ماليزيا تخفض مُعدّلات "الطلّاق" وسط ساكنتها بـ"رُخصَة الزّواج"

ماليزيا تخفض مُعدّلات "الطلّاق" وسط ساكنتها بـ"رُخصَة الزّواج"
الجمعة 31 يناير 2014 - 06:00

في وقت تتزايد فيه معدلات الطلاق داخل المجتمعات، وتتراكم معه ملفات الصراعات الأسرية داخل المحاكم الخاصة بقضاء الأسرة، أوجدت ماليزيا حلّاً عمليّا لـ”الطلاق” استطاعت من خلاله أن تخفض نِسَبه من 32% إلى أقل من 8% خلال السنوات العشر الأخيرة، بفضل مشروع فاعل وطموح تبنّته الدولة، هو “رخصة الزواج”، الذي يحصل بموجبه الشاب والشابة من المقبلين على الارتباط على شهادة “لازمة” لعقد قِرَانهما.

ثورة ضد الطلاق

تبنت الحكومة الماليزية، إبان فترة رئيس الوزراء مهاتير محمد، سياسة حازمة للحيلولة دون تفاقم مشكل الطلاق في صفوف الماليزيّين، إذ مرّ المجتمع الماليزي، الذي لا يزيد تعداد ساكنته عن 28 مليون نسمة، من معاناة التفكك الأسري، حيث بلغت نسبة الطلاق ذروتها في تسعينيات القرن الماضي ووصلت إلى حدّ 32%، أي أن ضمن 100 زيجة هناك 32 تفشل، ما حدا بالحكومة إلى إحداث “رخصة الزواج”، التي بموجبها يلتزم كل طرف يرغب في الزواج من الجنسين بأن يخضعوا إلى دورات تدريبية متخصصة، داخل معاهد خاصة، يحصلون بعدها على رخصة تسمح لهم بعقد القران.

بعد عقد من إحداث معاهد الزواج، وإلزامية الحصول على الرخصة، أصبحت ماليزيا من أقل دول العالم في نسب الطلاق، بمعدل أقل من 8%، فيما صارت ملفات عقد القران لا تخلو من وثيقة “رخصة الزواج” إضافة إلى الفحوص الطبية وإلى جانب باقي الوثائق التعريفية المتعارف عليها.

اليوم، لا يسمح للشباب في ماليزيا بالزواج دون اللجوء إلى دورات التدريبية التي تمنح رخصاً خاصة، وهي الدّورات التي تدرس فيها مواد شرعية حول الحياة الاجتماعية قبل وبعد الزواج، وأيضا دروسا حول الحياة الصحية والنفسية والروحية للمتزوجين، فيما تتيح تلك المعاهد فترات يلتقي فيها الطرفان المخطوبان منأجل تعارف أكثر..

جهود لتشجيع الزواج..

وحالها حال دول جنوب شرق آسيا، تبقى ماليزيا من الدول التي تعرف نسباً مرتفعة من الأمراض المتنقلة جنسيا عبر العلاقات خارج إطار الزواج، ما حدا بالحكومة الحالية إلى تنظيم حملة موسعة لتشجيع المراهقين على الزواج، عبر تقديم حوافز مالية وتسهيل تملك المنازل زيادة على مساعدات شهرية للمتزوجين.

فبالإضافة إلى المعاهد التي تمنح رخص الزواج، أسّست ماليزيا مدراس أخرى تأوي المراهقات الحوامل خارج إطار الزواج، حيث يتم احتضانها ورعايتها في أفق زواجها من الشاب الذي ارتبطت به سابقا خارج إطار الزواج.

وتنطلق الخطة الحكومية الماليزية لتشجيع الزواج، من أجل محاصرة العلاقات غير الشرعية، التي تنتج، وفق دراسات أجريت على المجتمع الماليزي، مواليد متخلى عنهم من قبل الأمهات العازبات، وكذا حالات من الإجهاض، الذي يجرمه القانون والشرع في ماليزيا.

كما ترمي الخطة الحكومية المذكورة إلى تدريس الثقافة الجنسية في الإسلام في المناهج الدراسية للتلاميذ في المدراس، إضافة إلى التوجه صوب الإعلام المفتوح، ببث برامج تساير عادات وتقاليد ماليزيا، خاصة من الجانب الديني والاجتماعي.

“اتجوز صح” في مصر..

على الطريقة الماليزية، لكن هذه المرة بدعم خاص، اقتحم أحد الشباب المصري مجال الحد من ارتفاع نسب الطلاق، وذلك عبر إنشاء مدرسة خاصة تسمى “اتجوز صح”، لغرض توفير علاقات ناجحة للمقبلين على الارتباط بشكل شرعي وأخذ رؤية عامة على فصول الزواج والحياة الأسرية.

