"أسود البطولة" يعودون بتعادل من الجزائر في دور إقصائيات "الشان"

السي الحسين عموتة اتمنى لك التوفيق في مباراة الإياب. تعادل سلبي في نظري نتيجة إيجابية بحكم اللعب في البليدة. نتمنى لكم كل الخير والتوفيق والنصر في بلادكم إن شاء الله حتى تحققوا ما عجز عنه الفرنسيين الذين يعاملون بسخاء مبالغ فيه من طرف الجامعة. وأنا كم من مرة ناديت من هذا المنبر تزكية عموتة لقيادة الكبار ولكن هذه فرصة لتبرهن على مؤهلاتك العالية والاحترافية. حض سعيد إن شاء الله تعالى في العودة.

المقابلة تحت المستوى, اداء متوازن بين الفرقين بروح رياضية عالية بين الشقيقين و هذا ما نريده. الفريق المغربي عاد بتعادل ثمين من البليدة و اتمنى له النجاح.

تابعت المبارة و كأنني أشاهد لاعبي الدواوير في الغابة، طريقة ابعاد الكرات كأننا في مبارات الريكبي و تمريرات ناقصة و كأن اللاعبين لا يستطيعون قذف الكرة (ثقيلة عليهم مساكن) و اذا رجع الى الخلف و مرروا الكرة تذهب في اتجاه مغاير.
لدي طلب لمسؤولي الكرة بالبلاد و النوادي الله خليكم بداو ديروا قاعات لكمال الاجسام للاعبين و عطيوهم المكملات الغذائية

هذه المبارة للذين يريدون ابعاد المحترفين في اوروبا.
تصوروا هذه المنتخبات تمثل المغرب و الجزاءر في كاس افريقيا و العالم ؟ تخيلتهم يلعبون في القمر حيث تنعدم الجادبية

المنتخب الوطني كان ضعيفا لا هطة لا تكتيك المدرب لم يحرك ساكنا ولن يقم بالتغيير في الوقت المناسب بالخصوص أحداد الذي ارتكب أخطاء

هاته المباراة انعدم فيها كل شيئ و كأن المتتبع كان به يتابع مباراة من نهاية موسم البطولة الوطنية حيث فريقان ليس معنيان بالنزول الى القسم الثاني و لا المنافسة على الصفوف الأولى : ملل، عشوائية، تيهان، قلة الحماس، اخطاء فردية بالجملة، لاعبين لاعلاقة لهم بالاحتراف.. لا اعتقد بمثل هؤلاء اللاعبين و لا بهاته العشوائية سيمكن للمغرب مقارعة خصومه بالكامرون ان حقق التاهل..
رونارد و سابيقه و الجمهور كانوا دوما على حق عند استبعاد لاعبي البطولة من المنتخب الأول… مستواهم لم يرق عن مستوى لاعبي بطولة الهواة.

اهتمامكم الكبير بهذه البطولة غريب جدا
احنا في الجزاير غير مهتمين بها والمنتخب المحلي تجمع 5 أيام فقط قبل المباراة وأغلب اللاعبين المحليين احترفو يعني البطولة لم يبقى فيها الا العواجيز
اهتمام لاعبينا المحليين الأول أصبح الاحتراف و الوصول للمنتخب الأول حيث ساعدوه في الفوز بالكان وليس المشاركة في الشان

نتيجة مفخخة كنت اتمنى تعادل ايجابي .هذه النتيجة سيف ذو حدين .الهزيمة بهدفين لواحد احسن من التعادل السلبي في نظري .على كل حال لامجال للتفاءل باهذه النتيجة ويجب على المنتخب المغربي ان يلعب بالجدية والصرامة المطلوبين في هذه المباراة الفاصلة وحذاري مرة اخرى لان المنتخب الجزاءري ليس لديه ما يخسره.

عموتة محدود خططيا له فكر دفاعي وضهر ذلك مع الوداد سابقا المنتخب الجزائري دخل التربص بأيام قليلة وخطف التعادل ومقابلة العودة ستكون صعبة التعادل السلبي سيف دو حدين.

هذا هو مستوى البطولة الوطنية،يعني على الجامعة أن تبني وتساند الفرق الوطنية كي تصل إلى مستوى الفرق الأخرى،واللاعبون أبلو البلاء الحسن،كلهم كانوا في المستوى رغم أرضية الملعب،عموتةإنشاء الله سيتأهل،هذا الفريق الذي إحتقرتموه والذي إحتقره البعض في تعليقاته،تحس بهم أنهم مغاربة دوريجين كتشم ريحة البلاد ،تراب البلاد،لوأعطيناهم شيء من الدعم سيكونون أفضل مما يروج له البعض،كلشي ولا في المغرب كيدرب كلشي خاشي منخرو في ما لايعنيه،عموتة أول تجربة وكذا الللاعبون ماذا تريدون،????????!!!!!!

إعادة الكرة من طرف بانون إلى الحارس أكثر من 10 مرات لا يليق و اعتبره عدم احترام للجمهور اللذي يؤدي ثمن التذكرة للفرجة و ليس للملل. أتمنى أن يتفادى هاذا اللاعب مستقبلا هذه العادة اللتي ألفها منذ زمان.

روح رياضية بين المغرب والجزائر ديما خاوة خاوة والانتصار للأفضل في المباراة

مستوى هؤلاء اللاعبين أفضل بكثير عما كانوا عليه
فرق كبير بين وليد الكرتي مع المنتخب الأول و المحلي
أسلوب لعب عموتة هكذا لا يميل الى الفرجة و و اللعب الهجومي
المقابلة طغى عليها الاحترام بين الفريقين
عكس مقابلات ضد التوانسة تكون حماسية و خشونة الزائدة
مهم ان المقابلة انتهت بروح رياضية كبيرة اهم من الاداء
و النتيجة و أتمنى ان يمثلنا الأفضل
لنشجع من يمر الى الدور القادم أكان منتخب الحزائري او مغربي

الحماس والندية والروح القتالية موجودة والخبرة غائبة ومنعدمة تماما بالنسبة للفريقين والتعادل كان نتيجة منطقية هذا هو مستوى الفرق المحلية باختصار

لعبا الفريقين بحذر تام مستوى لاباس به مع بداية الموسم تعادل منطقي انشاء الله يتحسن الاداء مستقبلا

ظهر ضعف بدني و لياقة جد متدهورة من اللاعبين سواء من المنتخب المحلي المغربي او الجزائري. طبعا بعد العطلة الصيفية و فترة الاسترخاء، لكن الأداء غير مطمئن تماما و اختيارت عموتة محط انتقاد.. مثلا ماذا أحداد و لعبه العقيم، و رقم 8 العربي الناجي لعب على les tacles طوال اللقاء بشكل غريب و الحكم تساهل بإنذاره مرة واحدة، و غياب تام للناهيري و الحداد الذي مازال يجري دون بوصلة… أين هو دور جبران في الربط و التطعيم بين وسط الميدان و الهجوم. بديع اوك مازال يختار الحلول الصعبة عوض اللعب السهل و تمريراته كارثية، نقطة الضوء كانت النمساوي في الكرات العالية دون استثمار..
حتى المنتخب الجزائري المحلي ظهر بمستوى ضعيف، و لا أظن أنه سيحقق شيئا كما فعل المنتخب الأول في الظفر بكأس افريقيا بطريقة رائعة..