لم يثنِ اللغط المصاحب لها كل موسم دراسي وزارة التربية الوطنية عن معاودة فتح الترشيحات لمباريات التعاقد، معلنة تشبثها الصريح بخيار “أساتذة الأكاديميات”، المصادم لها منذ سنوات مع النقابات والتنسيقيات القطاعية.
وعلى الرغم من الاحتجاجات الكثيفة التي تصاحب خطوة مباشرة “المتعاقدين” للعمل، فإن الوزارة دأبت على الاحتفاظ بشكل مباريات الأكاديميات، عوض صيغة الوظيفة العمومية المعروفة، والتي يراها الأساتذة مطلبا رئيسيا يكفل عودة المياه إلى مجاريها.
ويخوض الأساتذة المتعاقدون، البالغ عددهم 85 ألف أستاذ، الذين جرى توظيفهم بين سنوات 2016 و2020، مسلسلاً متواصلاً من الاحتجاج والتصعيد ضدّ نظام التعاقد، ويطالبون بإدماجهم الكلي في أسلاك الوظيفة العمومية والقطع نهائياً مع “نظام العقدة”.
وللعام الخامس تواليا، تمضي الوزارة الوصية على قطاع التعليم شيئا فشيئا لتكريس نظام العقدة على الدوام؛ فيما يبقى رهان كثير من الوزارات الأخرى نقل التجربة إلى صفوف قطاعاتها، في حالة استكانة الاحتجاجات التي تربك مواسم العمل كثيرا.
بلال داود، منسق احتجاجات المتعاقدين بجهة طنجة تطوان الحسيمة، أورد أن خطوة الوزارة مرفوضة مطلقا، وكل ما في الأمر هو أنها تستغل البطالة المستشرية في صفوف حاملي الشواهد لفرض واقع مر على جميع الخريجين.
وأضاف داود، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الأوضاع الاجتماعية السيئة للعديد من الشباب تدفعهم إلى سلك هذه الطريق، مؤكدا أن خطة الإبقاء على التعاقد ليست سوى تكريس لمزيد من الهشاشة واللااستقرار الوظيفي.
وأكمل الفاعل النقابي تصريحه قائلا: “هناك رغبة حثيثة من أجل خوصصة التعليم واستمرار عملية التسليع”، متسائلا عن مصير وظائف التعليم التي كانت تتم بشكل اعتيادي، ورافضا عقود الإذعان التي تحارب الأستاذ والمنظومة التربوية.
اليوم يتسابقون فرحين للقيام بواجبات التعاقد وبعد قبولهم سيقولون فرض علينا التعاقد .نقول ونكرر أن مصيبة التعليم هو جمع أناس فاتهم القطار مفضيين يكرهون العمل بشكل غريب تركوا التلاميذ بدون دراسة وانقطعوا إلى الإضرابات.نقول ما يلجم المتعاقد هو الاقتطاعات.
يجب القطع مع نظام العقدة نهائيا، لكن كملاحظ عدد كبير من الاساتذة المتعاقدين لا يجسدون الاضراب خوفا من الاقتطاعات المالية، فكيف مثلا تريد للوزارة ان تستمع لك و هناك الالاف من الخونة يضربون تحت الحزام، انا اعلن تضامني مع الاساتذة المتعاقدين من باب الانسانية لا يعقل ان يعيش الاساتذة حياة هنيئة بدون وظيفة قارة، ويتمتع كاقرانه من الاساتذة الاخرين من حقوق الحركة الوطنية و باقي الحقوق من الترقية، والضمان الاج……
التعاقد وصمة عار على جبين بنكيران ومريديه لن ينساها لهم التاريخ خرجتو على التعليم والصحة اللذان هما أساس تقدم البلدان فجعلتم من فئة عريضة من الشعب جاهلة ومريضة.
انت لقيتي وظيفة وما زال كتتمرض .الناس راه ما لقاو لا تعاقد ولا تقاعد
التعليم يجب ان يكون بالتعاقد لمدة سنتين فقط قابلة للتجديد عبر الامتحان، و ان يكون المتعاقد اقضى سنة او ستة أشهر في مراكز التكوين ليكون مؤهلا للمباراة. اما البحث عن التمكين المهني على حساب الجودة فهو ظلم و حرام في حق الوطن.
