مزان: الإرهابي البغدادي والعلماني عصيد .. وجهان لعقلية واحدة

مزان: الإرهابي البغدادي والعلماني عصيد .. وجهان لعقلية واحدة
الإثنين 14 ماي 2018 - 04:00

“البغدادي وعصيد.. وجهان لعملة واحدة ولا فرق بينهما، الاثنان يمثلان العقلية الذكورية”، هكذا بررت الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان وضعها صورتهما على غلاف روايتها الثانية “بكل جوعي إليك” لمقاربة صراع الإسلاميين والعلمانيين حول المرأة.

مزان وصفت روايتها، في حديثها لجريدة هسبريس، بـ”الجريئة والفضائحية، لكونها تجيب عن كل الأسئلة التي طرحت ولا تزال تطرح عن حقيقة علاقتها بالمفكر العلماني الأمازيغي أحمد عصيد، “اختارت فيه المسار الأدبي عوض القضائي للانتصار لحقوقها الذاتية والشخصية”.

وأضافت “كان هذا اختياري لأُجَمِل هذا الصراع، الذي يتجاوز الانتقام العادي، واستثمرته في التطرق لقضايا أخرى أعمق وتناولها في قضية صراع عاطفي، مع ذلك الشخص المثقف المُخلص لشعاراته التقدمية”.

وعلّقت عمّا وصفته بـ”الفضيحة”، تقول مليكة: “تعمدت أن أكون جريئة وواضحة.. وفية لمجتمعي وقضاياه، تكلمت بجرأة وأحياناً اختلقت أشياء غير موجودة في واقعي الشخصي، لفضح واقع متعفن نعيشه يومياً في الخفاء، وليس لدينا الجرأة لمواجهته وطرحه للنقاش، ليظل من الأشياء المسكوت عنها في المجتمع”.

التقاطعات والمحطات الشخصية لـ”بكل جوعي إليك” تجاوزت السيرة الذاتية، لأنّها انطلقت من كفاحي ومساري النضالي الخاص، لتُحلق بعيداً في القضايا المتعلقة بالإنسان والمرأة بشكل خاص، تضيف مليكة مزان.

وأوضَحت الأديبة الأمازيغية أنّها “رمزت إلى التيار الإسلامي بشخصية البغدادي، لأنه يمثل استغلال النساء واغتصابهن وبيعهن، وللتيار العلماني بأحمد عصيد، باعتبار يُمثل هذه الفئة التي لا تكف عن الكتابة عن حقوق النساء، والانتصار لقضايا المرأة في وسائل الإعلام؛ لكن في الحقيقة هناك تلاعب بكرامتها.

وزادت قائلة: “في الوقت الذي تسعى فيه إلى التخلص من الاستعباد الذي تعانيه على يد الإسلاميين، لكنّها تقع ضحية مرة أخرى بين يدي العلمانيين “، مبرزةً أنّها تتطرق لهذا الصراع من خلال مسارها الشخصي والنضالي.

وتابعت مزان حديثها: “روايتي الثانية “بكل جوعي إليك” أعتبرها متكاملة من حيث المضمون والروح والرسائل لخدمة هذه الأهداف؛ لأنّ ما يهمني هو تبعاتها وما سيقوله القارئ.. لقد وضعت نصب عيني أهدافاً وحاولت تحقيقها”.

وأضافت المتحدثة أن هذه الرواية “لا تقتصر على الراهن المغربي، لكنّها تغطي حقبة طويلة من تاريخ المغرب، قبل وصول الإسلام إلى شمال إفريقيا، لأنّها تهتم بشعب وليس بأرض ومُعاناته وعطاءاته، وموقع المرأة ضمن هذا النضال والكفاح، وجعلتها بتلك الجرأة لأدفع القارئ لاكتشاف نضال المرأة منذ القدم إلى الآن مع العلمانيين والإسلاميين”.

