تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
03:29
بنموسى يثمن مجهودات تطوير الرياضة
-
02:49
حقوقيون يبتغون "تشذيب مدونة الأسرة"
وهذا ما كنا ننبه اليه على ان الشارع هو المراة للمجتمع لدينا عدد من الاخصائيين الاجتماعيين فليعملوا بحث ميداني لماذا سلوكياتنا في الحضيض
لماذا كل من هب ودب يحمل المدرسة ومن خلالها المربون المسؤولية لماذا لامحملون المسؤوليولالما تقدموه لهم في التلفاز من برامج تافهمة من أمثال رشيد شو و أخطر المجرمين وشاعم في الجحيم والمسلسلات المكسيكية والتركية المنحلو الأخلاق وسهرات هز يا وز والكلام الساقط فكل ماتقولونه ضد رجل التعليم مردود عليكم ، فمن يحمل عنكم أتعاب ومشاكل أبناءكم ويضبطها غير المدرس والمدرسة فلا تتشدقوا بأي كلام .
لا يوجد انحلال خلقي مثل الذي عليه السياسيون والذين يدعون انهم مثقفون. وإن كان تصرف التلاميد بذلك الشكل فهم صورة طبق الاصل للسياسيين وغيرهم من اصحاب المناصب والمصالح الخاصة. هؤلاء لا احد يخرج للتحدث عنهم لا اعلاميا ولاسياسيا وهذا هو الخلل الحقيقي. ابحث عن الخطأ.
كان على هذا الدكتور ان يحلل لنا معنى ظاهرة الاءسقاط التي مسته و هي ظاهرة يسقط فيها الشخص عيوبه على الآخرين ماذا فعل التلاميذ (المراهقين) لكي ينعتهم بالانحلال الخلقي هم طالبوا فقط بإلغاء مرسوم زيادة ساعة عِوَض ان يقول ان هذا الشباب واع و حيوي و مليء بالطاقة راح يسبهم ،في مليلة المحتلة (التي ادخلها من آونة لأخرى )ارى القاصرين المغاربة يقومون بافعال تصل حتى الاجرام و رغم ذلك السلطات لا تشتكي و لا تنعت احدا بانحطاط اخلاقه بالعكس تحميهم الى ان يصلوا سن الرشد اما في وطننا العزيز كل من طلب بحقه يقذف بوابل من الشتائم فعلا قد تكون هناك حالات شاذة و محدودة اثارت الشغب لكن لا توءخذ على انها قاعدة اوظاهرة بل هي استثناء .
متفقة معك دكتور جواد مبروكي, لا يمكن لوم الاطفل و لكن من رباهم, لانم اصلا قاصرين. اصلا في مغرب الاهتمم بالطفل رديئ جدا, الا من رحم ربك, انا عندما كنت طفلة, كنت اتمنى ان اصبح بالغة لاخذ بزمامي اموري بنفسي, و امي كانت دائما تنصحني بان اكون "امراة بمعنى الكلمة" و انا عندي خمس سنوات, فكنت اتنهد و اصفر و اتعجب من نصيحتها, كيف لي ان اصبح كذلك في هذا السن المبكر?!
كلامو فيه الكتير من الحقيقة لكن فيه الكتير من التلاعب بالمواقف و الحلات التي لا يمكن القياس عليها لأن الوضع يحتاج لتشريح إقتصادي وإجتماعي وسياسي وتربوي وعاطفي وغلى نوع الحكامة والعدل والأمن والدمقراطية هل هده حقيقة ام اوهام فهؤلاء الأطفال نمو في عالم ن الكدب والوهم والحلم والتناقد بين النظري والواقع المعاش نعم التنشئة تبتدئ من البيت فبالله عليكم كيف يمكن ان نوفر التنشئة السوية لأطفال ب200درهم والكل يعلم ان للطف حاجات تقافية ورياضية و
يحتاج لممارسة عدد من الهوايات ويحتاج للسفر ويحتاج لفضائات ومركبات تقافية ورياضية بالمجان لكن كل هدا لا وجود له في محيطه تم ان مدخول الآباء لا يمكنهم من توفير حاجيات اطفالهم ما يسبب لهم توتر دائم ينعكس على سلوكهم وسلوك ابنائهم اما المدرسة فحدت ولا حرج المدرسة تلتزم بمدكرات مخزنية وهدا ما يفعلون اما التربية والتعليم فلا نجدها اما الشارع والعالم الإفتراضي الدكي فهده إشكالية ومعظلة كبيرة اما الدولة فتتحمل الجانب الكبير من توفير مناخ للعيش للجميع يضمن تنشئة جيدة واجيال سوية وخروج المراة للعمل كان له اثر كبير على السلوك العاطفي للأطفال ….
