نفى منظمو الدورة ال 13 لمهرجان كناوة- موسيقى العالم “بشكل قاطع” المعلومات التي نشرتها بعض الصحف حول وقوع “قتلى وجرحى”خلال هذه التظاهرة.
ونفت (أ3 كومينيكاسيون) و(جمعية الصويرة موغادور) و(جمعية يرما كناوة)، في توضيح أمس الثلاثاء نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء ، “نفيا قاطعا المعلومات التي تم نشرها” بهذا الخصوص، مشددة على أن هذه المعلومات “لا أساس لها من الصحة”.
وأضافت أنه خلال فترة المهرجان “أعدت السلطات تقريرا يشير إلى بعض المشادات بين بعض الشبان، وإلى غرق شخص في البحر بشكل عرضي، مثلما يحدث في الكثير من الأحيان بالمنتجعات الشاطئية”.
وكانت صحف مغربية قد نقلت وقاة شخصين وجرح العشرات وحدوث مئات السرقات إضافة إلى حجز العشرات من الأسلحة البيضاء خلال المهرجان (24 و27 يونيو الجاري) .
وتمكنت هذه الدورة ، حسب المنظمين، من جلب أكثر من نصف مليون متفرج، قدموا من مختلف جهات المغرب، ومن عدد من دول العالم، لحضور أزيد من 48 سهرة فنية، في 8 منصات، أحيى موادها أكثر من 20 معلما كناويا، وحوالي 300 فنان من المغرب ومن خارجه.
وشكل المهرجان فرصة لتبادل التجارب والأفكار، بين مختلف التعابير الموسيقية، من خلال المزج بين الألوان الموسيقية، بعروض فنية، جمعت بين تراث كناوة والموسيقى العالمية، وتصدرتها الجلسات الفنية، التي حملت اسم “شجرة الكلمات”.
وعرفت هذه الدورة تنظيم مجموعة من الأنشطة الثقافية الموازية، في مقدمتها المعرض التشكيلي “الأثر والذاكرة”، تكريما للفنانة التشكيلية الراحلة، السعدية بيرو.
وأحيى حفل اختتام المهرجان يوم الأحد الماضي، المعلم الكناوي، حميد القصري، والفنانون العالميون، دافيد أوبيل، ونكويين لي، وفانسون ماصكار، ولينلي مارث، ودانييل زمرمان، وسكوت كينزي، إلى جانب كريم زياد، الذي يشغل منصب المدير الفني للمهرجان.
Ça ce que nous gagnons de ces festiveaux de la dance et de chante.on a beaucoup de choses a faire au lieu de gaspiller l’argent pour rien.l’argent que ces chanteurs gagnent après quelques heures vont jamais l’avoir quelque part d’autre.il faut realiser que avec ces festivaux on peut avancer le pays mais que de détruire la majorité des jeunes.
انا كصويري اتمنى ان يختفي هذا المهرجان والذي يدل على الفساد بكل انواعه من تداول للمخدرات والكحوليات والدعارة بنوعيها الراقي والمتدني،و اكثر من هذا نفور جل السياح الى اماكن اكثر امنا دون ان ننسى ارتفاع مستوى الجريمة…كما ان مدينتي تتسم وتشتهر بالهدوء وهذا ما يجعلها قبلة للسياح،اما المهرجان فيقتلها عام بعد عام،وما يهم (جمعية الصويرة موغادور) و(جمعية يرما كناوة)الانتهازيتين سوى اصحاب الفنادق والمطاعم التي جل اصحابها اجانب والذين يزدادون غنى على حساب العمال والصويريين،ويكفي جولة في مكتب الشغل لتعرف الحقيقة المرة…اما بخصوص (أ3 كومينيكاسيون) فالمرجو ان تكون ديمقراطية وتعطي الارقام الحقيقية لارباحها الكناوية.
انا اتكلم كصويري غيورولا غير.
