وسط مدينة شنزن الصينية، المحاذية لولاية هونغ كونغ، توجد واحدة من أكبر ساحات المدينة، التي تستقطب يوميا آلاف الزوار من الصينيين والسياح الأجانب، الذين اختاروا الاستمتاع بـ”نافذة العالم”، التي تطل بهم على أفضل مآثر العالم، وأكثرها عمقا في التاريخ الإنساني.
“نافذة العالم”، أو “Window of the World”، جمعت ما تفرق في التراث العالمي، من الإغريق إلى الفراعنة، وحتى الرومان، والحضارات التي دأب الإنسان على مر التاريخ على الإبداع من خلالها، إذ حرص الصينيون على جعلها قبلة لكل من يريد التجول والاستمتاع بأكثر المآثر التاريخية شهرة في مختلف البلدان عبر القارات الخمس.
شنزن، المدينة القريبة من كوانزو، لم تكن تحظى بأي اهتمام في عهد “قائد الثروة الصينية”، ماو تسي تونغ، وإلى حدود سنة 1976 كانت مجرد قرية كغيرها من القرى المحاذية لها، لكن بعد أن تولى دونغ شياو بينغ الحكم، تغيرت المدينة، وأصبحت مركزا للتكنولوجيات الحديثة، أو كما يحلو لعدد من الصينيين وصفها بـ”سيليكون فالي الصين”، نظرا لتمركز عدد من هذه الشركات فيها، وكذا جذبها لمجموعة من الاستثمارات الأجنبية، خاصة الأمريكية منها.
وبالعودة إلى تاريخ منتزه “Window of the World”، فإن تأسيسه يرجع إلى سنة 1994، حيث افتتحه الرئيس الصيني الأسبق، جيانغ مين، ليكون بمثابة متنفس لمدينة شنزن، التي أصبحت مركز الشركات الكبرى في مجال تصنيع الأجهزة الإلكترونية كـ”هواوي” و”لونوفو”، وهاجر إليها عدد كبير من سكان البوادي المحيطة بها، من أجل الاشتغال في شركات تصنيع الهواتف والحواسيب وغيرهما، إلى درجة دفعت عددا من هذه الشركات إلى توفير مساكن لعمالها بالقرب من أماكن عملهم.
ومن أبرز المعالم التي تزين ساحة “نافذة العالم”، يوجد مجسم لبرج “إيفيل” بالعاصمة الفرنسية باريس، ومتحف اللوفر، بالإضافة إلى تقليد لقوس النصر، في حين شُيِّدت بجنبات الساحة بعض من أهرامات مصر، والتي تم تزيينها بالأضواء الساطعة، ما يضفي على المكان رونقا متميزا، خاصة مع بداية غروب الشمس وتسلل الظلام إلى سماء شنزن.
وإلى جانب الأهرامات الفرعونية، تحضر أيضا عدد من تماثيل الإغريق والرومان، بالإضافة إلى معالم نيويورك الشهيرة، وناطحات السحاب في مانهاتن، ومنظر طواحين الهواء والزنبق بهولندا، في الوقت الذي لا تغيب فيه عن الساحة أبرز ما تتمتع به روسيا وألمانيا واليونان، وغيرها من الدول التي اختار “التنين الصيني” أن يجمع فيما بينها في “نافذة العالم”.
العناية الفائقة التي يوليها الصينيون لهذه المعلمة تبين مدى الأهمية الكبيرة التي تحظى بها في بلد المليار و300 مليون نسمة، كرهان لجعلها قبلة للسياحة الداخلية قبل الخارجية، وتحويلها إلى رمز من رموز الحضارة الصينية التليدة، على الرغم من أن جل هذه المآثر التي تزينها مستوحاة من حضارات أخرى، كان لها نصيب وافر في إغناء التراث العالمي، وجعله أكثر تنوعا وأصالة.
Encore cette architecture qui génère soit disant beaucoup d'énergie négative !
Le majeur d'homme ou peu importe l'appellation de la personne qui était très proche d'elle, cela fait pas longtemps qu'il a publié un livre sur elle…elle adore leur spiritueux bien célèbre de ses îles !
Ils sont depuis bien des siècles contre un , peu importe l'idéologie politique !
Déjà depuis bien longtemps leur noble avaient des petits garçons dans leur "Castel"!
Déjà gauche et droite est très ancienne d'une monarchie soit disant ancienne !
God save the King!
شوف الناس لخداما ماشي بحالنا مدنها غير فالتنظير والهضرا الخاوية
الكثير من البلدان في هذا العالم تعد امثلة ناجحة جدا
هذه الدول سهلت الامر على الدول المتخلفة..حيث يمكن اتباع نموذجها و الاستفادة من اخطائها لتحقيق النهضة
لكن بلدي المغرب ليس ممن يستفيدون من تجارب الاخرين
حلمي ان ارى هذا البلد و هذا الشعب مثقف و متحضر و متقدم
نحن حالة متميزة في العالم العربي في ما يخص البعد عن الحروب و التطرف الديني
لكن العائق هو الديمقراطية و الرغبة الحقيقية من جانب النظام الحاكم
Pour les connaisseurs dans la matière de l'étalon d'or jusqu'à nos jours l'évolution de la finance Mondiale !
Yuan ?
ا نهم يقضون وقتهم في البناء والانتاج والعمل الجاد وليس في المضاهرات والاحتجات الخاوية يجب علينا ناخد متلا على هدا الناس كفانامن المضاهرات يجب علينا ان نشمر على سواعدنا ونقوم بالعمل الجاد