الرميد يُمسك "العصا من الوسط" في النقاش حول إلغاء عقوبة الإعدام

الرميد يُمسك "العصا من الوسط" في النقاش حول إلغاء عقوبة الإعدام
الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:00

جدّد المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، موقفه من قضية إلغاء عقوبة الإعدام، بتأكيده على أن الحق في الحياة هو أسمى حقوق الإنسان؛ لكنّ إلغاء هذه العقوبة في المغرب ليسَ محلّ إجماع، انطلاقا ممّا تبيّن من خلال النقاشات التي عرفها الحوار الوطني حول إصلاح منظومة العدالة.

الرميد قال، في تفاعله مع النقاش الدائر حول عقوبة الإعدام حاليا في المغرب، إنّ النقاش حول هذا الموضوع على الصعيد العالمي منطلقه مرتبط بأحد المفاهيم الأساسية لحقوق الإنسان؛ وهو الحق في الحياة، والذي يشكّل أسمى الحقوق، كما هو منصوص عليه في المواثيق الدولية، ولا يمكن بدونه التمتع بأي حقوق أخرى.

وأشار وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، في مداخلة محيَّنة سبق أن قدّمها في ندوات حقوقية أعاد نشرها مساء الثلاثاء في صفحته على منصة “فيسبوك”، إلى أن الحق في الحياة يعتبر، وفقا للقانون الدولي لحقوق الإنسان، حقا أساسيا، “لا يجوز معه الحكم بالإعدام إلا مع احتياطات تتعلق بالجرائم الخطيرة وشروط ترتبط بالضمانات الضرورية للمحاكمة العادلة”.

الرميد، المحامي والوزير السابق للعدل والحريات، لم يُبْد موقفا واضحا من عقوبة الإعدام؛ فقد اكتفى باستعراض البنود التي تنص على الحق في الحياة في المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، ثم ذكّر بأن عقوبة الإعدام لم تُحظر في الاتفاقيات الأساسية للقانون الدولي لحقوق الإنسان، على الرغم من التأكيد على وضع شروط وضوابط لتطبيقها، مع إشارته إلى أن هذه العقوبة أقرّتها الديانات السماوية الثلاث.

في هذا الإطار، أشار الرميد إلى أن الحق في الحياة وفقا للقانون الدولي لحقوق الإنسان حق أساسي، لا يجوز معه الحكم بالإعدام إلا مع احتياطات تتعلق بالجرائم الخطيرة وشروط ترتبط بالضمانات الضرورية للمحاكمة العادلة، مسجّلا أن اتفاقيات دولية وإقليمية عديدة وإن كانت قد نصت على مبدأ الحق في الحياة فإنها مع ذلك لم تجعل من عقوبة الإعدام مناقضة لهذا الحق، بل وجعلته مقيدا ببعض الشروط والضوابط.

وتابع أن عدم جعل هذه الاتفاقيات عقوبة الإعدام مناقضة للحق في الحياة يظهر جليا من خلال تنصيص المادة 6 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية في فقرتها الأولى على أن الحق في الحياة حق ملازم لكل إنسان، وعلى القانون أن يحمي هذا الحق ولا يجوز حرمان أحد من حياته تعسفا.

وعرّج الرميد على اتفاقيات أخرى تصب في الاتجاه نفسه، مثل الاتفاقية الأوروبية لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية، والاتفاقية الأمريكية لحقوق الإنسان… مُستنتجا “أن عقوبة الإعدام لم تحظر في الاتفاقيات الأساسية للقانون الدولي لحقوق الإنسان؛ غير أنه تم التأكيد في حالة عدم الإلغاء على وضع ضوابط وشروط لتطبيقها”.

وزاد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان موضحا: “لكن هذا لم يمنع أجهزة وهيئات الأمم المتحدة العاملة في مجال حقوق الإنسان، بما في ذلك مجلس الأمن واللجنة المعنية بحقوق الإنسان والجمعية العامة والمجلس الاقتصادي والاجتماعي، من التعبير بوضوح عن الرغبة في إلغائها في قرارات ومناسبات مختلفة؛ وهو ما يمكن اعتباره تحولا تدريجيا داخل الأمم المتحدة يشجع على إلغاء هذه العقوبة”.

