قالت الممثلة المغربية خديجة سكرين إن “العديد من الفنانات والفنانين بمنطقة سوس يعانون في صمت وعلانية، إلى درجة أن بعضهم يزاولون الآن أعمالا أُخرى، كالاشتغال في الضيعات والمعامل، وهناك من تعمل في المنازل منظفة، وهناك من تستغل بعض المناسبات لإعداد المسمن والحلويات”.
سكرين التي اشتهرت لدى الجمهور الأمازيغي بدورها في مسلسل “تلاتيك” الذي عرض ست مرات بالقناة الثامنة، تداركت بالقول: “إن العمل ليس عارا، ولو كنت متأكدة من عدم غضبهن لذكرتهن بالأسماء، لكنني أشعر بالذل عندما أرى أسماء كبيرة جدا تترك عملها الذي خلقت لأجله الذي هو الفن، وتدفعها الحاجة إلى مزاولة أعمال أخرى لم تُخلق لها”.
وزادت سكرين في حديثها لهسبريس: “الأفلام والمسلسلات تتلقى الدعم نفسه، فلا يمكن للدولة أن تعطي دعما أكبر للفيلم الناطق بالدارجة وتعطي بعض الدراهم للفيلم الناطق بالأمازيغية، وإلا فإن هذه عنصرية وتمييز، لكن المشكل يكمن في منفذي الإنتاج الذين يقولون للفنانين عندما يتعلق الأمر بعمل بالأمازيغية: تعاونوا معانا هذا راه غير فيلم ديال الشلحة، لأن همّ منفذ الإنتاج ليس هو الفن أو خدمته، وإنما كم سيبقى له من المال بعد العمل الفني، وليذهب الفنان إلى الجحيم”.
المحسنون
خديجة سكرين التي شاركت في أفلام أمازيغية وعربية، ومثلت أيضا في أفلام دولية، عبّرت عن شعورها بالأسى “لأن قيمة الفنان في الحضيض، وقد شاهدت بأم عيني بعضهم يتوسلون المحسنين أن يجمعوا بعض المال لفنان ما، بدل أن يتركوه يموت بكرامته، فذلك أحسن له من ذلك الذل والمهانة”.
وطالبت خديجة في حديثها من الفنانين الناطقين بالأمازيغية أن “يعطوا القيمة لأنفسهم بدل بيعها بثمن بخس لمنفذي إنتاج لا يفكرون سوى في ما سيجنونه من مال، لأن الفنان الذي لا يحترم نفسه أولا لا ينتظر من الآخرين أن يحترموه. فالذي يرى نفسه صغيرا سيبقى أبدا صغيرا في عيون الناس”.
الوجوه الجديدة
أما عن مسألة الوجوه الجديدة التي غزت الأعمال الجديدة، فقالت سكرين إن “المنتجين بدؤوا، مؤخرا، في اعتماد ممثلين لم يسبق لهم أن وقفوا أمام الكاميرا، وأهملت الوجوه المعروفة بسوس، والتي لديها تجربة كبيرة في المسرح والسينما، لأن الوجوه الجديدة تقبل بالاشتغال بأي أجر”.
وأردفت: “لست ضد تشجيع المواهب الجديدة، لكن على الأقل أن تعطى الأولية للذين يمتهنون هذه الحرفة، ثم أن يمر الممثلون والممثلات الجدد من المراحل نفسها التي مررنا منها، لا أن تُعطى لهم البُطولات منذ أول ظهور لهم”.
الفنان والنقابة
وتساءلت سكرين: “من سيدافع عن الفنان ومن سيقيم الدنيا ولا يقعدها من أجل أن ينال الفنان حقوقه، إذا كانت النقابات لا تملك أي صلاحيات لتغيير منكر أو لإحقاق عدل؟”. ثم أضافت: “مهما تفاءلنا خيرا بقانون الفنان المقبل، فإن الشق المتعلق بالأجر والتعويضات لم يتغير؛ إذ تُركَ للتوافق بين الفنان والمنتج. مشاكل الفنان تتفاقم، خاصة في سوس، ما لم تتغير العقليات، ويظهر أشخاص يُحبون هذه المهنة وأهلها بصدق، ويملكون غيرة كبيرة على الفن وممارسيه”.