الإعلام المصري تحدث عن كون أحمد وجيه، صاحب الفكرة، لجأ في البداية إلى استطلاع رأي زملائه على صفحته الشخصية في فيسبوك، حول تأسيس مدرسة خاصة لتعليم فنون الزواج الناجح.. أجوبة الاستطلاعات كانت كثيرة وإيجابية، وكانت المحفز الأول لتنفيذ الفكرة على أرض الواقع.

ويعالج أحمد في مدرسته الأفكار السائدة والمغلوطة عن الزواج، حيث أدرج خلال دروات تدريبية يقدمها بالمجان، موادا تركز على موضوعات تنظيم النسل وأحكام وآداب ليلة الزفاف وخصائص “سنة أولى زواج”، حيث لاقت التجربة نجاحا كبيرا، خاصة من لدن الفتيات اللاتي أقبلن بشدة على الفكرة.

‫تعليقات الزوار

48
  • Marrakchi
    الجمعة 31 يناير 2014 - 07:02

    الناس الشجعان الاذكياء, لم يقبلوا التبعية العمياء…بل درسوا بانفسهم واستنتجوا
    واتنمى واطلب من الله ان يفتح اعيننا, ويبعدنا عن الامعية…

    كلما فعله الغرب, يبهرنا ونتعامى…وهذا هو جهل الامة…

    ان يفرض علينا الغرب قوته عاد…اما ان نقبل ذلك فليس بالعادي…

    ولذا اين مفكرونا, الذين يفكرون مثلا في كل الشباب …

  • قرميم
    الجمعة 31 يناير 2014 - 07:09

    نعم هذه هي الدولة التي تحا رب الزنا والفواحش و تسجع على الزواج الشرعي على طاعة الله ورسوله والنتيجة هي إنخفاض نسبة الطلاق و تقليص إنتشار الأمراض الجنسية ، أما عندنا هنا في المغرب جمعيات تدافع عن حقوق المرأة بحيث أعطوها حقهافي الطلاق وحقها في العمل وحقها في السفر بدون محرم وحقها في اللباس وعدم التعدد الزوجات والمساواة في الإرث والنتيجة هي إرتفاع نسبة الطلاق وإرتفاع نسبة العنوسة وعزوف الشباب عن الزواج والسيدا في تزايد و المحاكم في تزاحم دائم نعم هذا كله بسبب عامل الحداثة و المسواة بين المرأة المغربية والمرأة الغربية وكذالك هنا ك من طالب بتقنين الزنا تحت شعار جريمة الحب.

  • مواطن من هدا الوطن
    الجمعة 31 يناير 2014 - 07:22

    و الجميل أنهم لا يمنحون رخصة الحج إلا بعد النجاح في دورة تدريبية له واسألوا من حج بيت الله عن سلوكهم هناك
    أما نحن فعندنا الجمعيات المدافعة عن الأم الطبيعية والأب الطبيعي… ولينا كنحسوا براسنا احنا اللي ماشي طبيعيين..

  • أبو حفصة
    الجمعة 31 يناير 2014 - 07:25

    على المسؤولين في بلادنا أن يتخذوا ماليزيا و تركيا نموذجا يحتذى به وليس نموذجا كتونس.وعلى الإعلام في المغرب أن يكف عن بث سمومه في المجتمع وأن يتخذ المسؤولون خطوات جريئة لإصلاح ما أفسده المفسدون من أمثال لشكر.

  • saadane
    الجمعة 31 يناير 2014 - 07:54

    هناك حلول ناجعة يمكن الاعتماد عليها لحل الازمات وانا دائما اقول ما اوجدنا الله سبحانه الا و اوجد فينا حلا لجميع المعضلات هدا الاجراء ادا طبق بالمغرب من شانه امتصاص عدد مهم من العاطلين عن العمل ودلك بانشاء مراكز لهدا الغرض

  • بيطالي
    الجمعة 31 يناير 2014 - 08:05

    عندنا سيتم أخذ الرخصة بالرشوة . فلن تقل حوادث الزواج ولكن سيقل الزواج نفسه .