المرجو النشر
صحيح مانشرته الصحف.مهرجان الفساد
كفى من الكذب اسئلوا كل صويري عن رأيه في هذا الفستفال بين قوسين لسنا ضد الثقافة كلن الوجه الثقفي لا يقتصر على المهرجانات فقط فالمدينة مثل لا تتوفر عن مركب ثقافي
les festivals fleurissent dans la royaume du mensonge et de la corruption pour détourner le peuple de l asservissement dans lequel il patauge!!
incapable de payer des droits de transmission le gouvernement se fait payer pour des festivals qui nont aucune incidence sur le quotidien affreux des marocains
انا اقطن في جنوب المغرب واتيت لمواكبت المهرجان ظنا مني انه سيكون افضل من مهرجان الدورة 12 لكن قبل بداية هده الدورة لاحظت استياء الصويريين منه لان معظم الموسيقيون كناوة وثم الرفع من قيمتهم في الدعاية الى درجة اثارت غضب السكان اما فيما يخص الجرائم فهدا المهرجان هوالاكثر دموية حيث توفي خمسة اشخاص وجرح اكثر من 90 شخص حسب مصادر موثوقة كما القي القبض على اكثر من 300 شخص وثم ضبط عدد كبير من الاسلحة البيضاء على حسب ما سمعت ان المسؤولة على المهرجان -ليلى التازي-سلمت خشبات المهرجان لشركة امن خاصة على عكس العام الفارط مماخلق سوء تفاهم بين منظمي المهرجان والامن الوطني فلاحظنا تراجع لاداء الامن الوطني وحظور كثيف للقوات المساعدة لاكادير فمثلا اكثر الجرائم هدا العام بسبب الخمور و السبب ان الامن الوطني شن حملت واسعة على بائعي الخمور واغلق جميع محلات بيعه الشيء الدي لم يفعله هدا العام وهداما يفسر العدد الضخم من الجرائم لست متيقنا من هده المعلومات الاخيرة وللاشارة ليس كوني من ابناءالصحراء -مدينة كلميم- سيجعلكم تنفضون من مصداقيتي فانا في الصويرة مند 20 يوما قبل المهرجان واعمل في مكان حساس بالمدينة -الشواية /ساحة الحسن الثاني – واعرف عددكبير من الشرطة واعوان الدولة مما يجعل معلوماتي اكثر امنا ويمكنكم سؤال اي مواطن صويري للتاكد من المعلومات ان سكان الصويرة اصبحوا يطالبون بازالة هداالمهرجان مضحين بالارباح الضئيلة التي تاتي من ورائه فلم يعد يستقطب سوى المجرمين واللصوص والشباب الضائع ويبقى المستفيد الاكبر هو المسؤولون عن المهرجان اللدين ياتون الى الصويرة لاخد اموالها وتركها غارقة في دمائها انها اول مشاركة لي في صحيفة هسبريس واول ردلي علي مقال صحفي فلم ارتح وانا اسمع هداالكدب وشكرا لقرائتكم تعليقي
من مواليد 1953بالصويرةالمدبنة الهادئة فى الزمان الماضى المسالمةلا يستغرب الانسان من مانشر فى الصحف بل هويمكنان يقع ويكونفى حفل من هاد النوع والدى جعل مينة الصويرة تخرج عن طابعها الهادىءالمترسخ فى السكينة التى كانت تمتاز به قبل ان تفقده وتصيح كلما صخب وضجيجوتصبح كناوة لاشىء ولاهم يحزنون بل يخزنون عليها وعن ما اصبحت عليه تلك المدينة الهادئةالدى كان يقصدنها السواح لنميزها عن غيرها واخيرا فينك المعلم الكناوى احمذ وبوبكر وحجوب وقجقل دهبت معكم كناوة واصبحت الغناوة والله ياخد الحق غى الى كان سبب