شاهدت افلام امازيغية مع صديق كان يقوم بالترجمة وما لاحظت انها مصورة بطريقة جيدة قصص ممتعة ,ارجو ان تتم اذاعتها بالدارجة كالمسلسلات المكسيكية والتركية
Les soussi c est des vrais artiste …elles font de l art et c est des travailleuses qui regardent pas leurent ongles poussé et passé leurent temps a peindre leurent cheveux…de quoi tu te melle
parait il qui'on focalise beaucoup sur la souffrance des artistes amazigh comme si le reste du Maroc vit dans le paradis. Pour reussir financierement dans le domaine artistique il faut offrir un produit commercialisable et faire du marketing . Les marocains sont pauvres et ne peuvenet se permettre le luxe de payer les services d'un artiste, ils veulent un concert gratuit ou un qui coutent 2 sous. Il preferent emprunter un cd pirates que d'acheter un CD ou se payer un billet au cinema.
أين سياسة استراتيجية لبناء دولة و مجتمع صناعي يا حكومة؟تجهيز الإنسان المغربي و تسليجه بالعلم والمعرفة و ينتج مل ما يأكل وما يلبس وما يستعمل ويصدر كتى سا نظل مجتمع مستهلك؟ناكل ما لا ننتج؟ الدولة المغربية ومعها الشعب المغربي بسبب عدم جعل اللغة الانكليزية لغة أساسية الحياة اليوميه المغربية نضيع علينا الاف من الفرص العمل في كل مجالات الحياة فا عدم اتقان و استعمال لغة التواصل الأولى في العالم يجعل المغرب و المواطن المغربي هامشي في الساحة الدولية،التكنولوجية و المعلوماتية و التقنيات الحديثة و التجارة كلها تدار باللغة الانكليزية حتى من الدول الصناعية الكبرى مثل ألمانيا إيطاليا فرنسا و كل دول العالم.و عليه فا ما على المغرب و شعبه سوى جعل اللغة الانكليزية لغة أساسية في كل مناحي الحياة المغربية، المغرب يجيب ان يصبح بلد صناعي تجهيز طاقات مغربية متعلمة مكونة تكتسح سوق العمل العالمي، تشجيع الصناعات الصغيرة و المتوسطة كل هذا يحتاج إلى خطط مدروسة حتى لا نبقى ننتظر الآخرين يصنعون لنا، بدل ان نبقى شعب مستهلك نأكل ما لا ننتج فا لا مستقبل ﻹمة تأكل ما لا تنتج
لا يمكن للدولة ان تعطي نفس الدعم للعمل الفني باللغة الدارجة والامازيغية ….لان الفيلم الامازيغي لن يفهمه سوى الامازيغ بينما الفيلم بالدارجة سيفهمه الجميع من طنجة للگويرة…هذا هو المنطق
أحس بالحرقة على بلادي عندما أرى فنانين بلدان أخرى من الأثرياء و من الشخصيات البارزة داخل وطنهم و خارجه و فنانينا اختاروا الفن فاختارهم الفقر و الذل .للأسف الفن في المغرب مهنة لمن لا مهنة له و هذا راجع لأسباب اقتصادية و بالأساس لأسباب سوسيوثقافية لأن مجتمعنا آخر ما يفكر فيه هو امتهان الفن لأنه في بلدنا الفن مرادف للفقر و الذل و الكريتيك.
