عَبَّر الطاقم التقني الجديد للرجاء الرياضي، بقيادة المدرب جمال سلامي ومساعده يوسف السفري، خلال ندوة تقديمهما لوسائل الإعلام، الخميس، في أحد فنادق الدار البيضاء، عن إدراكهما التام لحجم المسؤولية الملقاة على عاتقهما لنيل رضا الجماهير “الرجاوية”، وإثبات جدارتهما بثقة المكتب المسير للنادي، برئاسة جواد الزيات.
وقال سلامي إن للرجاء الرياضي جمهورا غيورا و”ذواقا”، وتهمُّه طريقة اللعب مثلما يطالب بالنتائج، مردفا “حاليا، نتوفر على لاعبين بإمكانيات جيدة، سنضيف إليها تجربتنا أنا والسفري لنستجمع مقومات النجاح.. أمامنا مسؤولية كبيرة ومباريات قوية، أهمها أمام الوداد الرياضي والترجي التونسي.. اللاعبون مستعدون لتحسين مستوى الفريق أداء ونتيجة!”.
وبخصوص الشق المتعلق بالانضباط داخل المجموعة، قال سلامي “لا مشكل في شق الانضباط.. ربما كان مطروحا قبل مجيئي.. لكن منذ التحاقي بالمجموعة، الكل أبدى التزامه واستعداده للمشاركة بفاعلية في إنجاح مشروعنا والعودة لسكة الألقاب”.
ومن جهته، أكد السفري أن هدفه مع فريقه الأم هو إعادته لوضعه الطبيعي فوق منصات التتويج، مردفا “سنشتغل لنكون في مستوى تطلعات الجماهير التي رحبت بعودتنا إلى الفريق، وإدارة النادي التي وضعت فينا الثقة..”.
وعَاد سلامي ليتحدث عن تأثير التزام لاعبي الفريق بالمشاركة مع المنتخبات الوطنية، مؤكدا “هذا يطرح لنا مشاكل، لكننا نتعاون مع خاليلوزيتش الذي جالسناه وتحدثنا عن إمكانيات بانون، وسنحل اليوم في معسكر المنتخب المحلي للحديث مع لاعبينا هناك والتنسيق معهم بشكل مباشر بخصوص التحضيرات للديربي..”.
وأوضح المدرب الجديد للرجاء أن التزام اللاعبين البارزين للنادي مع المنتخبات الوطنية سيكون فرصة ذهبية أمام اللاعبين الشباب لإبراز إمكانياتهم، خاصةً وأن الفريق مقبل على أجندة مكثفة من المباريات.
اول شيء سيقومون به هو تغيير التشكيلة الرسمية حتى يبينوا أنهم غيروا شيءا في الفريق وهذا ما يقوم به كل المدربين الجدد، وسيحققون نتيجة إيجابية في اول مقابلة وبعد ذلك ستعود حليمة إلى عادتها القديمة. لأن أي مدرب يحتاج إلى وقت لكي يغير ما يمكن تغييره فعلى الجمهور الرجاوي أن يصبر على السلامي.
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخد اادنيا غلابا
الرجاء الاصل لباقي تقليد
سبق وقلت لكم ليسوا ابناء الفريق. السلامي ابن جمعية الحليب وفاز معهم بالقاب قبل ان يندمجوا مع الرجاء في صيف 1995و السفري ابن الرشاد البرنوصي اكتشفه الطوسي واحرز معه على كاس أفريقيا للشبان سنة 1997 وهو يلعب مع الرشاد. اعرف هذا الكلام يستفز الرجاويين لكنه يبقى استفزازًا مقبولًا لا باس في الديسلايك
صراحتا يجب وضع عقد طويل الأمد لهاؤلاء الشباب للإستقرار النفسي والعمل بإرتياح
لقد رحبت بك .لكن لم أسمع منك أن الفريق ينقصه هداف ممتاز وصانع العاب وجناح .هل الرجاء ستحصل على الألقاب بالهجوم الحالي .انا لا انقص منهم. لكن بطل أفريقيا وكأس العرب والبطولة يحتاج لهذا الخصاص ليكون فريق متكامل. الفريق يخسر مع برشيذ ويتعادل مع الوداد واقصي بكأس العرش. هناك خلل نقص لا عبين كياجور وحدراف وحافضي أثر خصاصهم على الفريق. ثانيا الانتباه أخطاء الدفاع كمقابلة الوداد وبرشيد. هدا رءي يحترم ويدرس من السيدان سلامي وسفري قبل فوات الأوان.
على الجمهور ألا يتسرع النتائج وأن يترك السلامي والسفري يعملان بدون ضغط ليس في هذه السنة بل في السنة القادمة أيضا .بعد ذلك ستجني الجماهير الرجاوية وتقطف ثمارا ناضجة بإذن الله .
وعلى السلامي الاعتماد على أبناء المدرسة في غياب ضغط الجماهير .
ديما خليو لينا طاقم مغربي في جميع الميادين ربحو او خسرو كيف كيف المهم خيرنا مايديه غيرنا وباراكا علينا من عقدة الاجنبي راه ديما واعر و المغربي 0 .
قمة الهواية الفريق كان غادي مزيان تأهل لدور المجموعات فالعصبة والرئيس ماعجبتوش طريقة اللعب . أعتقد أن الموسم إنته للرجاء ومايحلمو بحتى لقب
الرجاء وبالتجربة لا تعطي لابنائها.فمصير السلامي سيكون الفشل كسابقيه من ابناء النادي.والسبب هو ان لااعبين يحسون بالنقص امام من سبقوهم.لدلك يعصون الاوانر ويدخلون في صراعات مع المدرب ابن النادي.انا ما كاين اللي بقا فيا قد هداك القرقوري.والله ايلا منحوس .وقتما جاء للرجاء كمساعد كيمشي وكيجر معاه المدرب ههه.
جميل وجيد ان يكون المدرب المغربي الاحق في التدريب لكن يبقى دائما من الدرجة الثانية امام المدرب الاجنبي.. ثم إن هناك فرقا مغربية تقتات من وجود هذا الأخير ولو دون مستوى. لهذا ننصح السلامي بعدم الفرح والتسرع لان الرجاء فريق منظومة صعبة.ومركبة.فكان عليه اختيار طنجة؛ سيكون فيها موقرا. أما في الرجاء فهناك من يراه لاعبا بل ليس ابن الرجاء مادام قد انطلق من جمعية الحليب.
لا شيء يضمن نجاح السلامي مع الرجاء قد ينجح وممكن ان يفشل بنفس اللاعبين اعتقد ان السلامي سيلعب بنفس الطريقة التي كان يلعب المدرب الفرنسي المعتمدة على وسط الميدان ( المدرسة الفرنسية ) والا سيحصل ارتباك لدى اللاعبين لاستيعاب الطريقة الجديدة والنهج التكتيكي الجديد الذي سيعتمده السلامي مع الرجاء اعتقد ان لا شيء سيتغير في اولى مباريات السلامي مع الرجاء …اضف الى هذا المشكل قوة البطولة الوطنية الاحترافية ليس هناك فرق ضعيفة في البطولة الزمامرة خير مثال …
ماغدير والو أسي السلامي الجماهير الرجاوية لن تغفر لك إذا أخفقت في تحقيق المراد ،لست مؤهلا بما يكفي لكي تكون مدربا للنادي العالمي مثل الرجاء
هذا ما نتمناه و بالتوفيق إن شاء الله
ياك ديما كاتلطبو مدرب محلي في البطولة و المنتخب
وباز حتى واحد مخليتوه فحالو
ولا كلشي فاهم فالتدريب
أتمنى من كل قلبي أن يكون اللاعبون على قدر المسؤولية وأن يتعاونوا مع الإطار الوطني جمال السلامي والسفري.إنشاء الله ستعود الرجاء إلى سكتها الصحيحة.