الله يكون فعونكم منصرون بإذن الله، عمري ننسى وقفة أستاذ متعاقد مع إبني و كيفاش غيره للأحسن
لنكن صريحيين و لو مرة واحدم مع أنفسنا … المغرب دولة غير صالحة للعيش إذا كنت من عامة الشعب … هناك مرضى ساديون أنانيون و نرجيسيون يتحكمون في كل الثروات … و الأسوأ أنهم يكرهون الفقراء كره الموت و يشمئزون منهم رغم أنهم يدعون العكس … كيف نريد من رجل التعليم أن يكون منتجا و هو لا يشعر بالإستقرار في عمله … هل سيأخذ راتب وزيرأو برلماني أو راتب المدير العام للمكتب الوطني للفوسفاط مثلا !!! و حتى و لو تم ترسيمه سيأخذ راتبا يسد رمقه فقط !!! نصيحة من أخ لكل رجل تعليم لا يشعر بالإستقرار في عمله بالهجرة خصوصا الشباب منهم … فالمغرب من سيء لأسوأ و من ظن أن بإمكانه تغيير شيء بالإحتجاج .. فأقول له أن هراوات القوات المساعدة و الأمن و الجيش في إنتظاره … الهروب و لا العودة الحل الأفضل .. حتى أبائكم و أمهاتكم قوموا بتهجيرهم للحصول على أفضل رعاية صحية في بلاد المسلمين و المسالمين الحقيقيين …
حتى العقد الذي لا يحترم حتى مدونة الشغل لم تلتزم الدولة به و مازال هؤلاء الأساتذة يقبعون في الرتبة 1 بعد أربع سنوات أقدمية و هذه جريمة قانونية و الحل أن يرفعوا القضية للقضاء لأن التعاقد أصلا بني على باطل و لهذا الدولة عاجزة عن ترسيمهم في التعاقد و ترقيتهم للرتبة 2 لأن المساطر القانونية تمنع الأكاديميات من ترسيم هيئة التدريس و الوزارة وحدها من أعطاها القانون ذلك و الوزاؤة لا تريد ترسيمهم مع الوزارة و من هذه الوضعية غير القانونية المتعمدة برأيي تسرق الدولة منهم كل شهر أموال رهيبة جدا ناهيك عن صندوق التقاعد الذي تسرق الأساتذة من ورائه أيضا لأن الرسمي تدفع عليه أربع أضعاف ما تدفعه على المتعاقد.
مع الأسف الدولة اشترت كل من يمكنه مساعدتهم من هيئات دفاع و أحزاب و صحافة و … بالدعم الذي تقدمه ليس حبا فيهم و لكن لكي تتحكم فيهم.
اعطيني 60 مليون في الشهر و نخدم معاك بالعقدة , نهار تجري عليا نلقا علاش نرجع. ماشي نضرب 10 سنين و نهار مايكونوش عندك الفلوس تقول ليا تفصل بدون اشعار او تعويض .
بعد حوالي ثمانية أشهر من العطلة المدفوعة الأحر بسبب جائحة كورونا، نجد الأساتذة أطر الأكاديميات يبحثون عن عطلة جديدة خارج كل الضوابط الأخلاقية والقانونية. اتقوا الله في أبناء المغاربة
بعد الفرحة وتبادل التهاني من مقبل المقبولين وبمجرد دخولهم الأقسام في السنة المقبلة سيرفعون شعار فُرض علينا التعاقد كما فعل الاسبقون ويتركون المدارس ويتوجهون إلى مبنى البرلمان طالبين بالادماج تحت يافطة المظلومية والمسكنة بدعم من النفايات وفي غياب تطبيق الانقطاع عن العمل والأجر مقابل العمل بتنزيل الاقتطاع . فإلى الله المشتكى.
