طرد ثقب أسود ضخم نجم فائق للسرعة من وسط مجرة درب اللبانة ويتوجه الآن نحو الفراغ في ظاهرة لاحظتها مجموعة دولية من علماء الفلك من أستراليا وتشيلي والولايات المتحدة وبريطانيا.
وكشفت الجمعية الوطنية الأسترالية في بيان الأربعاء أن الاكتشاف يحظى بأهمية كبيرة لأنه رغم المعرفة بوجود نجوم فائقة للسرعة، لم يبدو قط أنها قد تطرد من جانب ثقوب سوداء.
وسيغادر النجم، الذي يسير بسرعة ستة ملايين كلم في الساعة، مجرتنا في غضون مائة مليون عام في فترة قصيرة للغاية وفقا لمعايير الفلك، حسبما قال عالم الفلك في الجمعية الوطنية الأسترالية جاري دا كوستا.
وتعد السرعة التي يتنقل بها النجم (إس 5-اتش في إس 1) أسرع عشر مرات من معظم نجوم درب التبانة ومنها الشمس وفقا لما ذكره دا كوستا في بيان.
وكان اكتشاف هذه الظاهرة الفلكية بالصدفة عندما كان فريق من علماء بقيادة سيرجي كوبوسوف من جامعة “كارنيجي ميلون” بالولايات المتحدة يبحث عن بقايا مجرات صغيرة تدور حول مجرة درب التبانة.
دائماً ما يقول علماء الفلك ان الثقوب السوداء تشفط كل شيء يقترب منها حتى الضوء لا يفلت منها مذا حصل للعلماء مع هذا النجم لمذا هذا الثقب الاسود طرد نجمهم فائق السرعة ولم يشفطه ويبتلعه أم لم يستسيغ طعمه ورائحته امر محير ما يقع وما يقوله المنجمون.
ما حصل اخي المعلق الأول أن قوة الجاذبية تعمل كمقلاع لزيادة السرعة ، وهذا المبدأ يستغله علماء الفضاء لزيادة سرعات المركبات الفضائية بمرورها في مدارات كواكب أخرى، الثقب الأسود لم يبتلع هذا النجم لأن هذا الأخير لم يقترب إلى مسافة كافية ( تسمى مسافة اللاعودة أو نقطة اللاعودة )
كون غير جا هاد الثقب الأسود يطرد كل المغاربة لي باغين يحرقو ل أوروبا ويطردهوم لأوروبا يتهناو من هاد لبلاد