وفيما يتعلق بعقوبة الإعدام في التشريع المغربي، أوضح الرميد أن القانون الجنائي يتضمن ما لا يقل عن 31 جريمة يعاقب عليها بالإعدام، كما ينص القانون المتعلق بالقضاء العسكري على هذه العقوبة فيما لا يزيد عن 5 جرائم، إضافة إلى أن الظهير الشريف المتعلق بالزجر عن الجرائم الماسة بصحة الأمة يعاقب بالإعدام عن هذه الجرائم.

وسجّل وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان أن التقييدات التي قُيد بها تنفيذ عقوبة الإعدام في المغرب “جعلت التشريعات الوطنية متوافقة، على العموم، مع المعايير الدولية المرتبطة بتطبيق عقوبة الإعدام المنصوص عليها في القرار رقم 50/ 1984 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة المشار إليه سابقا”.

وتتمثل التقييدات التي يُمنع بها تنفيذ عقوبة الإعدام في كون هذه العقوبة لا يُحكم بها على القاصرين دون سن 18 سنة، والذين لا يُحكم عليهم أيضا بالسجن المؤبد، كما أنه لا يمكن تنفيذ عقوبة الإعدام إلا بعد رفض طلب العفو، ولا يمكن تنفيذها كذلك في حق المرأة الحامل إلا بعد سنتين من وضع حملها”.

وفيما يشبه تعبيرا غير مباشر عن رفضه لإلغاء عقوبة الإعدام، ختم الرميد بالتذكير بنماذج بشاعة بعض الجرائم التي قضي فيها في حق الجناة بالإعدام، كما استعرض حيثيات نماذج حُكم بشأنها بالإعدام “من أجل التأمل”.

وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان توقف عند حالة شخص قُدم للعدالة سنة 1975 من أجل جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والسرقة الموصوفة، حُكم عليه بالسجن المؤبد، وأثناء تنفيذ العقوبة بالسجن المركزي بالقنيطرة قتل أحد الحراس عمدا، فحُكم عليه بالإعدام من جديد، ثم استفاد من العفو الملكي سنة 2007، ليعمد إلى ارتكاب جناية قتل جديدة مع سبق الإصرار والترصد، فحُكم عليه مرة أخرى بالإعدام.

‫تعليقات الزوار

155
  • Ahmed
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:06

    هاد الشخص فقد مصداقيته وأتمنى صادقا أن تطوى صفحة مثل هؤلاء الوجوه، الذين لن يتذكره أحد بخير.

  • مع إعدام المجرمين
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:06

    ابان حزب (العدالة و التنمية ).. على انه لا تربطه بالاسلام اية صلة في كثير من المواقف و القوانين…
    على الدولة ان تجري استفتاءا شعبيا حول الغاء او ابقاء عقوبة الإعدام، سترى الدولة اكثر من 99،99 في المائة مؤيدين لهذه العقوبة، يعني لما لا تطبق؟!!

  • assof
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:06

    يجب إسقاط حكم الاعدام في قضايا خارج نطاق القتل العمد، ولكن من قتل انسان عمدا فيجب أن يعدم،

  • باصطوف
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:07

    هدا اخير واحد ممكن يتكلم في موضوع الإعدام هديك خدمت ناس الكبار وهاد الناس مغديش يرجعوا الإعدام خوفا من غضب الغرب ومنظمات حقوق الإنسان

  • و لو يحصل اجماع
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:09

    قرار الاقرار او الالغاء لعقوبة الاعدام هو بيد جهات خارجية و لو كان هناك اجماع داخلي مائة بالمائة و هذا أمر لا يخفى على أحد الا قصارى الذاكرة …

  • تاوناتي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:12

    عقوبة الإعدام يجب أن تكون كما في الصين. تطبق وتنفد على الفاسدين وناهبي المال العام والمتاجرين في الدين والمغتصبين والقتلة..
    لعل هذا البلد يتنقا شوية. راحنا غير زايدين فالخسران احمادي..