اعدروني كي استطرد بعض ما رأيته في هدا المهرجان الدي تعالت الثقافة الكناوية عنه علوا عظيما . احتراما لكناوة و احتراما للحس الكناوي الرهيف الدي نبع من دوي و رجرجة التعديب ابان عصر الاستعباد. إن ما رايته من الاجرام و من نهب في المهرجان محى كل دكريات المهرجان الجميلة . اطفال صغار على طول الشاطئ يقتنصون ملابس السياح ابان غفلة منهم.شباب يتربص بالاجنبيات بغية القنص او بغية الة تصوير في ايديهن او هاتف محمول… تعجيل للحفلات في منصات المدينة و تاخير لحفلات الشاطي التي تستمر حتى ساعات الصباح الاولى. و في دلك بغية من منظمي المهرجان لابعاد المسامرين عن المدينة.الشئ الدي سهل مامورية عازفي الجيوب لان الشاطئ واسع عريض يسهل الهرب فيه والتخفي .زدعليها صراعات السكارى وغير السكارى بشتى انواع الاسلحة البيضاء و الصفراء… الحمد لله ان السلاح الاخر غير مرخص بستعماله في المغرب . و لوكان’ لآلت الصويرة مآل الفلوجة . صراعات بين المدن الحاضرة صراعات أخرى إثنية وأخرى عن فتات رمتها الاقدار الى الصويرة…. حبا لهده المدينة اقول “ولن اكون كادبا و لا منظما و لا كناويا بل بعيد كل البعد عن هدا و داك . سيقولون انه من اروع الفستفالات لغاية ما في انفسهم و لدر الرمل و الملح في عيون الغائبين و زيادة في الاشهار و طمسا للحقائق.و سيقولون بلى إنه جيد تنضيما خوفا عن مقعد شغلوه او عن دريهمات يكسبونها من خلاله… سيقول الباعة استرزقنا و الحمد لله و يقول مروجو المخدرات كان المهرجان رائعا -حققنا اكبر المبيعات في هده السنة-.اسألوا السياح و اسألوا من زار اقسام الشرطة زمن المهجران ليقول لكم عددالمشتكين من ضياع أغراضهم إن لم يضن أنهم فقط من أراد استبدال البطاقة الوطنية. ربما هناك من سيكتب من بعدي تعقيبا أخر ليستكمل ما بداته.
حبا في الصويرة و رحمة بجمالها اقول: ان لم يكن المهرجان ينفع المدينة للمدى البعيد فلا خير فيه.
على من تكذب إدراة المهرجان …؟ كل ساكنة مدينة الصويرة حبست أنفاسها طيلة أيام الدورة 13 ، الخوف والحذر هيمنا على الجيمع.
كانت بالفعل حصيلة دامية وجد تقيلة
لمن اراد التاكدمن عدد القتلى يمكنه زيارة مستشفى محمد بن عبد الله فقد علقت به صور ثلات دكور وفتاة مجهولوا الهوية اما القتيل الخامس فهومن ابناء المدينة وشكرا كما ان عدد الجرحى تجاوز100 وشكرا
مهرجان الشمكارة
في الحقيقة سكان الصويرة يستنكرون تجمع شمكارة المغرب في مدينتهم الصغيرة كل سنة بدون أن يرو أية منفعة في انعقاده لاسيما أن.
-اغلب الزوار لا يتوفرون حتى على ثمن التذكرة للرجوع إلى المدن التي جاؤوا منها ودلك حسب نقطة المراقبة عند دخول المدينة.
ارتفاع مهول لحالات السرقة ( الهواتف المحمولة وغيرها).-
-مرضى المستشفى الإقليمي يعيشون جحيما بسبب الإزعاج القادم من منصة قرب المستشفى.
– خلط كبير بين الكراء العشوائي والدعارة داخل المنازل المفروشة.
– رمي الازبال والتبول وحتى التغيط في مداخل المنازل .