يستحقون مهزلة أكثر من التعاقد
البارحة فقط يتسارعون بوسائلهم الذاتية من انترنيت و حواسب لإنجاح فكرة أمزازي للتعلم عن بعد في حين كانت الفرصة مواتية لضغط و نيل المكتسبات
اما الاساتذة المرسمين فالدور قادم في قريب لا يتعدى سنتين او ثلاثة على الاكثر لأن العدد الاجمالي للمتعاقدين سيصبح اكثر من 75 في المائة حينها يسهل التخلص منهم بسهولة وتصح قولة (أكلت يوم أكل الثور الابيض )
أنا مع التعاقد لأن الترسيم اثبت فشله الذريع والمريع .صحيح الترسيم يحقق الاستقرار الوظيفي لشغيلة التعليم لاكن يحقق في نفس الوقت عدم الاستقرار المعرفي والدراسي للتلاميذ
و الأساتذة بدورهم لن يتخلوا عن النضال حتى استرجاع حقهم المشروع.
من وجهة نظري نظام التعاقد هو الأمثل للقضاء على الفساد و على الأساتذة الذين لا ليس لهم ضمير للتدريس.
الحمدلله لو يقل مقولتهم الشهير فرض عليا التعاقد كأنهم كانوا قاصرين رغم ان كلتدمة تعاقد فيها كثير من المغالطات لانه ليس هناك تعاقد بل توظيف داخل الجهة
المتعاقدون أو (متقاعسون ) والذين قضوا أكثر أوقاتهم من التدريس في إضرابات منذ التحاقهم بالتعليم.
فماذا يريدون الان؟وهم من قبلوا أمضوا علىى هذا التقاعد بمحض إرادتهم.
فإما أن يلتزموا بكل جدية في قطاع التعليم( بدون لف ولادوران ) وأما الطرد. فهناك جحافيل من المجازين العاطلين المستعدين للتدريس بنصف ما يتقاضاه هؤلاء الان.(ف الباب أعرض من اكتافكم ) إلا تستحيون ؟؟؟؟؟؟!!!!!!
اودي نتوما عارفينكم بالفوضى واﻻضرابات ﻻتفه اﻻسباب !! اما تكوين والمستوى الله إيجيب !! مساكين وقعوا على العقد دون ان يفهموا معناه ! ﻻنهم جهال واميين…
الدولة محتاجة إلى رجل التعليم ولن تتخلى عنه مادام يقوم بعمله على أحسن وجه ، اما يكون متهاون يريد الغياب لاغراض الشخصية ولايجتهد في الفصل فلا يستحق أن يبقى في صفوف رجال التعليم
التعاقد هو سلوك يربط بين طرفين بموجب اتفاقية ولكن عندما تكون الدولة هي التي تمارسه مع مواطنها فاعلم ان هده الدولة تشهد على نفسها وعلى مؤسساتها بالضعف ضعف التسير وانها الدولة لا تتق في نفسها وهي تتخد هدا الحدر لأنها واعية بفشلها يوما ما فالدولة الضعيفة مستقبله مضبب وتسيسها فاشل والحالة تتناقد مع مخطط التنموي الدي دعى اليه صاحب الجلالة وهو كرامة المواطن المغربي واستقراره المدي والمعنوي ومع ان انتخابات ستحسمها الفلاحة فالوضيفة والقطاع الخاص ستكون له هو الأخر كلمته
أساتدة خريجي المراكز يعملون فقط خلال السنة التدريبية الأولى من أجل إجتياز الكفاءة التربوية ويحصلون على الترسيم وبعدها لايقومون بعملهم وجودهم داخل القسم كالأشباح كما أنهم لايحترمون أوقات الدخول والخروج أما العاملون بالفرعيات يقضون أوقاتهم في التجمعات على كؤوس الشاي والرغيف المدمس بالإظافة إلى التغيبات المتكررة والغير المبررة وإدلائهم بالشواهد الطبية كا هدا ساهم