  • من خارج الوطن
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:15

    وهل المُغتَصِب احترم حقوق الإنسان الحل الوحيد هو الإعدام أمام الملأ ليكون عبرة للآخرين ولو قامت الحكومة باستفتاء لكانت النتيجة تسعين في المائة تؤيد الإعدام أما النسبة المتبقية يعني عشرة في المائة تبقى فئة المتشرملين و الجمعيات التي تتكلم باسم حقوق الإنسان و الدفاع عن الانحلال الخلقي

  • مدوخ
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:16

    النصوص القرآنية صريحة وواضحة في سورة المائدة ثلات ايات بعد البسملة ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون ثم الظالمون ثم الفاسقون،
    كيف نحكم بغير ما انزل الله ونحن دولة إسلامية ، تناقض صارخ ، اذا كانت الحياة حق فلماذا نسلبها لغيرنا؟ لن يتطهر ولن يتقدم المجتمع الا بتطبيق شرع الل

  • Kamal9
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:18

    الحق في الحياة للمجرم والضحية ليس له الحق في الحياة . من اراد الغاء العقوبة فليتكلم عن حياته هو ان يقدم تنازل في المحكمة موقع ومصحح الامضاء يتنازل عن اي مجرم يغتصبه او يقطعه او يقتله .
    والعيب علينا الا دوبنا معا المجرم وخصرنا ليه الخاطر .

  • Moh
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:18

    تطرق للموضوع من منظور رجل القانون وذكر ما نصت عليه المواثيق الدولية والقانون المغربي في هذا الباب..وهكذا يبدي موقفا متوازنا واشار الى ان هناك نقاش وطني يدور على مستوى المختصين ..اما نحن البسطاء فلا نفهم حتى معنى الاقرار بعقوبة الاعدام مع تعليق تنفيذها وبالتالي لا نفهم وجود عقوبة موازية تسمى المؤبد اذ لا نفهم الفرق بينها وبين الاعدام بلا تنفيذ!!! هل من توضيح من السادة والسيدات المعلقين؟؟!!

  • brahim
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:19

    و أين هو حق المقتول في الحياة التي سلبت منه؟؟ كما أخد القاتل حق الحياة من الضحية فيجب أخدها منه بنفس الطريقة (الإعدام). و هذا هو العدل

  • HamidNorway
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:19

    هذا الشخص يجرؤ على مناقشة عقوبة الإعدام ولكن في قضية الزفزافي يلعب دور الزائف

  • jeo
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:20

    …………..، حُكم عليه بالسجن المؤبد، وأثناء تنفيذ العقوبة بالسجن المركزي بالقنيطرة قتل أحد الحراس عمدا، فحُكم عليه بالإعدام من جديد، ثم استفاد من العفو الملكي سنة 2007، ليعمد إلى ارتكاب جناية قتل جديدة مع سبق الإصرار والترصد، فحُكم عليه مرة أخرى بالإعدام. ؟؟؟؟؟؟

    عجيب وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان ماقادش يعبر على الراي ديالو بحرية
    لي داق فلوس الوزارة كيتقصو ليه جناح اولد عمي

  • فاقد الشيء لا يعطيه
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:23

    المغرب لا يستطيع إعادة حكم الإعدام بعد أن التزم بالغاءه أمام المنظمات الدولية. واعادته ستكلف الدولة خسائر حقوقية

  • فاطمة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:24

    بحال هاد ناس مابعيناش باقي نشوفهم يسيرو البلاد بغينا شباب بمستواه الثقافي ومحب للوطن ماشي بحال هادو لي جا باغي غير يعمر اللابناك و مانافع دولة بوالو عطيو فرصه لشباب يخدم البلاد ويخدمها بضمير ووطنية

  • Abdouuuu
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:24

    الذي وهب الحياة هو الله! والذي جعلها حقا ساميا وأمر بحفظها والحفاظ عليها هو الله!!
    ولكن من سلبها من غيره عمدا وظلما وعدوانا وبغير حق.. حينئذ لا تكون نفسه أو حياته بأعلى وأغلى من النفس التي أزهقها فأوجب الحق سبحانه قتله قصاصا وحفظا لحياة الآخرين وإكراما للنفس التي أزهقها بغير حق قال تعالى: (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب)..
    فهذه تشريعات وقوانين ربنا عز وجل ليس محط نقاشات ومزايدات .. فعلوها وطبقوها على الجميع على كل من يستحق العقوبة مهما كان وسترون خيرا كثيرا وزوالا للجرائم والعبث في كل المجالات وربنا يعلم ونحن لا نعلم (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)

  • Mjad
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:24

    كيف لشخص ان يغتصب و يقتل نفسا بابشع الطرق و ان لا يطبق في حقه الاعدام . الغاية من الاعدام هو الردع . اي عدم تكرار الجريمة من طرف اخرين.

