تسببت هفوات الفرنسي رافاييل فاران في حرمان فريقه ريال مدريد الإسباني من مواصلة مسيرته ببطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عقب خسارته 2-1 أمام مضيفه مانشستر سيتي الإنجليزي اليوم الجمعة في إياب دور الستة عشر للمسابقة.
وتأهل الفريق الإنجليزي لدور الثمانية في البطولة القارية، بعدما سبق أن تغلب على نظيره الإسباني 2-1 أيضا في لقاء الذهاب، الذي جرى بالعاصمة الإسبانية مدريد، ليفوز 4-2 في مجموع مباراتي الذهاب والعودة، ويطيح بالفريق الملكي، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة برصيد 13 لقبا، من المسابقة مبكرا.
وبدا واضحا تأثر الريال بغياب مدافعه وقائده سيرخيو راموس، الذي اكتفى بمتابعة المباراة من مدرجات ملعب (الاتحاد) بسبب الإيقاف، عقب حصوله على بطاقة حمراء في مباراة الذهاب التي أقيمت في فبراير الماضي، قبل توقف المسابقة لمدة خمسة أشهر تقريبا بسبب تداعيات فيروس كورونا المستجد.
وافتتح رحيم ستيرلينغ التسجيل لمانشستر سيتي في الدقيقة التاسعة، مستفيدا من هفوة لفاران، لكن الفرنسي كريم بنزيمة أعاد الأمل للريال من جديد، عقب تسجيله هدف التعادل في الدقيقة 28.
وأصاب فاران جماهير الريال بصدمة أخرى، بعدما تسبب في تلقي فريقه هدف آخر في الدقيقة 68، عبر البرازيلي غابرييل جيسوس نجم مانشستر سيتي، ليقضي على أحلام الملكيين في بلوغ دور الثمانية.
من جهته ودع فريق يوفنتوس الإيطالي منافسات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، رغم فوزه على ضيفه ليون الفرنسي 2-1، اليوم الجمعة، في إياب دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وفشل يوفنتوس في تعويض خسارته 0-1 ذهابا خارج أرضه، حيث تأهل ليون إلى دور الثمانية مستفيدا من قاعدة الهدف خارج الأرض، بعد نهاية مباراتي الذهاب والإياب بنتيجة 2-2 في مجموع المباراتين.
وتقدم ليون في الدقيقة 12 عن طريق الهولندي ممفيس ديباي من ضربة جزاء، قبل أن يسجل البرتغالي كريستيانو رونالدو هدف التعادل بنفس الطريقة في الدقيقة 43.
وفي الدقيقة 60 سجل رونالدو الهدف الثاني ليوفنتوس، لكنه لم يكن كافيا ليمنح فريقه بطاقة الصعود لمواجهة مانشستر سيتي في ربغ نهائي دوري أبطال أوروبا.
والمغاربة يودعون العمل ابتداء من الغد وتأهل كرورونا لربع النهائي
فرنسا هي هدي خارجة على كلشي راني سولت على فران قالو ليا من فرنسا عرفت ريال كبيرة رغم الاقصاء
زيدان وفران يقصون الريال . الأول لم يقرأ المبارة بالشكل المطلوب وفران حول الأمنية إلى انتكاسة.
13 champions league… 34 liga 🙂
شكون تأهل واش لي لبسين سماوي ولا لبسين قوقي لفاقى لغلبوا غيعطيونا شي بركة باش نخلصوا البوطة لكبيرة راها تسالات
رغم أنني لم أعد مشجع لكرة القدم مند سنتين إلا أنني لاحضت أن:
المدعو زيدان مريض بحب الاعبين الفرنسيين وخصوصا من الأصول الإفريقية وهدفه فرنسة الفريق الملكي بحيت كل مرة يطالب بالتعاقد مع لاعبين فرنسيين فقط مرة ماندي مرة فاران مرة بوغبا مرة مبابي مرة مع ندومبيلي مع مع بابي جوييه وكلهم فرنسيين مما يتير الشكوك
من حق أي مدريدستا أن يفخر بناديه.لأنه حتما يشجع النادي الأفضل.في السنوات الأخيرة حصل نكوص للنادي وهذا عادي جدا.تبقى مسابقة دوري أبطال أوروبا تخصصنا وبطولتنا.فزنا بالليغا ولم نخرج خاليي الوفاض.ويبقى شعارنا دائما هالا مدريد إي نادا ماس.ريال مدريد و لا شيء غيره
زين الدين زيدان مدرب كبير ولكنه اليوم غابت عنه رؤيا المباراة فمن أبجديات الكرة لا يمكنني بناء عملياتي من الخلف وأنا تحت الضغط لأنه كيفما كان المدافع سيرتكب
الأخطاء كيف أكون مدربا لريال مدريد ومدافعي ووسط ميداني ارتكب ما مجموعه سبعة أخطاء إلى حدود الدقيقة ٢٧ ولا أنتفض كيف أترك فاران على أرضية الملعب وهو في غير يومه كازيميرو غير موجود وكراوس تحت الصغط والسي زيدان لم يغير من خطته يربحون الأموال الطائلة دون تقديم أي مجهود بكل تواضع لو كنت مكان زيدان لما نهجت هذه الخطة أمام فريق يلعب لنفسه ولا يعير اهتماما للخصم وهذا أسلوب جديد
سنفتح المجال للاطفال الصغار يفرحون قيلا هههههه
فران لاعب يلعب بالرأس الكرات الهوائية و لا يجد اللعب بقدميه فعندما تكون عنده الكرة يرتعش كثيرا (تيتضعق بزاف) أما زيدان فلا يجد التدريب حيث قوته هي :c'est un meneur d'hommes.
قلتها وكررتها الريال ضعيفة فازت liga لأن البارصة ضعيفة و ليس لأن المدريد قوية فازت في السنوات الأخيرة بchapions league بعامل الحظ وهذا واضح
واش بغيتو الريال تحصد الشامبيونس كل عام ؟؟ نخليو البامبينوس يفرحو شوية. تهلاو
زيدان لا يمكن أن يحالفه الحظ دائما. يجب أن يعود إلى الواقع ليعرف أنه كان لاعبا عظيما و لن يكون مدربا بنفس المستوى كلاعب.