علمت “هسبورت” من مصادر مطلعة، أن البطلة المغربية فاطمة الزهراء أبو فارس، الحاصلة على ميدالية ذهبية في رياضة التيكواندو، خلال أولمبياد الشباب، الذي احتضنتها العاصمة الأرجنتينية بوينوس أيريس، في أكتوبر 2018، تعاني من التهميش واللامبالاة بعد الإصابة التي ألمت بها في رجلها.
فاطمة الزهراء أبو فارس، 17 سنة، قالت في تصريحات صحفية، إنها اضطرت إلى خوض التظاهرات الرياضية السنة الماضية، رغم الإصابة التي تلم بها، خاصة عندما شاركت في الألعاب المدرسية وبطولة إفريقيا وإقصائيات الألعاب الأولمبية، قبل أن تصر على العودة بنتيجة مشرفة ويتحقق ذلك في الأرجنتين.
فاطمة الزهراء، التي تتحدر من مدينة الفقيه ابن صالح، ومباشرة بعد عودتها من أولمبياد الشباب، خضعت لثلاث عمليات جراحية، تجتاز حاليا مرحلة الترويض، كما أن والدها يتكلف بتحمل جميع النفقات المالية، فيما لم يصدر لا من اللجنة الأولمبية ولا الجامعة الملكية المغربية للتكواندو، أي تدخل في القضية.
يشار إلى أن البطلة الشابة المقبلة على اجتياز امتحان البكالوريا، تتطلع إلى العودة بشكل سريع إلى المنافسات والدفاع عن العلم الوطني في الاستحقاقات الدولية، في أفق الوصول إلى تحقيق الحلم الكبير، ألا وهو التتويج في أولمبياد طوكيو 2020.
كيفية مساعدة هذه الأخت؟
في ظل غياب اهتمام الدولة بها
عار وعيب على رئيس اللجنة الأولمبية…وعلى رئيس جامعة التايكواندو….وزيد عليهم حتى وزير الرياضة…وكملها برئيس الحكومة الذي يعتبر المسؤول الأول على هؤلاء…أن يكون رد الإعتبار لهذه البطلة المغربية بهذه الطريقة….طريقة التهميش والترفيف…..والإهمال مع الاستهثار……وهذا دليل صارخ على تجاهل هؤلاء المسؤولين بدورهم الوطني….و اهتمامهم فقط بالجمع…..واللم…..الإستفادة القصوى من مناصبهم…..فهم يعلمون أنها في زوال…
تنويه:
نحن كشعب مغربي رياضي….نرفع لهاتين البطلتين أسمى عبارات الامتنان….والاعتراف….والتقدير….بما قدموه لصالح رياضة هذا الوطن….وإن غاب كل هذا من طرف المسؤولين السابق ذكرهم…….
هذا الأمر لا يفاجؤني. مارست التيكواندو لسنوات ولما أصبت بكسر في رجلي لم تتدخل الجامعة رغم زياراتي المتكررة لمقرها. تحمل والدي مصاريف العلاج رغم أنني كنت أسدد مصاريف التأمين. حدث هذا عندما كنت مراهقا. الآن أنا متزوج ولدي طفلتين ورئيس الجامعة لم يتغير. للأسف ليس لدينا رياضة بالمغرب رغم كثرة المواهب.
شيئ متوقع
اللامسولية و اللامبالات.
يقتلون المواهب عوض تشجيعها.
الجامعة الملكية للتيكواندو تعرف مشاكل بالجملة و السبب الرئيسي هو رئيس الجامعة والطاقم الذي بجانبه. ان رياضة التكواندو تحتضر بسبب هؤلاء. واش الرئيس باغي يبقى رئيس حتى يموت. آعباد الله آش هاد العبث في هذه البلاد. الرياضة أصبحت بقرة حلوب لمسييريها في غياب المحاسبة و المراقبة. أين مجلس جطو. الفساد آعباد الله ينخر البلاد ولا من يحرك ساكنا.
رغم مايزخر به المغرب من مواهب في هده الرياضة
المنتشرة بربوع المملكة والتي تحتضن الألاف من الشباب والشابات الدين يمارسون هده الرياضة ويؤدون
مصاريف للتأمين الدي تتكلف به الجامعة فالمصابون
كثير منهم هم وحدهم من يتكلف بالعلاج .اتسائل
وكذلك للكثير من المتتبعبن للتكواندوا …عن دور الوزارة الوصية ..(….)