‫تعليقات الزوار

41
  • الشريف الامغاري الإدريسي
    الإثنين 14 ماي 2018 - 04:43

    بِسْم الله و الصلاة على رسول الله،
    أما عصيد، فلديه الكثير من المغالطات سواء التاريخية أو الفكرية عموما. اجده شديد التطرّف و لا يتورع على ترويج الاكاذيب التي تنطلي على شباب لا يكلفون أنفسهم عناء البحث للتحقق من المعلومة. يستهويهم خطابه العنصري و الذي يفرق المغاربة و يهاجم ثوابت الاسلام. فيا ليت شعري، ما لقومي يتبعون أشباه المثقفين، و لا يعتصمون بالحق؟!
    اما تشبيه الإسلاميين بزعيم داعش، فهذا من الظلم الصراح. لم التعميم؟! نحن مسلمون، و الاسلام منهج حياة. الكلام فقط في فهم هذا المنهج. فليتنا نتحد ونلزم علماء الأمة باصلاح الخطاب الاسلامي، بما يتماشى مع حاجيات الناس الحالية فنرد الانحرافات المنهجية و نشجع الإصلاحات التي لا تخرج على أصلي الكتاب و السنة وتستجيب لمتطلبات العصر بالوسطية و الاعتدال.
    هدانا الله لكل خير و جنبنا الفرقة والتنازع و الانحراف

  • قدور
    الإثنين 14 ماي 2018 - 05:12

    الكاتبة هي كذلك متطرفة في تهجمها على الآخرين سواء كانوا أشخاصا أم مجموعات، كيف تتجرأ على وصف الإسلاميين بأبو بكر البغدادي الذي تسبب في قتل واغتصاب وتهجير مئات الآلاف من البشر، هذا التهجم على الآخر هو ما أسميه تطرف.

  • www
    الإثنين 14 ماي 2018 - 05:16

    الاسلاميين كلمة غربية احتقارا للمسلمين وبقولها الارهابيين تكون قد اصابت مبتغاها وفي نظري هي الوجه الثالث لهذه العملة ان وجد لتحريضها على الفتنة بين النساء والرجال

  • عبد الرحمان السطاتي
    الإثنين 14 ماي 2018 - 05:46

    مقارنة تافهة بكل المقاييس تثير الاشمءزاز

  • السجلماسي
    الإثنين 14 ماي 2018 - 05:53

    هذه ليست رواية .هذه مذكرة بحث موجهة للنائب العام قصد التحري و الاعتقال . لمن يسبق لي أن رأيت كاتبا يحدد مرجعية كتابته قبل قراءة روايته

  • ندى
    الإثنين 14 ماي 2018 - 06:15

    لا زلنا لم ننس الشاعرة الامازغية مزان وهي تهدد العرب بالابادة ذبحا وزارت الاكراد لتشجيعهم عن الانفصال عن العراق .لذلك فروايتها الاخيرة التي تتناول فيها وضعية المراة مجرد مجرد مسودة لسب الإسلاميين والعلمانيين على حد سواء وتكريس النعرة العرقية التي تحركها .إنها لا زالت عنصرية حاقدة .

  • الحــاج.ع. الله
    الإثنين 14 ماي 2018 - 06:27

    بغض النظر عن بعض الهفوات الإنسانية التي وقعت فيها هذه المرأة (كما يقع في مثلها جميع الناس)، إلا أنها تبقى من صنف النساء المثقفات الواعيات، كيف لا وهي كاتبة شعر وروائية باعتراف خصومها قبل أصدقائها.
    إلا أن بعض القومجيين الأعراب يقيسون دائما درجة الوعي والأخلاف بمدى تطابقها مع تعاليم الكهنوت، إن كانت تستجيب للمعايير التي حددها فإنهم يعترفون لها بعلمها وثقافتها، وإن كانت مخالفة لها فهي في نظر حتى في أتفه الأميين منهم وخاصة من الصنف الذي ينفث تعليقاته التافهة السطحية الركيكة المليئة بالأخطاء اللغوية تبقــــــــــى "زنديقة" ما لم تنحني وتنضبط لمعايير أخلاقهم.