الخ….. امين الصويري
عجيبٌ أمركم يا مغاربة ،( الفقر و الشجاعة ) . هذا المهرجان أحْيَا تلك المدينة من سُباتها العميق ، حتَّى و إِنْ كنت أعشقها قبل قيام هذا المهرجان ، بهدوئها و سحرها .. و لكن بعيد عن أنانِيَتي ، أرى أنَّ ما أسهم فيه مهرجان صويرة ، يفوق بكثير كل الإنزلاقات الأمنية ، التي يمكن تفاديها مستقبلا… عندما نتكلم عن الأشياء ، يجب النظر إلى جميع الجوانب..
لا أحد يريد أن ينتبه إلى أن المنصة الموجودة قرب المستشفى الإقليمي الوحيد’ توجد في المكان الخطأ.. لأنها تسود عيشة المرضى طيلة أيام المهرجان ولياليه، وفيهم من أجريت لهم عمليات جراحية لا زالت طرية ,
ومنذ سنوات وهذا الخطأ الواضح يتكرر
دون أن يلتفت إليه أحد من ذوي القلوب الرحيمة، وأن أن إدارة المستشفى لم تبلغ الجهات المختصة ، وإن كان الأمر لا يحتاج إلى ذلك لأن المستشفى قريب جدا من المنصة..
رحمة الله على الصويرة الهادئة بعد هذا المهرجان الذي لم يجلب لنا سوى الفساد والرذيلة والذي لا يستقطب سوى الرعاع والمجرمين.وانا كصويرية اعتزل داخل بيتي طيلة ايام المهرجان تنزيها لعيني عن المناظر المقرفة التي تملأالشوارع.اتمنى ان يتوقف هذا المهرجان الذي يسير بمدينة الصويرة نحو الهاوية.حسبنا الله ونعم الوكيل.
ce que j’aimerai dire c’est: est-ce au moins quelqu’un a demandé au souiri si ils veulent de ce sexéval chez eux, je suis sur que 95% diront NON car il n’est bénéfique que pour ceux qui l’organisent car ils en tirent des fortunes chaque années, et j’aimerai dire a ces organisateurs qui ne sont même pas souiris et qui viennent qu’une seuls fois par pour se remplir les poches et puis partir pour laisser les hôpitaux et les commissariat pleins, s’il vous plait allez l’organiser ailleurs on ne veut pas de vous chez nous.a la fin je dis qu’effectivement il y’a eu beaucoup de blesses et beaucoup de cas de vols, donc arrêtez de mentir vous voulez que des gens meurent pour que vous puissiez vous remplir les poches.
حرب الأولترات و الجماهير المغربية انتقلت لمديـنة الصويـرة و اصبحنا نشاهد مجمووعات تطارد مجموعات أخرى بالسكاكين و الهراوات…
في الحي الذي نزلنا به قرب أسواق السلام ، شهد وفاة 3 شبان مسفيويان و صويـري و تعرض أكثر من 30 شخص للسرقة و الإعتدا ء
للأسف ما يقال في الصحف ليس الا القليل مما شاهدته هده السنة
و ما قاله الأخ الصحراوي صحيح 100%
أدعوا لكل من له ضمير حي من رجال السلطة الى اعادة استباب الأمن خصوصا داخل سور المدينة القديمة ليلا
“للاشارة مركز الشرطة الوحيد بالمدينة القديمة ثم اغلاقه لان المحل بيع”
4 أيام أو أكثرعلى انقضاء فعاليات المهرجان و الاجرام مستمر
لا أعلم كيف ينكر هدا كل من
(أ3 كومينيكاسيون)التي تقيم سهرات مع حراسة الأمن الشديدة
150درهم ههههههه
أو(جمعية الصويرة موغادور)
أكبر من دمر هده المدينة
و(جمعية يرما كناوة)
التي همشت رجال الثرات و نكرتهم
سعيا وراء الربح المادي
وأي تحقيق سيفتح سيكون رحمة لسكان المدينةو لمن أحبها من بعيد او قريب
الحلال بين والحرام بين إلا لمن أراد أن يسمي الأشياء بغير مساميتها المهرجانات هي مكان للفساد بجميع أنواعه …….
