تلقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضربة جديدة من القضاء بعد السماح لابنة أخيه، ماري ترامب، بنشر كتابها الذي يكشف تفاصيل عن حياة ترامب، وعلاقته بوالده فرد ترامب.
ويعد هذا الكتاب هو ثاني الكتب المنتقدة للرئيس الأمريكي التي تصدر خلال أقل من شهر، بعد كتاب مستشار الأمن القومي السابق، جون بولتون، الذي وافق القضاء على نشره رغم الدعوى القضائية التي تقدم بها ترامب للحيلولة دون ذلك.
الكتاب، الذي يحمل عنوان “أكثر من اللازم.. كيف خلقت عائلتي أخطر رجل في العالم” والذي يقع في 240 صفحة، روت خلاله ماري ترامب، الحاصلة على دكتوراه في علم النفس الإكلينيكي، عددا من التفاصيل المرتبطة بعائلة الرئيس وتاريخه، وكذا طباعه وتعامله مع الأشخاص القريبين منه.
لبست الكاتبة وزرة الطبيب النفسي في بداية الكتاب، وتذهب إلى القول إن وصف ترامب بـ”الشخصية النرجسية” يعد “قليلا في حقه”، مشيرة إلى أنه “يتوفر على جميع مواصفات الشخصية النرجسية، كما أن شخصية الرئيس معادية للمجتمع وتعاني من اضطرابات عديدة، بالإضافة إلى قدراته التعليمية المحدودة”، وفق تعبيرها.
وقالت ماري ترامب إن “عمها يفتقد للكثير من اللياقة، وغير قادر على الاهتمام بأي شخص آخر، بمن فيهم المحيطون به من عائلته وأصدقائه؛ فهو لا يرى إلا نفسه”، موجهة اللوم في ذلك إلى والده فرد وكذلك إلى العائلة والإعلام الذي كان يصفه بـ”رجل الإعلام العبقري”.
وفي هذا السياق، أورد الكتاب أن “شخصية ترامب لا تتمحور إلا على ذاته، وكان يطالب الجميع بخدمته”، مضيفا أنه “لم يكن يكنّ أي اعتبار لمشاعر أفراد العائلة، كما أن خطابه الفظ عن حملته الانتخابية ليس جديدا”.
وأضافت ماري ترامب: “نرجسية ترامب ترجع إلى كونه رجلا لم يعرف ما هو الحب؛ لأن والديه لم يمنحاه له أيضا.. ولهذا، فهو يفضل سماع الإطراء والمديح؛ لأنه يعلم أنه قضى حياته كلها في التزييف”، وفق تعبيرها.
“هذا الخطاب يذكرني بأي حفلة عشاء عائلية كنت أحضرها، وكان يتحدث خلالها ترامب عن النساء اللواتي كان يصفهن بالقذرات أو السمينات، وكذا الرجال الذين يصفهم بالفاشلين”، حسب الكاتبة، “فترامب رجل بدون مبادئ”.
واستمرت ماري ترامب في سرد عدد مما تصفها بـ”أسرار العائلة”، وأكدت ادعاءات سابقة بأن “ترامب دفع المال لشخص آخر من أجل إجراء امتحانات القبول في الجامعة نيابة عنه”، وهذا ما كان قد نفاه ترامب في مناسبات سابقة.
وعن حياة ترامب الأب، أورد الكتاب أن “فرد كان يعطي الأولوية لمصلحته الذاتية وليس رعاية أبنائه، ولم يكن الحب يعني له أي شيء، ولم يكن يتعاطف معهم حينما يواجهون مشاكل معينة، وهذه إحدى سمات الشخص المعتل اجتماعيا”، مضيفا “أن بقية أبنائه، كما هو حال ترامب، كانوا يعانون من نفس المعاملة، ولم يكن يهتم بهم على الإطلاق”.
وانتقدت الكاتبة سياسات الرئيس الأمريكي، بعد وصوله إلى السلطة، وقالت: “ترامب لا يفهم أي شيء في التاريخ والمبادئ الدستورية والجغرافيا والدبلوماسية، وقام بتقييم تحالفات الولايات المتحدة من منظور المال فقط، تماما كما كان يفعل والده، وينظر إلى الخزانة الأمريكية كما لو كانت حسابه البنكي، فشخص كهذا لن يخدم سوى نفسه والقريبين منه”.
وفي الوقت الذي أشارت فيه ماري ترامب إلى أنها رفضت حضور الحفل الذي ألقى خلاله الرئيس الأمريكي “خطاب النصر” ليلة الانتخابات سنة 2016، كشفت أنها حضرت حفلة أقامها ترامب لأخته ماريان في العاصمة واشنطن في أبريل 2017، ولم يستسغ ترامب سردها لقصة عائلية “مفضلة”، حينما ألقى فرد الابن وعاء من البطاطس على رأس دونالد، لأنه كان شقيا، حسب تعبير الكتاب.