  • Aymane
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:25

    أن تمسك العصا من الوسط شيء مثير للاشمئزاز في مثل هاته المواقف يجب التحلي بشيء من الجرأة السياسية و الشجاعة الأخلاقية و تسمية الأشياء بمسمياتها…إنه اغتصاب و هتك عرض و قتل عمد يا سيد يا وزير الحقوق المسلوبة… عدنان رحمه الله أخ و إبن جميع المغاربة فرجاءا أظهروا انسانيتكم تجاه العائلة المكلومة بالقصاص إن كنتم فعلا مسلمون.

  • مغربي هنا
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:27

    الإعدام للمجرمين الدين قتلوا نفسا آخرا عمدا والضحية الدي له حق في الحياة وسلب له أغنى مايملكه هو وجوده في دنيا وفارق عائلته وأصدقائه ومستقبله واماله فكيف نعفو أو نحكم على مجرم ببعض السنين ينام ويأكل ويعمل قليلا هل هدا معقول!
    القتل الخطأ عرفناه وفهمناه لكن العمد مع سبق الإصرار وترصد وجميع دلائل ضده فأظن الإعدام أو المؤبد هو أقسى عقوبة يستعملها المجرم بدون عفو فتأنيب الضمير و العداب اليومي الروتيني محبوس هو درس في الحياة أيضا .

  • Mr POPO
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:28

    كل العقوبات في كل القوانين الوضعية و السماوية تكون سالبة لحق ما، فلا يمكنك عقاب أحد دون أن تسلب منه شيئا يخصه. الإعدام سلب للحق في الحياة، و السجن سلب للحق في التنقل، و الغرامات المالية تعد على الحق في التملك.
    كل من الحق في الحياة و التنقل و التملك حقوق يكفلها الدستور المغربي و تجمع عليها اتفاقيات حقوق الإنسان، و عندما يسلب مواطن أحد تلك الحقوق من مواطن آخر، نسمي ذلك جريمة، جريمة القتل أو الاختطاف أو السرقة.
    إن كنا سنلغي الإعدام بدعوى أنه تعد على الحق في الحياة، ألا يجب أن نلغي السجن و الغرامات المالية أيضا لأنها تعد على الحق في التنقل و التملك؟

  • Cnss
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:29

    اش من عصى من الوسط واش حكمو عليه فل القضية ديال cnss او لا ‏عفا عن ما سلف. . ‏إذا كان رجلا فل يستقيل من منصبه…..بلا بلا بلا عينا من بحال نادو والله…

  • من خارج المملكة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:30

    خذوا العبرة من اليمن و الذي هو الإعدام أمام الملأ فالطفل الذي تم اغتصابه هو طفل جميع المغاربة لهذا فلابد من القصاص حتى لاتتكرر مثل هذه الجرائم ولا يمكن الحديث عن حقوق الإنسان أمام هذا الوحش لأنه هو أصلا انتهكها اعدموه بدون شفقة و سيكون التأييد من جميع المغاربة الذين يخافون على أكبادهم

  • وجدي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:30

    من هتك عرضا وسلب حق نفس بريئة في الحياة عمدا يجب أن يسلب منه الحق في الحياة.

  • Abderrazak
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:30

    هذا يسمى هروب وتملص من المسؤولية .المنظمات الدولية ترهب العالم والسياسيين المغاربة .وهل الحق في حياة المجرم احسن من حق الضحية . يا سلام .

  • كريمة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:30

    الاعدام لكل إنسان حاول قتل أخيه عمدا بدون اي مبرر أو لمغتصبي الاطفال والقاصرات لكي لا تتكرر هذه الأشياء كلنا مع هده العقوبة في هده الحالات والا سترون الجرائم تتكاثر خصوصا في حق الاطفال للحد من هده المصيبة الكبري

  • Pink Floyd
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:31

    كيف يمكن أن نتحدث عن الحق في الحياة بالنسبة لمن سلبها لآخر عن عمد وفي ظروف غير آدمية؟ الحق في الحياة يحب أن يراعى للضحية الذي فقد حياته برغبة واصرار من الجاني على قتله، وكيف لا عندما يتعلق الأمر بطفل بريء خنقه المجرم حتى الموت بعد ان اغتصبه واذله ومارس عليه شدوده اللعين.
    لنتصور معاناة الطفل البريء وهو يتعرض للاغتصاب ثم الى الخنق ليسلم روحه.
    ويأتي من يتحدث عن الحق في الحياة.
    هناك عدالة الله تعالى، فنم قرير العين يا شهيد همجيتنا.

