قال محمد المسكي، الأستاذ الباحث في جامعة أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية، إن من بين معيقات ازدهار العلوم الإنسانية والاجتماعية في الجامعة المغربية تواضع مناهج التحليل المعتمدة من طرف الباحثين، رغم وجود عُمق نظري في الجانب المعرفي.
وتوقف المسكي، في مداخلة له ضمن ندوة رقمية نظمتها الجمعية المغربية لتحسين جودة التعليم “أماكن”، عند مجال علوم التربية، قائلا: “هناك فقر رهيب على مستوى استخدام الأدوات العلمية في المجال البحثي في علوم التربية، واستخدامها بشكل تراكمي يجعل المغرب مَرجعا، على الأقل، على الصعيد المحلي في هذه العلوم”.
وأبرز المتحدث أن ازدهار العلوم الإنسانية والاجتماعية يرتبط ارتباطا وثيقا بمبدأ العرض والطلب، مُحيلا على التجربة الأمريكية، إذ تُعدّ الجامعات محرّكا معرفيا وعليما واقتصاديا أيضا لتنمية كل ولاية، وتساهم في تقوية التحالف الفدرالي المشكّل للولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف الأستاذ المغربي بجامعة أريزونا أن التعاطي مع النهوض بالعلوم الإنسانية والاجتماعية ينبغي أن ينطلق من كون ازدهار هذه العلوم مَدخلا أساسيا لنجاح الإنسان، “ولا يجب أن يتمّ دعمها فقط كنوع من الشفقة، بل وفق تصور أعمق وأشمل لمشروع وطني ممتدّ على المستويين المتوسط والبعيد، وليس القريب فقط”.
وحمّل المسكي أيضا جزءا من مسؤولية النهوض بالعلوم الإنسانية والاجتماعية إلى المشتغلين في هذا الحقل بالجامعات، متسائلا: “هل قُمنا، كباحثين، بنقد ذاتي؟ وهل تساءل كل واحد منا ماذا يعني أن يكون المرء عالما؟”، وأردف جوابا عن سؤاليه: “هذا المنصب بقيمته العلميّة هو تكليف وتشريف، ولكن تتبعه المساءلة”.
وعاد المتحدث إلى التوقف عند التجربة الأمريكية في هذا المجال، قائلا إن هناك صرامة على مستوى المحاسبة في الجامعات الأمريكية، حيث يخضع الأساتذة الباحثون للتقييم والنقد، “من أجل تبرير وجودهم، ما يضمن كتلة مُعتبرة لها وزنها العددي والعلمي”.
وتساءل المسكي أيضا: “إلى أي حد أخذ كُبراؤنا من العلماء بأيدي الآخرين لكي ننضج كمجوعة باحثين في العلوم الإنسانية والاجتماعية”، وبشكل غير مباشر أجاب عن السؤال الذي طرحه بالقول: “هناك مشكل على المستوى القيادي في تصوّرنا للهمّ البحثي”.
من جهة ثانية، أكد المتحدث أن ازدهار العلوم الإنسانية والاجتماعية يقتضي تملّك مجموعة من الآليات، مثل التشبيك، سواء في ما يتعلق بالعمل المشترك على البحوث أو التنسيق مع المؤسسات المانحة، العمومية أو الخاصة، سواء على الصعيد الوطني أو الدولي.
علاقة بذلك، أبرز المسكي ضرورة تملّك الباحثين لناصية اللغة الإنجليزية، باعتبارها مدخلا أساسيا لإضفاء التعددية على مراجعهم، مضيفا: “التمكّن من اللغة الإنجليزية لا يجعلنا فقط ندخل في عملية إنهاء الاستعمار ( La décolonisation) لأننا محتكرون كولونياليا من طرف قوة واحدة، بل سيجعلنا أيضا نعدد مراجعنا الفكرية التي تجعل منا مجموعة قوية قادرة على التفاوض داخليا وخارجيا”.
