يعتقد أن عالمة لقيت حتفها بعد أن التهمها تمساح كانت تحاول إطعامه؛ إذ أفادت الأنباء بأن Deasy Tuwo، البالغة 44 عاما، من إندونيسيا، قام التمساح بجرها أثناء إطعامة في مرفق أبحاث في North Sulawesi.
وتم العثور على تمساح يدعى Merry وبقايا العالمة ما تزال في فكه. ووفقا للمسؤولين، فقد يكون التسماح وقف على رجلية الخلفيتين ليقفز خلف السياج الذي يبلغ ارتفاعه 8 أقدام، قبل أن يقوم بسحب الضحية إلى الماء.
وليست هذه المهاجمة الأولى لهذا التمساح، لكنه لم يكن يمثل في السابق خطراً، في الوقت الذي حاول فيه رجال الإنقاذ إغاثة العالمة Deasy لكن، للأسف، تم العثور عليها في النهاية جثة مدمرة. ووصفت Deasy بأنها كانت عالمة بارزة هادئة ومن محبي الحيوانات.
وقال أحد زملاء العالمة: “كنا ننظر بفضول إلى المسبح ونحن نرى جسماً عائما وجدناه في النهاية جسم Deasy، كنا نخشى أن نلمسها وقمنا بالإبلاغ على الفور عن الحادث في مركز شرطة تومباريري”.
وقال رجال الشرطة إنهم حاولوا الاتصال بمالك التمساح، الذي يعتقد أنه رجل أعمال من اليابان افتتح منشأة الأبحاث.
هادي لقلوا عليها اليهود متدر حسنة مايطر بس
الله يرحمها على إنسانيتها، لكن على الإنسان أن يدرك أن الحيوان يبقى حيوان وبالإمكان تغيير بعض الغرائز لكن لا يمكن التخلص منها نهائيا.
حتا حنا راه كلاونا التماسيح
التمساح الحيوان الذي لا ينفع في شيء كنت أتمنى لو إنقرض هذا الحيوان الوحشي
سبحان الله تماسيح اندونيسيا بحال التماسيح "البشرية" لي فالمغرب.. لا تعرف شيئا سوى الالتهام و أول من تلتهم هو من يطعمها (الشعب)..
هم يربون الحيوانات ويعيرونها اهتماما مبالغ فيه ويدافعون عنها ويسنون لها قوانين وحقوق حتى أنهم اسسوا جمعيات من بينها جمعية الرفق بالحيوان وفي تفتك بهم حيواناتهم وتخرج سالمة لا حسيب ولا رقيب ولاعقاب
إتق شر من احسنت إليه هذا الحيوان يحمل جينات مفترس وكل ما يتحرك أمامه فهو فريسة.
عمرها وصل لا يهم التمساح أو في حالة حرب اوفي طبيب
الله. يرحمها،كتب لها الله سبحانه وتعالى الأجر،الا ان العاطفة لا يجمل بالمعتني بالحيوانات. والدارس لها ان يغفل بل يجب ان يكون حيطته و حذره دايم الحضور،اثناء الاقتراب من الزواحف و غيرها،خاصة من طرف عالم،خبير بأحوالها ،و امزجتها،و فترات عيشها،و تقلباتها،بين الصفو و الكدر،و الهيجان،و الغضب،نعوذ بالله من شر ما خلق و درء ،من دواب هو أخذ بنواصيها،ضارها،و نافعها،اليفها،متوحشها،يا االله،اكتب النجاة،و اللطف،في المقادير
التمساح حيوان خطير جدا جدا….وكلما تعامل معه الإنسان بحذر شديد تحاشى أذاه…على العكس من ذلك ابسط تراخى يدفع إثره الإنسان حياته.
لكن تماسيح البشر تاتي على الأخضر واليابس سواءا تعاملت معها بحذر أو بعفوية.
حتى انا ، احد التماسيح اكل لي نصيبا من تقاعدي .
حادث ماسف بالفعل الذي وقع للعالمة
عمر التمساح وغرائزه وعدوانيته تقدر بمليون سنة فمن الخطأ الاعتقاد بتغييرها أو ظبطها أو حتى الثقة فيها .
البعض يريد جعل حيوانات مفترسة مثل الحيوانات الأليفة فتراه يتفادى كل الاحتياطات بل البعض يبدأ بأخد سيلفيات عن قرب و البعض يوسوس له الشيطان ان له موهبة خارقة في التعامل مع الحيوانات وانه قادر على بناء علاقات صداقة مع وحوش الطبيعة غير مدرك انه سيصبح يوما ما قصاصة أخبار في جريدة
التمساح وقف على رجليه الخلفيتين وقفز على السياج الحديدي 8 امتار وجر المراة الى البركة السؤال المطروح كيف استطاع ان يقفز بها على السياج من جديد ؟ بدون شك هدا تمساح من فصيلة سوبرمان عندنا منهم بزاف في المغرب يتجاوزون كل الدساتير والقوانين والاعراف والعادات اما العالمة تعتبر شهيدة الاخلاص والتفاني في العمل .شكرا هسبريس
اتركوا الحيوانات تعيش بسلام في مجالاتها بامكانها ان تدبر شؤنها بنفسها ليست في حاجة الى من يطعمها لان في السماء رب يرزقها
صورة العالمة تظهر وكانها في 16 عشر وليس 44عاما
الاندونيسيين لا يشيخون بسرعة
هذا العمل يدعم معرفة البشر بالطبيعة الحيوانية، ويخلق جو من المعرفة والثقافة، فلولا هؤلاء العلماء أو المثقفون، لما علمنا بشيء عن الطبيعة بكل أشكالها التي خلقها الله، ولكن هؤلاء البعض منهم يدخل في حب التحدي لكل شيء والمغامرات الرعناء الغير محسوبة العواقب فستكون النتيجة سلبية وحتمية من دون كلام.
ردا على رقم 4 (لله في خلقه شؤون). هناك بعض الكاءنات البشرية التي لا تؤدي واجبها الدي خلقت من اجله.
لهاذا يقال في المثل العربي ( دموع التمساح ) يبكي وهو
شرير لا يعرف لمن احسن اليه يبقى حيوان شرير ولو ربي
في حديقة الحيوانات .
وعندنا في المغرب كذلك بشر مثل هذا النوع من الحيوان
لا تصل الرحمة الى قلوبهم ولو أطعمتهم وأحسنت اليهم
اكثر من اللازم فهم للغدر متربصون .