لقد جاء الإسلام ليطهر لوث الجاهلية الأولى ومن ذلك سماع المكاء والتصدية فلقد حرم الإسلام الغناء والمزامير ، ولعل متسائلاً يتساءل على ماذا تقوم كلمات الغناء ؟
إنها تقوم على بث الآهات والآلام والمشاعر ولكنها مع الأسف عن تألم المحبين والمنغمسين في دروب الحب . يقول سبحانه وتعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً أولئك لهم عذاب مهين ) . قال ابن عباس وابن مسعود وهو قول مجاهد وعكرمة : أنه هو الغناء ، أي المراد بلهو الحديث .
وقال ابن مسعود رضي الله عنه : والله الذي لا أله غيره هو الغناء يعني لهو الحديث . وقال صلى الله علية وسلم : ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمور والمعازف ) . أخرجه البخـاري .
حشومة وعار على من يدعونجمعية مينة الصويرة بالله عليكمهل هاد المهرجان هولى كان خاص مدينة الصويرة ومادا اضاف حتى الانلها وهل انتم صويرين حقيقين ولا انتم كروازى اقول من هاد المنبر لهاد الجريدة المحترمة اتقوا الله فىتلك المدينة علو فكرة انامن موالدهاسنة 1953واعرف كيف كانت تلك المدينة ولم يكن يوما فى تلك الزمان ان وقفت عن استقبال السائح ابدا وليس كناوة هى التى سترفعمن ما يعيش فيه المواطن الصويرى وحتى كناوة كانت عليها انداك السر والملحة زمان اما الان ما هى الا سياسة الفساد السكر والخزى والعار وان تريد معرغة هاد الكلمات الاخيرين اى الخزى والعار اخرج منها كما خرجنا نحن وقول انا صويرى وسوف ترى تسمع صويرى من هويقولون لك من الوهلة الاولى بلاد الفساد والخمر والقواد وانتم واليهود لا فرق بينكم وكل هادا بسبب دالك المهرجان مهرجان الخزى والعار والله عار عليكم ان كنتم فعلا صويرين وان كانت فيكم نقطة دم من الانتماء لهاده المدينةالى كانت تعيش فى هدوء وسكينة ومتنوعت الفنون والمناضر وياتها السائح بدون دعاية ولا هم يحزنون بل بدانا نحزن علو ما الن اليه من فوضىوعدم الامن واخيرا وكلنا الله على المتطفلين هليها
مع الاخ صاحب التعليق 10 انفاسنا انقطعت لحين انتهاء المهرجان وعاد الهدوء والامان النسبي للمدينه… لم يعد مهرجان لكناوه بل اصبح مهرجان للفساد بكل انواعه لا يثمر شيئا غير المصائب
اتمنى فعلا ان يهتمو بفضاءات الانشطه الثقافيه والرياضيه لاطفال المدينه بدل مهرجان هداوه
إن لم تمت الأرواح، فقد ماتت الحشمة، ماتت البصيرة، ماتت القلوب، توفي الوقار، مات الشرف، استحلت المعازف والقنات، شرب الخمر، انتهكت الأعراض، انتشرت الرذيلة، والقائمة طويلة بدون ذكرها، لأنني أشمئز من غفلة هؤلاء الذين يروجون لمؤذني الشياطين، في حين أن أموال المسلمين موجود أشرف من هؤلاء حتى تصرف عليه، سحقا للجهال والضالين وعديمي الشرف الذين يروجون لمثل هذا الفسوق، انتظروا يوما مثل يوم تسونامي، إن رحمة الله وسعت كل شيء فلا تكفروا بها. والسلام على من اتبع الهدى.