  • Abo zayd
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:31

    ألم يكن للمرحوم عدنان الحق في الحياة أيضا. نعم لإعدام المغتصبين والقتلة

  • Moha
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:32

    اصلا شرع الإعدام للحفاظ على حياة الاخرين بوضع الحد لمن يهدد هذا حق الغير في الحياة. كندافعو على حق المجرم في الحياة ونسينا الأبرياء والضعفاء لا حول ولا قوة الا بالله.

  • موسى
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:32

    لن يكون هناك إعدام ولهم يحزنون، المغرب مسلوب الإرادة و مكثف بالجمعيات الحقوقية الدولية، هذا مصير الدول التابعة

  • سنن
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:33

    القتل العمد يستوجب الإعدام كما شرعه الله

  • Bouallou khadija
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:36

    الإعدام لقاتل عدنان هذا هو العدل يجب أن نطبق شرع الله هذا قانون الإسلام.

  • مواطنة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:36

    الإعدام هو الذي يكرس الحق في الحياة عن طريق تنقية المجتمع من القتلة. فعدنان وأمثاله كثيرون أليس لهم حق في الحياة؟ ثم لماذا أعدمت أمريكا صدام إذا كانت فعلا تقدس الحق في الحياة لا حول ولا قوة إلا بالله كفانا من الازدواجية في المعايير.

  • أمجد زهيد
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:36

    ما الجدوى من حكم الإعدام إن لم ينفذ؟؟!!! وإذا نفذ بعد عشر أو عشرين أو ثلاثين سنة من الحكم، فإن العقوبة تعتبر مضاعفة. كيف يقضي السجين فترة طويلة في السجن ويعدم في الأخير؟؟!! هذا هضم لحقوقه. أو يجب الحكم بالسجن لمدة معينة متبوعا بالاعدام.

  • مواطن
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:37

    رغم ان الحق في الحياة، فان الله هو الذى اعطاها لاي انسان وامر بقتل النفس بالحق طبقا لشرع الله. النفس بالنفس…..
    قال عز وجل، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ.

  • كمال من السويد
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:41

    هل هدا الشخص لا يزال في منصبه هههههههههه

  • الاعدام هو قصاص شرعه الله
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:42

    نعم انا متفق معك الحق في الحياة لمن يحترم حق الحياة وهل انت تفهم احسن من الله عز وجل الدي نزل في كتابة الكريم القصاص تم القصاص حسبي الله فيكم يا أيها المنافقين

  • هشام
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:42

    المثال الاخير الذي جاء به، خطير جدا له معنى واحد ان العفو الملكي يجب ان يلغى تماما وفي اقرب وقت. فكيف لشخص قتل وسرق سنة 1975 ثم قتل سنة 2007 ان يخرج بعفو ملكي ؟؟؟؟؟

  • محمد
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:43

    خرافة الحق في الحياة هي التي أدت إلى كثرة الجرائم في البلاد بشتى أنواعها . نحن مع ما يقوله الله ورسوله ولا على أحد أن يعلو على هذا المفهوم ولم كره الكافرون . ليذهبوا إلى أميركا ويخلعوا منها قانون الإعدام

  • Aboukhadija
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:43

    سبحان الله نتكلم عن الحق في الحياة بالنسبة للمجرم واين هو الحق في الحياة بالنسبة للضحية.

  • Bouallou khadija
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:43

    سبحان الله القانون الدولي و أين القانون الإسلامي و أين شرع الله الذي جاء في القرآن
    منافقون حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • moh
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:50

    الحق في الحياة فيما يخص التطبيب والشغل و التعليم هذه هي الحقوق التي يجب الدفاع عليها والاعدام لكل مجرم قاتل واجب شرعا

  • ربيع
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:50

    احذروا من الثعلب في ثوب الواعظ هذا هو الذي يخيفني
    الحقيقة أم تمييع الحقيقة أم التلون

  • أيمن من طنجة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:52

    هذا الوزير يُرجع الأمر إلى الأمم المتحدة والهيئات الدولية. وكأن على المغرب اتباع توصيات هذه المؤسسات حرفيا. ولنفترض أن على المغرب أن يحترم قرارات وتوصيات المؤسسات الدولية الحقوقية، فلماذا يأخذ هذا الوزير وحكومته البعض ويكفرون بالبعض الآخر. أين المغرب من توصيات وقرارات المؤسسات الحقوقية الدولية من حق التعليم الجيد والصحة الجيدة واسكن اللائق واحترام حقوق الناس وتوفير العيش الكريم وما إلى ذلك من القرارات والتوصيات التي يعتبرها المغرب حبرا على ورق وحتى إن وقعها.
    هذا الوزير وحكومته هم آخر من يستطيع الكلام والتحدث عن الحقوق لأنهم أبعد من حقوق الإنسان كبعد السماء من الأرض.