طلعتو لينا في الراس بهد الامازيغية كتبانو غير مظلومين بحال المغاربة الاخرين عايشين في النعيم داك نهار وحدة في موازين عاطينها 700 درهم صدعتتا في الفايس وشحال بغيتي بالسلامة ياك ليلة وانت كشحطحي في العراسات ما كتفوتي250درهم وزادتها انا فنانة امازيغية مضطهدة ….من اضطهدك يا بنتي …العرب…..سيري ابنتي راه حفظوك الغلط في هده البلاد لم يبق اي عربي قح ولا امازيغي قح شي دخل في شي وتفرقت الاشياء….
ا ختي الكريمة, التمثيل و الغناء ليس مهنة كما هي في اوروبا و امريكا. فلا يجب الاعتماد عليهما من اجل الدخل.
في الحقيقة سوس منهمشة من طرف الحكومة والاعلام ومن اصحاب القرار في سوس عدد كبير من الفنانين مع الأسف لم يجدو من يساعدهم
منطقة سوس فيها عدد لا يحصى من الروايس جمع رايس …لكن الحقيقة انهم روايس بدون راس اي بدون عقل يفكر و ينتظرون من ياتي من الرباط ليحل مشاكلهم …لا يعقل ان مهرجان في اكادير يهمش الروايس …مندوب الثقافة في اكادير يهمش فنون المنطقة و لا من يشتكي و الكل اموات هده هي الحقيقة
راه هاديك هي الخدمة ديال العرق حلال طيب علاش كاتقلبي مازال اطلبي من الله أن يمتعك بالصحة والعافية ما العيب في العمل في الضيعات أو المنازل إن كانت معهما الكرامة احمدي الله أنه أراد بك خيراً.
ألأمر واضح لأنك أمازيغية ، وهذف هؤلائي العربيون والإسلاميون هو محاربة كل ماهو أمازيغي وتفقير الشعب الأمازيغي من خلال سياسة تحقير تقافته وإنتاجته الأدبية والفنية ، ماذا نتظر من دولة تعتبر كل إنتاجتنا فلكلولور ، وتعطي الأهمية للإنتاجا العربية والفرنسية ،وألأكتر من ذلك سياسة نزع الأراضي وأستغلال ترواته ،ليكن في علم المغاربة أن لو لا الأمازيغ لا بقي المغاربة يعيشون في فقر
التمثيل او الغناء او غيره من الفنون ليس بعمل قار حتى يعتمَد عليه فالفنانون العرب او المستعربين ليسوا احسن حال فبن ابراهيم مات بعدما عانى من مرض السكري و نفقاته عمي ادريس صديق انيس كنا نتسمَّر امام تلفاز لينقلنا الى عالم الفن و الخيال تعرض للاقصاء الطاهر بن فرياط الدي لم يخلو اي اشهار الا و كان فيه و اعماله الدرامية الكثيرة لم يجد بيتا ياويه و غيرهم …
خلاصة القول عليك ان تنحني و تتملحس حتى تجد لك موطءا سواء كنت امازيغيا مستعربا صحراويا او… و تردد كولو العام زين البنات و لا تنسى ان تختمها بالله ينصر سيدنا… و الاسرة….والصحرا مغربية…
ملاحضة: ادا ما قامت الحرب و العياد بالله لكنا اول من يحمل السلاح دفاعا عن الصحراء و لتخلى هؤلاء عن الركب
انشري يا هسبريس فانت من يوصل صدانا لهم ان كانت لهم ادان
لا تنتصر المعجزة من الدولة لأن الدولة غارقة في المعجزات.
