في مقابلة تعدّ “الأعنف” التي يتم إجراؤها مع رئيس النظام السوري بشار الأسد، قال الصحافي الألماني الذي التقاه الأسد إنه زار محافظة حمص، وسط سوريا، ورأى “صوراً لا تصدّق، صوراً كأنها من نهاية العالم”.
وأكمل الصحافي حديثة إلى الأسد، انطلاقاً مما رآه في حمص قائلاً: “سيادة الرئيس، سؤالي الشخصي هو: هل تستطيع النوم ليلاً؟”. فرد الأسد: “لا يهم إذا نمتُ أم لا”. مؤكداً أنه “لا ننام لأننا لا نستطيع النوم، بل لأننا ينبغي أن نعمل”.
ينبغي أن يعمل على إبادة شعب السوري متلا ؟
لا حول ولا قوة الا بالله
لاينام ليس لان له ضمير و نفس لوامة لكن لاينام لانه لا يحس بالامان
و لتحس بالامان عليك اولا بالايمان بالله وبالقدر وبجب ان تعمل على ما يرضي الله لتكون محبوبا عند جل وليي كل العباد و هدا سيجعلك من حب الاخر تتلمس الامان
ياليتك لاتنام قياما لليل و ليس خوفا على راسك الزائلة
مسكين شرد الملايين وقتل الالاف وعوق الالاف ودمر دولة ولازال يفكر في العمل لبناء سوريا.
يا سلام سأل في غاية الأهمية هل تستطيع النوم الله الله للأسف الشديد ما أجاب عن سأل الإعلامي المحنك الذي ترك هذا الصاروخ حتي للدقيقة الأخيرة لكي لا ينسحب من البرنامج المهم انا اقول لكل من يتابع التعليقات اخوتي هذا الرجل الذي قتل الملايين واغتصب نساء واطفال أمام أعين عائلتهم وابائهم وشتت وشرد الآلاف من أهل السنة والجماعة أهل الشام فقط عندنا الآن في هوندا لا نستطيع إحصائيات أن تحصيهم وفي ألمانيا أيضاً يوماً الميأت من اللاجئين السوريين يوماً منهم ذوي اعاقة ومهم مرضي نفسيين والموصية منهم حتي شبيحة النظام العلوين والكلام كثير لا استطيع اكتب كل شيئ ولاكن فقط لكي اقول للاخوة بأن هذا النصيري لم ولن ينام
لا ظنه يمتلك احاسيس ا نسانية لانه خلق جبار في الارض مثل فرعون و النمرود وهؤلاء الطواغيت تصبح نفوسهم تستمد افعالها من الشيطان مباشرة مصداقا لقوله تعالى شياطين الجن و الانس
نعم هاد هو المشكل ﻻ يستحي من يايده ومن يناصره هو در كلية يتلذذ بدم البشر. ورحم الله الشاعر أحمد النعيمي ﻻعدمه في العراق ﻻنه قال قصما ﻻ يستحي
الم تفهموا القصة بعد ام أنكم لا تريدون فهمها