  • ازري
    الجمعة 31 يناير 2014 - 08:21

    يعد الدين الاسلامي الشرع الوحيد اليوم الذي يعتببر الزواج مؤسسة مقدسة فقد اعطاه الله في محكم تنزيله وصفا بلاغيا جميلاقال تعالى-. واخذن منكم ميثاقا غليظا- بل جعله على لسان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم نصف الدين وانا اقرا هذا المقال القيم تبين لي ان حضارة اي امة تقوم بصدق رجالها ولا شك ان اعظم رجال القرن العشرين هو محمد مهاتير صانع مجد ماليزيا هذا الرجل صاحب المبادرات الكبرى في االعالم والذي سبيقى وساما تتلالا نياشينه على صفحات التاريخ الاسلامي والانساني بمواقفه النبيلة تجاه قضايا امته والانسانية .واعود الى الموضوع فاقول لقد زرت هذا البلد الجميل فرايت صورة الاسرة المسلمة الحقيقية وكم فرحت وانا اعيش ذالك التكافل الحي بين افراد الاسرة فالاب كالمدير في المؤسسة بحزمه وتفانيه الصاق في ان يتخرج الاولاد وينالوا شهادة الاخلاق الجميلة كي يكونوا امتدادا للاجيال القادمة والام كالمعلمة الحريصة على بنيان مشروعها تعلم اولادها سمو الاخلاق الاسلالمية النبيلة التي هي صمامات الامان من الشهوات المنحرفة والشبهات المضلة في هذا العصر فبحزم المدير وصدق المعلمة نجحت المؤسسة وتخرج الاولاد وتوجو مثالا

  • التائب
    الجمعة 31 يناير 2014 - 08:27

    ما أحوجنا الى نقل هذه التجربة الى بلدنا

    فنسبة الطلاق في ارتفاع

    والعنوسة كذلك

    مما قد يهدد الجنس المغربي بالانقراض

  • slimane
    الجمعة 31 يناير 2014 - 08:46

    والله فكرة رائعة لماذا لا نحدو حدو هؤلاء حتى تتجنب الدولة هذه المشكلة المستعصية عليها ولا حادكة غي فالمدونة للي كترت الطلاق.

  • عدلان
    الجمعة 31 يناير 2014 - 08:53

    الناس فين وصلوا. هاذي ضرورية ف المغرب خصوصا بنات اليوم اللي مايعرفوا حتى حاجة على الزواج. قبل ماتتزوج البنت كتبدا تحلم بحياة زوجية مليئة بالاسفار والنزهة والاكل في المطاعم وزوج يحقق الاحلام وينفذ الطلبات، وتتشرط ف مواصفات الزوج المثالي ناسية واش هي متوفر فيها مواصفات الزوجة المثالية…تكتشف بعد ذلك أن الزواج يبغي تحمل المسؤولية والحذاقة ف المطبخ وشؤون البيت، وأنه لاعلاقة لها بكل هذا لأنها دوزت صغرها وهي تحلم فقط بمواصفات الزوج الناجح ومادوزتش صغرها وهي كتدرب على مواصفات الزوجة الناجحة.

  • بائع الدجاج بالتقسيط
    الجمعة 31 يناير 2014 - 08:57

    ما حدا بالحكومة الحالية إلى تنظيم حملة موسعة لتشجيع المراهقين على الزواج، عبر تقديم حوافز مالية وتسهيل تملك المنازل زيادة على مساعدات شهرية للمتزوجين. (هذا المقترح وحدو كفيل باش يخلي اكثر من نصف شباب البلاد يزعمو يتزوجو..عوض مايقضيو نص حياتهم فالمقاهي والحدائق والنص الاخر فمخافر الشرطة ليتحقيق الهوية…آش كتجيك هاد لبنت ..آش كديرو هنا !!!)

  • احمد
    الجمعة 31 يناير 2014 - 09:35

    ومشكل العنوسة ماذا فعلوا معه؟ واللواط؟ والزنا؟ والاغتصاب؟
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء }
    وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ وَلاَ يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُواْ إِصْلاَحاً وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ

  • ذ. عبد العزيز الحوات
    الجمعة 31 يناير 2014 - 09:40

    كما يقال بالدارجة المغربية زواج ليلة تدبيره عام , فقبل البحث عن الطرف الاخر للدخول في مشروع الزواج ,لابد لكل طرف أن يعرف ويعي مفهوم الزواج من جوانبه المتعددة , المادية والنفسية والروحية والإجتماعية , وحتى النفسية , فالزواج ميثاق غليظ وعقد من أهم العقود لما لتبعاته من أجر أو وزر ….فهو للدنيا والاخرة وليس للمتعة والشهوة فقط وإنما للتعاون والتعارف والمودة والرحمة والسكينة يقول تبارك وتعالى (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الروم: 21]. وما تجربة دولة ماليزيا إلا تلبية وإستجابة لنداء المولى عز وجل .