  • خالد
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:56

    هدا التصريح جاء عقب الفاجعة التي هزت الشارع المغربي، الإعدام لقاتل العمد مع سبق الاصرار وليكون عبرة من تسول له نفسه ارتكاب مثل هذا الجرم
    وعلى بقين ان نسبة الجريمة من هذا النوع سوف تنعدم في بلادنا

  • المراكشي1
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:56

    قال الله تعالى،وهو اعظم مشرع و هو العادل ، النفس بالنفس،من اعتدى وبغى وقتل،يجب اعدامه ولامجال للفلسفة وحقوق الانسان وحق الحياة هذه طرهات،المجتمع لايستقيم الا باعدام هؤلاء الوحوش التي تعيش بيننا،والله خير منتقم.

  • احلام
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:56

    ضروري تكون عقوبة الاعدام حتى تتحقق العدالة وضروري الشعب يقول كلمته

  • Espoir
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:58

    J'ai lu l'article 2 fois. Ce Monsieur n'a même pas le courage d'exprimer un avis personnel clairl!!!Tout l'article ne fait que RÉPÉTER une SEULE idée!!!!Écoutez Monsieur,je suis une femme, et je possède assez de courage pour dire que quand on ôte la vie à un ENFANT,on ne mérite pas de vivre!!! Ce criminel DOIT MOURIR aussi!!!Demandez à la maman de l'enfant(Rahimhou Allah) ce qu'elle RESSENT,aprés,venez nous RÉCITER votre BLABLA….

  • الحق في الحياة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:58

    ماذا تعني يا سعادة الوزير الحق في الحياة هل عن المجرمين الوحوش الذين يسلبون الحياة للابرياء ام عن اغتصاب البراءة وقتلها بدون حق نريد تفسيرا واضحا

  • خالد من المانيا
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:59

    الم يمل هدا الشخص من لغة الخشب و النفاق؟بصراحة لااعلم مادوره و ماالاضافة التي يقدمها للمواطن،الله ينجيك من الجيعان الى داق.

  • عبد الله
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 10:59

    أهلا بكم في إطار موضوع تفعيل عقوبة الاعدام بالمغرب في الحقيقة فهي تضمن استمرار حق التمتع بالحياة.
    لانه تردع المخالفين و والجانين و وتضع حد لافعال اجرامية وكل من سولت له نفسه المساس بحياة الاشخاص والافراد والجماعات فهو يستحق عقوبة الإعدام.
    لأن المجرم ينفد قراره بدون قانون ولا إذن أحد ويزهق روح وأرواح.
    وكدلك الشأن المعتدين على المال العام و يسبب في تشرد و عذاب طول حياة الملايين.وشكرا.

  • رأي حر
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:00

    الحق في الحياة صحيح حق معترف به دوليا و لكن النقاش مع الأسف يدور حول حق حياة المطلوب اعدامه و ننسى حق حياة المغتصب المقتول بطريقة وحشية فكلمة الحق تسبق الحياة و الحق اذن يعني العدالة بين شخصين بمعنى ان الإعدام عدالة فالحق في الحياة أن لا نترك شخصا يموت جوعا مثلا او لا يقتل لأسباب اثنية او عرقية او غيرها و ان رايي هذا اعتقد انه مطابق للقوانين السماوية او الوضعية والله اعلم

  • ناجز
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:01

    انت لم تصرح ولم تعترف بحق مستخدمة لديك في الضمان الاجتماعي وهو ابسط الحقوق فكيف ستعترف بما هو اكبر.

  • بيضاوية
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:03

    وأين هو حق عدنان و غيره كثيرون في الحق في الحياة. حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • said
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:03

    ارجوك قبل ان تتحدث عن حقوق الاخرين حافظ على حقوق الآخرين الذين خدموك اكثر من عشرين سنة وسلبتهم حقهم. كبر مقتا أن تقولوا ما لاتفعلون. مللنا لغة الخشب والكلام الفارغ.

