تزيّن شارع الحبيب بورقيبة، في قلب تونس العاصمة، بالأزياء التقليدية في الدورة الرابعة لتظاهرة “الخرجة التونسية” التي شارك فيها المئات.
نظم التظاهرة “جمعية تراثنا” بتونس (مستقلة) تحت شعار “جمعية تراثنا.. أصالتنا وحداثتنا: الخرجة التونسية”، بحضور محافظ مدينة تونس عمر منصور، وسط تواجد أمني مكثف بأشهر شوارع العاصمة.
وانطلقت التظاهرة من “مقهى السرايا” بباب منارة بالمدينة القديمة بالعاصمة، مروراً بجامع الزيتونة، والأسواق العتيقة، وصولاً إلى شارع الحبيب بورقيبة، واستمرت لأكثر من أربع ساعات.
واستعرض المشاركون من الرجال في التظاهرة أزياءً تقليدية مثل “البرنوس”، “الجبة”، “الشاشية القرمز”، أما النساء فارتدين “السفساري” (لحاف أبيض يغطي كامل جسد المرأة من الحرير عادة)، “الملية” (لباس ترتديه المرأة في الأرياف عادة)، “العجار”، والخامة”، “القفطان”، “مريول فضيلة”، “الكوفية”.
وقال رئيس جمعية “تراثنا” زين العابدين بالحارث، في حديث للأناضول، إن “الجمعية تنظم للعام الرابع على التوالي هذه التظاهرة للباس التقليدي التونسي لحثّ المواطنين على الرجوع للزي التقليدي، وهي أهم رسالة ترغب الجمعية في تبليغها بمناسبة اليوم الوطني للباس التقليدي، الذي يحل 16 مارس من كل عام”.
وأشار بالحارث، إلى أن “عدد المشاركين في هذه التظاهرة وصل إلى حدود الألف مشارك”.
وأضاف رئيس الجمعية “اللباس التقليدي التونسي يمكن ارتداؤه، ليس فقط في المناسبات، بل في الشارع أيضاً ولا يوجد أي إشكال”.
وتابع أن “بعض الأشخاص أرادوا محو الهوية التونسية وتغريبنا، لكن نحن نريد العودة إلى تونس”، مضيفاً: “لا شرقية ولا غربية بل تونسية”.
بدوره، اعتبر محافظ المدينة عمر منصور، في حديث للأناضول، على هامش التظاهرة، أن “اللباس التقليدي هو مسألة وطنية، وهو الذاكرة التونسية، وصورة بلادنا وتاريخنا وأصالتنا، التي يجب إعادة إحيائه وتقديمه”.
وأضاف منصور، أن هذه التظاهرة “تؤكد أن لا شيء يثنينا عن التقدم والتجمع في السراء والضراء، كما يجب إطلاع الصغار عن تاريخ أجدادهم لتكوين رجال المستقبل”.
وتابع المحافظ، أن “التونسيين أهملوا بعض الشيء التقاليد”.
وثمن ما تقوم به المنظمات والجمعيات الناشطة في مجال إحياء التراث التقليدي بكامل البلاد، وكل من له هاجس إرجاع التاريخ المنسي في كل ما هو تقليدي سواء لباس أو قصور أو مساكن أو أكلات.
واعتبر منصور، أن ذلك “ليس دور الدولة فقط، بل دور الجميع؛ مواطنين وجمعيات، يجب أن يساهموا في إرجاع صورة البلاد التي أحبّها الجميع والتي تعود إلى 3 آلاف سنة”.
وتحتفل تونس في 16 من مارس من كل عام باليوم الوطني للزي التقليدي.
الحنين إلى عصر هادئ خال من ثقافة الإرهاب و العبودية من خلال إظهار الصورة الحقيقية لتونسا عبر اللباس الأمازيغي و الإسلامي الأصيل.
تونس في مقدمة دول المغرب العربي وربما في العالم العربي في جميع المجالات. كل المديعبن في جميع القنوات الأجنبية هم من تونس . محللين سياسيين مقدمين أخبار معلقين رياضيين.
عملاق الطرب العربي لطفي بوشناق. . العندليب الأخضر صابر الرباعي. لطيفة التونسية. .
وحتى في الرياضة بطولة احترافية بمعنى الكلمة منتخب وطني عتيد كل العالم لا ينسى احسن حراس مرمى : عتوكة وشكري الواعر.
ولا ننسى الشاعر الكبير من قال : ادا الشعب أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر. فعلا فاستجاب لهم القدر
فطوبى لهم .
لا شرقية ولا غربية بل تونسية أمازيغية.
اللباس ليس امازيغيا..بل هو لباس عثماني..وهو للامراء وعلية الفوم..انه الحنين الى الحكم الامبراطوري العثماني القوي
الله الله على الحايك الابيض الجميل
وقد كان الحايك من اكثر التجارات التي يتاجر بها التجار بين تونس و الدزاير
الحايك يسمى في تونس الحبيبة بالسفساري .وفي ليبيا يسمى بالفراشية منه ما هو مصنع بالحرير الخاالص و منه بالصوف وغيره الكثير و هو رمز الحياء الحشمة و الاصالة
اتمنى ان تعود النساء المغاربيات الى ما كن عليه من قبل و تحية كبيرة الى تونس القلب
على الاقل تونس لا تنسب لها ما ليس لها لأنها دولة عريقة وليس مثل ماتركتهم لنا فرنسا
تونس لا علاقة لها مع شيء إسمه أمازغ
الطربوش الأحمر عثماني
واللباس هو عثماني
رقم 1 لا تمزغ التونسيين هم يعرفون تاريخم أحسن منك
انا معجب بهذا الشعب الحضاري المتعلم الواعي الذي يتفنن في كل شئ تحية إلى شعب تونس الشقيق
مالو داك الحيط مقشر في الصورة موراهم، مساكين الأفارقة كلهم يحلمون بالغنى وهم في طي الجوع. مع كل احتراماتي وتحياتي لكل من يحلم بالنهار وعيناه مفتوحتين.