  • abdessamad jraouine
    الجمعة 31 يناير 2014 - 09:48

    بفضل تطبيق تعاليم الدين الاسلامي اصبح هذا البلد على المستوى الاقتصادي من الدول الرائدة عالميا، وقد انعكس ذلك ايضا على الجانب الاجتماعي، وعيا منها بان الاستقرار النفسي والاسري من الآليات الضرورية لتحقيق النجاح والتفوق.
    " اين شبابنا من ذلك؟"

  • mustapha
    الجمعة 31 يناير 2014 - 09:48

    اتمنى ان نقلدهم كما نقلد غيرهم

  • laila
    الجمعة 31 يناير 2014 - 09:52

    Super!!Un article trés intéressant!!al islam din wadonya!!!Bravo à un pays qui a su régler son disfonctionnement social dans un cadre religieux et !!respectueux de la société en majorité musulmane!!Info: la malésie est le 1er pays musulman au monde vu le nombre de ses habitants!!On attend quoi pour suivre cet exemple

  • عبد الإله المنصف
    الجمعة 31 يناير 2014 - 10:03

    ماليزيا تسير على الطريق الصحيح. أما مصر فتسيطر عليها المافيات الداخلية والخارجية… الشعب الماليزي في مجمله منظم وله قابلية للانضباط، أما مصر فشعبها بعد سنوات من التجهيل ﻻ يميل أكثره إلى النظام، ولا أدل على ذلك ما تراه في الحج والعمرة من فرق بين سلوك العامة من البلدين.

  • سليمان
    الجمعة 31 يناير 2014 - 10:12

    اما عندنا فالسبب في انتشار العنوسة والطلاق راجع الى الاجندة التي تحاول الجمعيات النسوية من العانسات التي لاشغل لها سوى تفكيك الاسر بشتى الطرق والتي تتلقى تمويلات من جمعيات ومنظمات اجنبية من الشواذ والسحقات لعرقلة ومنع الزواج بشتى الطرق وذلك تحت تمثيل ان المراة هي دائما الضحية وينتهك حقوقها في المجتمع المغربي وان الدين الاسلامي قاصر على منحها الحقوق الكاملة ولنا في مدونة الاسرة التي اعطت العنان لامراة ان تطلب تطليق متى شأت خصوصا التطليق للشقاق واضف الى ذلك ما تريد الجمعيات من سن قانون التحرش الذي يجرم الرجل دون المرأة على اتيانها نفس الفعل كانها ملاك منزل من السماء لا تاتي بهذا الفعل وابعد من ذلك تريد هذه الجمعيات تجريم الممارسة الشرعية في حالة اذا لم تريد الزوجة النشزة ومتابعة زوج بجريمة الاغتصاب واخيرا وليس اخرا تريد المساواة في الميراث بينما النفقة على الزوج دون ان تتحملها وكذلك منع التعدد الذي هو الحل العلمي والمنطقي لعدمة تكافوء نسبة الاناث مع الرجال في المغرب
    مما انتج لنا نوع من العدواة بين الرجل والمرأة بسبب هذه الافكار وانتشار الفساد والعنوسة والغريب ان هذه الجمعيات تمثل لقلة

  • المغرب في خطر
    الجمعة 31 يناير 2014 - 10:38

    ونعم الدول ونعم الدمقراطية و تنفيد اسس الاسلام الله يهدي الحكومة ديالنا راه المغرب في خطر

  • jalal italy
    الجمعة 31 يناير 2014 - 10:38

    لاتنسو يا اخواني المشكل الدي يعاني منه المغرب هو فيروس اسمه العلمانية ادا اردنا النجاح في بلدنا يجب التخلص من العلمانية بالتعليم الدين الاسلامي الصحيح لابنائنا في منازلنا حتى ينقرضوا العلمانيين والدليل كان الطلاق قليل جدا عندما كان دستور الا لهي يحكمنا اما تم فرض المدونة العلمانية فالنتيجة امامكم نسبة الطلاق عالية والعزوف عن الزواج في ارتفاع والفساد الجنسي اصبح عادي وانتشار الزواج العرفي كل هدا حدث بعد ضهور العلمانسة في بلدنا الحبيب

  • وعيق يالبريق
    الجمعة 31 يناير 2014 - 10:40

    قامت قوات الامن الماليزية باعتقال إمام مسجد عمره (64) عاما بتهمة التشيع وحيازة ترب حسينية

    وأعرب رئيس الوزراء ماليزيا السابق "مهاتير محمد" عن خوفه الشديد من انتشار فكرة المذهب الشيعي في ماليزيا، كما وطالب بمنع الانتشار في تصريحه المفاجئ .

    وكما نقل عن الشيخ ذو الكفل محمد امام مسجد اليونيتين "نحذر من خطر الشيعة على ماليزيا، فهم قتلوا المسلمين في العراق وسوريا عندما سيطروا على الحكومة في البلدين"، مؤكدا ان "الاسلام هو أهل السنة والجماعة".

