تعليقات الزوار
21
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
-
21:28
موظفو العدل بإنزكان يضربون عن العمل
-
21:14
إحباط تهريب أقراص مخدرة في بني انصار
-
20:44
وفاة 3 أشخاص في حادث نواحي بني ملال
-
20:31
وزارة الداخلية تُذكّر بملء استمارة التجنيد
إلى السيد وزير التربية الوطنية ،أملي أن يكون الدخول المدرسي هذه السنة دخول إستثنائي بجميع المقاييس ،نريد أن يكون تكافئ الفرص بين تلاميذ التعليم الخصوصي والعمومي ،هناك مدارس خصوصية في وجدة وباقي المدن المغربية تنفخ النقط نفخا مبالغا فيه ،أيعقل سيدي الوزير المحترم في إحدى المدارس الخصوصية من بين 71 تلميذ في المؤسسة في السنة الثالثة إعدادي 25 تلميذ لم يحصلوا على المعدل في الإمتحان الجهوي ،وببركة نفخ النقط وصلت نسبة النجاح في هذه المؤسسة إلى 92.96/100 ،يحدث هذا غير بعيد عن مقر الأكاديمية الجهوية للجهة الشرقية ،في حين هناك تلاميذ في التعليم العمومي سقطوا لأن نقط المراقبة المستمرة كانت عادية لذلك نسبة النجاح في التعليم العمومي كانت دون المستوى قياسا بالتعليم الخصوصي
والله لم أفهم، هل تتعمدون ذلك؟ هل تتحاشون ذلك؟ هل لم تستوعبوا بعد أن النهوض بهذا القطاع مستحيل أن يتحقق بدون العناية المادية والاجتماعية والنفسية والتكوينية للمدرس. مستحيل مستحيل .
ماينقص المدرسة العمومية هو التربية العملية على الآخلاق، أما التربية على المواطنة فتأتي كنتيجة
– التربية على عدم الكذب
– التربية على قول الحق بكل شجاعة
– التربية على احترام القانون بكل صرامة
– التربية على المشاركة الإيجابية العملية
– التربية على التطوع – التربية على التطوع – التربية العملية على التطوع
-التريبة العملية على الاعتماد على النفس
– التربية على احترام الاخرين احترام الوانهم وثقافتهم وأديانهم
– التربية على الإقلال من الثرثرة الخاوية والإكثار من العمل
– التربية على الابتكار
– التربية على استعمال العقل بدل الاتباع الاعمى
الفرنسية،العربية،الدارجة،الشلحة،التخلف،الأمية،الفساد،القمع،
بنايات مهترئة،بيداغوجية متخلفة، شواهد تعليمية عفى عنها الزمان وووووووو،ونريد ان يتقن الطفل المغربي لغة ما من اللغات التي ذكرت….!!!!؟؟؟؟
هذا عبث يا حكام المغرب والله العظيم .
الى بيضاوي صاحب التعليق الثالث .
لقد ألغت الوزارة التربية عندما بدأ بعض المسؤولين في تفتيش خزانة الأستاذ بحثا عن أداة الضرب "la baguette" وأصبح إسم الوزارة : وزارة التعليم وحرية الطفل
تناسيت الحديث عن مشاكل نساء ورجال التعليم التي أصبحت كثيرة وكثيرة جدا وفي غياب التحفيز للأطر التعليمية وحل مشاكلها ستبفى دار لقمان على حالها
التربية الأسرية أو بعبارة أوضح التربية الأبوية قبل ولوج المدرسة فالطفل ابن بيئته
اسي ادردورعمرت طويلا بهذه اكاديمية والكلام لي تقول هذا العام تقوله في الاخر" وش مابليش كفى
السي اضرضور لم يأت بأي جديد !! انا شخصيا لم استفد من مداخلته هذه !!!
مديرمدرسة إبتدائية يسكن داخل المؤسسة له 2 أولاد في كل صباح تأتي حافلة النقل المدرسي الخاص لنقل أبناه.
كل دخول مدرسي نسمع نفس الموال بلحن جديد ولا جديد في التعليم في المغرب. نحن نرجع بالوراء منذ خروج الاستعمار ! تعليمنا في الحضيض وسيبقى مادام النيات الحقيقية للتغيير غير موجودة بل جهات نافذة لاتريد أن توجد اصلا. لهذا كفوا عن الحديث عن التعليم لأن ذلك مضيعة للوقت ليس إلا.
ومابالكم أعزائي القراء -بكل صدق- أنه لن تكون هناك استثناءات…..وأن الدخول المدرسي 2018/2019 سيكون عاديا كالذي سبقه….