بشكل كبير في تدني مشكل التعليم والسبب هو الأستاد تحت غطاء النقابات التي تقف بجانبه وتحميه على المنكر والظائع هو المتعلم داك التلميد الدي لادنب له سوى أنه ازداد في بيئة قروية نائية أوشبه حظرية كل هده العوامل وأخرى دفعت الوزارة لفرظ نظام التعاقد للقطع أمام هده الممارسات اللاتربوية وتعطى صلاحية أكثر للأكاديميات من أجل معالجة هده القظايا جهويا ومحليا حتى لاتستغرق وقتا طويلا كالسابق عندما كان كل شىء وزاري وتكون ملفات كثيرة يصعب معالجتها في وقت وجيز إن اختيار الوزارة للتعاقد كان صائبا لأنه في مصلحة المتعلم ومن يرفظه هم ظد هده المصلحة وهي حق الطفل في التعليم وهو حق دستوري على جمعية أمهات وأباء وأولياء التلاميد الحرص على تعليم أبنائهم
في أوروبا كاين الوظيفة العمومية و كاين التعاقد لسد الخصاص .. ماشي تعويض الوظيفة بالتعاقد
تقترب الانتخابات وسيتسابق كل حزب بما له من داهية يعرف الصيد في الماء العكر. هنا بالضبط مسالة التعاقد لها ما لها المنتخب المتعاقد والعقدة مصادق عليها توجد منها نسخ بالمقاطعة لكل من طلبها .تحسبا لفشله او انكارا لتعهداته تفسخ العقدة بينه والناخب
القادم الذي تنتظرونه ورديا سيكون اكثروقتامة. الوزارة ومن ورائها الحكومة استغلتا الازمة للمرور للسرعة القصوى في تنزيل املاءات الخارج وقد ألغت مباراة المربين الخاصة بالتعليم الاولي الذي اعلنتها قبل الجائحة وتتجه الان الى تفويت التدريس في اقسام التعليم الاولي لجمعيات وشركات عبر طلبات عروض في انتظار تمكنهم من تفويت باقي القطاع.
لماذا التخوف والتوجس؟الخوف من شيم الجبناء.من كانت له الثقة الكاملة في إمكانياته وقدراته فلا خوف عليه.لأن الدولة ليست ظالمة إلى الحد الذي يتصور.فقط المرتابون والغير واثقون والذين نجحوا بضربة الحظ في المباراة هم من يتوجس ويحتاط.
ومن قال ان المتعاقدين أساتذة؟ حتى يدعوا ظلما وزوارا انهم يدافعون عن الأساتذة، لاهمَّ للمتعاقد إلا الراحة والهروب من العمل في غياب تطبيق الانقطاع عن العمل والأجر مقابل العمل قد يكون هروبهم ذلك لسبب تدني مستواهم أمام التلاميذ .ننتظر الغربال بفارغ الصبر وتكثيف الاقتطاعات.
ا لتهافت على اموال الدولة خل المغاربة يفقدون كل التقة في المؤسسات بدءا بالسياسيين البرلمانيين ومرورا بالتعليم تيتقضاو اجورهم اوتيتباكاوعلى المعاش مقابل مردوذية هزيلة جدا .وادا سئل ايقول واش هواخدم بيليكي التعاقد موجود في دول التعليم فيها احسن من المغرب الى كانت فيك الكفاءة راك داءما خدام سواءكنت برلماني ا واستاد والا باغ تخبئ اوتبق تم او صافي
تناقض كبير،نفس الحكومة ترفض التعاقد وتسريح الاطباء وتفرضه للاساتذة.
لماذا وزارة الصحة لم تسرح الاطباء الذين يريدون استقالتهم ،لماذا لم تحترم العقدة وتنفذ الأحكام القضائية التي ايدت الاستقالة من أسلاك الوظيفة العمومية بعد انقضاء مدة العقد.