وشهد شاهد من أهلها، يجب الحجر عليه قبل ارتكاب حماقة في حق شعب من شعوب العالم المستضعفة.
لا شك أنه راكم ثروة هاءلة من أموال الخليج بعدما آبتزهم واحتقرهم و مرغ كرامتهم وكبرياءهم إنه أحقد شخص على العرب والمسلمين وقد دفعهم إلى التناحر و الحصار ليكسبو وده وهو لا يكترث لاحد منهم ،عسى أن يتعلموا درس الإهتمام و الإستثمار في شعوبهم ،رحمك الله يا جمال جخاشقجي
بعد اسبوع من طرح الكتاب سوف يتصدر قائمة الكتب الاكثر مبيعا حول العالم.اضن مجرد لعبة من اجل بيع اكثر عدد من الكتاب حول حياة الرئيس الامريكي
la fin de Donald trump peut etre approche c est ce que le monde entier attend, ,,,,mais qui sait, ,,en va voir Novembre prochain et si jamais il gagne il n,aura plus rien a perdre il va faire tout ce qui lui tombe dans la tete
الرئيس الأمريكي يقول أنه من عائلة ثرية لكن منذ صغر يعول على نفسه يقول أنه إنطلق من لا شيئ أعطاه والده مليون دولار فقط و بالمليون دولار يقول وصل الى ما وصل أليه ههههه في نظره مليون دولار لا شيئ مسكيييين !!!
الى ابنة شقيق ترامب رغم قولك ان ترامب هو مستواه الجامعي محدود مقارنة بك الا انه تمكن من ان يصبح ملياردير عكس اني المتعلمة الدكتورة الى يومنا هذا تحصلين على راثب شهري ، الدولة العميقة وخصوصا الجمعية الامريكية لعلماء النفس اعطت الضوء الاخضر لانتقاد ترامب شخصيا لا اتفق مع ترامب في مجموعة من الامور الا انه فضح الدولة العميقة التي تريد اشعال حرب عالمية مع روسيا
لولا رئيساً أمريكياً من هذا النوع لما فكرت الصين الشعبية في الأسلحة البيولوجية حسبنا الله ونعم الوكيل
ربما الكثير من الناس لهم نفس الاوصاف لان الثقافة الامريكية هي مثل ما يوصف به ترامب وهذا ليس غريب كل واحد يقول نفسي نفسي الا القليل الذي يفكر في الجميع في بلادنا ليس امثاله
شخصية ترامب وطبيعته النرجسية التي تمثل الراسمالية في ابشع صورها ليس الا مثال صغيرا فامتاله في المغرب أطباء… ولاسيما جامعيين يمتهنون كل انواع نرجسية و كره الشعب. اتحدث عن حامعيين في تخصص القانون والاداب. اما الامتلة الاخرى فالقايد والعامل والوكيل…. كلها شخصيات تحب داتها بنفس درجة كرهها للشعب. القاعدة هي هذي البلاد غادية بالتبلحيس و المصالح
ترامب رئيس صالح وصل للرئاسة لانه اجتهد مهما كثرت الانتقادات فهو الرئيس الامريكي ترامب.
شخصية قوية جبارة
اللوبي ص يحاول الظغط عليه ليقوم بحرب أخرى ضد دولة ما.
ماغادي يخرج من البيت الابيض حتى ايفعل شي فعلة.لكنه يبقى الرءيس الوحيد والاوحد الدي ابتز بدو الخليج وعرف خوفهم على الكرسي ولويساوي دمار دولهم وشعوبهاابان وبين لنا بعض حثالة العرب واستعرضهم امامنا بدون هدوم
الحزب الديمقراطي بدأ حملته الإنتخابية مبكرا ، في نظري جميع الرؤساء الأمريكيين في كفة واحدة لأن المسير الحقيقي للأمريكا هو السيد الأبيض
يقول المثل : من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة.
عوض التفكير وايجاد حلول لمشاكلنا وهي "بالعرام" ننشغل بالتفاهات والقيل والقال. مالنا ومال ترامب على الأقل عاطينا شبر ديال التيساع وما عمروا خسر معانا الهضرة .