اللغة الانكليزية وحاليا الصينية لانها ستكون المرجع والمخزن للعلوم بالمستقبل !!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من الغباء تعلم الفرنسية ان كان الفرنسيون يتعلمون الانجليزية . العربية اكثر قيمة من الفرنسية
أذكر خلال دراستي في جامعة فريبورغ بسويسرا، كان هناك تدريس للمادة واحدة باللغتين الأم لساكنة تلك المدينة، أي تجد مثلا الرياضيات تدرس بالفرنسية، وأيضا هناك أستاذ آخر يدرسها بالألمانية.. وجامعة فريبوغ أفضل مثال على التدريس مزدوج اللغة..
فعلا البحث العلمي ببلدنا لا يرتقي لا جامعاتنا ولا بالطلاب ….المحاسبة لا أظن وجودها ..والارضية البنيوية ايضا للبحث العلمي..لذلك هاجرت الكثير من الادمغة ..لان المستوى بكل الاسلاك ضعيف ولا ينتج لانه لا يعتمد المقاربات العلمية في البحوث ..وان كانت فهي حبيسة الرفوف…
نعم العلوم الانسانية يتوجب ان تدرس ب اللغة الاءم للاءطفال و التلاميذ و الطلبة مند قسم التحضيرى الى الجامعة.
لابد من اقرار اللغة الاءم للاطفال في المدارس. لابد من التعدد اللغوى فى المدارس كما هو الحال فى بلجيكا و سويسرا مثلا حيث نجد مدارس ناطقة ب الفرنسية, الفلامنية, الالمانية و الايطالية.
اذن لامناص للمغرب في المستفبل الا ان يسير في هذا الاتجاه. لابد من مدارس ناطقة ب الامازيغية و اخرى ب العربية و اخرى ب العبرية.
حق من حقوق الطفل الاساسية هو ان يدرس بلغته الاءم و لاتمسخ و تمسح هويته. و الله اعلم
ليس لنا في بلادنا الغالية و العزيزة ..
سوى الزيادات في الضرائب ..
و منع البحوث…
بل منع كل ما هو في صالح الشعب ..
رجاء رجاء ..
لو أطلق العنان لباحثينا و علمائنا ..
لكنا معمرنا كوكب المريخ ..
و الدليل في أخبار علمائنا الأفاضل عبر العالم..
من في آسيا و من في أوروبا و من في أمريكا ..
من منطلقي انا اطالب باعتبار اللغة الانجليزية لغة الثانية في المغرب ولغة العلم والتخلي عن الفرنسية لانها لغة تحتضر وهي لغة استعمارية ،وصعبة المنال والكسب عكس اللغة الانجليزية , في ظل تعدد الثقافات يجب البحث عن اللغة الاسهل والفعالة ، فلينظر العاقل هل هناك دولة فرانكوفونية متقدمة ؟ وهذا يبين معضلة اللغة الفرنسية على الشعوب المستعمرة وكذا صعوبة ولوج التقدم بهذا النمط الفرنسي ، ناهيك على ان فرنسا اصبحت تتهاوى , وبالتالي لايمكن الاستنجاد بغريق . فنادؤنا الى المسؤولين البدء فورا بادخل اللغة الانجليزية والتخلي على الفرنسية في المناهج التربوية .
لماذا لا يصبح المغرب دولة لغات و ينفرد بين بلدان العالم بهذه الصفة.
نلغي الكثير من المواد التي اصبحت في زمننا الحالي ثقافة عامة و نركز على المواد الاساسية و اللغات.
اي الفرنسية و الانجليزية و العربية و الامازيغية منذ السنة الاولة للتعليم او من ذ الحضانة.
عندها سيتوحد اكثر المجتمع و نديرو الخاطار د كلشي و نربحو من استثمارات جميع الدول في المغرب و نهضة السياحة و نهضة الانترنت و الثقافة في المغرب و الانفتاح على العلم و العالم.
il est temps de se debarasser au fur et à mesure de ce francais que nous apprenons qui est normalement une honte devant les ames des martires qui ont combattu contre notre colonialisation.
