تعليقات الزوار
2
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:19
الرجاء يجلب لحرار ويفاوض الفردوسي
-
13:10
عدد القتلى يلامس 34 ألفا بقطاع غزة
-
12:50
أيت بيهي يروي "ليالي الحجر الصحي"
-
12:18
حقيقة امتداد "بين القصور" لموسم ثان
-
12:14
إسرائيل تقتل عنصرين من "حزب الله"
-
11:42
تحقيق يغلق أكبر منصة للتصيد الاحتيالي
-
11:22
تفكيك عصابة نصب في فاس والصويرة
-
11:09
رونالدو يكسب يوفنتوس في ملف تحكيم
-
10:50
بوركينافاسو تطرد دبلوماسيين فرنسيين
-
10:32
اعتصام ينادي بـ"حق الماء" في أزيلال
-
10:22
اشتغال جزئي لمطار دبي بعد الفيضانات
-
09:49
يونيسف: مقتل قرابة 14 ألف طفل بغزة
وشهد شاهد من أهلها.. زعيم البوليزاريو السابق قال ما فيه الكفاية عن الوضع في الصحراء .. ان شردمة البوليزاريو لا تمثل الشعوب الصحراوية.. شعب فر و يعيش منذ احتلال اسبانيا الصحراء في المغرب .. شعب يعيش في العيون والداخلة وغيرها .. وشعب اقلية محتجز في تندوف ترفض الجزاءر الدولة احصاءه وليس الشعب الجزائري الشقيق.. اذن كشعب مغربي نطالب حضور ممثلين عن الشعب الاول والثاني إلى جانب ممثلي البوليزاريو .. كنا نطالب بحضور مسؤولين عن البوليزاريو السابقين الذين يعيشون داخل المملكة المغربية ..اظافة إلى خبراء وأساتذة جامعيين مغاربة مختصين في كل المجالين لإعطاء صبغة جديدة ومعطيات واقعية عن مشكل الصحراء المغربية الذي ظلت الدولة الجزاءرية تطلق دعاية واكاذيب حول حقيقة الأمور.. وكمغاربة نحبذ تحديد ستة أشهر للإسراع بكي هذا الملف الذي تستنزف به كوكبة حكام الجزائر العسكر اموال الشعب الجزائري الشقيق وأموال الشعب المغربي.. ويبدو أن مغالطات الجزاءر الدولة قد أصبحت في خبر كان لذى الرأي العام العالمي….
يوجد حل بديل و سريع لمشكل الصحراء بعيدا عن الجزائر و البوليزاريو و موريطانيا.
الطرح المغربي يحتاج الى تعديل طفيف فقط بتغيير السنة المرجعية من سنة فرض الحماية إلى سنة الاعتداء الفرنسي في ما سمي بحرب إسلي 1844
حيث كانت الصحراء الكبرى بكاملها جزء من التراب الوطني. أما سنة 1912 فكانت سنة فرض الحماية على ما تبقى من المغرب. بعد الاستلاء الفعلي على مجمل الصحراء و توات و هذا بالاعتراف الرسمي و الموثق لفرنسا و اسبانيا و جميع الدول الاستعمارية.
لهذا أقول أن على المغرب أن يطلب تعويضا شاملا من فرنسا و اسبانيا و هيأة محكمة لأهاي عن إخفاء حقيقة مغربية الصحراء و عن التآمر على الوحدة الترابية للمغرب في إطار ما سمي بتحكيم لاهاي.
وجميع الأدلة على ما أقول متوفرة و بدقة متناهية.