    وكانت الحكومة الماليزيا قد أصدرت قرارا يمنع اعتناق المذهب الشيعي في ماليزيا، معتبرة من يتحول الى التشيع خارج عن الاسلام.

  • أبكي على وطني
    الجمعة 31 يناير 2014 - 11:04

    المجتمع المغربي أفسدته الجمعيات النفعية والمنظمات اللذان يسعيات الى افساد الحياة العامة ببلادنا وسلخه سلخا عن جذوره الاسلامية تحت شعار حقوق ألانسان .

  • امينة
    الجمعة 31 يناير 2014 - 11:15

    يالله ادعو الله ان نصل الى هدا المستوى.

  • observateur
    الجمعة 31 يناير 2014 - 11:28

    في المغرب لايمكن تطبيق مثل هذه السياسات لعدة أسباب اهمها:
    1. اذا تزوج الشباب وعاشوا في وئام وكل يعرف ما له وما عليه، سيكثر النسل والمغرب يريد تخفيضه.
    2. دعم الشباب يرهق ميزانية دولة عفى الله عما سلف، كما ان لها اولويات اخرى كدعم الجمعيات ‘المدنية‘ والمجالس الحكومية و …
    3. اذا استقرت الأسرة ستنتج جيلا واعيا، وهذا لايعجب اهل الحل و العقد الذين يفعلون ما يريدون بدون رقيب ولا حسيب.
    4. ارتفاع نسبة الطلاق يشغل المحاكم والمحامين والسماسرة و…مما يعود على الميزانية بالنفع و يحارب البطالة…
    يكفي هذا ام ازيد؟

  • المتدبر
    الجمعة 31 يناير 2014 - 11:38

    آآآآآآه، تمنيت لو أن ،،عصداء،، مغربنا يقرؤون هذا المقال…بل حتى و لو قرؤوه، فإنهم لا يفهمون، إنهم حريصين على الجري إلى الظهور أمام الملأ فقط.
    كتاب لا يقرؤون، و فلاسفة لا يتفكرون، و سياسيون لا يتعضون…

  • ابو عبير
    الجمعة 31 يناير 2014 - 11:47

    انطلاقا من تجربتي المريرة في دوالب محكمة قضاء الاسرة،اعتبر ان التطبيق المتعسف لبنود المدونة،وايضا عدم تقييد طلاق الشقاق،اضافة الى عدم الاخد بقرينة البراءة في حق الرجل حتى يتبت العكس..هي عوامل من بين اخرى،لن تساهم ابدا في تشجيع الشباب على الزواج،بل بالعكس ستكرس التزايد المطرد للطلاق،وعزوف الشباب على الزواج،وما يستتبع ذلك من مشاكل لا حصر لها..لما لا تكون التجربة الماليزية متال يحتدى.فاين نحن من ذلك؟

  • الغيور علا بنات بلاده المغرب
    الجمعة 31 يناير 2014 - 11:54

    ارجو من شبابنا وشاباتنا ان يجتمعو ويتحدو لطلب هذا الحق الضائع لهم (وإنه لحق كما تنطقون),انه اهم الحقوق المسلوب منكم وانتم نائمون,وانه احلا مافي هذه الدنيا لوكنتم تقلون وتعلمون؟ فنتفضوا ياشباب قبل فوات القطاز………؟

  • معتدل
    الجمعة 31 يناير 2014 - 12:04

    إذن في ماليزيا يقدمون للشباب بيضة مسلوقة بكامونها..و هنا نقدم للشباب حجرة صمة ليضربوا بها رؤوسهم..

  • هشام
    الجمعة 31 يناير 2014 - 12:12

    في بلدنا الحبيب لا توجد ارادة حقيقية و صادقة عند مسؤولينا للتغيير الى الاحسن والافضل فهم لايرون بقاءهم ووجودهم مستبدين بالسلطة و الثروة ال في ظل وجود تفكك اسري وانحلال اخلاقي في المجتمع…….

