تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
هؤلاء النسوة لم يبحن بأي شيء بل المخزن الذي أجبرهن على الإدعاء على الصحفي تحت التهديد بالسجن ، و أجبرهن بإستعمال القوة العمومية لحضور المحاكمات و أجبرهن على مشاهدة فيديوهات جنسية ، فالمخزن استعمل هؤلاء النسوة كحطب ليحرق به بوعشرين ، فالمخزن هو في الحقيقة الذي تاجر في هؤلاء النساء و في أعراضهم لتصفية حسابات تافهة مع صحفي سلاحه هو قلمه !!!
البحت عن الشهرة تكلم عن رءيس الحكومة ولم يتكلم عن المشتكية المطرودة من بلجيكا
هذا الشخص يتحدث عن بوعشرين وكأن بوعشرين هو ثابت …لحسن الحظ المغاربة لم يعدوا يثقون ترهات المخزن و اكاذيبه …المغاربة يعرفون المخزن ويعرفون أن المخزن يجرؤ على فعل كل شئ من أجل ان يحمي مصالحه …بوعشرين ما هو إلا ضحية هذه الالة الجهنمية …وزهراش يعرف ذلك جيدا فهو محام المخزن من الدرجة الأولى وسمعته السيئة الذكر صنعها على ظهر أبرياء ما كان يسمى في زمن العنيكري بمجرمي الإرهاب …أعتقد بأن أحداث الريف …الملف المفبرك لبوعشرين …تعاظم الهجرات الجماعية من المغرب عبر قوارب الموت …احداث جرادة …تفاقم الاحتقان الاجتماعي إن كان يؤكد على شئ فإن يؤكد حقيقة جوهرية : لم يعد للمخزن أكاديب يستعملها لأسكات الناس …اخر أكدوبة قدمها هي دستور 2011 …والناس بعد هذه الأكدوية لم يعدوا يثقون في أحد …زهراش كفي كذبا كفي كذبا كفي كذبا …وإذا كنت فعلا غيورا على ضحايا الجنس ورينا حنيت اديك في جرائم تجارة الرقيق الأبيض وجرائم الاغتصاب بالجملة التي يمارسها السعوديون والخليجيون في مراكش وطنجة واكادير …باركا من الكدوب …واطلقوا سراج بوعشرين راه عطيتو الريحة
برافو سي زهراش على الاستراتيجية ولماذا لا تطالبون مساندة من طرف الجمعيات التي تساند قضابا المراة وخاصة الاتجار في البشر على الصعيد العالمي وان تقيموا الدنيا كما يفعل الطرف الاخر وان تكون هذه القضية نقطة تحول لتبويء المراة المغربية المكان التي تستحق في المجتمع.
اصبح شغل الشاغل للكتائب الالكترونية للبيجيدي هو الدفاع عن بوعشرين رغم ان كل القرائن والدلائل تبين وتظهر انه انسان غير سوى ومريض جنسيا
تمانية وتسعين في المائة لا يقرؤون الجرائد ولا يعرفون من هو بوعشرين فكيف يشكل خطرا يستدعي ان يقوم ما يسمونه بالمخزن على التواطئ مع صحفيات لتلويت سمعتهن وفبركة ٥٠ فيديو جنسي عرض اما م الخبرة والمحكمة احترمو غباءنا