تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
وآه أيام زمان، كنا صغارا نتجول اسواق طنجة الساحرة طولا وعرضا لشراء اجمل لعبة وبأقل الدراهم، ياليت الطفولة تعود يوما!
من اراد شراء العاب لاطفاله فعليه بشراء العاب من صنع ابناء بلده وليبتعد عن السلع الاجنبية وخاصة الصينية حماية لصحة ابنائه ومساهما في اقتصاد هذا البلد الجرييييييييييييييييييييييييييح
الاحتفال بيوم عاشوراء سنة أموية حيث كانوا يحتفلون بمقتل الحسين رضي الله عنه و تخلصهم من أقوى معارض لسياسات الدولة آنذاك . فمتى يستفيق المسلمون من وحدة تقليد و اتباع عادات الطغاة في كل زمان ومكان ؟؟
هل يعقل أن تحتفل بيوم وفاة حفيد الرسول الحسين رضي الله عنه ، لا يجوز الاحتفال باي شكل من الأشكال ، الذي وصى به الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هو صيام عاشوراء .
للتذكير :
الاربعاء ١/٩ تاسوعا
الخميس ١/١٠ عاشوراء " كفارة سنه"
الجمعه ١/١١ يلي عاشوراء
الاحد ١/١٣ أول الايام البيض
الاثنين ١/١٤ ثاني الايام البيض
الثلاثاء ١/١٥ ثالث الايام البيض
عبارة "القشاوش" بالدارجة نقولها لألعاب الأطفال ونقولها أيضا لأعضاء الدجاج ( كبد، قلب، قانصة، اعناق)!! رجاء لمن عنده معلومات عن أصل هذه الكلمة أن يوافينا بها لتعميم الفائدة. (ملحوظة: شخصيا أشك في العبارة الإسبانية COSAS والتي تعني "الأشياء"، وهذا فقط تخمين ولست متأكد).
إن إختراع يوم عاشوراء وإدعائه, وفق تبريرات كاذبة, ولا دليل عليها, كانت سياسة أموية متعمدة, بغرض إشغال الناس عن إستذكار جريمة قتل حفيد رسول الله, التي تعد أكبر جريمة بحق الرسول الأكرم, إذ قال في حفيده الشهيد, أن حسين مني وأنا من حسين, بما يمثله في تواصل قضية العقيدة والرسالة الإسلامية, فأريد لصرف النظر عن الجريمة النكراء, أن قيل أن النبي موسى قد عبر البحر في هذا اليوم, وأن الرسول قد أوصى بصيامه والإحتفال به, ولا أصل أو دليل لكل هذا, فلم يصم الرسول يوما هذا اليوم, فهو مجرد إعلام مضاد, وتكميم للأفواه, وتشويه للحقيقة, وكان أهلنا في بلاد العرب المسلمين البعيدة جغرافيا, هم ضحاياها والمصدقين بها, ويبدو أن بعضهم لا يزال يمارس هذا الجهل للأسف.