En plus des degats humains provoqués, les francais cobtinuent de nous accabler, à ce jour, par leur politique qui s'est avéré qu'elle n'est qu'un moyen de continuer à nous colonilialiser à distance.
فعلا،فيجب ايضا تبني المقاربة البراغماتية ليس فقط في العلوم الإنسانية بل حتى في العلوم الحقة كالرياضيات والفيزياء،فما جدوى تدريس الفلسفة مثلا بتعدد مدخلاتها ومناهجها غير ذات النفع،أو ماجدوى الإغراق في التجريد في تناول بعض المفاهيم الرياضياتية دون المستوى الأكاديمي كالبنيات الجبرية مثلا.
بل لغة الوطن والأرض هي من تعطي الأمن والأمان لساكنيه وانظر إذا شئت لكل الدول المسماة كذبا متحضرة هل تجد أقوامها ينطقون لغة أخرى سوى لغتهم الأم ٠اما نحن البدون هوية فالريح اللي جا يدينا٠
بلد بلا معالم ، يجب على المغرب أن يتخلص فوراً من اللغة الفرنسية ، ففرنسا بلد في حالة انحطاط ، وهم يخاطبوننا بازدراء كبير ، وسنظل دائماً دولة من العالم الثالث. أنا أؤيد اللغة العربية والأمازيغية والإنجليزية كلغة أجنبية أولى. وإلا فإن بلدي العزيز سيكون دائما تحت أقدام الفرنسيين.
على كل حال
المدرسة التي نعرفها و التي هي من يفرض المقررات و ماذا نتعلم وكيف و لماذا و باي لغة و … كل هذا سيصبح في السنوات القادمة في خبر كان
نحن الان ندخل عصر التعلم الذاتي بامتياز و المدرسة سيصبح دورها شكلي فقط لان السوق في المستقبل هو من ستكون له الكلمة الاخيرة في تحديد الكفاءات بمعنى التعليم ستكون غايته الاساسية اكتساب المهارات و ليس الحصول على الشواهد
و لهذا في اعتقادي يجب التركيز في التعليم على دراسة العلوم خصوصا المجالات العلمية التي تعتمد على لغة الرياضيات و هذه المجالات لا تتطلب ان تكون من الطبقة البرجوازية فالنيت الان حرر التعليم و اصبح كل مواطن في اي مكان في هذا العالم قارد ان يكون ما يريد و بامكانيات بسيطة
الأستاذ لديه عقلية موظف في الدولة. الراتب مضمون لماذا إذا الإجتهاد و آلام الرأس.
صافي قريو كولشي باللغة الانجليزية باش نسايرو العولمة، وبلا قوت اللغات العربية، الفرنسية، الأمازيغية والاسبانية وحتى شي لغة فيهوم مامتقونة، المغربي تايهضر تايشركهوم كاملين في جملة وحدة، وتايچولو علاش متأخرين فالتعليم، قوت اللغات بلا فايدة
بامكان المغرب حاليا،ادخال اللغةالانجليزية لابتدائي،لكون اغلب المدارس بها اساتذة مجازين في الانجليزية و يدرسون الفرنسية أو العربية.
وفين غادي نلقاو الكم الهائل من اساتذة تعليم : الانجليزية،الاسبانية،الفرنسية وحتى البرتغالية ؟
علما ان البلاد احتاجت الى آلاف من المدرسيين الشرق الاوسطيين لتعليم العربية للمغاربة من الستينات الى الثمانينات !!
المشكل ،ليس مشكل لغة التدريس
اللغة ادات تواصل فقط (كيفما كانت ) : العائق يبقى في مذا سندرس { علما ان تلقين الفكر النقدي } للاطفال منذ الصغر منبوذ
والعلوم الانسانية اقتنع السياسيون انها لا تنتج اللا مزيدا من المعارضين .