    تحيتي لك مليكة من أيت بوكّرام

  • العربي المكناسي
    الإثنين 14 ماي 2018 - 06:35

    بين سندان الاسلامويين و مطرقة التيار التغريبي الشمولي

    المرأة ضائعة

    سؤال للمحرر
    لماذا التركيز على ابراز الجانب العنصري باضافة انتماء الشخص لتأكيد مكونة الثقافي ، لماذا لا نستخدم عبارة اجمل و اشمل و أرق و تدل على عدم التمييز بين مكون و أخر مثل الكاتبة المغربية او الكاتب المغربي

  • ANAS
    الإثنين 14 ماي 2018 - 06:38

    بوركت، هذا ما كنت ابحث عنه، لقد نطقت الحقيقة ، فقط المتطرفيين يضعون الاصبع في اعين الناس و يبالغون في ااضغط ، لقد كرهت الاثنين، و كل احترامي لك سيدتي

  • حسن حسون
    الإثنين 14 ماي 2018 - 06:41

    الى صاحب التعليق رقم ١، قلت اما عصيد و تطرقت اليه باستفاضة، و اما البغدادي؟؟! هانية زعما؟
    كلكم تقول كون غير تسلفنا الوزراء ديال كوريا الجنوبية او ديال المانيا غير سنة واحدة عوض وزرائنا الحاليين، اولىك الوزراء الأجانب الذين تتشدقونهم و تحبون انجازاتهم و هم ليسوا بمسلمين و غالبا لا دينيين و قد يكونون متليي الجنس، لكنهم معقًولين، مشكلتنا هي مازال ماعارفين اش بغينا، و اللي بدأ شي حوار او كلام او قانون ببسم الله الرحمن الرحيم صافي بحال الى دار ليكم الطلامس، الدين ديال الله و الإسلام ديالنا كلنا، عندكم اضحكوا عليكم الباجدة تاني، و اللي عندو الكفاءة ديال بصح فهاد البلاد تايسميوه علماني و عميل ديال اليهود، كفاهم ضحكا على الدقون.رمضان مبارك للجميع

  • Anir
    الإثنين 14 ماي 2018 - 06:57

    الواضح أن الإسلاميون أو المسلمون سميهم كما تشائون لهم مشاكل مع باقي البشرية كلها.
    اذن والحالة هذه لا يمكن أن تكونو إنتم لوحدكم على حق والباقي على باطل.
    ليست هناك بقعة واحدة في العالم ولو مساحتها متر مربع وأحد يتواجد فيه المسلمون وليست لهم مشكل التعايش.
    خلل ما في شيئ ما يحوم حولكم.

  • الفهرية
    الإثنين 14 ماي 2018 - 07:14

    بداية أنوه بالأسلوب الرفيع الذي تكتب به مليكة
    أسلوب عربي بليغ يتجاوز أساليب الكثير من الشعراء المغاربة الذين يسيطرون على الساحة
    أقول لا أحد يستطيع مجاراة مليكة في هذا
    والحقيقة أن هذه الرواية رواية امرأة مجروحة
    وما ترويه عن عشيقها شيء خطير كيف يقضي الرجل شهوته في المرأة ويغريها ويزين لها الانفصال عن زوجها وعائلتها ويقتلها في الأخير بالضرب والإهانة
    هذا غير مقبول
    أنا مغربي ولا أعترف بأي عرق لا أمازيغي ولا عربي
    لو خرجت الكاتبة من هذه الرؤية العنصرية لكانت من أكبر الأديبات في العالم العربي
    للأسف

  • كرييم
    الإثنين 14 ماي 2018 - 07:19

    هذه الكاتبة تتهم الإسلاميين و المسلمين ب ابو بكر البغدادي الشخص الذي قتل وهجر المئات …فهذا في حد ذاته تطرف و إهانة لمليار و نصف مسلم و 34 مليون مغربي ..لو كانت هاته الكاتبة بامريكا او بإحدى الدول الغربية لتابعوها قضائيا ..لان ليس من حقها تشبيه المسلمين بالبغدادي .

  • Massinisa
    الإثنين 14 ماي 2018 - 07:21

    الى المعلقين الحاقدين عن الامازيغية. الامازيغية ليست هي مزان المريضة نفسانيا او حتى عصيد رغم دفاعه عنها منذ الازل. الامازيغية اكبر من ذلك فهي قضية وجود و اصل و شعوب من مختلف التوجهات من الاسلاميين الى العلمانيين. و السوءال لماذا يتم انتقاد القوميين الامازيغ فقط و لا يتم انتقاد القوميين العرب بنفس الطريقة رغم مكانة العربية في المغرب مند الاستقلال ؟ هذا ان كنتم فعلا انسانيين كما يبدو في تعليقاتكم؟
    الحل هو اعطاء الامازيغية حقها كاملا في وطنها لسحب البساط تحت ارجل اي كان لانها ملكنا جميعا. هذا ان كنتم توءمنون بملكنا جميعا و تستوعبونه.