خبز الدار ياكلو البراني .باراكا عليهم اتهلاو فالشاب بيلال لي قاليهم اش ندير بالجنسية المغربية نشري بيها لاكريم وا زيدو تهلاو فيه هو والسيقطور …طيحتو علينا الدل
Usa et Canada et LEurope aiment beaucoup la culture Amazighs et les films Amazighs
Ils faut que les Amazighs exportent leurs films a l étrangers
خادمات و عاملات في الضيعات ومنظمات ومربيات يجني مالا حلالا خير لكن من هذا الفن مقابل الشرف و الاختلاط في منازل وفيلات مشبوهة ماذا تتوقعين حينما ينتهي المخرج ومساعده من التصوير ؟ سأقول لك حينما ينتهي وقت التصوير تصبح هذه الفيلا أي موقع الثمثيل عبارة عن اختلاط بين النساء ورجال أغرب واحد يدخن كذا وواحد يشرب الخمر وتلك تحمل السيجارة بطريقة منحرفة و أصوات الضحك وهذا يتحرش بتلك وقد تكون الممثلة نفسها !!!فيقي من القلبة ومتضحكيش على رأسك وتقولي (فن ) بل تجارة الرقيق الأبيض بطريقة فنية إذن اللهم شغل منظمة ومربية أو مزارعة ولا وسط فني قذر وما يحدث تحت الطاولة يكون صادما لا تغرك الشهرة والأموال الوسخة اختي السوسية باقي في صباغتك خير ليك.
فنان أمازيغي مهمش وشحال ديال تبوحيط اش تقولوا فاطمة تحيحيت تابعمرانت عموري ألله يرحمو سناء عكرود زيد او زيد سبحانة ألله مكاين ظلام فهاد دولة الله يعطونا وجوهكم
جميع الفنانين يعانون هذه الظاهرة
هناك عنصرية واحتقار حتى في الدعم المقدم لانتاج الافلام الامازيغية.فالمخزن وحكومة بن كيران تحتل المرتبة الاولى في العنصرية بامتياز.لدا ادعو كافة التنضيمات الامازيغية والمناضلين الشرفاء للدفاع عن الحقوق اللغوية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية للشعب الامازيغي.
لو كنت تعلمت القراءة والكتابة بحرف تيفنار لوجدت عملا وفي نفس الميدان
عوض أن تعملي عاملة تتواصل بلغتنا نحن المغاربة العرب
ميمون أم العيد
Merci beaucoup pour avoir met Les points sur Les I
Il existe encore une apartheid sauvage des Arabes anvers tous ce qui Amazigh
Et ils continuent a dire des musulmanes… hahahaaaaaaaa will Islam??!!!!!l
إن لم تستحيي فافعل ما شئت عن فن تتكلمين طفرناه فالأساسيات بقا غير العفن لي مكفسة عليه وأشمن فن الشطيح والرديح والميوعة وفساد الأخلاق، للأسف عقول مغربية في الحضيد بدون إصلاح التعليم والله لن ننتطر إلا الكوارث ولن نسمع إلا كلام السفهاء ولكن ما أراه أن المسائل في المغرب إريد بها أن تبقى على هذا الحال المنحط ويبقى عقل المواطن بين الكرة والمخدرات والعفن أو الفن
كثرا ما سمعت بأن هذا "الفنان" تقطعت به السبل لأنه لم يجد الشغل في مجاله و"تنكرت" له الدولة وكذا وكذا .. ولم اسمع يوما من يقول أن هذا كان فلاح أو كساب أو عامل بناء أسدى خدمات كثيرة للناس ولكنه اليوم تقطعت به السبل ولم يجد من يساعده، فما الفرق بين هذا وذاك ؟
امتهان الفن هو اختيار شخصي يدخل في إطار العمل الحر تماما مثل الذي اختار ان يمتهن الحلاقة أو التحليم أو المحاماة، فهم يشملهم نفس الوضع أمام القانون فلماذا لا يشكوا إذن النجار أو الحلاق من قلة زبنائهم ويطالبوا الدولة بان تراعي وضعهم ؟
يجب على من أراد أن يمتهن (الفن) أو أي مهنة في المجال الحر أن يدرس قبل ذالك هل المهنة التي اختارها ستمكنه من الكسب الوافر وهل سيوفر منها السكن والمصاريف التي ستضمن له عيش كريم وهل سيكون باستطاعته أن يكتتب في الصناديق الاجتماعية لكي يكون عنده حق في التقاعد والتغطية الصحية…
لا يجب أن يطالب بمعاملة متميزة عن الغير فقط لأنه ممثل أو مغني دار به الزمن، فكلنا مواطنين وكل واحد منا يعمل في مجاله بما يفيد به الوطن بأقل أو بأكثر من الآخر.
