فاز فريق الدفاع الحسني الجديدي لكرة القدم، بثلاثية نظيفة على حساب ضيفه الفتح الرياضي الرباطي، في المباراة التي جمعت بينهما اليوم الأربعاء على أرضية ملعب العبدي بالجديدة، برسم مباراة عن الجولة 18 من البطولة.
وتناوب على تسجيل أهداف الفريق “الدكالي” كل من عدنان الوردي في مناسبتين ( الدقيقة 21 و 62) إضافة إلى اللاعب بلال ميكري، الذي أحرز الهدف الثاني في الدقيقة 55.
وبلغ رصيد الدفاع الحسني الجديدي في سبورة ترتيب البطولة النقطة 29 في الصف الرابع بفضل هذا الفوز، في المقابل بقي رصيد الفتح الرباطي في النقطة 26 في المركز السادس.
هنيئا للدفاع بهذا الفوز المهم والذي سيعطي الفريق شحنة ايجابية للقاء المقبل ضد الوداد ونتمنى الفوز ورد الدين للقاءالذهاب والاستمرار في المطاردة
على ما يبدو أن مدرب الفتح بدأ يستعد لمغادرة الفريق ﻻنه لم يستطع تكوين فريق في المستوى كما كان يدعي (بناء مشروع فريق ) لكن مع الأسف بنى فريق من لاعبين ليسو من ابناء مدرسة الفريق بل من اختياره ومستواهم جد محدود وهم :
أمسيف.ايتالخرصة.السمومي.مانداو.سعود.سيديبي.العريف.مومو.باداموسي.البحراوي.انور.دياكيتي.بلمعاشي..بطاش.الزرهوني.باستثناء لاعبين أو ثلاثة في المستوى .
بالله عليكم هل هذا هو المدرب الذي له مشروع فريق . على من تضحك يا وليد ؟
كمحب لفريق الفتح الرباطي العريق، لا يشرفني بتاتا المستوى الذي ظهر به امام الفريق الدكالي الذي كان رحيما بِنَا صراحة.
فالتشكيلة التي دخل بها الركراكي لن تقارع حتى فريق بقسم الهواة!!!!! لا دفاع في المستوى، لا وسط الميدان… اما الهجوم؟؟؟؟ فتلك حكاية اخرى…فريق مكون من لاعبين هواة و لاعبين افارقة مستواهم محدود و ضعيف جدا…..
و اتعجب لما يخرج وليد بتصريح خلال فترة الانتقالات الشتوية مفاده ان الفريق غير محتاج لضخ دماء جديدة لان جميع الخطوط متكاملة!!!!!! هل كان يتحدث عن مستوى اللاعبين ام عددهم؟؟؟؟ على من يضحك؟ ثم أين إدارة الفريق؟؟؟؟؟
أظن ان السي الركراكي لم يعد له ما يضيفه للفريق، و بالتالي وجب البحث عن مدرب يوازي طموحات الفريق و التشطيب على جل اللاعبين لأنهم و بكل بساطة ليسو في المستوى و لا ننتظر منهم شيئا.
فباستثناء دياكيتي، بولهرود، اكرد، أنور، الزرهوني، يجب تسريح الباقي و البحث عن لاعبين كبار لان الفريق له سيولة مالية كافية جدا.
انتهى الكلام.
لما أتى الركراكي للفريق وجده يعج بالنجوم فاصبح يتخلص منهم واحدا تلوى الآخر والمسؤولين عن الفريق يتفرجون عليه يفعل ما يشاء بفريق عريق لها مكانته الخاصة بالمجموعة الوطنية الاولى، اذا ماذا أضاف الركراكي للفريق الحقيقة لاشىء يذكر فرق الفريق وجلس يضحك علينا جميعا والمكتب المسير يشاهد المنكر ولم يغير أي شىء. لكل هذه الاسباب وجب على المسؤولين عن الفريق اتخاد التدابير اللازمة في حق المعني بالامر وذلك بابعاده عن تدريب الفتح الرباطي الكبير عنه ولكم واسع النظر.