  • kamal
    الإثنين 14 ماي 2018 - 07:55

    Mme Malika , je n'ai as d'autre choix que de vous donner raison à 100 % , sauf que Ni Assid Ni Baghdadi ne représentent la Laïcité ou l'Islam . Ces deux énergumènes ont quelques points communs : leur suffisance , leur outrance et leur ignorance de ce qu'ils croient représenter ou défendre . Ce sont de simples prolongements de bras et de cerveaux qui se cachent derrière un rideau opaque et occulte . Suivez mon regard .

  • محمد ايت باسو
    الإثنين 14 ماي 2018 - 08:01

    المرأة الضحية لم يعد لها وجود، هناك الان المرأة الانتهازية التي تلعب دور الضحية كلما لم تسعفها الظروف وهي التي تكشف عن أنيابهالتفترس الرجل بدون رحمة كلما سمحت لها الظروف.

  • تحقير القضية الأمازيغية
    الإثنين 14 ماي 2018 - 08:16

    اساند الاستاذ والمحلل الأمازيغي عصيد في جل تصوراته ومواقفه وربما قد اختلف معه في نقط معينة أو طريقة التعامل مع بعض الشوائك الدينية حفاظا على مشاعر بعض المتدينين ولاكن يبقى صائب في كتاباته، فقط لمحو بعض الأمية الفكرية
    العلمانية هو فصل الدين عن الدولة ما يعني الاحتكام إلى المبادئ الإنسانية المعترف بها عالميا رغم اختلاف المرجعيات والخلفيات ما يعني أيضا أن الدستور لا يعني الشريعة الإسلامية ….ربما قد تكون هناك اعتماد على بعض المبادئ الدينية لاحترام خصوصيات الاغلبية الساحقة كما هو المعمول به في العديد من الدول.
    اما الالحاد فهو عدم الإيمان بعدم وجود الاه خالق الكون، فهو أيضا اعتقاد بشكل من الأشكال، الدولة الملحدة دولة أيضا طيوقراطية جاحفة في حق المتدينين.
    اذا السيدة مزان ان تحرر عقليتها من السجن العاطفي والكف في النيل من الأشخاص، وثانيا القضية الأمازيغية لها شعبها ولا تتعلق بمزان ولا عصيد
    ولا ولا ابن كثير

  • صاغرو
    الإثنين 14 ماي 2018 - 08:33

    في هذا العصر يجب التفكير دائما في عيادة طبيب نفسي.
    يجب ان نواكب العصر

  • علاقة وانتهت
    الإثنين 14 ماي 2018 - 08:42

    إن كانت الأدبية تزعم أن السيد عصيد غواها فقد جانبت الصواب ، لأنه لم يشهر في وجهها سكين ، ولم بتسور حائط منزلها ليلا .كان الأمر عرضا وقبول وكان إعجابا وكان دون إكراه إذا كنت منصفة فهكذا سترين الأمور .

  • ولد الحاجة
    الإثنين 14 ماي 2018 - 08:59

    مازن رأيك يحترم و يتطلب تحليل موسع و قابل للنقاش و الرد عليه لا يجب أن يكون بطريقة خشنة و عنيفة مراعاة لنعومتك و إحتراما اثقافتك مهما كان فأنت شاعرة و لك إحساس مرهف. بل يجب أن يكون الحوار بالمنطق و الواقع مع تحليل العبارات ز نحن هنا أو أنا است ضليع قي اللغة العربية التي تشكل عقدة للسيد عصيد بوجوده بالمغرب الأقصى لأنه يعتبرها لغة الغزات كالتي موجودة في أمريكا اللاتينية. لا يمكن أن نقارن بين البغدادي و عصيد لكل فلسفته. وجود البغدادي و قوة داعش هي نفس الحكاية بن لادن و جيش القاعدة أو نصر الله و حزب الله. فعصيد بتاع كلام و تناطح لتعويم الأمزيغية على الواجهة الفكرية ايجعل منها قوة و دريعة للوصول الى مبتغاه و هو كرسي من الكراسي. أما البغدادي لم يأتي بغتة فهو وليد الصراع السني الشيعي في العراق بعد سقوط بغداد قي يد العم سام و سيطرت الصفوين على العراق . فالأمريكان هم من خططوا لخلق مليشيات بماسعدة تركيا و غيرهم من الحلفاء لخلخلة الجسر بين سوريا و إيران. و عصيد جالس في المغرب لسي له غير قضية الأمزيغية ضلربا بعرض الحائط القضية الوطنية التي تهم كل المغاربة الا و هي قضية صحرائنا و مدننا المحتلة .