رغم ان تونس بلاد امازيغية بامتياز ويتجلى ذالك في ثقافتها وطبخها ولباسها التقليدي بل حتى في اسمها تونس الا ان تحالف الاسلاميين والعروبيين جردوها من هويتها ولغتها الامازيغية ورفضوا حتى الاشارة اليها في دستورهم الجديد.
لا خير في شعب تنكر لاصله .
الموضوع لم يذكر أبدا : شيء إسمه أمازغ
لمادا بعض المتطفلين يريدون إدخال تونس
في التمزيغ
اللباس هو تونسي قديم يميل إلى اللباس العثماني
ولا علاقة له مع هذا الإسم الغريب أمازغ
التاريخ يثبت امازيغية توانسة .
حضارة قرطاج من صنع الامازيغ مع التجار الفنيقيين.
الى عهد المرابطين كانت القبائل النفزاوية الامازيغية منتشرة قي موطنها الاصلي المغرب الادنى ( تونس الحالية) واليها تنتسب الاميرة زينب النفزاوية زوجة يوسف بن تاشفين.
وبعد المرابطين حكمت اسرة الحفصيين في عهد الموحدين وبعدهم تونس مدة 3 قرون و نصف . وهي اسرة امازيغية اصلها من المغرب الاقصى .
اضف الى ذلك ان السلطان المريني الامازيغي ابو الحسن وحد البلاد المغاربية من فاس الى طرابلس.
راجع تاريخ بن خلدون وغيره لتكتشف اصول سكان تونس الامازيغ الذين عربهم الاسلام.
ولم يحتفظ بامازيغيتهم الا سكان الجنوب الشرقي تطاوين في الحدود مع ليبيا.
رقم 12
إدا كنت تضن أنك تنتمي للبربر أو الأمازيغ
فهذا يهمك أنت برشة
فنحن سكان تونس اليوم لا يهمنا هذا الإسم أمازيغ
نحن
لا ننتمي لهذا العرق المفبرك المسمى أمازغ
نحن توانسة
أجدادنا
فنقيين قرطاجنيين وعرب …..
عرقنا لساننا عربي
فنحن اليوم عرب ولسنا برابرة .
les tunisiens essaient d imiter les marocains dans leur grand attachement au patrimoine culturel qui est tres riche: delicieuse gastronomie ,tenue traditionnelle ,caftan jellaba jabador takchita
الئ رقم 3 و 1
لا وجود للباس البربري الا في ادهانكما
اللباس مستوحئ من الحضارة العتمانية والايزار الابيض من الحضارة العربية الاسلامية المشرقية خصوصا الشامية التي تعتبر منبع وروح الحضارة العربية الاندلسية.
فالشعب التونسي هويته عربية اندلسية تركية والاهم اسلامية دون اغفال التاتير القرطاجي الفينيفي
انشري عزيزتي هسبريس
لقد تغافل بعض المتعصبين الأمازيغ أن تونس لا تعاني من فتنة إسمها الحركة الأمازيغية كما هو الحال في المغرب والدليل رد بعض الإخوة التوانسة الذين رفضوا هذا التمويه الإديولوجي والمتطفل من عنصريين أمازيغ يريدون سرقة تراث غيرهم من الحضارات ويمزغنون البلاد والعباد والشجر والحجر والغريب في الأمر أنهم هؤلاء القوم لا يهتمون اصلا بتراثهم الأمازيغي لكن كلما أحيى أحد المغاربين تراثه نسبوا ذلك التراث إلى الأمازيغ. ولا يستحيي هؤلاء من التشكيك في اصول غيرهم من الأقوام وادعاء معرفة التاريخ احسن منهم. ولو أنهم شجعوا هذه المبادرة التونسية في الإهتمام بالتراث واقتدوا بهم لكان افضل لهم من تسييس الأقمشة.
المعروف ب marocains و maroc 1 , يستغبي القراء و يكتب باسماء تونسية رغم ان اسلوبه الببغائي المهترئ يفضحه من المحطة الفضائية الدولية
هزلت … !
توننس تقلد المغرب في كل شيء لانه منافس قوي لها سياحيا فهم يستودون آعمال يدوية من طواجن و بلغة وجبادور وقفطان وجلابات مغربية ويبعنها علي آنها تراث تونسي آماالاطباق المغربية اصبحواينسبونها لتونس مثل طاجن ا لحم لحلو وكسكس بسبع خضار ولمروزية وراس الحانوت والبسطيلة تقدم علي آنها آطباق تونسية وهم الان يتعلمون البغرير ولمسمن والملوي…هم سارقوا حضارة المغرب
تونس بلد صغير و التاثير التركي في كل مجالات الحياة اليومية عند التونسيين ظاهر في الباس وفي الطبخ و المعمار … حتى العلم التونسي مازال الى يومنا هذا محافظا على شكله و لونه التركي
كم لبسنا تريكو فضيلة التونسي تحت القفطان والتكشيطة والجلابة كان تريكو فضيلة هو الهدية المفضلة والمطلوبة لكل من سافر الى تونس الخضراء …..لكن الشينوا ميعوا و رخصوا كل منتوجاتنا المغربية والتونسية للاسف.