هل الطبيب المغربي الموظف الذي اشتغل بالقطاع العام وانتهت العقدة مع وزارة الصحة مرغم بالمؤبد مع وزارة الصحة، لماذا ليس له الحق في الاستقالة من أسلاك الوظيفة العمومية بعد انقضاء مدة العقد الذي يربطه بالإدارة العمومية ،لماذا الحكومة لم تستفيد من الاطباء الجدد حديثين التكوين والذين كلفوا ميزانيات باهضة للدولة ولم يعملو بالقطاع العام لأنهم محظوظون بالعمل مباشرة في الخاص، هل المريض المواطن المغربي يستفيد من تجربتم.َ وزارة الصحة تفتح كثير من المناصب للاطباء بدون عقود مقابل القليل المتعاقدين مع الوزارة الى اجل غير محدود. لماذا ليس هناك تقنين الاستقالة والتقاعد النسبي لتشجيع توظيف الاطباء. من وراء كل هاته العراقل ضد الطبيب الموظف، من له مصلحة وخصوصا قمع الطبيب الاختصاصي وحرمانه من انشاء عيادة خاصة
أنا أستاذ متعاقد و للسنة الثالثة على التوالي لم أحظى بالترقية التي توجد كشرط بالعقدة و هناك أساتذة لمدة خمس سنوات لم يستفيدوا من الترقية كما تدعي الوزارة رغم انهم اجتازوا التأهيل المهني , جميع الاساتذة المتعاقدين لهم صفة استاذ متدرب السؤال الذي نطرحه على الحكومة كم تريد ان تستغل الاساتذة و تهددهم بالاقتطاعات و فسخ العقدة مقابل 5000 درهم شهريا لا تسمن و لا تغني مقابل خدمة لن يستطيع تحملها حتى من له طفل واحد فما بالك ب قسم من 40 تلميذ في غياب تام لابسط ظروف الاشتغال المريح للمدرس و المتعلم ؟؟ التعليم و ان كان عشرات الالاف يمنون النفس بولوجه فهو مهنة تحتقرها الحكومة التي منحناها اصواتنا بالتنكيل والعنف مرة و بالوعود الزائفة مرات أخرى هذا من جهة و من جهة نجد أغلبية المواطينين يعتبرون أن الاستاذ سبب فشل منظومة التعليم مما ولد حقد على أغلبية الاساتذة … صراحة أفكر جديا بترك هذه الوظيفة فلا تعليم جيد من دون استقرار مهني للاساتذة و من يدعو الى عدم ترسيمهم فهذا جاهل بخبايا الامور و لا يعلم الا من حيث يجهل و اضراب الاساتذة و احتجاجهم سببه الحكومة التي تستخدم لغة العنف مقابل الحوار
كنت سأتزوج لو لا الالطاف الالهية فبصفتي أستاذ متعاقد فكرت جيدا و حسبتها الاقراص و الخشيبات هل خمس الاف درهم ستفتح لك بيت في ظل الشروط المجحفة التي أشتغل بها لا ترقية و لا ترسيم… زد عن ذلك نحن مهددون في اي لحظة بالطرد نظرا لهشاشة العقدة التي لا تحمينا اما اولياء الامور فأعذر جهلهم لا يعرفون من التعليم سوى الاستاذ المغلوب على امره … انصح الاساتذة المتعاقدين اياكم و حرق الاعصاب هونوا عليكم و اشتغلوا حسب اجرتكم و حسب ظروف اشتغالكم لا يكلف الله نفسا الا وسعها… اذا اصبت بمكروه لا قدر الله فلن تجد لا التلاميذ و لا ابائهم و لا الاكاديمية و لا الوزارة… العمل على قدر الاجرة و شروطها أشتغل بعقدة و انا مهدد باي لحظة بفسخها فلما اخسر صحتي مقابل وظيفة لا تستحق
فاش شفت التسجيل القبلي ديال مباراة هاد السنة و قريت فالتعاليق واش هاد الديبلوم مقبول مبغاش يخرج ليا مطبوع التسجيل القبلي و شكون تسجل و زيد و زيد عرفت باللي الناس راضية على هاد الوضع كون كان العكس كون حتى واحد مغدي يدفع و تكون عند الواحد كرامة ماشي ندفع ليوم بخاطري و نعرف المباراة و الشروط ديالها و فاش نتقبل نقول فرض عليا التعاقد نكونو شويا واقعيين حنا المغاربة معروف علينا حتى كنضمنو بلاصتنا و الضامن هو الله عاد كنبداو نتشكاو
