عرض المؤشر العالمي للفتوى التابع لدار الإفتاء المصرية أغرب فتاوى “داعش الإرهابي”، أولها “ضرورة إفطار أعضاء التنظيم أثناء المعارك بزعم أن الصيام يرهق الجسد، وبالتالي يشجع الصائم على الخمول والاستسلام للتعب، ما يترتّب عليه التقاعس عن مواصلة المعارك بحسب معتقداتهم”.
وتضمنت ثاني الفتاوى “منع خروج النساء في نهار رمضان لئلا يؤدي خروجهن إلى فتنة المسلمين، ومَن ترغب في الخروج بعد صلاة المغرب ينبغي أن يكون معها أحد محارمها”.
فيما قالت الفتوى الثالثة “بوجوب إغلاق المحال التجارية آخر 10 أيام قبل عيد الفطر، ليتفرغ المسلمون للعبادة فقط”.
وفي فتوى رابعة، أفتى بعض “الدواعش” بأن “من لا يحب التنظيم لا يُقبل صيامه”، حيث قال مفتي التنظيم في مدينة حمص السورية إن “من لا يحب التنظيم لا يقبل صيامه، فمن لديه هذه الخصال فلا يكلّفَنَّ نفسه عناء الصوم، فليس له من الصيام إلَّا الجوع والعطش”.
ووفق الفتوى الخامسة، فقد أصدر أحد أتباع “داعش” ومنظريه فتوى تقضي “ببطلان صيام من لا ينتمي للتنظيم، فكل مَن يثبت أنه صائم ولكنه ليس عضوا في التنظيم صيامه باطل، ويمكن أن يقام عليه الحد باعتباره من المنافقين”.
داعش جماعة إرهابية والا علاقة لها بالدين الإسلامي الحنيف والسمح الذي يحرم قتل النفس .
وهذه الفتوى ليست غريبة على داعش الإرهابية.
فتاوي داعش كافكار الداعيشيبن ومعتقداتهم ما يفتون به لا يتفوه به الا احمق هم في واد والين في اخر قيام الحد وجب القيام به ضد المنتمين لهذا التنظيم الذي لا دين له والاسلام بريء منه
الى متى ستستمر هذه شرذمة لا نعرف اصلها من اين أتت لكن نعرف ان الاستخبارات الدولية هي التي أنشأتها لكي تتعمق في تشويه الاسلام لكن نحن لسنا اغبياء لكي ننجر وراء هذه القطعان التي تفتي بمثل هذه الفتاوي البخيصة
لقد نجح المخطط الصهيوماسوني في صناعة بعبع الاسلام تحت مسميات دولة الخلافة والقاعدة لضرب الاسلام من الداخل وتقديمه على انه دين دموي مجرد اختلافي معك فأنت وجب عليك القتل لانك كافر ومرتد فيا دعاة المسلمين وعلماءها آن دورك في اظهار حقيقة هذا التنظيم بالادلة القرآنية والسنة حتى لا ينزلق ضعاف النفوس والاميون في مرتع الارهاب يخسر الدنيا والاخرة باسم الفوز بحور العين في الجنة
الحذر ثم الحذر
دعش جماعة إرهابية صناعة أمريكية تمويل غربي لاعلاقة لها بالاسلام والمسلمين ولا علاقة لها بالفتاوى.خلقت لتشويه الاسلام.
فكل مَن يثبت أنه صائم ولكنه ليس عضوا في التنظيم صيامه باطل، ويمكن أن يقام عليه الحد باعتباره من المنافقين".سبحان الله المنافقون يحللون و يحرمون حسب مزاجهم!
حسبنا الله ونعم الوكيل. والمرأة المطلقة او الأرملة اواو……من يخرج لقضاء مشاغلهاووو.
أيام الرسول صلى الله عليه وسلم مانت المرأة تخرج للشغل وووو.من اين استم بهذه القسوة وهذه الفتاوى فديننا بريئ منها
هذه فتاوى لا تصدر الا من أشخاص يتعاطون الحشيش والمخدرات…..هل يقبل عقل أن كل من لا يحب داعش صيامه باطل وكأن هذه العصابة هم صحابة رسول الله.
القتلة أصبحوا يفتون سبحان الله ومادا عن الساحتين اللتاني دبحتا في مراكش
هل في الإسلام انسانية
اقوم بالتدريس في إحدى القرى النائية بالمغرب، عندي في القسم تلاميذ (الأولى والثانية اعدادي) يقطعون حوالي 8 إلى 10 كلم على الدراجات وهم صائمين، يصلون منهكين ولا يركزون في ما اقول منهم من ينام على الطاولات. عندما اقول لهم افطرو ان واجهتم مشقة في الصيام يقولون ان الله سيعاقبنا اتأسف لهذه المشاهد المبكية حقا
مافعله الدواعش بالسائحتين البريئتين جعلني أطالب بتنفيذ حكم الاعدام في المغرب بعدما كنت معارضا له..الطريقة الوحشية في قتل الفتاتين البرئيئتين وقطع الرأس التمثيل بالجثة جعلني أؤمن بضرورة اعدام الدواعش الخوارج ميكروبات العصر فورا ولا تكلمني عن ظروفهم وغير ذلك من الاسباب التافهة فمهما بلغت ظروف الانسان تبقى عنده فطرة انسانية ان خرج عنها وتجازوها فهو خرج عن فطرة الانسانية ولايستحق التواجد في هذا العالم..
"جواز الافطار في المعارك" حسب الدواعش،فاية معارك جهادية يخوضها الدواعش!؟ وضد من!؟ وباسم من!؟
ماذ تنتظر ممن أباح دماء حرمها الله تنظيم داعش ليس تنظيم اسلامي وليس من صنع الإسلام فالإسلام له قوانينه وضوابطه في السلم والحرب ، قاله تعالى: (وَلا تَقتُلُوا النَّفسَ الَّتي حَرَّمَ اللَّـهُ إِلّا بِالحَقِّ ذلِكُم وَصّاكُم بِهِ لَعَلَّكُم تَعقِلونَ)فالمسلم وغيره كلّهم سواء في إقرار حرمة الدم، وفي استحقاق الحياة، بالإضافة إلى أنّ هذا الحق يشتمل على الكبير، والصغير، وكافّة البشريّة.
بدون تعليق لأن كلما علقنا على داعش فهذا يعتبر اشهار لهم من الاحسن أن لا نتكلم على الوحوش الشريرة خاصة في هذا الشهر العظيم، شهر العبادة شهر الغفران والتسامح .
انا اعتبر الانظمة العميلة والحكام الطواغيت اخطر من داعش وأكثر اجراما من اي جماعة متطرفة صهيونية كانت او غربية او بوذية تو من اي ملة كانت
هل يعلم الداعشيين انهم صناعة صهيونية.