أتفق مع التعليق 2،، ذلك أن للإعلام دورا كبييييرا في التأثير على التنشئة الاجتماعية،،، نحن في حاجة لبرامج اجتماعية يُشرف عليها أخصائيون مثل ذ. المبروكي على مقاس المغربيِّ، للرفع من مستواه الأخلاقي و إغناء رصيده الفكري بالإجابية المطلوبة،،، السب الذي ردده المشاغبون سيئ جدا جدا،، و لا علاقةَ للسب بالاحتجاح،،، المطالبة لها لباقة لتكون راقية و بالتالي مقبولة…
صدقْت أيها الطبيب المحترم في التشخيص،غير أن المسؤوليةَ الأولى تتحمّلُها الأسرة،أما المدرسة فقد أصبحت عاجزةً تماماً عن القيام بمهمة التربية،بسبب المذكرات الوزارية التي تمنع معالجة الكثير من حالات تصرفات التلاميذ الرّعناء،ضف إلى ذلك جُملةً من الجمعيات التي تُقيمُ الدنيا ولا تُقعِدها ،حينما يتصرّف أستاذٌ بنِيةِ الإصلاح ..حتى أصبحَ نساء ورجالُ التعليم يتحاشَون الكثير من الإجراءات التي من شأنها أن تُقَوِّم السلوك..والأمثلة على العنف ضد المدرّسين كثيرةٌ.فلا تلُمِ المدرسة،لأن القيم الإنسانية النبيلةَ قد فُقِدت لأسبابٍ كثيرة من بينها الهشاشة والفقر.فحتى الشارعُ أصبح مجالاً للعنف لأتفه الأسباب ولا حول ولا قوة إلا بالله
متفق مع الأستاذ في ما ذهب إليه حين تحدث على( التربية التي يتلقاها الطفل في بيته وفي المؤسسة التعليمية) وكيف بين أنها المسؤولة على ما نراه اليوم من سلوكات شاذة ومخلة للأدب في الشارع المغربي…
لكن من وجهة نظري أرى أنه وبالرغم من الخلل الملاحظ في التربية إلا أنه هناك عوامل وأسباب أخرى
_ سياسية؛اجتماعية،ثقافية_ تجعل من المراهق يندفع بطريقة تلقائية وميكانيكية ليحتج أو يتفوه بكلام ساقط أمام الملأ في الشارع أو في أي مكان آخر.
أحيانا ردود الأفعال هاته تفسر بنوع من "الحكرة" أو التهميش….التي يحس بها الشاب في محيطه الاجتماعي.
تحياتي لجميع المعلقين.
كلام في الصميم دكتور. انعدمت القيم في مجتمع يعاني من الانفصام نتيجة عدم القيام بالابوين بواجباتهما عدا الانجاب الذي يقدر عليه اي كائن حي فوق هذا الكوكب. ففي المانيا الكلاب مدربة على احترام اضواء الطريق فما بالك بالانسان. الحاصول نربّي ولادي عاد نشوف الدولة واش موفرة ليا لي خاصني حيث ماشي هي لي كانت معايا فاش كنت تانعدّلهم و باش مانبقاش نلوح مشاكلي كلها و فشلي الدراسي و المعني و التربوي على الدولة. شكرا مجددا دكتور أمثالك هم تيرمومتر المجتمع
أطلقنا صفارات الإنذار منذ سنين وأنذرناكم بظاهرة إنحلال الأخلاق في المجتمع المغربي. ومن المجحف أن نلوم الشباب لوحده و نغض الطرف عن مسؤولية الأبوين، حيث يقال ذاك الغصن من تلك الشجرة. هناك عوامل أخرى كثيرة ساعدت على هذا التفسخ الأخلاقي وأهمها الإبتعاد عن الدين. تليه،القناة 2M، الڤيروس الذي دس وسط هذا المجتمع، و التي هي عبارة عن مؤسسة لنشر وتشجيع الخليعة. وللا مبالات من طرف الدولة التي لها كذلك قسط وافر من المسؤولية. ونذكر بالحديث : كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.
متفق مع الدكتور جواد مبروكي وحان الوقت لانزال وتفعيل الخدمة العسكرية الاجبارية. هؤلاء الشباب سوف يستيقظون في الفجر. اوا اجي لتما و غدي تشوفو ما هو الانضباط الحقيقي
هل التلاميذ اللذين خرجوا للتعبير عن رفضهم للساعة المجنونة مشاغبون و منحلون أخلاقيا يا دكتور؟ من هو المنحل والمشاغب ما شي هي الحكومة وقوات القمع التي تمارس العنف ضد الاستاذ والمعطل بل حتى المكفوفون ؟ الم يكن هذا الشغب رد فعل من ناشئة صاعدة ضد دولة لا تتقن سوى اسلوب القمع والتجويع ضد ابنائها؟
ثم ما الجدوى من هدا الكلام وفي هذا الظرف بالذات الذي بلغ فيه الشارع من درجة احتقان اجتماعي ؟
يبدوا أن احتجاجات لم يربك السياسي فقط بل حتى الاخصائيين الاجتماعيين والنفسيين….أوأن الدكتور مبروكي يدافع عن قرارات زميله في المهنة رئيس الحكومة .
الحكومة لا تود التنازل عن هذه الساعة ..كل الدول بالعالم تستمع لمواطنيها إلا بلدنا …تعاند مواطنيها …بدعوى أنه إذا وافقت على شيء عن طريق الضغط فسوف يقوم المواطنون بطلب أشياء أخرى …لذا فلنكثف من الإحتجاجات حتى لو أجبرنا على عام أبيض …المهم أن يتدخل العالم الغربي من إنقاذنا من هذه الطغمة الظالمة …سرنا نتمنى الإستعمار على أن يحكمنا مثل هؤولاء الفاشلون …اللهم ارحمنا ….اضغطوا …لا تفتروا ولنرى من الخاسر …رايتم المقاطعة للمنتجات الخاصة ببعض المسؤولين المغاربة …لم يتراجعوا …من تدخل هو رئيس شركة دانون …والمسؤولون المغاربة كأنهم ميتون …لست أدري ماذا تريد هذه الحكومة …الشعب يغلي وأصبح لا يهمه شيئا ولا يعير انتباها لأي شيء …اللهم استر علينا