حقق فريق أولمبيك خريبكة لكرة القدم، فوزا ثمينا بهدف نظيف، على حساب مضيفه الكوكب المراكشي، في نزال الجولة 25 من منافسات الدوري الاحترافي، الذي جمع بينهما، اليوم الجمعة، على أرضية ملعب مراكش.
وتمكن عمر سربوت، من تسجيل الهدف الوحيد للفريق “الخريبكي”، في حدود الدقيقة 79، ليقود بذلك فريقه لحصد ثلاث نقاط ثمينة، مكنته من تحسين ترتيبه.
وبلغ رصيد أولمبيك خريبكة بعد هذا الفوز، النقطة 31 في الصف الثامن، في المقابل جمدت الهزيمة رصيد الكوكب المراكشي، في 22 نقطة، بالمركز الأخير مناصفة مع شباب الريف الحسيمي.
طامة كبرى أن يندحر فريق مرجعي في كرة القدم الوطنية إلى القسم الثاني .فريق كان بطل أفريقيا سنة 96 ويمثل مدينة عظمى ولديه ملعب عالمي.وفي المقابل هناك فرق مدن صغرى وملاعبها رديئة ستبقى (وادزم برشيد والسنة المقبلة سينضاف اليهم فريق اخر صاعد).المرجو أن يستدرك الكاسيم ما يمكن استدراكه
ها هي خدمة بنيس بانت .. لك الله يا مدينة السبعة رجال.
اللوم كل اللوم على مسؤولي الكوكب .لمدة اربعة مواسم وهم يعيشون نفس الوضعية يجاهدون داءما من اجل البقاء ورغم دلك لم يخطر ببال هؤلاء المسؤولين ان يناقشوا اسباب هده الوضعية ولا حلولها . لدلك فشيء عادي ان تؤول الامور الى ما هي عليه . ولكن رغم دلك فمازال لديهم امل انطلاقا من عدد النقط الضءيل بين الفرق باستثناء الوداد والرجاء شريطة ان يعتبر اللاعبون كل المقابلات المتبقية مقابلات سد وان يحفزهم المسؤولون بمبالغ مادية و منح مهمة .
صحيح يالوجدي، فرق لم تكن حتى تسمع عن كرة القدم وأصبح لها الآن وزن كبير بين الفرق الوطنية،!!!! مسيري الكوكب ربما اتو من كوكب آخر، ولم يتأقلموا مع كوكب مراكش، عليهم أن يعودوا من حيث أتوا ربما تتحسن أوضاعهم
اخي الوجدي . عقلية الفرق الكبرى وللتاريخ اصبحت متجاوزة .عفا عنها الزمن لان من يعمل ويجتهد يحصد النتاءج ومن يعيش على الاطلال ينتهي بالاقسام السفلى . الكوكب والريف الحسيمي فريقان تعودا منذ اربع مواسم على اللعب من اجل الانعتاق من النزول وما كل مرة تسلم الجرة . ان قدر له ان يسقط فلينزل حتى يتعلم المسريون معنى الاحتراف والعمل الجاد …فكرة المدن الصغرى فكرة متجاوزة
هل تريدون ان لا تصعد الفرق الصغرى لقسم الكبار.ونترك المجال للمدن الكبرى فقط ،الفرق الصغرى رغم قلة امكانياتها فهي تحمس البطولة وتشرف مدنها ،اخي الوجدي حتى فريقكم المولودية كم بقي في القسم الثاني رغم تاريخه وتاريخ وجدة ،اللوم على المسؤولين ولا نتطاول على الفرق الصغرى التى هي كبيرة في الحقيقة
لكل تنظيم عقل مدبر .. ولفريق الكوكب المراكشي عقل مدمر .. الشوفاني.. ومأمورون منفذون اولهم المدعو بنيس والبقية يعلمها الجميع .
هناك تياران داخل الكوكب الذين أتوا العامري كانوا يريدون الخير للكوكب مع الأسف نجح تيار صحاب الكميلة والمريقية والنتيجة أمام أعين الجميع
قبل أن تتكلم عن وادي زم و برشيد أقول لك أن مولودية وجدة يستحق العودة إلى القسم الثاني بسبب وجود مشجعين عنصريين أمثالك