السؤال الذي حيرني منذ زمن بعيد واريد احد المعلقين ان يساعدني لفهمه هو
لماذا الإعلام المغربي يقدم الاخبار باللغة الفرنسية في قنواته في الوقت الذي لا تقدم الدولة الفرنسية اخبارها باللغة العربية .؟
ببساطة لأننا أحببنا الدونية ، شعب لم يستقل يوما من عبودية المستعمر الفرنسي .
نريد تعليم أبنائنا باللغة الأم إلى جانب الإنجليزية ونقطة للسطر ، لكن للأسف في هذه المرحلة من تاريخ المغرب يتم تعلم ابناء المتحكمين بالإنجليزية وابناء الشعب يعلمونهم لغة ميتة ( الفرنسية ) اللغة الحية حاليا هي الإنجليزية كل بلدان العالم تتحدتها ـ تعتبر لغة عالمية بكل ما تحمله من معنى
سنبقى في هذا السجن مادامنا مستعمرين تقافيا وفكريا
من يتكل الفرنسية من غير فرنسا و مستعمراتها للأسف …
فقط معلومة فامريكا تعليمها منحط فقط ادفع المال وستنجح فتعليم امريكا في الابتدائي والثانوي فالاستاد فقط يعطي الدروس وعلى الاباء ان يدرسوهم في البيت كل شيء واما الجامعي ليس مجاني وكل جامعة وتسييرها ونهجها فلهذا امريكا تستقبل ملايين الاطباء من العالم ومهندسين وعلماء تشغلهم في مستشفياتها وفي محطات NASA وفي شركاتها والدليل العالم المغربي الذي سيكتشف للامريكيين لقاح كورونا وهناك اصلاح ستقوم به امريكا وهو مجانية الجامعة فلقد دكر بايدن ان نجح في الانتخابات سيقوم بمجانية سنتين من التعليم الجامعي لكل الامريكيين اما نحن فما زلنا نريد التبعية التعليمية الفاشلة في الغرب
اللغة الانجليزية يحب ان تأخد وقتها الكافي ونقص في حصص المواد الفرنسية و العربية لصالح الانكليزية…الانجليزية ثم الانجليزية ثم الانجليزية….
ما لقينا حتى الأساتذة ديال العربية و الفرنسية و الإنكليزية دو كفاءة عالية للنهوض بالتعليم…فما بالك بتعدده…! تكوين الأساتذة ضعيف و الكل يشهد بهذا …لأن الأمر مبدئيا محدود الفعالية و لا أحد يعلم لماذا لا يعطى حضا كبيرا للتعليم مع أنه هو أسس ازدهار و تقدم الدول …!؟
Triste La France Reste notre premier partenaire,langlettere Ne lui fait pas conquerence chacun Son secteur grande gueules et rien derriere,pauvre Maroc
دويو بالعربية والشلحة وديروا لنا الانجليزة اللغة الثانية.هادشي إذا بغيتوا شي خير لهذه البلاد.
قولوها لهادوك اللي قلبوا لولادنا الفرنسية في جميع المواد في عصرنا هذا. درسنا بالعربية بدون أدنى اشكال. أما دبا، ولات إذا دويتي شي حاجة علمية بالعربية حشومة يضحكوا عليك وغادين ونوطدوا في هادشي عند أطفالنا رجال الغد.
أسيدي طبقوا معنا غير القانون، إذا بغيت شهادة ولا أي وثيقة عطيوها بالعربية أو تمازيغت. أولا بدلوا الدستور وديروا فيه الفرنسية.
القانون في الدول أخرى خاض جميع الشركات توفر وثائق وحواسيب وتطبيقات باللغة الأم، وحنا إذا بغيتي تعيش في هذه البلاد تعلم الفرنسية حيث بنادم ما فيه ما يترجم العلم للغة الشعب.
جميع الدول المتقدمة تستعمل اللغة السائدة في جميع المجالات إلا هاذ المعاجيز ديال الدول المغاربية المستعمرة لحد الآن. مصر مثلا شاء من شاء و أبا من أبا كيستخدموا العربية في المحادثات الرسمية في العمل email.