  • saaid.net
    الجمعة 31 يناير 2014 - 13:08

    إلى صاحب التعليق رقم 10 (عدلان) الحذاقة يجب أن تكون في المخ إسوة بأمنا عائشة رضي الله عنها قال عطاء بن أبي رباح : كانت عائشة أفقه الناس وأعلم الناس وأحسن الناس رأيا في العامة.
    سؤال: هل لا يجوز للرجل في الإسلام أن يكون هو كذلك حاذقا في المطبخ؟

  • مريم
    الجمعة 31 يناير 2014 - 13:26

    لا أدري أين الخلل، هل في من يحكمنا أم فينا نحن. أعتقد الإثنين معا، حكامنا فاسقون فاسدون متأسلمون، أجازوا الإختلاط و العري و الخمر و الربى و قنوات تنفث سمومها و تئد برامجها الثقافية. مجتمع منفصم الشخصية تطغى عليه الأنانية و حب المال و الذات و الشهوات، نفسه ضعيفة و دينه أضعف، يعيش بشعار "الإيمان فالقلب" و تفتك به الفتن و الشهوات من كل جانب. نربى على الغيبة و النميمة و القطيعة و الكذب و النفاق و الحقد و الانتقام لفرض وجودنا، قلة هم من وُجِّهوا توجيها صحيحا منذ نعومة أظافرهم، نرى كل أنواع التسلط داخل البيت و خارجه فنتعود عليه لنصبح بدورنا متسلطين … رجال و نساء لم يربوا على المسؤولية و لا علاقة لهم بها و يتزوجون فقط لإرضاء المجتمع دون إدراك أو وعي أن الزواج ليس هو ما تصوره لنا الأفلام و المسلسلات الكاذبة، بل هو مزيج من المسؤولية و الصبر على الآخر، فيصطدم العروسين بالواقع و يفكر كل بنفسه أنا أنا و يأخذون أقرب و أسهل طريق للخلاص: الطلاق! المغرب مشىىىىىىىى و لي مازال تايتسناه يرجع غادي يتسنى بزااااف…

  • mohamed
    الجمعة 31 يناير 2014 - 13:30

    الرشوة هي الي خرجاة على المغرب

  • mah
    الجمعة 31 يناير 2014 - 14:00

    لوطبق في المغرب لاصبحت وثيقة اخرى تثقل كاهل الراغبين في الزواج ماديا دون اداء الدور المحدث لها

  • حميد
    الجمعة 31 يناير 2014 - 14:02

    غريب أمركم يا معلقين لا تقرأون شيئا وتجعلون أنفسكم تفهمون وترجعون كل شيء للعلمانية اقرأوا دستور تركيا ستجدون دولة علمانية دينها الاسلام
    اقرأوا دستور ماليزيا ستجدون أيضا علمانية
    حقا أنتم عميت أبصاركم عن الحقيقة المشكل في المغرب مشكل البشر وليس العلمانية
    المشكل في مسؤولينا الذين يريدون فقط مصالحهم الشخصية المالية وليس مصالح المجتمع وذلك يمكن أن يحصل لأي شخص كان حتى الاسلامي وهذا ما يحذث اليوم في الحكومة الاسلامية
    في الاخير أنا لاأدعو للعلمانية كفكر فقط أدعوكم لتقرأوا قليلا ولا تبنوا كلامكم فقط من فراغ وظعف وأن تقوموا بدراسة نجاحات هاته الدول من جميع الجوانب فتركيا كمثال هي مثال كبير لدولة علمانية نجحت في الخروج من ديونها

  • مواطنة
    الجمعة 31 يناير 2014 - 14:34

    أنا كنشجع يكونو دورات تدريبية لفهم الحياة الزوجية قبل الزواج لاننا في حاجة ماسة إليها ممكن تنظمها جمعيات مدنية أو نسويه أو شبابيه يستعينو بخبراء في هدا الميدان او حتى مدارس خاصة. لكن هديك الرخصة لا حيث المغاربة غدي يجيبوها يجيبوها وخ بالتزوير

  • كونان
    الجمعة 31 يناير 2014 - 14:39

    والله اني احترم ماليزيا فقد رفض ماهاتير محمد قروض البنك الدولي والدول الغربية لعلمه بتدخل هذه الجهات في الامور الداخلية للبلدان مقابل القروض ، وقال كلمته الشهيرة (العالم يتجه للغرب اما انا فسأتجه للشرق) وهكذا حصل على قروض من اليابان بدون اي شروط بل وجعل اليابان تبني ماليزيا على الطريقة اليابانية والان ديون ماليزيا الخارجية 0 وتطبق الشريعة الاسلامية في بعض الولايات ولا تعتمد على احد في اقتصادها ولا تجرؤ اي دولة في العالم في التدخل في امورها الداخلية اي انها دولة مستقلة %100

  • لمهيولي
    الجمعة 31 يناير 2014 - 14:45

    نحن أيضا في حاجة إلى مدارس لإعداد الفتيات للزواج وذلك في كل المجالات كالطبخ ورعاية الأطفال ورعاية الزوج وكيفية تجنب الخصامات الزوجية والعناية بالمظهر وكيفية التجمل وكيفية التعامل مع أقارب الزوج وكيفية تدبير ميزانية البيت…إلخ .أظن أنه لو فتحت مدارس خصوصية في هذا المجال فإنها بلا شك ستعرف إقبالا منقطع النظير خاصة عندما تسلم المدرسة شواهد للمتكونات واللواتي سيكن مستعدات أكثر لبناء حياة زوجية ناجحة.