  • المزابيHD
    الإثنين 14 ماي 2018 - 09:05

    هذه هي حقيقة الدنيا
    اذا اجتمع اهل الخير على فعل الخير طالت عشرتهم ولا تزيدهم التحديات سوى قوة لكسر جدران التحديات ويبقى اسمهم مرسوخ في عقول الاطهار من الناس
    اما من اجتمع على العنصرية ومحاربة الفضيلة كما فعل عصيد وامزان فهم كمثل الدود سياكل بعضه البعض عندما يبقوا مفروزين بمفردهم
    اما عن امزان ظهرت منها عنصرية اتجاه العرب لم نسمعها حتى من الاوروبيين النصارى فسمعناها منها هي بكل جرأة

    هي سبت العرب وعصيد اخذ يتوسع بالتعرف على علمانيين عرب ياتي بهم من الشرق لنشر العلمانية هنا بالمغرب عبر منتديات تسمى بالثقافية فوجد ان امزان اصبحت ورقة مفضوحة لا ترقى ان تكون كاتبة عمومية حتى ّ!

  • ابو هاجر
    الإثنين 14 ماي 2018 - 09:38

    ((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126]، يقول: هل هذه الآية على كل شخص يغفل عن ذكر الله؟

    هذا وعيد شديد لمن أعرض عن ذكر الله وعن طاعته فلم يؤد حق الله، هذا جزاؤه، تكون له معيشة ضنكا وإن كان في مال كثير وسعة لكن يجعل في عيشته ضنكاً، لما يقع في قلبه من الضيق والحرج والمشقة فلا ينفعه وجود المال، يكون في حرج وفي مشقة بسبب إعراضه عن ذكر الله وعن طاعة الله جل وعلا، ثم يحشر يوم القيامة أعمى. فالمقصود أن هذا فيمن أعرض عن طاعة الله وعن حقه جل وعلا، ولم يبالِ بأمر الله بل ارتكب محارمه وترك طاعته جل وعلا، فهذا جزاؤه، نسأل الله العافية.

  • Joute fratricide
    الإثنين 14 ماي 2018 - 10:01

    Quand deux intellectuels amazighants se déchirent publiquement, les nationalistes arabes du Maroc se frottent les mains et se congratulent. C'est tant mieux pour la "cause" pourraient-ils se dire!
    Moi je ne comprends pas que l'écrivaine Mzane s'en prenne à Assid sur le statut de la femme. Pourtant j'ai lu à plusieurs reprises sur Hespress même des articles de cet intellectuel engagé s'élevant avec force contre les Salafistes au sujet de le femme

  • kader
    الإثنين 14 ماي 2018 - 10:17

    c du n'importe quoi,Assid est militant qui essaie d'installer une logique dans nos analyses ,un homme qui est parmi notre élite au maroc et Baghdadi est un malade qui fait ce qu'on lui dicte depuis les tombes des années 700.une comparaison qui n'a aucun sens,si votre relation avec Assid a échoué ,tu dois tourner la page et oublier cet incident et pas attiser cette polémique qui doit rester personnelle et pas l'imposer aux autres ,c un.assid a du ne pas tomber dans cepiége,ptt il n'a pas évalué à qui il a affaire mais ça peut arriver à tt le monde.quand on parle des gens par le nom c qu'on peut pas considérer ça ni littérature ni philo c juste des insultes dites autrement,à quoi peut-on comparer cette dame!!!elle est unique!!!