ليس عندنا احتراف أو تأمين بل مزاولة التايكوندو هواية و لكن بأن الإصابة وقعت لها و هي مثلت المغرب فمن واجب الجامعة أن تتكفل بمصاريف العلاج و لكن أتساءل هل الميدالية الذهبية ليس فيها منحة من طرف المنظمين أو مكافأة من الدولة المغربية
يا أختاه للأسف هذه هي حقيقة المغرب أناس حاش السامعين تنقولوا عليهم مسؤولين منين وصلتي بالمدالية كلهم بانوا قبالت الكاميرا ونسبوا الانجاز ليهم ولكن منين طفات الكاميرا مشاوا يقلبوا على شي فيكتيم آخريربحوا من ورائه كأن جامعة التيكواندوا ووزارة الرياضة ولجنة الألعاب الأولمبية معندهومش لجن طبية اللي تابع حالتك ولا هادوك كيشوفوا غي عائلات المشلولين عفوا المسؤولين خلاصة اللي حشموا ماتوا.
حينما نشاهد في التلفاز صعود ابطال الدول على منصة التتويج نتحصر على بلداننا ولهدا السبب سنبقى في ديل الترتيب هم ينضرون للمواهب كمشروع بطل مشمول بالرعاية الكاملة ونحن البطل ينبغي ان يصنع نفسه بنفسه من لاشيء ويلى خلاواه……حسبي الله
اصبحنا نعيش في عصر الأمية و الجهل. كن كانت راقصة أو مغنية أو شيء من القبيل لتهافت الكل حولها حتى الصحافة. الله يعافيك إنشاء الله و عمر مديد بالعطاء. وزير الشبيبة اش كيدير بالسلامة؟
إليك الله يا وطني اصبحت البقرة الحلوب وممتصو الحليب اكتر من الدرع .الفنانون، المتقفون، الرياضيون ،المعوزون،المعاقون.الكل يطالب الدولة، ولا احد يفكر في الدولة اين روح المواطنة يا سادة؟؟
ماكاين لا رفع العلم المغربي الوطني ولا ما يحزنون . العلم المغربي غي دراقة كتخبعوا وراءها وحب الجمهور وتشجيعه غي قنطرة لتحصيل الغطاء والاموال . بعد ذلك يصير المغرب في خبر كان والمغاربة في نظركم محاسيد ومكاريه .
لو كان القرار بيدي لأوقفت كل شيء وتركت ابواب مدرسة واحدة تشتغل هي مدرسة الوطنية والمصلحة العامة لاعادة تكوبن المغاربة وتربيتهم على حب الوطن حبا حقيقيا . نحن شعب ابعد ما نكون عن رفع راية الوطن حقيقة ، نحن شعب يستعمر أرضه ووطنه فيخرب وينهب ويسرق ويدمر على قدر ما يستطيع وكأننا في يوم ما سننتقل الى وطن آخر نعتقده جميعا هو وطننا الاصلي . نحن مغفلون شعبا وحكومة . نحن اليوم بأفعالنا وسلوكاتنا اليومية المشهودة نستحق ان نستعمر من جديد كي تعاد تربيتنا ونعيش بحق غربة الوطن ونشتاق في وجود المستعمر الى ان يكون لنا وطن نحبه ونموت من أجله
انني اقول لهاذه البطلة ان تدهبي الى اسيادهم الشرفاء واعني بها الاروبيين اللدين يكرمون الانسان و سوف تصبحين افضل بطلة اما كروش الحرام فلا فائدة منهم وبالتوفيق اختي البطلة …
اااااااااااااااااه لو كنت راقصة أو مغنية لاهتم بك الجميع، لكن وللأسف الشديد هذا هو حال شريحة كبيرة من المجتمع المغربي اللذين يعانون من التهميش فقط لأن لهم عزة نفس و لديهم كرامة ولا يرضون بالصدقة بل يريدون ما يستحقونه فقط
وما الغريب في الأمر المغرب داءما يبحث عن الشخص الجاهز ليمثله سواء من داخل الوطن أو الدي نشأ في دولة أخرى لأن المسؤولين في هذا الوطن يسهرون على أبناءهم و ارصدتهم البنكية
على الشعب المغربي أن يسعى لإنشاء جامعات أخرى من ماله الخاص في كل الرياضات والابتعاد عن جامعات النظام التي ينخرها الفساد وتأتي منها رائحة منثنة .ونرفعو شعار خليها تريب