تحية. كرجل تعليم قضى سنوات فيه. أؤكد لكم ان الاستاذ المغربي ازدادت أعباءه و نقصت مكاسبه. فالمذكرات التي تصدرها الوزارة و مصالحها لا تعرف سوى زيد المهام على ظهر الاستاذ في الوقت الذي تعمل فيه الوزارة على قضم حقوق الاستاذ يستوي في ذلك المتعاقدين و المرسمين. يمكنكم ان تقارنوا وضعية الاستاذ الاَن و وضعيته قبل عشر سنوات و سترون الفرق الكبير لذلك لت عجب ان غالبية الأساتذة يطلبون ابتقاعد النسبي قبل الاوان. بيت القصيد مهنة التعليم تسبر نحو ان تصبح مؤلمة و قاسية لكل من يمتهنها
النظام العالمي الحالي يتجه نحو النيوليبيرالية الذي يعني تغيير مفهوم الدولة القديم بحيث يصبح مفهوم الدولة الجديد ينحصر في سلط البرلمان، الحكومة، القضاء، الأمن و الجيش لتطبيق القانون و النظام
و التعاقد في التعليم و الصحة ما هي إلا بداية التحول ثم خوصصة عدة قطاعات و مقاولات. قد نتفق مع هذا النظام من حيث المبدأ لأنه سيوفر جودة المنتوج و سيخفض من مصاريف الدولة لكن هل البيئة المغربية مستعدة لهذا التحول؟ هل السلطة التشريعية تمثل الإرادة السياسية للمجتمع؟ هل السلطة القضائية مستقلة عن السياسية لفصل نزاعات الناس؟ هل النظام الاقتصادي يخضع لمبدأ التنافسية الحرة أم يتجه نحو القطبية مثل بعض القطاعات و ما قع في قطاع التأمين من خلال دمج شركتين كانتا متنافستين و كذلك قطاع المحروقات توحيد الاثمنة ؟
هل وقت الأزمة ستدعم الدولة المجتمع والمقاولات أم ستدعم البعض و تترك الآخر؟
البعض و على رأسهم الدولة و المقاولات يعتقدون أن سلطة المواطن ضعيفة و لا حيلة في يده لكن هيهات هيهات فكم من انظمة سياسية سقطت في رمشة عين رغم ما قيل على شعب من كلام الاستحمار و الخوف
بالنسبة للشعب تبقى سلطته في الوعي الجماعي و الإتحاد
ولاد الشعب بالتعاقد و اعضاء الحكومة و البرلمانيين على 5 سنوات تتعيشوا حياتو كاملة
لم يعد هنــــــاك ما يسمى بالاستقرار الوظيفي سوى في عقول الذين تعشعش في رؤوسهم مسلمات سبعينيات القرن الماضي المتهالكة
اليوم كل شيئ بالتعاقد حتى وكالة (النازا) الأمريكية الرائدة في العلوم والصناعات الفضائية تتعاقد مع اكثر المهندسين كفاءة على مهمة محددة وفي زمن محدد وعندما تنتهي عقودهم يذهبون حال سبيهم رغم كفاءاتهم
فكيف لنا نحن المغاربة أن نحتفظ على (براهيش) شبه أميين ونكفل لهم أبنائنا لكي يعلموهم بينما هم أصلا في حاجة الى التكوين والتعليم ؟
حتى في اشهر الجامعات الغربية نادرا ما تجد فيها أستاذ معتمد بشكل دائما رغم كفاءاتهم، بل الكثير من الدول تناول العمل الإداري للمقاولين الخواص لكي تتخلص من الموظفين الرسميين العديمي الكفاءة
وعاد اجي انت وتبغي تكون عالة علينا مدى الحياة ونحملوا راتبك واضراباتك وعدم مردوديتك
راه ما غادينش تغمقو علينا بهادوك الشعارات الغبية
خدم عامين الى ما عاودو ليك الكونترا سير دير سائق شاحنة أو صباغ أو ما شأت فهكذا هي الحياة
واش انت مواطن احسن من الفلاح والسدور والنجار والبقال، راه كاينين الفلاحة والصباغة و.. أحسن منك علما ومعرفة بلا ما تبقا توهم راسك بأنك "مثقف" الأمة
التعاقد هو خط الدفاع الوحيد المتبقي من أجل فرض العمل الجدي و المتواصل لجيل من الأساتذة ضعاف التكوين و المستوى و قد فرضوا على المدرسة العمومية نظرا للخصاص المهول من جهة و من جهة ثانية إكراهات البطالة أدت إلى ولوج الغالبية الساحقة من المتطفلين على الميدان حتى أصبح التعليم مهنة من لا مهنة له من العاطلين الحاقدين على المجتمع و لا يعنيهم إلا مصالحهم و تثبيت أقدامهم بصرف النظر عن المردودية
عشت تجربة تعاقد في معهد التكوين المهني في عهد بن شيخ عيشت الذل واذلال والقلق النفسي المزمن من الغذا كنا نعتبر مكونين من درجة تالته الحمد لله بعد إدماج أصبحنا كامل الحقوق لهذا أطالب بإلغاء هذا الشرط المجحف
اكثر هؤلاء المتعاقدين لا يستحقون ان ان يكونوا أساتذة …
مستواهم طايح لاقصى درجة ..