  • سليم
    الإثنين 14 ماي 2018 - 10:24

    الشاعرة تغرد في الفضاء لمن يمكن ان يسمعها …كالبلبل…الاديب يبحت عن هاته الاصوات والرنات والمفردات والعبارات المنشودة بجمالية ويقتات منها. هدا نوع من الفضيلة! الان عندما تروي و تسقط بضلالها على شيء او شخص و تلقي الضوء على بعض جوانبه وتزينها او تنتقدها فهدا فن و فيه كدلك شيء من علم النفس! له تخصصه… وتبقى محاولة الكاتبة والشاعرة تحت مجهر الاخصاءيين والنقاد لاسنتتاج اطيب النكهات والاستفادة منها. اما الاشياء التي لم تصيب فيها فستندتر بفعل الواقع والوقت والزمن. وستطل علينا باشياء جميلة اخرى ان شاء الله

  • bernoussi
    الإثنين 14 ماي 2018 - 10:30

    Il est étonnant de constater l'existence d'un point commun entre ces trois personnages !!
    Ils se nourrissent tous les trois de la haine des autres et du désir destructeur de vengeance.
    La première serait prête à s'allier au diable pour tuer les arabes et les musulmans.
    Le deuxième prépare le terrain de façon insidieuse pour que les idées de violence de la première imprègnent la partie de la société sujette à accepter leurs idées, sous le couvert d'une sociologie politique à but de pouvoir.
    Le troisième donne juste l'image réelle de ce que pourraient entraîner comme conséquences les idées des deux premiers si un jour ( LAAA QADDARA Allah) ils venaient à disposer des moyens politiques et autres pour asseoir leur vision de leurs relations sectaires et racistes qu'ils souhaiteraient instaurer .
    Les marocains de raison, qu'ils soient berbères , arabes, sauront barrer la route aux visées nauséabondes de nos deux intellectuels sectaires et haineux

  • ?! Roméo vs Juliette
    الإثنين 14 ماي 2018 - 11:14

    Malika Mezzane souffre d'un "Syndrome du Stress Post-traumatique" ; Après l'échec d'une relation amoureuse qui l'avait liée à Ahmed Assid qu'elle adorait à la folie … Mezzan n'a pas accepté d'être quittée, délaissée ou rejetée par son prince charmant

    Depuis ce drame sentimental, notre poétesse est obsédée par Assid matin midi et soir et il est devenu son ennemi No 1 et son pire cauchemar … c'est pourquoi tous ses écrits et ses interventions sont centrés et focalisés sur Ahmed Assid et ne sont motivés que par la Vengeance d'une femme possessive et dangereuse dont l'égo démesuré avait pris un sérieux coup

    Alors que Assid a tout simplement tourné la page et sa vie a repris son cour normal et n'est jamais descendu aussi bas pour lui répondre ou se défendre car la pauvre a complétement perdu les pédales

    Je lui souhaite un prompt rétablissement dans un service de psychiatrie, pour qu'elle retrouve la paix et la sérénité car son état psychologique se détériore de jour en jour

    Yan Sîn

  • محمد الصابر
    الإثنين 14 ماي 2018 - 11:27

    لم تتركي ياللا مليكة أحدا يصادقك غير نفسك، فهجومك على الاسلاميين في شخص البغدادي هو حيف. من قال لك أن البغدادي يمثلنا أو هو حتى رمز اسلامي؟ مامعنى الرمز؟ ومامعنى كذلك أن تهاجمي الاستاذ عصيد باعتباره علمانيا؟ واش عندك شي منهج علمي ولا معندكش؟ كل شخص ياللا لايمثل الا نفسه، ونحن كقراء في زمن تردي الكتابة نقرأ كل شيئ ونغربل ونختار من معه الحقيقة من منظور كل واحد منا حسب تشبعاته وقناعاته. ومؤلفك: بكل جوعي، من يقول أنه في صف النساء ويدافع عنهن؟الله أعلم أين الحقيقة. بهذا المؤلف تكونين قد قدمت صورة غبية عن المرأة التي لاتقبل الحوار ولاتتقن أسسه وفنونه،كما لاتقدمين جديدا عن المسكوت عنه لانهم سبقوك في الغرب وانتهوا الى الحوار الذي تكون فيه المرأة هي المسؤولة عما يقع في العالم:من زاوية تربية أبنائها ومعاشرتها للرجل وتدبيرها للسياسة والاقتصاد وغيرتها من بني جنسها وضعف تمسكها بدينها وتركيزها على اخضاع الرجل الذي لن تغلبه مهما فعلت، وتشدقها بكونها الاجمل والاكثر اثارة وهستيرية…