ما نسمعه من السيد المدير في الفيديو هي فقط خطب إنشائية واستجوابات ألفناها عبر سنين مضت و التي وكالعادة تسبق كل موسم جديد؛ إنها وعود كاذبة…
أقول من الذي سيجعل هذا الموسم استثنائيا ؟
لا شيئ على أرض الواقع:
الفصول الدراسية هي هي؛ الإدارة الفاقدة لبوصلة القيادة في أغلب الحالات هي هي ،أغلبية المدرسين المدمرين هم هم، التكاليف المدرسية هي هي إن لم تكن زادت، الطاقة الاستيعابية لجل المؤسسات هي هي، صعوبة المسالك المؤدية للمدارس بالجبال هي هي، …….إذن أتساءل من الذي سيجعل هذا الدخول بعينه استثنائيا؟ كثرة bla bla
تزداد حدته قبل أي دخول مدرسي….وبعد هذه الزوبعة سرعان ما نعود لحالنا ووضعنا المؤلوف المزري في انتظار عام جديد ودخول موسم دراسي جديد.
ختاما الله إصاوب الحال.
كثرة الكلام بلا معنى يساوي المراتب الاخيرة في التصنيفات الدولية وهذاهو الواقع الأليم مع الأسف.
أكيد أن الجميع ينتظر أن يعاد النظر في المبادئ المؤطرة لنظامنا التعليمي وفي توجه جديد لأهداف التعليم.
لكن ومع الأسف الشديد ليس بمسؤولين عمروا لسنوات طوال في تسيير سيئ وفي تدبير فاسد لهذا النظام التعليمي.
كفانا فلسفة !نريدأفعال على أرض الواقع!!
ليس المدير ولا الوزير أو المدير المتسلق من بيده حل مشكلة التعليم ولو حتي لخطة 50 عام الحل بيد الأستاذ والمعلم والمدرس والمربي المغيب الأكبر الذي يؤطر تلاميذه دون الحاجة إلى خطب جوفاء.
التعليم عموديا وافقيا يجب أن ينظف وطنيا من الانتهازيين لبناء ألوطنية الحقيقية بأطر علمية بالفعل لا بديماغوجيبن.
لدى مديروا الاكاديميات والنواب فلسفة الوش فهم يتقنون اللغة ولا شيء في الواقع
تقوم اللجان بزيارة المؤسسات قصد تتبع الدخول المدرسي يتم انجاز تقارير ولا شيء بعد ذلك
وتنطلق الدراسة بمشاكلها وتنتهي السنة الدراسة وتطوى الصفحة كالعادة وهكذا
الى ان يرث الله الارض ومن عليها
Ecoutez, tout d'abord louange à dieu car l'enseignement -apprentissage marocain a connu une progression et une prospérité ;ensuite grâce à la vision stratégique 2015-2030 l'école maghrébine a pu dépasser et remédier à maintes lacunes ;enfin,le Maroc, grâce au roi Mohammed 6 et grâce au M.E.N. et grâce aux autorités le grand Maroc a réalisé une grande progression dans le domaine psycho- péda , dans le domaine de la culture et dans le domaine de l'intellectualité.Et vive le Roi , et vive les autorités
لاصلاح التعليم يجب اعادة النظر في رجال التعليم خاصة المعلمين فمند سيطرة العدل والاحسان على الحقل التعليمي اصابه الجهل والامية هناك فقط مخطط جهنمي لاسلمة المجتمع ولو على حساب ضياعه وتشردمه
لاحظوا الفرق بين تلميد يدرس في القطاع الخاص وبين اخر يدرسه معلم ملتحي او معلمة كل همها تلقين التلميد شروط الرقية المحمدية
المرجو النشر شكرا هسبريس
السيد المدير يتحدث عن الرباط ولا يعلم أن أغلب المؤسسات لم يتم استكمال تسجيل التلاميذ بها ..إضاف إلى أن أغلب المؤسسات الإعدادية والثانوية لم تتوصل ببيتها للموسم 2018/2019 ..إذن كيف ستهيأ جداول الحصص واستعمالات الزمن قبل معرفة بنية المؤسسة…سؤال أظن أن السيد مدير الأكاديمية لا علم له بذلك…
في كل الميادين هناك مخلوقات راشية مهترأة تقاوم الاصلاح يجب القضاء عليها قبل كل شيئ.وفي المدرسة يجب ان نفرق بين شيئن اثنين: التربية والتعليم فهما شيئن مختلفين لكن متكاملين ويجب الاهتمام بهما كل واحد على حدى والاعتماد على اهل الاختصاص والتجارب العالمية الناجحة