وجّه جمهور يوفنتوس الإيطالي لكرة القدم انتقادات شديدة إلى إدارة النادي بسبب تسريح الدولي المغربي مهدي بنعطية، والسماح له بالخروج خلال “المركاتو الشتوي” الماضي من أجل الاحتراف بفريق الدحيل القطري.
ويحمّل جمهور اليوفي لإدارة النادي وللإيطالي ماسيميلانو أليغري، مدرب الفريق، مسؤولية خروج قائد أسود الأطلس ورحيله عن الفريق؛ وهو ما أثر تأثيرا واضح على الخط الدفاعي، لا سيما في ظل الغيابات التي تعاني منها المجموعة بسبب الإصابة.
واستغل اللاعب رقم “12” للسيدة العجوز مباركة مسؤولي الأخير للمدافع المغربي حلول عيد ميلاده الثاني والثلاثين عبر صفحات النادي الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي والذي يصادف 17 أبريل ليوجهوا انتقادات قوية إلى الإدارة وإلى المدرب أليغري.
واستشاط أنصار اليوفي غضبا عقب إقصاء فريقهم من دور ربع نهائي دوري الأبطال الأوروبية، بعد الهزيمة بهدفين مقابل هدف واحد، أمام أياكس أمستردام، ليودع ممثل الكرة الإيطالية المسابقة بعدما تعادل في لقاء الذهاب بهدف لمثله فوق أرضية ملعب “يوهان كرويف أرينا”.
وتحسر المساندون والمتعاطفون مع اليوفي على خروج بنعطية، لا سيما أن الأوروغوياني كاسيريس الذي تعاقدت معه الإدارة ليحل مكانه لم يقدم المأمول منه خلال المباريات التي خاضها. كما يعاني الفريق من غياب بعض لاعبيه، بسبب الإصابة؛ فيما توجه انتقادات أخرى إلى الخط الدفاعي جراء الأهداف.
وكان أنصار السيدة العجوز يمنون النفس ببقاء بنعطية بين صفوف فريقهم، لا سيما أنه يملك مؤهلات كبيرة ولديه خبرة وتجربة كما قدم أداء متميزا خلال المباريات التي خاضها الموسم المنصرم بزي ناديه قبل أن يعود أليغري إلى تهميشه بعد تعاقده مع بونوتشي عقب تجربة قضاها رفقة أيس ميلان.
أرجو تصحيح كلمة ( بيع ) بكلمة ( انتقال ) وأعتقد جازما أن يوفنتوس الايطالي خسر نجما ولاعبا أساسيا كانوا في أمس الحاجة إليه ، إنه بنعطية !!!
الجمهور على صواب بنعطيه بدل مجهود كبير وتحسن مع اليوفي ولاكن المدرب اليكري يستاهل الإقصاء نظرا لغروره وفلسفته العنصرية يجب الاستغناء عنه
بالفعل قرار خاطئ كان عليهم الاحتفاظ به الى اخر الموسم ولاسيما بنعطية لاعب ناضج وراكم تجربة كبيرة ويمكنه الاضافة خصوصا عند غياب بونونشي او كيليني لكن عجرفة الكري الزائدة كانت سبب كل هذاااا..
كلمة حق
بالاضافة الى كون المهدي مدافع شرس في اليوفي بشهادة الخصوم قبل المناصرين. فهو يجيد التهديف كذلك ويعطي اظافة كبيرة للهجوم.
نعم بن عطية لاعب كبير فخر لكل المغاربة والعرب، ولكن عنصرية اليغري هي التي جعلته يغادر نادي السيدة العجوز
يوم انتقل بنعطية الى قطر قلنا أن إنتقاله خسارة لليوفي و أن الأيام القادمة ستثبت ذلك لأن بنعطية تحسن أكثر مع اليوفي و أصبح أكثر إحترافية خصوصا في المقابلات الكبرى ِِ للأسف هذه هي كرة القدم حتى في التسيير تفتقر أحيانا الى المنطق .
شحال تتزيدو فيه. زعما كون بقى معهم كون اليوفي خذات البطولة .ها هو مع المنتخب في بطولة افريقيا عندك ما يجيبوهاش.
لو كان هذا صحيحا كما قلتم لما فرط فيه الباييرن مينيخ. باركا من العواطف راه كان مع اليوفي السنة الماضية لماذا اذن لم تفز اليوفي بالشابيونة . الاحتراف راه فرقة كاملة من الحارس حتى الهجوم حتى المدرب الاحتراف راه واقعية و خطة . وليس شخص واحد
في اعتقادي ان مدربين امريكا الجنوبية معندهمش مع المغاربة المحترفين. بن عطية . ازارو ….
اتمنى ان يحافظ الاسد بن عطية على لياقته حتى كاس افريقيا ومهما كانت النتيجة لن ننساه ابدا حيث قدم الكثير للمنتخب.و بالتوفيق ان شاء الله
معذرة بن عطية لم يعد مدافعا شرسا ارجوكم لا مغالطة الجمهور وأد لعب في الكيان مستودع الدور الاول
الشعب الايطالي شعب راق خصوصا في الشمال حيث تورينو عاصمة العلم والتكنولوجيا وهي الت يقادت الوحدة الأيطالية سنة 1868 الأن نقرا ان هذا الشعب من اجل نيل الشامبيونس يتاسف على لاعب اهترأو من تستبعضون نسبة الى البعوض؟
اغلب معلقين اما غير متتبعين أو ضعيفي ذاكرة . لتدكير اليوفي تمسك ب(بن عطية ) لكن الاعب هوا من اصر على رحيل نحو دوري خليجي من أجل مال وضمان مستقبل عائلته حسب تعبر لاعب بعد وصوله لي سن 33
يا شباب المغرب
ينبغي ان نحترم بعضنا البعض
ينبغي ان نرفع من قيمة بعضنا البعض
ينبغي ان نحب بعضنا البعض
لا تقللوا من قيمة لاعبينا ولا علمائنا ولا تاريخنا ولا رجالاتنا
بنعطية انا وانت والاخر
بنعطية هو منا وعلينا ينبغي ان ننصره ظلما او مظلوما
ان لم نبدع في هذا فلا داعي في ادعاء
المعرفة والزعامة
ولا داعي للتيئيس والاحباط
الجهل ليس عيبا ولكن ان تصدح بجهلك وغبائك وغدرك وخدلانك لاخوانك فتلك جهالة جهلاء اكبركم على الخوض فيها
كان مزيان وكان شي ماتشات كيسجل لفرط يكرط
لا اظن ان فريق مثل جوفنتوس بامكانه التاثر بغياب او تسريح لاعب واحد كيفما كانت جنسيته او قدراته.لنكن واقعيين الفرق الكبيرة تمرض ولا تموت نعم .
يجب ان نكون واقعيين اللاعبون العرب الذين تركوا بصمات في الكرة العالمية أولهم امبارك المغربي وزيدان الجزائري والأن محمد صلاح المصري.