  • KARIM FRANCE
    الإثنين 14 ماي 2018 - 13:00

    سبحان مُبدل الأحوال هذه السيدة مع احترامي الكامل لها إما أنها تُعاني من مشاكل نفسية وهو ما أكدته بنفسها خلال مُحاكمتها، وإما أنها لا تدري ما تقول .
    أنتِ يا سيدتي شريككِ وعصيد وجهان لعملة واحدة ألست ممن كانوا من المُعجبين بأفكاره ؟أولم تتبنين نهجه التحليلي لمختلف القضايا التي دأب على التفلسف فيها؟ ألم تكونين من المؤيدين له في كل مرة سفَّه فيها مُعتقد غالب المغاربة؟ ألم تكونين شريكته في محاولة إحداث شرخ في النسيج المُجتمعي المغربي بالحديث بشكل ملغوم عن القضية الأمازيغ والعرب؟
    واليوم تأتين مُهاجمة ومُنتقدنة لحليف الأمس أُعيدها وأكررها أنتِ وعصيد وجهان لعملة واحدة.

  • sana
    الإثنين 14 ماي 2018 - 13:08

    لن يستطيعوا سلب حريتك و لن يستطيعوا حجب فكرك و إيقاف قلمك عن قول الحق .. دمتم حرة شامخة

  • Z A R A
    الإثنين 14 ماي 2018 - 13:24

    —الاستاذ احمد عصيد –الله يحفظه–لامثيل لهفي المغرب–الذي بحاور بالمنطق –كل افادة وحكمة–انصتوا الىفديوهاته–هنا والخارج –بحاور وينطح طل من سولت له ان يستهزئ بالوطنووالامازيغية–كل الاسف انه هو الوحيد-من القلب لايستحقه المغرب ولايستحقه الامازيغ —-مع كامل الاسف—مزان مكرية يمكن—

  • العربي العوني
    الإثنين 14 ماي 2018 - 13:37

    لأنّها تهتم بشعب وليس بأرض ومُعاناته وعطاءاته،
    رائحة العنصرية القبلية الباربارستانية النتنة
    وجهان لعملة واحدة
    فأبن جلدتك يكره الاسلام ولغة أهل القران
    والتاني لا ندري من هو لكن
    من نطق ولو بقولة اق ولم يتم اقتل
    حسابه عند ربه
    من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا
    والإسلام دين الرحمة والتسامح والانسانية
    وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين
    لا لكره الغير والعنصرية القبلية

  • مسرور
    الإثنين 14 ماي 2018 - 14:04

    لك الحق سيدتي في قول ماتريدين . المهم أن تكوني ممن يود الخير للجميع بغض النظر عن معتقدهم.
    وددت لوأتيحت الفرصة للاصغاء اليك.

  • Sana lbaz
    الإثنين 14 ماي 2018 - 14:20

    كلنا نعرفك لانك صوت من لا صوت له ايتها البطلة مانديلا الكورد والامازيغ…..azul

  • صحراوي
    الإثنين 14 ماي 2018 - 14:26

    كلكم تمثلون الصهيونية البربرية بشمال افريقيا تكرهون الاسلام وكل ما له صلة بالعرب والعروبة…

  • ماسين
    الإثنين 14 ماي 2018 - 15:11

    35
    اذكر لي مكان واحد في العالم الذي ليس لكم مشكل لكي لا أقول استحالة تعايش مع الآخرين سواء كنتم فيه أغلبية أو إقليه أو حتى مجرد مهاجرين.
    انتبه! اقول لكل مكان واحد فقط في القارات الخمس.
    اما مع باقي معتنقي الديانات سواء "السماوية" وغير السماوية فليس فيه كلام. مستحيل التعايش.
    الخلل واضح أين يوجد

    البربر الذي تتحدث عنهم بتلك الوقاحة هم الذين احتظنو اجدادك عندما ضاقت بهم الدنيا في صحاري شبه الجزيرة العربية وكاد القحط أن يفتك بهم.

