تعليقات الزوار
43
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
أصبح المجرم لا يخاف أي شيء لا حبس ولا قانون ولا ناس الحومة ولا بوليس انه شيء مؤسف. اقتراحاتي هي السجن مع الأعمال الشاقة وحصص من الجلد. العصا هي الدواء الشافي
ان لله ان اليه راجعون
للاسف اصبح المغرب يعيش تسيبا واضحا في يوم واحد جرائم متعدد وبشكال مختلفة والسوال يطرح نفسه كيف سيكون مغرب الغد ؟؟
ممكن لا نستطيع ان نتخطى حتى عتبة منازلنا.
لاحول ولا قوة الا بالله الله ياخد الحق في ليكان سباب
الله إهدي ماخلق هاذ الحياة ولا فيها غير الإجرام الله إحد الباس
ر حم الله الفقيد والله لااعرف ماذا تنتظر الدولة اصبحت الجريمة كانك تقرا جريدة الصباح هذا هنا والاخر هناك والمشاركة اصبحت تشمل جميع القرى والمدن المغربية وكاننا في مسابقة لاكثر المدن قتلا او تشرميلا والدولة هي من سيسلم الجائزة بالله عليكم ماذا تنتظرون طبعا ان كان هذا غير مقصود اما اذا كان العكس فهنيئا لكم بنتائج المسابقة
لا حول ولا قوة بالله. اللهم ان هذا منكر ليرحمو ويصبر اهلو.
أدعو الله ان يلهمكم الصبر والسلوان والله يرحم القتيل وينتقم من هؤلاء المجرمين الذين استباحو أموال وأعراض الناس .من أجل هاتف تقتلون نفسا أهكذا أصبح دم المسلم رخيصا؟ ؟؟اناشد القضاء بتنفيذ حكم الإعدام. واعباد الله رانا تبحبحنا حسبنا الله ونعم الوكيل قلبنا كيتقطع ملي نسمعو مثل هذه الجرائم والتشرميل .الشعب طغى وتجبر وكيقولو المخزن حكار أنا لي شايفة راه العكس
ذبا هاذ خوتنا هؤلاء القتالة إذا ما سألنا عنهم سنجدهم من دوي السوابق في السرقة والإجرام إذا الاستنتاج الوحيد من وراء إطلاق سراح مثل هؤلاء هو أن الدولة تسخرهم من أجل الجريمة وقتل الأبرياء ولهذا يجب أن يعرف جلالة الملك بان الأبرياء في السجن والبزنازة والقتالة خارجه وذالك بعفوِ ملكي لان الملك تصله القائمة بأن هؤلاء ابرياء أدارو عقلهم هناك من يدفع الاموال ليستفيد من العفو الملكي نرجوا من جلالة الملك تقصي الحقائق قبل الإعفاء على المجرمين دوي السوابق ويحكمون بأقصى العقوبات
لا حول ولا قوة الا بالله البلاد مشات فيها
j aimerai pas etre a la place de ceux qui sont responsable de protéger les citoyens demain devant dieu .lah irahmou.ca ce passe de tiut commentaire
في الحقيقة المجرمون سيطروا على الشعب وعلى النظام. …والسبب واضح جدا. …..السيبة والتسيب ….
لا حول ولا قوة إلا بالله، الله يرحمو مسكين و يصبر عائلة ديالو والله الى شفت الفيديو عيني دمعو. هل من المعقول ان يقتل شاب من اجل هاتف. الله يعفو على هاد الشباب من البلية.
كل يوم نسمعو المصائب والقتل والضلم والسرقة والاغتصاب والتزوير والخيانة الزوجية والتجارة فالقرقوبي. ما أحلى الحياة في السبعينات والتمانينات هد جيل لي تزاد في التسعينات الفوق همجين فوضويين لا احترام لا أخلاق لامستوى لاتربية لاحضارة إيخ أغلبيتهم مجرمين موسخين عقليا وجسديا من الحسانة وملابسهم ووجوههم تايبانو كالقرودة.
أولا الله يرحمو ويصبر والديه تانيا هادوك لي باركين دريس مدايرش نتوما قاضي التحقيق سيرو ديوها في راسكم على قوم كيداير وشهد شاهد من أهلها
فين هوا هاد الامن السيبة فالبلاد، طلقو لينا غير السلاح حنا نديرو خدمة ديالكم انا الاول نقص عليكوم بحال هاد بنادم.
اللهم اغفر وارحم من مات من إخواننا أنا لله وأنا إليه راجعون دابا الموت والقتل ولا موديل ديبوزي في المغرب كل وطريقته في القتل الناس الجاهلة تقتل في بعضها لماذا البرلمانيين والحكومة وأصحاب هاء والف واحد مايفعلون هذا لانهم يحبون العيش والمال والعفاريت يحبون البلية والقتل والتخريب
هده نتيجة حقوق الإنسان تفعل متشا بما تشا وبدوان عقاب رحم الله الفقيد والزام اهله اصبر
جرائم قتل كثيرة و السبب هو غياب المقاربة الاجتماعية حيت كلشي لي لي كيخدم وكيولي عندو استقلالية مادية كيولي بعقلو..
