حصل المغني البويرتوريكي لويس فونسي على 7 جوائز من موسوعة غينيس للأرقام القياسية بفضل النجاح العالمي لأغنيته “ديسباسيتو”؛ التي تعاون فيها مع مواطنه دادي يانكي.
وخلال التكريم الذي أقيم في ميامي عبر فونسي عن شعوره بـ”التميز البالغ” والفخر لحصوله على هذا التكريم المميز وكونه واحد من الموسيقيين القلة الذين ينالون 7 جوائز غينيس في نفس العام.
ومع “ديسباسيتو” حقق فونسي أرقاما قياسية مع جنينس بكونها “الأغنية الأكثر استماعا في العالم” وأول فيديو كليب يحقق أكثر من 5 مليارات مشاهدة على اليوتيوب، وكونه الفيديو الذي يحصل على أكثر “الإعجابات” في الانترنت، والأغنية التي تصدرت قائمة بيلبورد لأفضل الأغاني اللاتينية لأكبر عدد من الأسابيع.
كما أنها الأغنية المنفردة التي تصدرت لأكبر عدد من الأسابيع المتتالية (17) قائمة بيلبورد لأفضل 100 أغنية، والكليب الموسيقي الأكثر مشاهدة على الانترنت، كما أنها أكثر اغنية دويتو (ثنائية) تحقق مشاهدة على الانترنت.
وقال فونسي إنه سيعلق بفخر هذه الجوائز على جدران منزله، مشيرا إلى أن ازدياد شعبيته لم تغير طريقته في عمل موسيقاه.
وتابع “لا اكتب أغنية مفكرا في تحقيق أرقام قياسية أو مبيعات. مثل كل الفنانين كل ما أريد فعله هو تقديم عمل جيد للناس تستمتع به وينقل مشاعر إليهم”.
لذا ابتعدت عن الغناء بالإنجليزية في أغنيته الرابعة المنفردة بألبومه العاشر في مسيرته المقرر طرحها الجمعة المقبلة، (Imposible) أو (مستحيل)، والتي يتعاون فيها مع مواطنه أوزونا الذي قام بتأليفها.
كما سيطرح في نوفمبر المقبل أغنية “Hay vida)”مع المطرب الإيطالي إروس رامادزوتي، وعنها قال فونسي “نسجل نسختين. بالإسبانية والإيطالية. وآخرى بالإسبانية”.
ومن المقرر طرح ألبومه الجديد في الربع الأول من عام 2019 رغم أنه كان مقررا طرحه في صيف 2017 ولكن تم تأجيلها في ضوء النجاح الساحق لأغنية “ديسباسيتو”.
جميل. عندنا التوجه لخوانجي يعتبر الفن غير مرغوب فيه…كالرياضة و البيئة عامة…فقط كرة القدم وشي حاجة ديالك البوكس والجري… المسموح بها وفي حدود!!! في الدول المتقدمة الفن يدرس كباقي العلوم.
هدا الإنجاز الدي حققه هدا اللتيني أمزال متواضع لا إغتصاب ولا سجن ولهم يحسنون واش راه كان من قبل دلك شبعان لعاقة ولا شبعان جنس مكيتسوقش الدرياة داك الشي علاش راه باقي إغني بدون مشاكل تدكر.