"أونسا" يوضح باللغة الأمازيغية طرق اقتناء الأضاحي‎

آجي أمي نوريك دار خوالي. سبحان الله، وعيدكم مبارك سعيد

كيف يمكنني فهم ارشاداتكم بالامزيغية والريفية وتقنيات الدبح والسلخ هي كلمات معروفة ومريفة عند الجميع .

خلقوا لديننا ثقافة متمزغة مخترعة.. فرضوها على الناس..فها هم ينسلخون من ديننا و لغتنا و اخلاقنا من أجلها..الأمر خطير

إلى الوقح "التخرميز البربري": عليك ان تستوعب ما يلي: 1-التخرميز لا يوجد إلا في عقليتك. 2-أنت ثرثار لا تحب الاختصار ولا تخجل مما تقول من تخرميز وخزعبلات لن تنفعك في شيء. 3-عنصريتك شديدة الوقاحة، وهي تشكل خطرا لو كان لديك مؤيدون. لكن الحمد لله، لا يناصرك أحد في مزاعمك السخيفة. 4-الأمازيغ يتواصلون كما العادة بلغتهم وبالدارجة، حسب الظروف، ويتعلمون العربية وغيرها بدون عقد. وصياحك، بل نباحك لن يثنيهم ولن يفقدهم هويتهم. أما قولك في ما سبق من خزعبلاتك، بأنهم يكرهون العرب والعربية والإسلام ويدعون إلى الإنفصال… فهو قول جاهل وقح عنصري خبيث، يبحث عن إلغاء الآخر و عن خلق الفتنة والتفرقة بين أفراد شعب متسامح متعايش منذ الأزل. ولن تفلح أبدا في بلوغ هدفك الخبيث… (أرجو النشر يا هيسبرس. شكرا)

9 _ الحمدوني
لا اعرف لماذا البعص يساوي بين الاسلام و العروبة
كلما ذكر اسم الاسلام الا و معه العروبة
و كلما ذكرت العروبة الا و معها الاسلام حتى ظن البعض الضعيف ايمانا و القوي عنصرية و الجاهل للاسلام و للمسلمين .و المستبد فكريا و المتعالي
نسبا و المتكبر خلقا و الفاقد لابسط حقوق الانسان
في الاسلام و الكذاب الاشر و المرتزق العبيد عند اسياده بحفنة دريهمات يقول الباطل و يشهد الزور ان الاسلام هو العروبة و ان العىوبة هي الاسلام.
و ينعث الابرياء بشتى النعوت الخبية ارضاء لنفسه
الخبيتة و لاسياده المناوءينن للدمقراطية المعتدين على حرية الشعوب الطواقة للحرية و السلام .
فان سميت الامازيغية بالخبيتة فاعلم ان الخبت هو تفكيرك و عنصريتك و ضعف ايمانك بالله .
و كفرك فنبل رسالة محمد ثل الله عليه و سلم الذي
قال : لا فرق بين عربي و اعجمي الا بالتقوى اب تقوى
الله.

11_ الحمدوني
الاسلام دين و ليس بهوية اما العروبة فهي عرق
الاسلام يجمع بين امم مختلفة عرقيا و لغويا و ثقافيا و حضاريا .
اما العروبة منحصرة في شعوب عرقها عربي فقط
و فيهم مسلمون و مسيحيون .
و العروبة تتخد الاسلام مطية لتكوين طبقات في مجتمع مسلم غير عربي ٠و هي توفر الامتياز للعرب
على المواطنين في وطنهم الاصلي .
فمثلا في المغرب مند الخمسينيات لا نسمع و لا نشيد
في جميع المحافل الحزبية و الاعلامية الا الحضارة
العربية الاندلسية في المغرب و كان الاندلس هي من صنعت المغرب.