ثم ما العيب إذا اشتغل "الفنان" في الحقول إذا لم يجد الشغل في مجاله ؟
وهل اروايسات فنانين اي القطاعات فيا سوس ظاهرو فريدة البنات والنساء عليهم الطلب في الضيقات و المعامل والرجال مهمتين
في الحقيقة العمل في الضيعات ليس عيبا، 80 في الماءة من المغاربة يعملون في البادية هذا شيء طبيعي.يجب علينا أن ندرك أن المغرب ليس بلدا غنيا حتى يتحمل مصارف من يجلسون في البيوت، الأهم من هذا ماذا أعطانا نحن لهذا البلد.
الفنان لايمكن له تحرير عقول الناس وانما يثم استخدامه في غسل عقله وتدجينه خدمة لمن يموله وهدا مايقع في هوليود وكل مشروع فني قبل تمويله يجب تمريره امام لجنة وغالبا من اصحاب الحال والابناك فلدالك لن تجد افلام دات قيمة والممتلين والمخرجيين ليسو سوى لعبة في يد اللجنة وبالتالي فضررهم اكبر من نفعهم للمجتمع وافضل ان اكون خادما من شيطان في يد الساحر
الافلام والمسلسلات الامازيغية من احسن الانتاجات المغربية ارجو ان يتم عرضها بكثافة وحتى ترجمتها الى الدارجة عوض تلك المسلسلات التركية
واش بغيتو لغتكم الامازيغية وبغيتو فنكم الامازيغي ووبغيتو ثقافتكم المازيغية وبغيتو فلوس العرب هاانتما دبرو رووسكم لايكلف الله نفسا الا وسعها واحترامي لجميع الفنانيين والفنانات هههههههههههههههههههه
مالها الخدمة في الديور عيب ولا عار؟ إلى ديتيها في راسك…أحسن من الشطيح والرديح وآلاف الناس يتفرجو على الخوا الخاوي و قلة الحياء…
أنا ضد دعم الفنان كيفما كانت لغته سواء عربية أو أمازيغية ..أما بالنسبة للتعليق رقم 6 للمسمى عثمان فأظن أن تسكن بالمريخ و ليس بالمغرب فعندما تقول "في بلدنا الفن مرادف للفقر و الذل و الكريتيك" فأكيد أنك لا تشاهد التلفزيون لترى بأن الفنانين أصبحوا من أثرى أثرياء المغرب …المغنيين و الممثلين يتنقلون بين السينما و المسلسلات و المسرح و المهرجانات ثم الإعلانات التجارية …و لا يمكنك أن تتصور كم يتقاضى الفنان عن إعلان تجاري …فكفى من الكذب و البهتان …لدينا أشياء أكثر أهمية من الفنانين فأكثر ممن نصف الشعب يعاني الفقر و البطالة و قلة ذات اليد …
اذا كانت الدولة تدعم الاعمال الفنية الامازيغية بنفس دعم الاعمال الاخرى بشهادتها هي ،،، فالمشكل ليس في الدعم كما صدعوا رؤسنا، ولكن تكمن المشكلة في عدم الاقبال على مشاهدة هذا النوع من المسلسلات من طرف المغاربة الامازيغ انفسهم ، بصراحة لا يمكن لاب او زوج اجبار افراد العاللة بمتايعة الاعمال الامازيغية وترك متابعة الاعمال السورية او اللبنانية اوالخليجية او المصرية … قصص بالية ، فتاة تحب ابن جيرانها في الدوار الذي يكتشف ان امها ترغب في تزويجة لفتاة اخرى ،،،، او ابن عاق لوالدية يتعاطى المخدرات و يتورط في جريمة … وهكذا