تعليقات الزوار
4
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
ا لموسيقى في طنجة رومانسية واجمل من نيويورك وباريس .
اسمحوا لي : بدون نفاق : هل لذيكم الرغبة في الرومانسية والبلاد متسخة ومقلوبة …
الهجرة السرية و هدم البراريك….ومشاكيل عدة.
احب الموسيقى لاكن احب كذلك الانسان والثاني مقدم على الاول.
Très bien c'est magnifique le Jazz
Mais est ce que vous ne trouvez pas que c'est un gaspillage de voir 3 rangées qui assistent à ce genre de concert et qui ne sont pas du tout gratuit
إلى أبو خنساء
لقد تطرقتم إلى شيء هم جدا و جوهري !
في العصر الجاهلي لم يكن دين ولا شريعة ولكن كانت المروءة والهمة العالية ومكارم الأخلاق والنخوة…
تلك هي التربة الخصبة التي جعلت الإسلام ينتشر، الفصاحة، الخلق، و المكارم
لو نزل الإسلام في هذا الظرف على هؤلاء القوم لما إنتشر !
المغرب يعرف تظاهرات على طول السنة تحتفي بكل المشارب الموسيقية والفولكلورية، وقد تصل إلى معدل مهرجان لكل قرية ومدينة، لكن وباستثناء ات قليلة، هناك الكثير من هذه المهرجانات لايعرف ما الداعي إليها،أو أي إضافة تقدم، ومازال مجهولا إلى حد الآن لماذا تعطى الموسيقى والغناء الحصة الأكبر من كعكة الدعم الفني، حتى أن بعض المغنين أصبحوا كالموظفين، وأضحت لهم رواتب قارة، بحكم تواجدهم تقريبا في كل المهرجانات، والتي يؤدون فيها أغانيهم القديمة، والتي يجلب الفضول فقط الجمهور إلى منصاتها، دون أن يجلب فنهم إضافة إلى الحركية الثقافية المغربية التي تستنزف الأموال، ودون أن يبرز للمغرب نجوم إقليميا أو دوليا يعكسون هذه الحركية.وحبذا لو يتم إعطاء أنواع أخرى من الفنون القليل من الدعم الذي يحظى به الغناء، كالكرنفالات، مثلا، والتي اختفت بعد أن كانت تنظم في المناسبات الوطنية، حيث كان خبر مرور الكرنفال ينتشر في المدينة كانتشار النار في الهشيم، وهو يشكل أحسن وسيلة للدعاية لأي شركة أو جهة تمول إحدى وصلاته، ونحن نرى كيف يجلب المبدع منها في بلدان أخرى سياحا من الداخل والخارج.