خططت مراهقتان بعمر 11 و12 عاما لارتكاب جريمة فظيعة في إحدى المدارس الأمريكية، باستخدام السكاكين وقطاعة بيتزا.
ويهدف المخطط إلى قتل أكبر عدد ممكن من التلاميذ في المدرسة. وقد يقول قائل إنهما ما كانتا قادرتين على تنفيذ المخطط بنجاح، لأنهما ستلقيان مقاومة من التلاميذ.
ليس صحيحا تماما، فقد كانتا تخططان لاستهداف الأطفال صغار السن، كما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن الشرطة في فلوريدا. فلقد كانتا تريدان انتظار التلاميذ صغار السن عن حمامات المدرسة واستهدافهم بشكل فردي، وأن تقوما بقتل الطفل ثم تقطيع جسده وأكل لحمه، بل وشرب دمه أيضا بكأس خاصة لهذا “الطقس”.
هدف الفتاتين من كل ذلك هو أن تكونا “مذنبتين جدا”، بحسب الشرطة، حتى تكونا مع الشيطان في الجحيم، بعد أن تقوما بتنفيذ المخطط وقتل أكبر عدد من التلاميذ (بين 15 و25 تلميذا) ومن ثم الانتحار. وتم اتهام الفتاتين بالتآمر لارتكاب جريمة قتل من الدرجة الأولى، وحيازة سلاح في المدرسة.
وأكد نائب رئيس الشرطة في ولاية فلوريدا أن القرار يعود الآن للادعاء العام، وهو الذي يجب أن يحدد ما إذا كانت التلميذتان ستحاكمان كقاصرتين أو بالغتين. وقد تم إيداعهما في أحد سجون الأحداث مؤقتا.
تجسيد للأفلام الرعب و مصاصي الدماء.
هذه هي النتائج الكارثية التي سيجنيها مجتمعنا جراء غياب التربية الدينية والاسلامية الصحيحة من مدارسنا ومن منتدايات المجتمع …. ولا حول ولا قوة الا بالله
شرب الدم لمرافقة الشيطان للجحيم…!!!!هناك شعب شربو دمه مجانا …!شياطين الانس …وهم كبار وعندهم مراهقة متاءخرة …وصوليون .باسم الدين …..ربنا لا تاخدنا بما فعل السفهاء منا.
اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الكوارث في كل مكان. اللهم احفظنا
الله ينجي اوليداتنا و اوليداتكم …
هذا سميتو الجهل و الكفر و الفسوق و تربية الناشئة في وسط الكره و العنصرية …
و الحمد لله على نعمة الاسلام
يبدو ان الامر له علاقة باللعبة الشيطانية" الحوت الازرق" التي تتحكم في الاطفال بواسطة الطلاسم التي تقرأ في تلك اللعبة فلا يستطيع الطفل بعد ذالك لا ان يتخلى عن اللعبة و لا ان يفصح للآخرين بما يقع له فيصبح فريسة بيد الشيطان يقوده اينما اراد.
سبحان الله
هناك من يسعي الى اعلى الدرجات
وهناك من يسعي الى أسفل الدركات
يالطيف يالطيف يالطيف ما هذا الذي نسمعه حتى الصبيان أصبحوا يهددون العالم احفظنا يارب والحمدلله على نعمة الإسلام
يسحابلي فالموغريب تخلعت.هههههههههههه
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة.(طقوس مستوحاة من افلام مصاصي الدماء).
الناس هبلت واش هادو ياجوج وماجوج او شنو المهم المجتمع بلا دين سليم كالسيارة تسير بلا سائق
الانفلات الأمني حتى في دول متقدمة ففي أمريكا يمكن لتلميد أن ياخد سلاح ابيه و يدهب لمؤسسته التعليمية للانتقام من زملائه و لهدا السبب اقترح ترامب بأن يتم تسليح الاساتدة و تدريبهم على التصويب حتى يتدخلوا في حالة الخطر و كدلك في فرنسا انتشرت ظاهرة العنف في المدارس حتى أن وزير الداخلية بتنسيق مع وزارة التربية الوطنية اقترح بأن يكون في كل مدرسة شرطي للحفاظ على النظام
قال تعالى: " ألمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ ۖ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ " ، هؤلاء هم عبدة الشيطان، يغويهم ويضلهم عن الطريق المستقيم.
غياب التربية الدينية،التي تحرم قتل النفس،وتدعو إلى احترام حياة الآخرين..،علة في كل هذه المشاكل التي تعاني منها المجتمعات الغربية.
افضل شيء في امريكا هو سجن الاطفال وعقابهم لسنوات طويلة وخروجهم عجتئز ما دام في مقدورهم تنفيذ جرائم بالغين وليس مثل الدول العربية تجد ابنه يسب من هم اكبر منه عمرا ويعتدي عليهم او على اطفالهم ثم لا يهون عليه توبيخ اطفاله او قد يتشاجر مع والد الطفل الاخر المعتدي عليه ويقتله .. خايف على نفسية طفله الغبي ويريد تعويده على ان يخطيء بلا عقاب فتكون هذه النتيجه مجتمع لا يعرف عنوان الصواب من الخطا
هذه تربية الكاوبوي رعاة البقر افلامهم تدل على دمويتهم وعنفهم ، انهم دواعش مدعششين من نوع آخر .
بغيتو تلاقاو مع الشياطين د بصاح اجيو شربو كاس د اتاي و الحلوى ديال البرلمان مع العتماني و هانتوما شركتو الطعام مع الشياطين دبصاح
هذا ايضا ما تسعى إليه أمريكا لزرعه في مجتمعاتنا و هو ما تأتى لها بنسب كبيرة
هدا نتيجة افلام الرعب والدم والجنس التي يصورونها ويشاهدها غالبا الاطفال رغم انها 18-
تاريخ الانسان الابيض الأمريكي تاربخ دموي إرهابي مستمر من بداية حروب الإبادة ضد الهنود الحمر إلى الحروب الهمجية خارج القارة امريكانا .
هذه الواقعة تحتاج الة وقفة تأمل مستفيضة لاستنباط العواقب الأليمة الناتجة عن غياب التربية الايمانية الصحيحة والتهور المهول لمنتجي الافلام في الغوص في المشاهد الدموية ونشر العنف والجريمة والرديلة والترويج لألعاب مدمرة للنفس والعقل والقلب..لابد من وضع حد لهذه المعاول الهدامة