والله ثم والله إن الحل الوحيد لهاؤلاء المجرمين هو تطبيق شرع الله فهل نحن أرحم بهم من خالقهم الذي أمر بقتل من قتل نفسا عمدا قال تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى..) وقال تعالى ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب) قال المفسرون جاءت الحياة في الآية نكرة بمعنى أن لكم في القصاص جميع أنواع الحياة السعيدة التي يمكن أن تتصوروها
ثم إن من مصلحة القاتل أن يطبق عليه حد القتل لما في ذالك من مصلحة له ( يطهر من دم المقتول أمام الله) ولأهل المقتول وللمجتمع……..
أدعو الله أن يرحم الفقيد، وان الله وأن إليه راجعون.
أما فيما يخص الجريمة والعقاب في المغرب ،فمنذ أن ابتعدنا عن تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية(كقطع يد السارق. ..) أصبحت الجريمة في المغرب تنتشر بشكل كبير وبالإضافة إلى هذا السبب الرئيسي، فوجود سجن عبارة عن بيت المجرمين يجدون فيه ما لا يجدونه في الخارج من أكل ومعاملات وفق لحقوق الإنسان الكاذبة التي إخترعها الغرب،والبطالة التي تعششة في هذا البلد الحبيب، أصبحت الجريمة أمرا عادي.
قلنا وكررنا على أعمدة جريدة هيسبريس أنه وجب تطبيق عقوبة الاعدام وتنفيذه فورا في حق كل مجرم ارتكب جريمة يعاقب عليها القانون بالإعدام .. وتنفيد الإعدام في حق الجناة يبقى الوسيلة الوحيدة والناجعة للحد من ارتكاب الجراءم وحفظ امن وسلامة المواطنين… ولتذهب حقوق الإنسان ومن يسايرها في عدم تطبيق عقوبة الاعدام إلى الجحيم.. امن وسلامة واستقرار الوطن والمواطنين فوق كل اعتبار ….
ياليت عهد إدارة إدريس البصري تعود لنا ولو لشهر سيكون كافي لاسترجاع المغرب هيبته والطمأنينة والقضاء على الشماءت و الجبناء (ولكن الحكومة الشفارة طالقة البلطجية حتى يمررو الصفقات بينهم ) عاش أردوغان
ماراي اصحاب الغاء عقوبة الاعدام .الانسان اصبح رخيص الى هذه الدرجة .يتقل من اجل هاتف لايساوي شيء .
المخدرات والحبوب المهلوسة سبب التسيب والإجرام المتكرر في المغرب مادام يباع في سرية تامة من مكان الزرع إلى يد العصابات التي تتاجر فيها سيستمر هذا التشرميل والاعتداء يوم بعد يوم ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم الله يرحم هذا الشاب ويصبر والديه
نحن في سباتة نشتكي ضاهرة أغلب الشباب في الاتجار في المخدرات البزناسة بكثرة يخربون عقول أبناءنا و تزوير السيارات أمام أنضار السلطات التي تتستر عليهم مقابل الرشوة قبل وقوع فضيحة و جر المسؤولين إلى المحاسبة والعقاب
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
على رئيس الحكومة تقديم استقالته فورا لعدم قدرته على حماية المواطنين من المجرمين وما الت إليه اوضاع المملكة عموما.
حسبي الله ونعم الوكيل في الضالمين القتلة يجب إعادة النظر في في مجموعه من الأحكام
أش واقع في البلاد…كلما فتحت موقعا إلا وجدت القتل و السكاكين …آش من سكاكين و السيوف ….و الله كنت أفكر قضاء عطلة الصيف بالمغرب ولكني أصبحت خائفا … هذا المستوى الذي بلغه الإجرام يطرح عدة تساؤلات…ليس هناك عذر لسرقة ااناس بالسيوف…ولو كنت عاطلا…هذه تسمى السيبة و هي حالة فوضى تكون بسبب المجاعة و نحن لا نعاني من الجوع…ولو إفترضنا أننا نعاني المجاعة فهذا الإجرام غير مقبول…كيف أصبح هؤلاء وحوشا…لمذا لا تتدخل الدولة و تدرس هذه الظاهرة لتجد حلا لها قبل فواة الأوان
وش انا فحلم ولا واقع ره بزاف هدشي.مبقا عندي بش نعلق والله.
الدولة مسؤولة عن سلامة مواطنيها وعن تحصيلهم للعيش الكريم مادامت تجبي الضرائب من جيوبهم ،مادام ضامن الحق لا يرعى الحق فله مصلحة من ذلك. شرطة المياه وشرطة البيئة و …..و لكن لا فائدة كلها تتقاضى اجورها من جيب المواطن .حسبنا الله ونعم الوكيل.