السلام عليكم و رحمة اللهة فعلا ما قيل في الصحف هو صحيح..جرائم السرق و الضرب و الجرح أمام مرأى من رجال الأمن الجبناء…عصابات تتكون من 20 حتى 30 شخص تهاجم بالاسلحة البيضاء…كأننا في غابة…بعين شهدت الإعتداءات
انتم لا تؤمنون لا بالحرية ولا بالمهنية في الصحافة
Les vrais artistes Gnawis que tout le public souhaitait assister à leur concert sont pas de tout dans le festival d’essaouira ; on compte parmis eu ; le grand maitre Gnawi Abdellatif Al makhzouni connu par le nom Ould sidi Amara ;le grand Maitre Ahmed Baqbou ; ….
Le festival des gnawa d’Essaouira ; c’est que du busnes copmletement trés loin de ce qu’on entend dans les mas-media
ابن خريبكة ، وسافرت إلى الصويرة لفك روتين الأيام ، كانت هناك صراعات دامية ، لكن لم أسمع بقتلى .
حاجة وحدة لي ماحملتهاش هوما صحاب السيلسيون ، أكترية مراهقوا آسفي و مراكش ، وااا بااااز
لاحول ولاقوة الاباالله اللهم هدا منكر شحال كترت هد المهراجنات الخاوية حسبي الله ونعم الوكيل
IL FAUT ECOUTER QUANT MEME CE QUE DISENT LES HABITANTS DE SAOUIRA
على من يكذبون، وأنا أقرأ هذا التعليق لا أملك إلا أن أقول بألم الله يلعن الكدابين، أنا كنت ضحية هذا المهرجان، فقد سافرت من الرباط لأقضي بعض أيام عطلتي السنوية في الصويرة وظننت أني سأستمتع بالمهرجان لكن ما وقع أني بمجرد دخولي الى المدينة صباحا رفقة صديقة لي لأن زوجي وأطفالي كان من المنتظر أن يلتحقوا بنا عصر نفس اليوم بعد أن ننظف بيت العائلة الذي ننزل به عادة، قلت لم أكد أدخل المدينة حتى انقض علينا أربعة شماكرية حاولوا سرقة حقائبنا وعندما امتنعنا وقاومناهم انهالوا علينا بالضرب أمام أنظار السكان الذين بقوا خائفين يطلون على صراخنا ودمائنا وتوسلاتنا من شقوق الأبواب والنوافد، والنتيجة أني كدت أفقد إحدى عيني وذهبت الى إحدى المصحات لتلقي العلاج وبعد خروجي من المصحة عدت أدراجي الى الرباط وأنا أقسم ألا تطأ قدماي الصويرة أثناء المهرجان مهما حدث، خصوصا بعد أن حكى لي أقاربي عن حكايات دموية وعن مشاهد ضحايا أبرياء ولاد الناس سقطوا ضحايا سكاكين وسيوف وسواطير كانت تجوب المدينة حرة طليقة وبعد كل هذا أجلس أمام الحاسوب لأتسلى قليلا وأرتاح من آثار الأدوية والألم الذي لا يزال يملؤ جسدي من اثر الاعتداء الذي تعرضت له أقرأ هذا الكذب على صفحات جريدة إلكترونية كنت أحترمها وكنت أتمنى أن تكون أكثر مهنية وأن ترفق هذا البيان الكاذب بشهادات حقيقية لمواطنين ولسياح رأوا فعلا كيف عاشت الصويرة كابوسا اغتصب هدوءها..حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله
bref,vous voulez savoir pourquoi dit on qu’il n ya pas d’agression et de vols armes ? tout simplement parceque les agens de la police ne laisse pas les gens agressés faire une declaration .lorsque 2 agents de disent c’est pas la peine de faire une declaration apres avoir etait agressé et volé toutes tes patrimoine,par une bande de criminelles ,et le service des urgences est indisponible .qu’est ce que tu comprend de cette situation? alfahm ifham .pas de mort , pas d’agression,pas de vols ….je dirai que nous sommes en suisse
اصبحت مدينةالصويرة مدينة لجميع انواع الفساد والشدود الجنسي ومرتع لجميع انواع المخدرات اللهم هدا منك اتقوا الله في هده المدينة
من العار مى يقع في هده المدينة العزيزية بسبب هدا المهرجان الخبيث اسألو سكان المدينة عن رأيهم ………………..كل ما نشرته الصحف صحيح أغلب سكان المدينة اللأصليين لم يخرجوا لمشاهدة هدا المهرجان…………………
أنامن ساكنة مدينة الصويرة.لا أخفيكم أن أثقل أيام على كثير من الصويريين الأحرار هي أيام المهرجان.لا أخبركم عن معاناتنامع ضجيج الزوار،شباب يتسول درهما،وآخر يبحث عن عمل كتنقية السمك بالميناء،وآخرين يتسولون تذكرة العودة في حن يمشي البعض سيرا على الأقدام أويلجأإلى الأوتوستوب بلا جدوى….
أمام هذه المعاناة ، اهتديت إلى حل هو مغادرة الصويرة طيلة أيام المهرجان.
مهرجان كناوةأصبح بدون معنى ولا ذوق يأخذ من المدينة من حيث يجب أن يعطيها كما هو الشأن بالنسبة لباقي مهرجانات أندري التي يحلو له أن بنسبها إلى جمعية الصويرة موكادور في حين أن الأخيرة تقبع في غرفة الإنعاش منذ زمن لكن اسمها واسم الصويرة يجلبان الحظ على مايبدو مما يستدعي استعمالهما مع عدم إغفال كلمة موكادور السحرية التي ترن في الآذان تجلب الصفقات لمن يعرفون كبف بستثمرون التاريخ والحنين إلى أمجاد الماضي لنهب المال العام .ألصويرة، يدعي أندري، تحتاج إلى كناوة التازي و”اللي كان”لتجلب التمويل المؤدي إلى التنمية، لكن الحقيقة أن المدينة تعاني من مشكلتين حقيقيتين 1) مجلس بلدي تركيبته انتهازبة وعلى رأسه رجل يتقن النصب وجد المدينة منهكة من ثقل سوء التدبير والإهمال فسار على نهج الأسلاف المتمثل في الولاءللشيخ المبجل والامتثال لأوامره ومسايرته في أهواءه وصرف المال العام على ضيوفه ومهرجناته وسهراته لنيل رضاه ومن يدري ما تخفيه الأيام فقد يكون السند في وقت الشدة.2)وجودأندري كشخصية لها نفود أصبح عالة على المدينة “لاهو أطعمها ولاهو تركها تقتاث من خشاش الأرض
من جهة يدعون أن عدد زوار المدينة خلال المهرجان يبلغ خمسمئة ألف زائر كل سنة (وذلك غير صحيح) ثم يقولون إن الوضع هادئ تماماً . إنه شيء طبيعي أن تكون هناك حوادث بالنظر لعدد الزوار ولطبيعة المناسبة التي أرادوا لها أن تكون للترفيه والمتعة والتهور. أرادوها أن تكون رسالة “لمن يهمهم الأمر” مفاذها أن “المغرب بلد حداثي ” و”بلد متفتح” فقد وضعوا كل الشروط للوصول إلى نتيجة محددة كانت هي ضمان أمن الشخصيات المرموقة حرصاً على ألا يكون هناك ما من شأنه أن يوصف كإرهاب أما عدا ذلك فلا حرج. لكن التفتح أو الإنغلاق يمكن التعبير عنهما بأشكال أخرى عوض الميوعة وترك المنحرفين يعيثون في المدينة فساداً.