تَلَقَّت الأندية الوطنية للريكبي قرار الجامعة الملكية المغربية للعبة القاضي بتأجيل انطلاق منافسات البطولة الوطنية بامتعاض كبير، خاصة وأنها المرة الرابعة التي يقدم فيها الجهاز الوصي على هاته الخطوة التي أربكت حسابات الأندية واستعداداتها للموسم الجديد.
وقَال أحمد دغبور، اللاعب السابق المدير التقني لفريق راسينغ أطلنتيك بن مسيك سيدي عثمان، في تصريح لـ”هسبورت”، إن مجموعة من الأندية تلقَّت بلاغ تأجيل منافسات البطولة بـ”صدمة”، خاصة وأنه التأجيل الرابع في ظرف أربعة أشهر، دون أن يتم استئناف المنافسة.
وأوضح المتحدِّث نفسه أن التأجيل المتكرر لانطلاق البطولة أطفأ الحماس في نفوس الأندية الوطنية، فضلا عن أن المستوى التقني للفرق سيتراجع في ظل الارتباك الذي طبع الاستعدادات والارتجالية التي وسمت برمجة البطولة.
وأَرْدَفَ الإطار التقني أن تذمر الأندية لا يقتصر على التأجيل المتكرر لانطلاق منافسات البطولة فحسب، وإنما أيضا على تغيير نظام اللعب، الأمر الذي حدّ من تنافسية الفرق، وبالتالي سيؤثر على المستوى التقني العام للعبة في المغرب.
وقرَّرت لجنة المنافسات الرياضية للجامعة الملكية المغربية للريكبي تأجيل انطلاق مباريات البطولة الوطنية المبرمجة غدا الأحد إلى وقد لاحق، لم يحدده البلاغ الصادر عن الجهاز الوصي على اللعبة.
وبرَّرت لجنة المنافسات التابعة لجامعة الريكبي قرارها تأجيل انطلاق البطولة الوطنية بـ”الوضعية المالية للجامعة، وكذا لعدم توصل الحكام بمستحقاتهم المالية عن موسم 2017-2018، في انتظار فتح نقاش مع جميع مكونات اللعبة”، بتعبير البلاغ.
ألم يحن الوقت بعد الى الالتفات الى المدرب المقتدر* شارف التومي * الذي أعطى الكثير لهذه الرياضة ؟ . لماذا يركن هذا المدرب دائما في الهامش ؟ . ألم يحن الوقت لرد الجميل إليه وتكريمه في حياته ؟ . هل ننتظر رحيله لكي نبكي عليه ونقول أننا فقدنا مدربا مقتدرا تخرج علي يده العديد من الابطال في هذه اللعبة الجميلة ووصلوا الى العالمية بالانتقال الى اللعب خارج أرض الوطن …
شكرا على التفهم .
عكاشة أبو حفصــــــــــــة٠
في الأول كانت تخيفني هاته الرياضة نظرا لاندفاع القوي الدي يقوم به اللاعبين؛ وبالفعل يجب أن تكون قويا لكي تمارس هاته الرياضة؛ فهي تتطلب مجهودا قويا؛ لكني عندما تمعنت في بعض المقابلات أحببتها وأصبحت من المترددين على مشاهدتها خصوصا عنما يقتضي الأمر مقابلات على أعلى المستويات؛ عرفناها ونحن صغار في المدرسة؛ شأنها شأن كرة السلة وكرة اليد والعدو الريفي الخ….؛ اليوم لا أعرف ادا كانت المدرسة تاطر نفس الأنشطة ام لا..
..