ويريدون الوظيفة العمومية. خاص امتحان الكفاءة المهنية والزيار ..نحيدو ليهم التليفونات سبب البلاء والنقل .
قلة من لهم كفاءة …
لي خدم يتخلص .. كيخدمو30ساعة اسبوعيا وزايدينها بالتعاون وضياع الوقت..والغياب. وقال ليك وظفني. اسيدي كون سبع وكولني. …
ما اقوله اعاينه يوميا …ادخل القسم وارى أساتذة لا يقومون بالواجب …كيضيعو لينا في ابناءنا ظلما…وبهتانا…
واش هاذ المعلمين ضربهم الله؟آش يحساب لهم راسهم؟ واش هما حسن من الآلاف د العسكر د الجو و البحر و الأرض و الدرك الملكي لي خدامين بالتعاقد؟ رغم حساسية مهامهم و قساوة ظروف العمل. الا انهم يتفانون في القيام بواجبهم. ولا يتحججون بانعدام الاستقرار .خدمو إلا بغيتو ولا سيرو…….
37 – كمال
حتى دابا راك ما قطعتيش الواد ونشفو رجليك
هدف التعاقد هو القطع من العديمي الكفاءة والمردودية والكسالى الذين يملؤون الوظيفة العمومية وبسببهم تفشى الفساد وضياع المال العام بمقدرات مئات المليارات من السنتيمات كل شهر في رواتب لا تعود على الشعب بأية مردودية وتضيع هباءا
ويجب أن تشعر دائما بالخوف ولذل وعدم الاستقرار النفسي لكي تعمل بجدية وتفاني وبمردودية عالية، لأن أمثالك كامونيين حينما يحصلون على الترسيم كا يقلزو للمشغل ديالهوم وكا يبداو الإضرابات والفهامات الخاوية وطز على المردودية ومصلحة المرتفق.
الموظف ليس قدر على الشعب لكي يتحمل من هب ودب والوظيفة لا يجب أن تكون أبدية وأزلية ويجب على كل مغربي أن يغير المهنة كل عشر سنوات كما هو حاصل في الدول المتحضرة شعوبها
ماشي لاصق في بزولة كا ترضع فيها وكا يسحاب ليك راسك بأنك قدر محتوم على الشعب
و برنامج وزارة التربية الوطنية 25 الف اطار لازال في الأرشيف نريد حلا من الوزارة
عدم الاستقرار الوظيفي تعاني منه فئة اعوان السلطة رغم لنها تخدم النظام و تنفد سياسته و تمثله امام المواطن رغم دلك فالنظام متنكر لها و يفرض عليها العيش تحت اطار عدم الاستقرار الوظيفي . و لاكن ياقول للدولة ان اعوان السلطة اليةم ليسو اعوان سلطة البارحة و ستندم وزارة الداخلية على هدا الظلم لاعوان السلطة . عون سلطة حاصل على شهادة DEUG شعبة القانون
نريد اقرار التعاقد في جميع الوضائف…
لن نقبل بغير الإدماج حلا وأقول لصاحب التعليق رقم 17 حتى نخدمو عندك فالفيرمة ديالك وطردنا .هكذا يكرم الأستاذ الذي علمك كيف تمسك القلم بين أناملك حتى اشتد عودك فسلطت لسانك وكلماتك التافهة نحوه .الأستاذ سيشكل دائما الصف الأول في جبهة الممانعة لأنه لا يرضى الذل وأنصاف الحلول
إلى إطار تربوي له تجربة طويلة
نعم ما قلته صحيح مائة في المائة.. لكن الذي أثار استغرابي هي الأخطاء الإملائية الكثيرة جدا جدا في مقالك… لا بد من مراجعة المعجم في اللغة العربية من أجل تصحيح مايمكن تصحيحه واستدرك ما يمكن استدراكه لأن بعض الاخطاء غير مقبلة من الاطر التربوية لأنها تنتقل إلى المتعلمين… واستسمح
إلى مفروض عليه التعاقد.
