لقي بطل ملاكمة سابق بالأرجنتين وأمريكا الجنوبية حتفه أمس الأحد خلال مسابقة لتناول أكبر قدر من قطع حلوى “ميديالوناس” التي تستهلك على نطاق واسع في البلاد.
وأوضحت وسائل إعلام أرجنتينية أن ماريو ميلو، الذي أحرز عددا من الألقاب في رياضة الملاكمة في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، كان يشارك في الدورة الأولى من مسابقة لالتهام أكبر قدر من قطع الحلوى في الدقيقة الواحدة، مشيرة إلى أن المسابقة جرى نقلها مباشرة على شاشة التلفزيون.
وأضافت أن ميلو، الذي كان يعاني من مرض السكري، لفظ أنفاسه الأخيرة أمام الحضور بأحد الفضاءات الخضراء بمنطقة بينامار الواقعة بضواحي بوينوس أيريس حينما كان يلتهم حلوى “ميديالوناس”، مبرزة أن مهنيين متخصصين حاولوا إسعافه على الفور لكن دون جدوى.
وأشارت المصادر ذاتها إلى ان طفلة كانت ستواجه بدورها خلال هذه الفعالية مصير ميلو قبل أن يتدخل احد عناصر الإسعاف لإنقاذها من موت محقق.
لكل شيئ نهاية. وقد حانت نهايته
هذا الحماق واحد فيه السكري و مشارك في مسابقة لالتهام الحلوى و المشكل المسؤولين على المسابقة خلاوه يشارك كون غير قسمو هذه الحلوى على الحكومة ديالنا هههه. على العموم نسأل الله حسن الخاتمة
الرجال يتسابقون في العلم وليس في الأكل .هذا انتحار بعينه .الله يستر هذه الأمة
ههههه الشَّبْعَة الِّي ما تقل مولاها ما تْسَمّا شَبْعَة ، مات شهيد الشبعة ، احسن ليه ما يموت مغبون بالجوع .
مات على شبعة مسكين دارتها الحلويات
يقول المثل المغربي: لي مات على شبعة الله لا يرد لو راس.
كيف يسمح لمتسابق مريض بالسكري ان يلتهم الحلويات الحلوة والحلاوة هي عدوة السكري واول شيء يشترطه الطبيب على مريض السكري هو الابتعاد عن السكريات، وحتى الانسان الصحيح لا ينبغي له التهام الطعام بهذه الطريقة قضمة تتبع الاخرى لان البلعوم مصمم على ان يمر عبره الطعام ويمر عبره الاكسجين كذالك في نفس الوقت وهذا ما يسبب الاختناق اذا انسد بالطعام الكثير فيقطع الطريق على ايصال الهواء الى الرئتين ويموت الاكول الشره .
ومن الاكل ما قتل. هكذا قدرت نهاية هذا الشخص، من لم يمت بالسيف مات بالحلوى، تعددت الاسباب والموت واحد