  • JIREMY
    الجمعة 31 يناير 2014 - 16:37

    les juifs sont responsable sur nos catastrophes

  • ناصح امين
    الجمعة 31 يناير 2014 - 16:39

    المسيرون في ماليزيا يحملون هم نشر الفضيلة في المجتمع ليس كمن باع دينه بعرض من الدنيا قليل يدعون الى ارتكاب الفحشاء باليل والنهار باسم الحرية و المساواة وحقوق الانسان لانهم لا اسر لهم لدلك يسعون الى تخريب بقية الاسر ليكونوا سواءا

  • جميل جدا
    الجمعة 31 يناير 2014 - 17:42

    جميل جدا
    صرحة قبل أن أتزوج كنت أعد نفسي مند خمس سنين وقرأت مداونة الأسرة مرتين وتمعنت في النقط التي تهمني جيد كما قرأت عدة كتب دينية ونفسية التي تتعلق بالزواج واستمعت لأكثر من مئتين ساعة من المحاضرات الدينية والنفسية التي تتعلق بالزواج والتعامل الأمثل مع الزوجة كما أنني قرأت سير السلف الصالح اتجاه زوجاتهم حيث أترت في قصص هؤلاء
    وأفضل ما استمعت إليه *الدورة التكوينية للحياة الزوجية 30 حلقة *
    كنت دائما أتمنى أن أعيش حياة زوجية سعيدة وبدلت مجهودا لأزيل كل خلق يتناقض مع تحقيق هذا الهدف
    وبعد مرور سنتين على زواجي أقول أنه لم يكن بيني وبين زوجتي أي سوء تفاهم قط إلى الأن وأتمنى أن يستمر كذالك
    (بمعنى معمرني رفعت صوتي أو تقلقت على زوجتي وخا غي شويا)
    ولكن بمساعدة زوجتي طبعا لأنها هي أيضا قرأت واستمعت لما استمعت إليه
    ولم يكن بيني وبين زوجتي إلا شرط واحد **إتقي الله **
    هذه حقيقة وليست حلما والله شهيد على ما كتبت وأتمنى السعادة لكل المتزوجين في حياتهم الزوجية كما أتمنى أن يرزق ويهدي العزاب

  • rachida fikri
    الجمعة 31 يناير 2014 - 18:12

    الحكومة المغربية تشجع مايسمى بالامهات العازبات وقرى الاطفال ، مثل ايت اورير ، حيث يتم توزيع العازل الطبي مجانا على التلميذات بالاعادديات والثانويات ،وكذا تواجد مكتب خاص بجميع الجامعات المغربية يوزع مجانا العازل الطبي . كما يتواجد باكادير جمعية مدعمة من طرف منظمة بلجيكية تتكفل بالتلميذات الحوامل حتى الولادة ، وكذا برضاعة اطفالهم . وسحب قانون تزويج المغتصب .

  • مريم
    الجمعة 31 يناير 2014 - 19:24

    ما ذكرته جيد في تكوين النساء على الاهتمام بالبيت و الأطفال و الزوج، لكنك نسيت نصف المجتمع الآخر الذي هو الرجل، و كأنه يخلق جاهزا، ألا تظن أنه يجب تكوينه أيضاً على تحمل المسؤولية و التعامل الطيب مع زوجته و أولاده لأن الزواج مودة و رحمة و حسن عشرة و ليس تسلطا و عنفا لفظيا و جسديا.

  • jalal
    الجمعة 31 يناير 2014 - 19:35

    ce qui se passe au Maroc est grave surtout les femmes qui ne sont jamais mariées ou divorcées ne trouvent même pas un homme pour se marier et même les associations qui détestent l'islam et qui croient que la polygamie que le coran à permis n'est pas légale et la femme marocaine qui est mariée est très égoïste et ne veut pas qu’une autre femme se marie avec son mari même si la première femme à beaucoup de défauts et le mari ne peut pas supporter. pourquoi les femmes mariées ne laissent pas d'autres femmes se marier elles aussi et auront une vie saine mieux qu'elles sortent faire le trottoir et même dieu à permis cela pour qu'un homme se marie même avec 4 femmes sous condition qu'il soit juste