بغض النظر عما اذا كان هذا صحيح ام لا. السؤال المطروح اين ماري ترامب و جون بولتون، خلا الحملة الاولى لدونالد ترامب؟…………. علينا ان نعتمد على انفسنا, اما ارتباطنا بتقلبات ومزاجية رؤساء الدول فلن ولن ينفعنا في شيئ.الاعتماد على النفس
بما ان العائلة كلها عانت مثل ما عانى ترامب فإنكم كلكم مرضى نفسيين وكلكم مثل بعض الله يبعد عنا شركم
اللوبي اليهودي هو المسير في امريكا
مهما انتقدنا هذا الرجل ، فالمهم يخدم ويدافع عن مصلحة بلده ومواطنيه ، لطالما دافع عن حبه لأمريكا ولم ولن يسمح لأي كان أن يمس أمريكا بالسوء … مهما أخطأ ومهما ارتكب من أخطاء فلن يصل الى جبروت مسؤولينا النصابة ، التي همهم الوحيد هو سحق المواطن والبلد معا .. اللهم ارزقنا امثال ترامب وأكفينا شر هؤلاء .
ما تقوله هذه لا علاقة له بالسياسة فهي اولا تروي الحياة الشخصية لعاىلتها وهذا في حد ذاته يظهر مدى سذاجتها .انها المراهقة التي تتكلم عن الحب .يا عزيزتي في السياسة لا مجال للحب ولا مجال للخزعبلات التي تتكلمين عنها.ترامب رجل عصامي عملي غير منافق يحب بلاده يكفي انه حلب بني عريبان في 400 مليار دولار واركع ايران.رجل لايحب الحروب يحب الاقتصاد والتجارة وهذا هو السياسي الذي نفتقده نحن.ترامب لا يتدخل لا في ليبيا ولا في سوريا و لا في الموزمبيق.وإن تدخل فلصالح بلده يا ليت جميع حكام العرب كانوا مثله
ما الفرق بينه وبين أولائك الذين سبقوه الى البيت الابيض والذين يحيطون به حاليا وأولئك الذين يصافحونه في اروقة الامم المتحدة وأولئك الذين يسايرونه قناعاته في أمريكا ؟ بالدارجة . رئيس امريكا ولهظهر إرعف .
cette adolescente n'a rien compris de la vie: ma chérie, c'est pas pour autant que MR TRUMP est actuellement le Président de la plus grande Nation du Monde !! il doit être différent, s'il ne l’était pas il ne serait pas Président : Maintenant parce qu’il ne veut pas de Mettre à la tête de l'université de Chicago, tu commences à lui faire pousser les cheveux ! est ce que tu pense que Trump à du temps pour toi ou bolton ce traître après avoir Mangé et bu maintenant il change la casquette ! ou X ou Y se mêle de tout ceci ? est ce que tu penses qu'il a le temps de Penser comme toi, c'est un Président avec 10000000 de bâtons dans la tête, et Dans la vie tous les Seigneurs ont beaucoup d'ennemis et de jaloux et de Haine et d’animosité,, je pense que tu dois te réconcilier avec ton oncle, et va lui faire un bisou sur la T^te et demande lui le pardon
مهما قيل عن ترامب من مزايا شخصية ومن دفاع عن مصالح بلاده؛ فالاكيد انه شخصية غير سوية بقراراته الانفعالية و الانانية و الجاهلة لابجديات السياسة. انه يتغنى بنجاحه في تنشيط الاقتصاد الأمريكي. و لكنه يتجاهل إجراءاته الكثيرة التي الحقت الضرر الكبير بملايين الأمريكيتين و موقفه من كورونا عرى جهله ونرجسيته و انانيته. أما سياسته الخارجية فقد جرت على امريكا غضب وكراهية كثير من الدول والشعوب؛ بما في ذلك حلفاء أمريكا أنفسهم. والاكيد ان ترامب مسيحي متعصب و متصهين وتاجر سياسة فبقدر ما دعم الحكام الطغاة العرب؛ بقدر ما ابتزهم وسرق أموال شعوبهم. و الأخطر من ذلك أن ترامب مجرم حرب قتل و جوع الملايين من الابرياء. و ارتكب جريمة جديدة في حق الشعب الفلسطيني سيحاسبه عليها التاريخ ايما حساب.
بعض الأسرار كيفما كان نوعها لم تعد أسرارا وأصبح الكل يعرفها في زمن التكنولوجيا والأنترنت وما إلى دلك.
ان ترامب نتاج لحضارة القمع الأمريكية
هذا هو الشخص المثالي في يد من يحركون المشهد من خلف الستار.
ولد تراب من آب دوا أصل ألماني وتربى في بيئة غير اخلاقية، اصلا لأن حسب بعض الروايات كان أبوه يسترزق من الدعارة كمهنة في أول قدومه إلى أمريكا ومنها كون ثروته التي ورثها ترامب، فهي عائلة لا تعنى بالعلم والثقافة اصلا ولا تؤمن إلا بما يجلب المال، والشهرة حتى وإن كان دالك على حساب المبادئ ، ولا غرابة أن يكون ترامب قد تطبع بهدا المناخ الذي طبع سلوكه حتى في الرئاسة.