للذين يعارضون الاعدام لماذا لم يطلبوا من هذا المجرم أن لا ينفذ حكم الاعدام في هذا الشخص من هاتف
لتفادي هده الجرائم متل القتل والفساد يجب تطبيق الشريعة الإسلامية . (علامات الساعة ) كثر القتل عمدا، الفساد بصفة عامة ، أكل أموال اليتامة ، الربا، والأجواء تغيرت،….. والشئ الوحيد المتبقي في هده العلامات ونهاية هدا الكون هو طلوع الشمس في مغربها ؟ أسأل الله العفو والعافية
يجب وضع القتلة كلهم الدين ثبت جرمهم العمدي الدين لا يرجى توبتهم يعني ميؤوس من العودة. يجب وضعهم واحدا تلو الاخر في ساحة كبيرة وسط الحشود و يضربون بالنار تباعا الواحد تلو الاخر و قبل ان يموت واحد يرى جثث اقرانه تتساقط كالذباب الى حين ياتي دوره و السلام
لا اضن بعد دالك يتجرأ شخص عاقل عل. ارتكاب جريمة قتل
للاسف كل نهار جريمة قتل حتا امتا هادشي الى الدولة مقادراش تحمي مواطن تخلي كل واحد يحمي راسو براسو حيت باش واحد سوابق يقتل يتحكم ب 20 سنة و دوز 2 سنوات يخرج بعفو راه مهزلة هادي كيفاش حمار عالة على المجتمع يخرج باش تاني يرتكب جريمة و يدخل و يستافد من العفو واش الحكومة عمياء مكتشوفش هادشي راه بزاف استحمرتونا لاقصى درجة و لينا غير تنتفرجوا فهاد الكوميديا ديالكم و تنضحكوا
يا أخي ، حد القاتل القتل في شرع الله الذي عذله العلمانيون إرضاء للغرب الكافرتنكرنا لديننا وهرولنا وراءه كما أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ, قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى, قَالَ: فَمَنْ؟)
عطل الحكام حدود الله وتفشى بيننا الظلم فأصبنا في أنفسنا . قال الله تعالى :
{وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون}
كنت ارى بعض الفيدوات في اليوتوب عن التسيب في البرازيل كيف لا يمكن لاي شخص ساءح او عابر في الباص ثم يتم سرقةه او هاتفه حيت لا شرطة ولا مراقبة وقلت في نفسي اي بلد هذا؟اظن اننا سنصل الى نفس الوضع مع هاته الديمقراطية المستوردة!
تاطلبي الحكومة و الملك
واخا انتظري. راه 2 او 3 خطب في العام … يقرا عليكم الانشاء
وغادي تشوف دوك الضمايسية والهضارة … سيدنا قال سيدنا امر سيدنا عاق …
راه قال في هذه الظرفية الحساسة …. الحكمة ديال سيدنا
ايوا طبلوا في الماء ….. البلاد رجعت كفس واخطر من الغابة في العهد الجديد
Il y'a un manque flagrant de sécurité dans le pays,jours et nuits. La police doit faire des contrôles réguliers dans les rues,tous les jeunes doivent êtres contrôlés et avoir leurs carte d'identité sur eux. on doit fouiller leurs poche à la recherche d'armes blanche ,de drogue ect. Il n'y'a qu'au Maroc où tard dans la nuit les alcooliques font du tapage nocturne à 2h,3h voir jusqu'à 6 heures du matin devant la fourgonnette des policiers ,c'est la liberté totale pour les alcooliques qui empêchent les citoyens de dormir.
ارى ان الوضع وصل الى دروته في الاجرام اصبح الناس يخشون المشرملين اكثر من المخزن تم اعطاء سلطة واسعة لشباب مقرقب شفار وممسوخ المسالة تستدعي التدخل العاجل من طرف الكل من مشرع وقضاء وامن ، اصبح السيناريو معروفا المجرم تتم مداهمته من طرف رجال الامن معرضين حياتهم للخطر ، القضاء وخاصة المدافعون عن ابليس يجدون دائما تخريجة سهلة لتخفيف العقوبة مقابل مال ، العودة للشارع ببطولية كبيرة للمجرم بعد سجن من خمسة نجوم المصائب لايخلو منها حي او مدينة ، اقترح اما ان يوضع حد لهدا او الاعلان المباشر عن هيئة لحقوق السادة المشرملين وتمكينهم من رواتب
الحكم مع الاعمال الشاقة لازم الردع
اظن ان الاجرام سببه هو المخدرات بجميع اشكالها وخاصة القرقوبي والكوكاين لقد اصبح المغرب سوقا لمخدرات ادن من المسؤول عن هدا الوضع انهم اشخاص من الدولة كرجال الامن الجمارك القضاء وكبار رجال الاعمال انها مفيا الرشوة لكن الدولة تتفرج
السلام عليكم
أتمنى تطبيق عقوبة ألإعدام امام الملاء ليكون الردع
وهذا حو الحل