من قال انك استاذ اصلا حتى؟ انت تنتحل الصفة فقط ولمدة محدودة ، تذكر انك متعاقد في انتظار الغربال والذي سوف يخلص التلاميذ من امثالك .اللهم اذهب عنا الجائحة.
أن تستقر وظيفتك أو لا تستقر فهذا شأنك انت لست ملزما او مجبرا أن تلتحق بالقطاع وعلى هذا النحو ليست لك دراية باستراتيجية الدولة في تدبير شؤونها وهنا أيضا لست ملزما لمعرفتها ومن خلال هذا وذاك انت لست مؤهلا شكلا ومضمونا لمزاولة التدريس (الرسالة النليلة) ودعك من اجتياز المبارة أما الأساتذة الآخرين فيلزمهم الغربال لتنقيتهم والحفاظ على الأصلح منهم ليس من الناحيتة التكوينية فقط بل من الناحية الأخلاقية والتربوية*
اذا كان التعاقد شرط الجودة فاجعلوه في كل القطاعات لانها تفتقد لذلك و الا فانزعوه و دعو الناس -على الأقل- تعيش وهم العدالة الاجتماعية
التعليم كالهرم المبني على عدة لبنات متراصة اذا اختلت المنظومة التعليمية انهار كل شيء – فينتج عنه مجتمع معاق فيعطيك جيلا معاق , اقتصاد معاق , ثروة بشرية غير مؤهلة , و تسود العشوائية في كل شيء – التعليم العمومي لا يجوز بالمرة فيه التعاقد فالتعليم و العلم لا يذخل في نطاق المتاجرة – فأول عدو لانهيار أمة و ضعفها ليست الاسلحة المتطورة و انما الجهل الذي يترتب عنه الفقر .
7 – الهروووووووووب
عندك حق
المغرب سيئ للكسالى وللتافهين الذين يريدون أن يعيشوا عالة على الشعب براتب ريعية لا شيئ يبرر أستحاقهم لها، حيث لا مردودية ولا فائدة من عملهم، ينتجون فقط المشرملين والجهلة لاميين و… وهذه الفئة لا نريدها نحن أيضا فليغربوا عنا والى الأبد، فليذهبوا للدول الغربية لكي يعيشوا على المساعدات الاجتماعية أو عبيد في معاملها ونسائهن منظفات مراحيض في المرافق العمومية
الما والشطابة
التعاقد بشكله الحالي افضل بكثير من عقود الشركات القطاع الخاص…على الاقل يمكنك ادا خدمت 21سنة ان تحصل على تقاعد نسبي…التعاقد سيبقى لانه موجود في قطاعات اخرى وبالاحرى جميع المؤسسات العمومية بالمغرب متعاقدة مع مستخدميها…الحل هو اصلاح عيوب نظام التعاقد و تحصيل مكتسبات كاجتياز امتحانات كفاءة للاستفادة من تعويضات الرتب و المطالبة بالسماح مباريات مدراء ومفتشين وامكانية تغيير نظام تقاعد من نظامجماعي لمنح رواتب تقاعد الى الصندوق المغربي للتقاعد ووو
هذه هي امتيازات المطالبين بتعزيزها وتحسينها
Conclusion: l'Etat a bien saisi le problème des contractuels-85.000- et entend recruter 200.000 bacheliers à raison de 20.000 par an et ce pour combler les déficits des futurs retraités sur les plans qualité et quantité car le profil BAC +5ans de formation + un enseignant digne de ce nom (didactique,pédagogie,psychologie…) . 2021 à 2030 l'école marocaine retrouvera sa renommée et nos enfants auront des enseignants formés à la citoyenneté et au civisme …Asuivre…