  • سؤال للرميد
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:05

    لوكان الضحية هو إبنك سيدي الوزير بماذا كنت ستحكم عليه؟

  • هذا غير مقبول
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:07

    حماية السفاحين والتستر عليهم بذريعة الحق في الحياة يعني أن المجرم هو وحده الذي يحمل صفة الإنسانية وحياته وحدها ذات القيمة.

    ماذا عن الضحايا وأهلهم والمجتمع ككل؟ أليس هؤلاء أيضا أناسا؟ وكيف سنضمن ردعا ناجعا للمختلين وذوي النزعات الإجرامية في غياب تطبيق عقوبات تتناسب مع بشاعة الجرائم المقترفة؟

    الموت هو أكثر ما يخافه الكائن البشري لذلك فهو العقوبة الوحيدة الكفيلة بردع بعض أنواع المجرمين وتأمين المجتمع..وغيرها من العقوبات جرد نزهة لأمثال أولئك وسيعودن حثما لجرائهم عند أول فرصة، والمثال في نهاية المقال خير دليل على هذا.

    خلاصة القول هي أن الاتفاقيات الدولية صممها خصيصا من صمموها لنشر الجريمة والفوضى والانحلال والتفكك في المجتمعات…

  • Abdou67
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:07

    انا مع تطبيق عقوبة الاعدام في حق الجناة بشرط ان يكون هناك عدل حقيقي ومحاضر الضابطة القضائبة سليمة لا يشوبها تزوير او تحريف لان هناك بعض المحاضر تحبك ضد اشخاص بريئين تلفق لهم جرائم ارتكبها اشخاص اخرون لهم نفوذ ويد مع رجال الامن او القضاة وبالتالي نكون قد عاقبنا او لا قدر الله أعدمنا شخص بريء.للاسف الشديد هناك العديد من الحالات من هذا الشكل. واكرر انا مع تطبيق عقوبة الاعدام

  • OUM MAGHRIBIYA
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:10

    ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب
    من سلب حق لإنسان آخر فقد سلبه لنفسه القصاص لكل مغتصب وناهب وقاتل

  • BOUGAF
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:10

    لا يختلف أحد على قدسية الحق في الحياة ، لكن الموضوع الذي يجب أن يتمحور حول النقاش هو " هل يستحق من يسلب حياة الغير عمدا وبدون سبب شرعي أن نبقي على حياته " باسم مبادىء حقوقية لو كان يؤمن بها ما اقدم على جريمته الشنعاء.

  • medmod
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:11

    ما هذا الهراء هذا ما يسمى التناقض بعينيه . ( للانسان الحق في العيش وما الفائدة ان ارتكب الجاني جرما وسجن مدى الحياة اتساءل هنا اين هو الحق في الخياة اهما الاكل والشرب الى ما لا نهاية . والحرمان من 99.99 % من العيش اهو الحق في العيش كما تدعون .ارى ان الاعدام اهون عليه مما تدعون

  • nadir
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:12

    لكن إذا ووجه المتهم بالأدلة وإعترف بجريمته هنا يجب الحكم بالإعدام وتنفيذه لأنه في هذه الحالة ينعدم إحتمال خطأ القضاء.

  • fadyy
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:13

    باراكا علينا من النفاق وكل واحد ظهر وابرز وجهه الحقيقي عقوبة الاعدام لن تطبق على الجميع ولكن في مثل هذه الحالة عدنان ومثيله كثير اي من اغتصب البرائة وقتل عمدا خاصة من لا تمييز لهم من ثلاث الى اثنى عشر سنة فعقوبة الاعدام لابد ان تعود امثل مجرم وقاتل عدنان ليس انتقاما ولا كرها ولكن انصافا لاهله وذويه خاصة وانه بريء ولي بغى يركب شي موجة ماشي هنا فين خاصو يبان للاسف كل من لهم علم ودراية بالقانون هم من يعترضو ولكن معروف عليكم واغلبيثكم بالشفوي وماكتب شاد العصا من الوسط غير تلقها وخايها اما طيح او تميل وكاين لي غادي يشدها من جديد ولكن ليس من الوسط بل بين جوج يدين خوفا عليها وليس منها اسلوب رمزي للايحاء…..