  • Moha n'ouzourki
    الجمعة 31 يناير 2014 - 19:50

    ماليزيا دولة ديموقراطية ولا يمكن ان نقول انها إسلامية ولا علمانية. فهم يتبعون تعاليم الدين الاسلامي الحنيف في التربية والتعليم والمعاملات ولاكنهم لا يقطعون يد السارق ولا يطبقون الحد في الزاني والزانية ولا يكفرون بعضهم البعض بل يستعملون عقولهم في حل ما لم تستطع التربية تسويته ( وحالها حال دول جنوب شرق آسيا، تبقى ماليزيا من الدول التي تعرف نسباً مرتفعة من الأمراض المتنقلة جنسيا عبر العلاقات خارج إطار الزواج، ما حدا بالحكومة الحالية إلى تنظيم حملة موسعة لتشجيع المراهقين على الزواج، عبر تقديم حوافز مالية وتسهيل تملك المنازل زيادة على مساعدات شهرية للمتزوجين )
    وبغض النظر عن كل هدا وبحكم معرفتي لكتير من الأجناس دوي الأصول الآسيوية فهم أناس جديين في العمل والدراسة والمعاملة ولا مجال للمقارنة مع كحل الرأس………

  • abd allilah choukri
    السبت 1 فبراير 2014 - 01:59

    Yes, this is the state that Tha Lord of adultery and immorality and encourages the lawful marriage to obey Allah and His Messenger, and the result is a decrease in the divorce rate and reduce the spread of sexually transmitted diseases , but to us here in Morocco associations defending the rights of women so that they gave Hakhave divorce and the right to work and the right to travel without Muharram and their right to dress and not plurality of wives and equality in inheritance, and the result is a rise in the divorce rate and high rate of spinsterhood and the reluctance of young people for marriage and AIDS is on the rise and the courts in contention permanent Yes, this is all because of the factor of modernity and Levels between Moroccan women and Western women , and also here as a student cODIFY adultery under the theme of love offense ….

  • جواد العراقي
    الأحد 2 فبراير 2014 - 10:15

     تندرج المبادرة المليزية في باب إعمال العقل، كان مسلما أو من ثقافة أخرى. فكل إنسان يكاد يكون كقطعة معدن توضع بين جادبيتين: النفس والهوى من جهة، العقل والهدى من جهة أخرى. والإنسان بعقله مخير دائما في الاقتراب من إحداهما، وهنا تكمن مسؤوليته.
    هذه في تقديري المتواضع هي الفائدة الأساس من الدرس المليزي في تأهيل المقبلين على التأهل قبل تأهلهم؛ والله أعلم. 
     
     

  • AHMED
    الأحد 2 فبراير 2014 - 19:23

    طبيعة المجتمع الماليزي مختلفة عن المجتمع المغربي، ماليزيا شعب متحضر وواعي، الأمية منعدمة في الأرياف كما المدن الناس متشبتون بالأخلاق الإسلامية رغم تحضرهم و تطورهم ، مشكلة المغرب تكمن في الأمية ثم يليها التوافق بين الزوجين فإذا حرمتم الأمي و الجاهل بالحقوق والواجبات والشرع الإسلامي فإنه حثما سيتجه للحرام وظاهرة الأمهات العازبات والإجهاض في المغرب في إرتفاع
    معلومة للإستئناس فقط: المواطنون الماليزيون معفيون من الفيزا لذخول الإتحاد الأوربي يكفيه جواز سفر ماليزي و تذكرة طائرة ذهاب/ إياب 1000 يورو لذخول أوروبا حتي الخليج ليس عنده هذا الإمتياز.

  • محمد المغربي
    الخميس 13 فبراير 2014 - 13:51

    ماليزيا، اشتغلت وطورت قوتها الأقتصادية وأصبحت من النمور الأسيويين، بمعنى : أصبح عندها فائض في الأنتاج الصناعي ، ديموقراطية الى حد كبير، وأهم شي ما "خرجش رجلين شعبها من الشواري" -وبعد استقرار الفائض هم المالزيون يوزعونه على شعبهم ..ومن بين الطرق المساعدة على الزواج.
    احنا في المغرب ما شاء اللله علينا لم نغطي حتى حاجتنا…لا ننتج ما يكفينا للعيش …مواردنا الفوسفاطية والفلاحية والسياحية والصناعية والصناعية التقليدية ….لا تكفي لسد ضرورياتنا …والا كانت البطالة أقل من 5% ، والا كان أقل راتب 1000 أورو في الشهر ما شي 1000 درهم …وزيد وزيد …واللي فالحين فيه هو جمعيات "مالي" …وجمعيات حقوق المهاجرين اللي جاو "بادرا" ما شي حتى القطاع الصناعي اللي جابهم! …قبل طلب توزيع الكعكة يجب انتاجها …بمعنى آخر فاقد الشيء لا يعطيه….نحن خارج اللعبة ..بلد يتجه للأفلاس…..الله يستر

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة