اكتفى المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 20 سنة بنتيجة التعادل هدفين لمثلهما، في ثالث مباريات بطولة الألعاب الإفريقية، اليوم الجمعة أمام نظيره النيجيري.
وبدأت العناصر الوطنية مجريات المواجهة بشكل جيد، من خلال استحواذهم على أطوار اللعب وخلق مناورات هجومية مبكرة كانوا من خلالها قريببن من الوصول إلى شباك المنتخب النيجيري، قبل أن ينجح اللاعب محسن عبا، في هز الشباك في حدود الدقيقة 13 مانحا بذلك التقدم للأشبال.
وكان المنتخب المغربي قريبا من إضافة أهداف أخرى في باقي دقائق المواجهة لولا التسرع والنجاعة الهجومية المفقودة، إذ لم يتوفق أبناء جمال السلامي، في إيجاد الحلول الهجومية رغم الكثير من فرص التهديف التي عرفتها الجولة الأولى.
وفي الوقت الذي تسير مجريات الشوط الأول نحو نهايته بفوز أشبال السلامي، تمكن المنتخب النيجيري من تعديل النتيجة عن طريق اللاعب أبوبكر، من ركلة جزاء في مناسبتين، وذلك في حدود الدقيقة 45، لتنهي الصافرة الموريتاتية تفاصيل الشوط الأول بالتعادل هدف لمثله.
وبحث أبناء جمال السلامي، مع بداية دقائق الشوط الثاني عن العودة للتقدم في النتيجة، من خلال خلق بعض المناورات الهجومية، قبل أن يحتسب لهم الحكم الموريتاني ركلة جزاء، نجح في ترجمتها إلى الهدف اللاعب إسماعيل مترجي، في حدود الدقيقة 60.
وقبل نهاية المباراة بثوان، تمكن المنتخب النيجيري من تسجيل هدف قاتل في الوقت الضائع، حكم به على المنتخب المغربي بمغادرة المسابقة.
ويقول المثل الشعبي: منين دازت ليبرة يدوز الخيط
المنتخب المغربي دو مستوى تقني عالي.الا انه العقلية مازالت هاوية جدا.
لقد تعوذنا الخاسرة والاحباط وليس هناك ما يفرح..اموال طائلة تضييع وراء مجموعة من الكوسال والمغضوب عليهم..فلن افرح لفرحكم ناذر,,و
ولا لاخساءركم متماذية..مادمت تحت ضغط سكر..فناموا..
المغرب خاصوا لاعبيين امثال حمد الله في الأخلاق والانضباط لكن الجامعة لا تريد سوى التكتلات و الاحزاب داخل المنتخب كفا كفا عيقتو بزاف
Il n'ont que moins de 20 ans ahim s'ils arrivent à dépasser les 23 et 28 ans ce sera la catastrophe que de l'argent perdu
يجب إبعاد الطاقم القديم / الجديد…
من جميع مستويات الأعمار بالمنتخبات .. و النهوض بتقنيين جدد … فكفى من طي الملفات …إما أن تكون نتائج إيجابية
و إما … ؟ لا مكان للتسامح مع الفشل …في كل مناسبة…آيوا بزاف !!!
المغــرب يعتبر خزااان هائل للمواهب ليس فقط الرياضية بل بمختلف المجالات وما ينقص هذه المواهب هي إدارة ومسيرين أكفاء يقودونهم إلى تحقيق الإنتصارات القارية والعالمية
لكن مادام عندنا مسيريين رياضيين لا يفقون في الرياضة شئ وفوق هذا سقف طموحات كل المسيرين الرياضيين المغاربة بمختلف الرياضات دائما محدود جدا وهذا لاحظته فيهم جميعا فدائما المدربيين والمسيريين مثلا لكرة القدم او كرة السلة او الطائرة وووو عندما يُقصون بمسابقة قارية أو عالمية يُصرحون بنفس التصريحات وهي "أن المهم هي المشاركة" فمنذ أن وعيت على الدنيا وأنا أسمع هذه الجملة وهي سبب إخفاق الرياضة المغربية لأنهم يقتلون الطموح والإرادة لدى اللاعبين المغاربة ولذلك كل الرياضيين المغاربة يقنعون بالقليل لأن المسؤولين هم من زرعو فيهم هذا المرض الخبيث الذي ينخر رياضتنا عكس مثلا الاشقاء المصريين دائما سقف طموحاتهم عالي جدا ولهذا فازت منتخباتهم بمختلف الرياضات بألقاب قارية وعالمية ليس لأنهم أقوى بل لأن إرادتهم أقوى وسقف طموحاتهم أعلى فمتى سيستفيق المسؤولين الذين ينهبون أموال الشعب بدون فائدة ويزرعون في اللاعبين حب الانتصار عوض الاكتفاء بالمشاركة؟؟
الخلل ليس في لعبة كرة القدم و إنما في المسؤولين عليها . يجب طردهم و محاسبتهم على ما أضاعوه علينا من وقت و فرص و من مال ضرائبنا . الله ياخد فيهوم الحق كيضيعونا اللهم ضيع عليهم ما أغلى و ما أعز عليهم
يجب على السلامي ان يفهم على انه هو سبب الهزيمة
وجب عليه الذهاب إلى حال سبيله.
انه دون المستوى فريق لعب بدون خطة ولا استعداد بسيكولوجي انها مهزلة.
مدرب فشل مع منتخب أقل من 17 سنة يكافؤ بتدريب منتخب 20 سنة !؟؟؟؟؟
و نتساءل أين الخلل؟ !!!
هذه نتيجة تعيين طاقم محلي! يقولون ماذا عسانا بالمدرب الفرنسي…فرنسا بطلة العالم ليس فقط في كرة القدم و تتوفر على خزان هام من المدربين و المؤطرين و المعدين و و و…لا زلنا بحاجة ماسة لخبراء أجانب في كل المجالات أبينا أم كرهنا فنحن غير قادرين على تسيير أمورنا بأنفسنا! هذه هي الحقيقة و وجب الإيمان بها!
صلاة الجنازة على كرة القدم بالمغرب
سبق وقلنا لنا اولويات قبل كرة القدم وتنظيم التظاهرات التي لا طائل من ورائها.فلنستثمر تلك المبالغ الضخمة المهدورة عبثا في التعليم والصحة والتشغيل، فمرتبتنا حول الدخل الفردي هي الأخيرة عالميا بين 122دولة. اتقوا الله فينا .
ههههه فزنا على جنوب إفريقيا بالقلم و إنهزمنا أمام بوركينافاسو و تعادلنا مع نيجيريا، عيينا بالهضرة و الكلام، ركبتوا فينا العصب و السكر و الملحة
sachant que la federation marocaine a le plus haut budget en afrique 87 millions dollars (triple budget comparé a la federation suivante : afrique du sud) ….mahzala
الما والوالشطابة حتى حاجة ما بقات تفرح.الله يجيب شي فيزا وخا غير للموزابيق.
قال ليك طاح قال من الخيمة اخرج اعوج وهذا ينطبق على هذا الفريق هزمنا في قعر دارنا حسبي الله ونعم الوكيل
هم يتدربون ويتهيأون للاحباطات والخسارات عندما يكونون في المنتخب الأول .
الرياضة في المغرب تعاني مثل ما يعاني التعليم و الصحة و …. إلخ ! ما دام ليس هناك مسؤولين أكفاء وعدم المحاسبة و المتابعة فلن يكون هناك خير في أي قطاع في المغرب ! سيبقى دائما الشعب يكتب تعاليق غاضبة و المسؤولين يقرئونها ويضحكون
من اسباب اقصاء المنتخب:
– اسماعيل مترجي الدي اضاع فرصة قتل المباراة فبل هدف التعادل ..
من ابجديات اللعبة إن كنت في هجوم و استعصى عليه التهديف ان تحتفظ بالكرة او تدهب بها اتجاه الزاوية مع تغطية الكرة لربح بعض الثواني واصطياد خطإ ..لكن الشبه لاعب مترجي الدي اصلا نادرا ما يلعب في الوداد وان شارك مع الفريق دخل في اواخر الدقائق ليهدر العديد من الفرص و يسجل " لملاوطة " من الفرص..والطامة الكبرى .."عاطينو العشرة والشرويطة " ..احاي !!..أحاي !!..على العشرة اللي تبهدلات !!…
اما الدفاع فهو عبارة عن "لاعبين من المسكة "..وان قلنا من " العجين " فقد اعطيناهم قوة يفتقدونها..
الشبه حارس المرمى باخطائه الكارثية..وقامته القصيرة و عدم بعث الطمأنينة والثقة في اصدقائه و عدم التحكم في الكرات السهلة و بلباسه " الاسود " الشبيه بلباس حراس مرمى الستينات و السبعينات..(اين انت يا هيلستروم ..؟ اين انت يا كامبوس ؟..اين انت ياداساييف ؟ بلباسهم التاريخي و جضورهم الواضح و تدخلاتهم الحاسمة..لكن الفالطا ف لي عطاه القميص الوطني..
الخلاصة : فريق بلا روح…مدرب فاقد للحلول وشارد يتفرج على مهزلة من انتاج المدرب المحلي
وكان المنتخب المغربي قريبا من إضافة أهداف أخرى في باقي دقائق المواجهة لولا التسرع والنجاعة الهجومية المفقودة… التسرع و النجاعة تدرس و لا يسمح لها في المباريات الحاسمة…لكن مع الاسف نلاحظها حتى عند الكبار …لما لولا ؟ بل اصبحت عادية ألفناها….اين تلك التعاليق التي تمدح المحليين لاعبين و أطرا…اذا كان الشبان و الأطر دون المستوى ، فكيف سيكون هؤلاء عندما نحتاجهم لذى الكبار.
عندما يستمر الربان لفترة طويلة رغم الخسارات المتتالية و لا يستبدل فهو في إطمئنان بيولوجي غير محفز و بالتالي الأمور عادية لديه بينما الأموال تصرف و تهدر بدون نتائج.
اقصاء مرير من الدور الاول و في الميدان امام جمهوره ولا يخرج المدرب ليعتذر و يقدم استقالته ويعترف انه المسؤول عن الاخفاق مادام هو من اختار ال " أشباه لاعبين و على رأسهم مترجي الدي لا يرجى منه خيرا.."
هذه الواقعة جعلتني اتذكر كلمات جمال السلامي حينما فاز بالشان ( وصفقنا له انداك ) فقال ( التصريح مدون بالصوت والصورة ) قال ان الفضل كله يرجع لرونار الدي آزره و ساعده في جميع المراحل و لم يبخل عليه بتوجيهاته ..
الان عرفنا لمادا كانت اللخبطة و العشوائية في الخطة و في اختيار الاشباه لاعبين..وااا عباد الله كيف يعقل استدعاء اسماعيل مترجي ولم يكن يلعب في فريقه بل كان دائما احتياطي و في نادر الاوقات..اسألوا البنزرتي .
والطامة الكبرى : عن أي معيار (إن كان هناك معيار من اصله ) اعتمد جمال السلامي للمناداة عن دلك الشبه حارس ؟..معيار القامة ؟ يكفي مقارنة قامته مع حارس نيجيريا …معيار الحظور و فرض الذات في المربع 16 متر ؟ حارس يختبيء !! معيار ردود الافعال السريعة les reflèxes ؟ ..معيار الثقة ؟ ..كم مرة رأيناه و هو " يرتحف للاتقاط الكرات العالية فيفشل في اسهلها..
على سلامتهم ماخيبوش رأي المغاربة ومشاو على نفس طريق المنتخب الاول مبروك الاقصاء
الى الاخ سعبد
لا يمكن مقارنة هزيمتين كاس افريقيا مع مسابقة الالعاب الافريقية لقيمة كل واحدة و وزنها عند الفيفا .
وحتى ولو فرضنا ذلك جدلا ..فالفريق الاول اقصي من الدور التاني وليس من الدور الاول ثانيا اقصي بضربات الحظ وليس بسداجة و تهور مهاجم لا يلعب حتى في فريقه واعني بدلك ( واسطر تحتها بعدة سطور وأضع عليها فلييوريسانس ).
المنتخب الاول كان يلعب خارج الديار عكس منتخب اقل من 20 سنة .
المنتخب الكببر كان تحت اشراف رونار و المنتخب الثاني كان تحت اشراف مدرب محلي كانت العديد من الحناجر تطالب به .
بمناسبة المدرب الوطني..واا فينكم يا من كنتم تسوقون ان المدرب المحلي احسن من الاجنبي..وان المدربين المغاربة لهم كفاءات عالية جدا جدا ( حسب مطبل للشاكي) .وان ولد لبلاد يفهم جيدا اللاعب المغربي ..
وااا فينك ياعبد الحق ماندوزا ؟ انت الدي تعارض فكرة المدرب الاجنبي ..؟اسألك سؤالا :الا تشاهد من يدرب الريال..وبرشلونة..والمان يونايتد..و المان سيتي..وليفبربول..واتايتيكو مدريد.و…و..؟يدربهم مدرب محلي ام اجنبي ؟ الكفاءة لا ترتبط بوطن ولا عرق و لا دين ولا لون .. في عالم يدعو للتعايش و ينبذ العنصرية
إقصاء كان منتظرا والسبب هم من ينادون بالاعب المحلي المدرب المحلي من بطولة محلية يطغى عليها التسابق والمنافسة الغير الشريفة على الفوز بالبطولة التي لا تساوي فيمتها حتي 50٪ من قيمة ما تصرف عليها من جلب مدربين أجانب ولاعبين أجانب لكي يشارك الفريق في بطولة إفريقية وكأس العالم للأندية ونفتخر بهذا الإنجاز ويقال عنا فريق عالمي أو فريق الأمة ونستدرج معنا الجمهور لإقامة مهرجان في المدرجات وحتى الإعلام كله متمركزا في هذه المدينة الكل يمجد ويبارك ولا أحد يجرأ أن ينتقد حتى ولو قدر الله و تم الإقصاء فالسبب هو الحكم الإفريقي سوء الأرضية وسوء المعاملة وسوء الإستقبال وليس المستوى التقني الضعيف أما إذا تعلق الأمر بالمنتخب فمنذ التعاقد مع المدرب الأجنبي قبل حتى وطء قدمة في المغرب أختيار غير صائب سيتقاضى أجرا من أموال الشعب مدرب لا يتحدث مع الإعلام الوطني لا ينادي على لاعبين من فرق…….
إذن هاهو مدرب محلي من المدينة التي تفضلون يقصى مع منتخب متكون من لاعبي الفرق التي تفضلون فلننتظر ماذا ستقولون علس الميتوى التقني علما بأن الجامعة لم تكن فوق المستطيل الأخضر
ضيعتم هرفي رونار الذي تتمناه كل المنتخبات وهاهو في السعوديۃ ياخذ ضعف ما كان ياخذ في المغرب تذكرو كلامي حتی الصومال ستفوز علينا الان فقد ذهب الثعلب
والله ياسعيد الألفة كلامك في الصواب،، كيف يعقل نريد النهوض بالرياضة من القاعدة، وهي اولا وقبل شيء فاسدة ؟ من مؤطرين فاشلين منذ أمد بعيد وهم على رأس القائمة التقنية ولم يطوروا مستواهم لتحقيق النتائج المرضية، ودائما نفس النغمة، عدم الجاهزية، الوقت قصير، جمع اللاعبين في ضرف قصير، كلها اعتذارات سلبية؟؟؟