إلى الحمدوني، قد يتقبل العقل ما أتيت به من أفكار ومعلومات، رغم كونها خاضعة للنقاش. لكن جملتك الأخيرة "كل من نطق بالعربية فهو عربي" هذه الجملة، اقول، أفسدت تدخلك لأن ما تحمله من معنى غير صحيح. لقد خانك تعبيرك في هذه الجملة بالذات. فإما أنك سقطت في سوء فهم مكونات المجتمعات، وإما أنك تصنف نفسك في خانة الإلغائيين والإقصائيين، وتنسب كل الإيجابيات إلى القومية العربية، حتى الإسلام… وفي كلتا الحالتين، المرجو أن تعيد النظر في مواقفك، وأن تعترف بأن الإسلام للجميع.

الدراسات الجينية لسكان شمال أفريقيا كشفت كل شيء..نصف سكان شمال أفريقيا عدنانيون٪40 وهي نسبة كبيرة جدا إضافة ألى القخطانيين والكنعانيين وهم بذلك يشكلون(العرب) الاغلبية الساحقة أما البقية الباقية فهم بقايا الوندال والرومان وعبيد وغجر أوروبا. وبعض الأتراك والزنوج..وأماكن تمركزهم معروفة وهم سبب إثارة القضية الأمازيغية التي زينها لهم سامريهم(جاك بينيت الفرنسي الصهيوني).

جنوط، متى قمت بهذه التحاليل؟ ومتى استنتجت أن النسبة الغالبة من سكان المغرب هم عرب؟ ما معنى "بقايا" و"عبيد"؟ انت تثبت كل مرة لقراء هيسبرس أنك غارق في العنصرية إلى درجة الفاشية… وما تقول دائما عن الأمازيغ لا يتجاوز ما هو عاطفي، لا يستند إلى دليل قاطع. وما أنت إلا مرتزق فاقد لكل هوية. فلا أنت أمازيغي، ولا انت عربي كما تدعي. فتابع خرافاتك التي تحكيها لنفسك عساك أن تنام!!!

Gabriel Camps – Dans L’origine des Berbères

صاحب كتاب : ( البربر : ذاكرة وهوية) الأستاذ المؤرخ الفرنسى : غابريال كامبس ، إذ أكد حول أصول البربر أن :
” البربر لا يشكلون شعبا منسجما من حيث الأنثروبولوجيا.. فهم نتاج خليط من قبائل وشعوب متعددة ”
ويقسم المؤرخ الفرنسي جابرييل كامبس البربر إلى جماعات مختلفة ، فبينيما يقر للجماعات الزنجية الأصلية في البربر ، يعود ويقول عن الجماعات البيضاء الناطقة باللهجات البربرية في الشمال ، في نفس الكتاب أي (البربر: ذاكرة وهوية صفحة 11 باريس 1995 ) الآتي :

“إن علماء الأجناس يؤكدون أن الجماعات البيضاء بشمال إفريقيا سواء أكانت ناطقة بالبربرية أو بالعربية، تنحدر في معظمها من جماعات بحر متوسطية جاءت من الشرق في الألف الثامنة قبل الميلاد بل ربما قبلها، وراحت تنتشر بهدوء بالمغرب العربي والصحراء”

ويضيف نفس المؤلف : (المؤرخ الفرنسي غابرييل كامبس المتخصص في تاريخ البربر)

لا توجد اليوم، لا لغة بربرية موحدة ، بالمعني التي توحي بوجود طائفة لها شعور بوحدتها ، ولا شعب بربري وبدرجة أقل لا يوجد” حتى عرق بربري ، حول هذه العوامل السلبية ، كل المختصيين متفقين ”.
Il n’y a aujourd’hui ni une langue berbère, dans le sens où celle-ci serait le reflet d’une communauté ayant conscience de son unité, ni un peuple berbère et encore moins une race berbère. Sur ces aspects négatifs tous les spécialistes sont d’accord
“Gabriel Camps – Dans L’origine des Berbères

21 _ افضل لبس هيدورة تستر عورتي ولو درجتها
100 درجة احسن ان اعري على جسدي و اهز البطن
و الوز بمؤخرتي امام الملء لاشبع رغبة الحاضرين في عرس الاختلاط ذالك هو الهمجية و الاختلاط عند الحيوانات و ديننا الحنيف ينهى عن ذالك .