  • عبد الله
    الإثنين 14 ماي 2018 - 16:33

    ما يعجبني في تقدميون الحداثيون أن إختلافهم راقي هاهي مزان بعد معانتها في سجن تقوم بالتعبير عن ما فداخلها بطريقة حضارية عكس شخصيتها السابقة الإسلاموية التي تحتوي معضمها على مصطلحات القدحية شكرا سيدتي مع إختلافي معكي

  • akili
    الإثنين 14 ماي 2018 - 16:49

    لقد نشأ الإسلام في وسط مجتمع بدوي له أخلاقه وعاداته وتقاليده واليوم تغيرت وسائل الإنتاج ولم يعد أحدٌ منّا يحيا حياة البداوة فنحنُ كلنا أصبحنا عُمال تقنيون وكل الناس اليوم دخلت الحياة العصرية وكل الشعوب نالت حقوق مدنية جديدة تنصص عليها الشرائع والدساتير وبالتالي فالحياة القديمة لا تتناسب مع المجتمعات الكتلية الصناعية وأصبح للإنسان قيمة أفضل من قيمته القديمة ولم تعد الرفاهية من حق البرجوازيين أنفسهم بل أصبحت مطلباً جماهيريا وشعبيا كبيرا ولم تعد الحرية للمرأة مقتصرة فقط على النساء الأرستقراطيات بل تعدت ذلك إلى المرأة العاملة في المصنع واليوم كلنا بحاجة إلى تغيير كبير في ثقافتنا لكي نصبح أكثر تمدناً وتطوراً وقابلية للحياة وهضم كل أشكال التعددية الفكرية والحزبية والثقافية
    وقد إنعكس الإسلام على كافة ألوان الحياة بمجملها من فن وتصوير ونحت وحب وغزل حتى أن الغزل العذري هو عملية إجهاظ للذات وتفتيت للأعصاب فما فائدة الحب إن لم تكن له ممارسة عملية وهو ما أصطلح عليه بإسم :ألحب العملي . ….

  • Karim
    الإثنين 14 ماي 2018 - 18:57

    السيدة المحترمة. ماكان عصيد ارهابيا ولا ملحدا ولا كافرا. ولست هنا لادافع عنه.
    فما استغل يوما الدين لغرض ما كما استغلته الدولة
    الاسلامية بزعامة البغدادي الوهابي الارهابي.
    فاكثر جنود البغدادي عرب وليسوا بامازيغ.
    فما حمل عصيد سيفا ولا بندقية في وجه اي كان
    وما سعى ليقصي لغة كما جاهد واشتهد البعض في
    اقصاء الامازيغية. فالامازيغ حبهم للعربية اكثر من من هم او يدعون انهم عرب لا يعرفون عنها الا انها لغة القران .
    اليوم تقارنين عصيد بالبغدادي وغدا ستسعين
    لاتهام الامازيغ لا لشؤيء الا انهم يطالبون بتدريس
    لغتهم والحفاظ على موروتهم الثقافي.
    واعلمي سيدتي ان عند الامازيغ بوءت المراة مكانة عالية في الممجتممع قبل مجيء الاسلام في الوقت
    الدي كانت البنت تدفن وهي حية عند العرب في الجاهلية.

  • Mouh
    الإثنين 14 ماي 2018 - 20:03

    عدوى اتفق العرب الا يتفقوا اصابت مثقفوا الامازيغ،دعوا الحسابات الشخصية جانبا و اعملوا على خدمة القضية الامازيغية ،مقارنة عصيد بالبغدادي فيه نوع من التطرف،انتقاد الاخر يكون بالحجج لا بتركينه الى جانب شخص وسخ و حقير اهان المسلمين و صورتهم في العالم.

  • Moha
    الثلاثاء 15 ماي 2018 - 12:59

    ان تقارن السيدة الاستاد احمد عصيد بالارهابي
    البغدادي يعني ان الامازيغ دواعش.فهذا نوع من التسيب في الوصف والمقارنة .واقصى الحقد والكراهية والعنصرية ظض مكون من مكون التقافة المغربية وما اعظم تنوعها.
    فاعلمي سيدتي ان يكون الانسان مثقفا يعني احترام
    الاخر والابتعاد عن كل ما يسيء اليه والاعتراف بكل
    مكونات المجتمع وثقافاته وعضاراته ،قبل ان يكون
    شاعرا او كاتب .فالثقافة لا يعني تركيب الجمل ونظم
    الشعر فقط فهي ابعد من ذلك.

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش