أنصفت اللجنة التأديبية التابعة للإتحاد الإفريقي لكرة القدم، المنتخب الأولمبي في اعتراضه على لاعب الكونغو الديمقراطية ولاعب تيبي مازيمبي زولا.
وحكمت اللجنة لصالح المغرب، باعتباره متأهلا عن المقابلة وإقصاء المنتخب الكونغولي، مع توقيف الاتحاد لعام.
ويحق للاتحاد الكونغولي استئناف الحكم في ثلاث أيام مع اللجوء للمحكمة الرياضية الطاس .
وكانت إدارة المنتخب المغربي لأقل من 23 سنة اعترضت على اللاعب الكونغولي زولا في لقاء المنتخب المغربي.
ربحوهم بالكورة ماشي بالقلم كون غير بقيتو ساكتين على الاقل مقصيين بشرف
واش الاولمبي دبا بامكانه يشارك فالاولمبياد اولا كيفاش فهمونا عافاكم
واخة تقصيوهم مغاديرو فايدة
كلنا شاهدنا المستوى الباهت
On a toujours besoin d une excuse pour gagner nos matchs
Cette equipe n ‘ira pas loin a moins que ennsyri et hakimi et mazraoui l aident
تأهل باسل مادام لم يحسم بالميدان.لتكن لدينا روح رياضية ونعترف بالهزيمة. بالنسبة لي حتى لو فاز المغرب بذهبية مسابقة كرة القدم في أولمبياد طوكيو فإن دلك لن يكون مستحقا أمام الرأي العام الدولي. ما بني على باطل فهو باطل
Oui !!mais il reste une grande équipe de Mali à surpasser avant de se qualifier au à la phase finale et après la qualification pour les JO.
Donc il ne faut pas cacher l’échec dû à la faiblesse flagrante de l’équipe olympique et l’événement ne peut être l’arbre qui cache la forêt !!
Donc pas de tapage médiatique .
Il reste encore l’appel pour la RDC le Mali et le classement à can moins 23 ans
الفريق اللدي يتأهل بالتبوحيط كيرجع بالشوهة والفضيحة
تبارك الله على سي القجع ديما داير خدمتوا.
رغم كل شئ نقول اولا مبروك التأهل ولو أنه جاء بالقلم عوض القدم، ولكن القانون قانون ويسري على الجميع، ولي دار دار الذنب يستهل العقوبة.
والان جاء وقت العمل من اجل تدارك اخطاء الماضي وتكوين منتخب قادر على التاهل للاولمبياد وتحقيق نتائج مرضية ولما لا الفوز باحدى الميداليات ولو ان هذا الحلم يبقى صعب التحقيق.
الذي أريد أن أضيف كيفما كان الحال مبروك عليكم بالكتابي اما المحوري فأظن أن المغرب مازال هو هو باك صاحبي مازالت قائمة لأنني أرى عناصر لقيادة أي وقد بورزوا من قبل مع الفريق الوطني أقل من 19سنة من فرق الفتح الرباطي وهم في مركز مولاي رشيد من مدافعين ومهاجمين ولم يستدعونهم ما السبب من هنا نعرف أن المغرب ساير في الطريقالتاخر
كفاكم جلدا للذات من شاهد مباراة الاياب كان المنتخب المغربي هو المهيمن ولولا السقوط المتكرر للاعبين الكونكوليين لتلقو اهداف أخرى كما أن تزوير أعمار الاعبين الأفارقة هو أمر معمول به منذ زمان وليس حديث اليوم فالأجدر بنا الاستيدبشار خيرا بعودة جزء يسير من حقوقنا ألا وهي اللعب مع أقراننا في السن ههه
" إلى مجابهاش القدم….أجبها القلم"….. .خسارة….
شخصيا لا أفضل النتائج من هذا النوع…بالرغم من أنها تدخل في اللعبة.
لقد انتهت مقابلة الرجاء ضد اكادير مند قليل لصالح الجراد ومرة أخرى الحكم يقوم بدوره على احسن وجه..
القانون قانون، وهذا داخل في قانون اللعبة، لاعب فوق السن المسموح به تم ادراجه بالتشكيلة، اذن الهزيمة للفريق الذي حاول توهيم الخصم، فهنا الاقصاء، شيء واضح وعادي ومعروف في عالم الكرة، والمغرب كان محقا في قراره وفاز بالقلم وهذا من حقه وليس فيه اي تلبس، أين المشكل ؟والان يجب التعامل مع قابل المباريات بجدية لتحقيق التاهل للاولمباد ان شاء الله
برافوا لقجع هاذشي لبغات الوقت وهاذشي هو لخدام مع هاذ الافارقة
ههههه فكروني بنهائيات كأس أوروبا في يونيو 1992 الاتحاد الاوروبي لكرة القدم اقصى يوغوزلافيا (حرب اهلية) انذاك و جابو في مكانها الدانمارك و فازت هذه الاخيرة على المانيا في القابلة النهائية 2-0
الا مجابها القدم اجيبها القلم السي القجع
جوابا على المنتقدين ….. لو وقع العكس مثلا والكونكو الديمقراطية هي من اعترضت ضد المنتخب المغربي مالذي سيكون جوابكم…..
ايوا حكا والواد والمدرب لي جريتو اعليه غترجعوه ولا داه الواد
إلى علم الجميع المغرب انهزم ب2 الى 0 و انتصر ب1 إلى 0 و اللي دار الفرق هو اللاعب الكبير سنا.
مبروك على المنتخب المغربي
الدول الإفريقية معروفة بهذه التلاعبات في مباريات كرة القدم منذ زمان لاسيما في الفآت الصغرى حيث كان يظهر بوضوح كبر اللاعبين من خلال بنيتهم الجسدية وملامح وجوههم لكن ما كانت الجامعة تتحمل العناء لتقديم اعتراضات… Aujourd'hui Bravo pour la FRMF
المتدخل 1: ااش جاب السكرا في الكلام.. المهم هو بعدا عمل والعمل عبادة.. والعمل هنا هو الكتابة.. اما من كانوا قبله فلم يستطيعوا القيام بذلك كثير من المرات..
فرصة باش إوجدو فريق فالمستوى..والله أعلم.
الذي لم يحترم قانون اللعبة فيجب عليه الإقصاء فلقد أشركو لاعب يفوق سنه القانون وبالتالي فحق عليهم ان يقصو لعدم انضباطهم ومبروك للمنتخب والوطني