولية، وذلك بفضل الولاءات الحزبية والنقابية، وبايعاز من أسيادهم رؤساء الجماعات والمقاطعات، بالرغم أنهم لا يتوفرون على الشروط القانونية التي تخولهم تحمل هذه المسؤولية، أولها، لا يتوفرون بتاتا على رتبة متصرف من السلم الاداري 11 وأقدمية لا تقل عن أربع سنوات في اطار هذه الرتبة…!!!…