شريف كوميدي: الأزبال

الشعب مابغاشي يتوعى .. لا شعب نظيم ومحترم لا مسؤولين باغين يخدموا المدينة ماعرفتشي علاش كاين عمدة المدينة والباشا والوالي وووو … لا طرق لا إنارة لا أمن لا نظافة لا مجتمع واعي لاجيران متحضرين لا ناس نقية لاحول ولاقوة إلا بالله

فيديو في محله ولكن المشكل من سمعك

كم من مرة بحث عن poubelles ولم أجدها ، العيب مشترك بين الشعب والدولة بين الاولاد والوالدين بين التلميذ والمعلم .

لماذا لا يستفيدون المسؤولين من تجارب دول أخرى و نقلها إلى المغرب، كتوزيع الحاويات على البيوت، و تكون مستقلة عن بعضها، حاويات أزبال بقايا المواد الطبيعية، و أخرى للورق، و أخرى للعلب، و…و…و… و وضع للقارورات الفارغة سعر حتى لا ترمى فى الشوارع، بل تعاد إلى المتاجر و تتم الإستفادة من قيمتها… و تخصيص حصص في الفصول الدراسية خاصة بتربية النشء على احترام البيئة الذي هو احترام للحياة في الأخير، اللهم أصلحنا و أصلح بنا، آمين.

يجب الاستثمار في هذا القطاع المهم و له مستقبل زاهر, فقد اصبح الناس يستخرجون منه ذهبا. و يجب احترام العاملين في هذا القطاع والعناية بهم و احترام حقوقهم.

ما كنبغيش نتكلم في السياسة ولكن كنلقى السياسة عايشة معانا في الحياة اليومية .

بتجربتي كعضو في لجنة تتبع ملف التدبير المفوض نقول ليكم :

1- خاصكم تعرفو أن مستمرين صحاح قدمو مشاريع للحكومة باش يطبقو تدوير الأزبال recyclage ولكن ترفض ليهم المشروع … علاش ؟؟؟ وشكون وراء هاد القرار؟

2- واش كتعرفو أنه في الهند يستخرجون البترول من البلاستيك ؟
3- واش كتعرفو أنه كاين شركات مستعدة تجمع الأزبال فابور فقط خاصها تدير التدوير اديالو باش بيعو بالفلوس …
حيث أشنو هو الزبل :
– بقايا طعام : يصنع منه علف الماشية وأسمدة
– زجاج : اعادة تدوير
– بلاستيك + معادن + ورق: اعادة تدوير
– حتى ممكن استخراج الدهب من الهواتف القديمة .

4- حويات ب 15 مليون اديال الحديد ماشي بلاستيك اللي ما عاداش مليون

5- الشركات المغربية فيها الصنطيحة … في واحد الصفقة كانت شركات فرنسية واسبانية قدمات ملف فيه معدات وشاحنات جديدة ومتطورة ( 4 شاحنات جديدة ) أما المغربية فقدمت واحدة صغيرة وقالت : الدولة خاصها تساعدنا باش نشريو شاحنات أخرى … ؟؟؟ فهم تتسطى …

انا اعلم ان لفظ الظاهرة يطلق على الاشياء التي تاتي وتختفي نقول ظاهرة اما الازبال فعدنا حالة مستقرة لن تتغير الا بي وبك ايها المواطن فانا اعتبر الشارع الذي امر به يوميا واقضي به معظم وقتي بيتي الثاني فنحن مطالبون بتنظيفه بطريقة بسيطة عند شراء اي منتج بدل ان ارمي غلافه على الارض اضعه في جيبي وتحل المشكلة وهناك حل وهو الاسهل في نظري ان تقفل شركات ً المشروبات واليوكرت والحلويات ولا يستطيع بذلك المستهك اقتناءها ورمي اغلفتها في الشوارع فلو عددنا انواع الازبال الملقاه على الارض سنجدها الاكثر عددا

اذا كانت النظافة من الإيمان فليس في المغرب مؤمن و اذا كان فهو مجرد استثناء و الاستثناء لا يعتد به

النظافة عربون ثقافة الشخص، وخير الكلام ما قل ودل.

السلام اشكر الاخ على هذا الموضوع وكنقول لك تبارك الله عليك
العقلية ديالنا خصها تنقى عاد نشوفو الزبل لان الزبل راه ف راسنا خويا
انا عايش ف واحد الحي في فرنسا حي مشترك بين الفرنسيين وخوتنا المغاربة
والله العظيم امام كل 3 طوابق توجد 4 بركاصات بمعدل بركاصة او ربع لواحد
والمشكل الكبير ان هؤلاء العرب كيخاليو البركاصة او كايلوح الزبل ف جانب البركصة عكس الفرنسيين الذين يفتحون البكاصة وكايحطو الزبل لواسط وهذ رايته بام عيني
في الخير دارو كاميرا في وسط الحي وعرفو شكون لقاو 5 ديال المغاربة وتمت معاقبتهم ب 150 eura لواحد والحمد لله دابا بخير

النظافة من الإيمان والوسخ من الشيطان . فكلما كان المرء حضريا كلما ابتعد عن الأوساخ والعكس . فالتوعية الثقافية هي وحدها الكفيلة برد الناس إلى التزام النظام والنظافة
وليس هذا فحسب بل هناك أسباب لانتشار هذه الأوساخ والأزبال في شوارع المدن والحواضر . فالمسؤولون عن المدن وليسوا كلهم لايراعون اهتماما لنظافة المدينة بقدر ما يتسابقون لملء جيوبهم . والنتيجة حيثما ترى الأزبال فاعلم أن هناك مفسدين .

sur le bd Tah il y'a une residence qui contient 300 appartements, plus 4 epiciers et petits restaurants
vous savez combien de poubelles on a ? 3 ( une cassée)
on a maintenant 2, imaginez la situation au centre d'un grand Bd TAH, à mon avis il faut retirer les poubelles des bd et revenir à l'ancien système, les camions passent à coté des maisons et vident poubelle par poubelle. ou bien fixer des rdv de passage. rgardez comment font les sociétés en europe et faites comme elles.

الله يهدي ما خلق ويهدي ناس بلادنا

Merci pour ce sujet interessant, il y a un autre sujet qui très important aussi, ça concerne les toilettes. Comment ça se fait qu'il n y a pas de toilettes publiques gratuits au Maroc, je veux dire les gens qui ne vont pas au cafés ni au mosqués pour faire leurs besoins , ils font comment, on est en 2015, c(est la honnte walah