أصبح فريق الكوكب المراكشي العريق من أبرز الأندية المرشحة لمغادرة القسم الممتاز والنزول إلى الدرجة الثانية، بعد موسم كارثي تقدمه المجموعة، حصدت خلاله 12 هزيمة، وسبعة تعادلات وأربعة انتصارات فقط، بعد مرور 23 جولة على بداية الموسم الحالي.
كما يغيب عن الفريق الاستقرار الفني بعد تغييره المدرب الأول في أكثر من مناسبة، ما جعل “فارس النخيل” يعاني لعدة اعتبارات، يبقى من أبرزها مشاكله الإدارية وسوء التسيير، ما انعكس سلبا على أداء المجموعة على رقعة الميدان.
ويحاول المكتب المسير إنقاذ الفريق من شبح الهبوط إلى الدرجة الثانية، وحدد منحة مالية بقيمة 40 مليون سنتيم للمدرب عزالدين بنيس لتدارك الموقف وقيادة “فارس النخيل” إلى البقاء ضمن أندية الدوري الممتاز، رغم صعوبة المهمة.
وتسعى إدارة الكوكب من خلال هذا الإجراء إلى تحفيز المدرب كما هو الشأن بالنسبة إلى اللاعبين بتخصيص منح مالية مغرية، تدفع الجميع إلى بذل جهود مضاعفة في المباريات المتبقية من عمر الدوري، من أجل ضمان البقاء في القسم الأول.
وزاد وضع الكوكب صعوبة عقب هزيمته الأخيرة أمام الرجاء الرياضي، الأربعاء الماضي، بهدفين مقابل هدف واحد، على أرضية المركب الكبير بمراكش، برسم الأسبوع الثالث والعشرين، ليتجمد رصيده عند النقطة التاسعة عشرة في المركز الأخير.
يشار إلى أن جماهير الكوكب المراكشي تحمل المكتب المسير للفريق مسؤولية الأوضاع الصعبة التي يعيشها “فارس النخيل”، وترى أنه لم يتحمل مسؤوليته كما يجب، ما انعكس سلبا على أداء المجموعة على الميدان.
لا مناص من النزول هذه السنة ولو طارت معزة لان الرجال في بلا سبعة رجال هاجروا بحثا عن لقمة العيش الكريم بعيدا عن الانتهازيين والغرباء .
وخا تجيبو نافاس حارس مرمى و راموس في الدفاع و انييستا و ميسي و رونالدو . نازلين نازلين
لا بديل عن خوصصة فريق الكوكب لأن شلال المداخيل التي تعرف طريقها لخزينته يلتهمها جشع المسييرين خصوصا في العشر سنولت الأخيرة .
من المفيد للمراكشيين نزول هذا الفريق الهاوي حتى لا يمثل المدينة
من الاخر ليس من مصلحة المدينة السياحية ان يكون لها فريق ينافس على الألقاب في ظل همجية الجماهير المغربية ككل .مراكش هي وجه المغرب يضحيو بالفرقة افضل