  • حكيمة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:13

    ابنائهم محصنين في السيارات الفارهة والمدارس الخصوصية الكبيرة …..لا خوف عليهم ….لماذا تسألون هؤولاء خصوصا من يتاحرون بالقضايا …الاعدام مطلب شعبي للحد من الحرائم التي تفشت في المجتمع المغربي …..سؤالي لو حصل واغتصب وقتل ونكل بحثة ابن من ابناء من يطالبون الغاء حكم هل سوف نسمع اصواتهم ام سوف تخرس….او طفل اجنبي في المغرب هل سوف نسمع مثل هذه الطرهات ……الاعدام حق كل من قتل بغير ذنب يجب ان تطبق العدالة

  • kar
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:19

    Mr Ramide
    Est-ce que le droit des citoyens et des citoyennes de ne plus avoir peur dans la rue est un principe du droit de l'homme mondiale
    Est-ce que le droit à la vie des citoyens et des citoyennes innocents est un principes du droit de l'homme
    Et bien ça est bafouer par ces criminels qui vivent parmi nous donc on veut l’abolition des criminels qui nous suppriment nos droits
    Moi j'en suis sur et certain
    la peine de mort avec la souffrance bien avant l'Chevènement du criminel est une très bonne solution
    les criminels vont réfléchir 100000 fois avant de commettre leur geste

  • منطق
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:20

    هذا نخليوه عايش باش يقتل 1,2,3,4……كيف يفكر الذين يطالبون بإلغاء الإعدام. من قتل عمدا يجب ان يعدم فورا وإلا سيعاود قتل الأبرياء. وهؤلاء هم من لهم الحق في الحياة.

  • مهتم
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:20

    لغة الخشب أو كما يقال بالعامية برق ما تقشع! أين هو موقفه لم أ فهم شيئا

  • عبدالرحيم
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:22

    مادام حكم الاعدام لم يطبق خصوصا بالنسبة لقتلة الابرياء فان اطفالا كثر مثل عدنان سوف تزهق ارواحهم ظلما وعدوانا. وكل ما زهقت روح بريئة الا كان الدين يدافعون عن عدم تطبيق الشرع نصيب من اوزارها

  • حكم الله أولا
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:24

    اذا كنتم حكمت على قاتلي الفتاتين الدنماركية والنرويجية بالإعدام فلم تناقشون الحكم بالاعدام في هذه النازلة ام ان هذا يخصنا نحن المغاربة فقط
    اتقوا الله الذي اليه تحشرون

  • محمد ح
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:25

    القضية جد بسيطة أيها الوزير و لا تحتاج إلى كثير من الشرح. للجميع الحق في الحياة ولكن و ولكن ثم و لكن كل من سلب لشخص آخر حقه في الحياة يسقط عنه هذا الحق و يعدم بدون محاكمة و في أجل لا يتعدى ثلاثة أيام من إلقاء القبض عليه و ثبوت جريمته.

  • Abd
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:28

    السلام عليكم.
    هدا هو حال الاخوان المفلسين، مسك العصا من الوسط في كل نقاش وموضوع وقرارات. متلونين ويظنون انهم ادكياء وأن السياسة فن المراوغة ويجعلون الدين مطية لأهدافهم الدنيوية.
    سيأتي يوم لن تمسكوا فيه العصا من الوسط وحينئد تندمون على خيانتكم لهدا الدين.

  • مفكر
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:36

    هناك سؤال واحد: لو كان الذي حدث لهذا الطفل المسكين حدث لمسؤول ماذا سيكون ردة فعلهم.لا نريد لأي من كان مكروها لا قدر الله و لكن يجب على كل واحد أن يضع مكانه و لو افتراضيا مكان هذه الأسرة و سنرى العديد من التناقضات.و شكرا

  • بائع القصص
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:42

    قال الغربال للابرة، يا الاهي ارى في راسك ثقبا صغيرا، فردت الإبرة فمن انت تكون دون الثقب العديدة أيها الغربال ؟
    لمذا يستعين الراعي بالكلب لحراسة الغنم ولا يستعين بالذئب ؟ لأن الذئب صادق والكلب وفي
    لحد الان لا أعرف هل سيكون الرميد مدافعا عن حقوق الإنسان مثل ما فعل بخادمته أو مدافعا عن حقه في الدفاع لانه وزير حقوق الإنسان السابق.
    الله اعلم
    انشروا حتى التعليقات المنتقدة من فضلكم

  • kamal
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:43

    موقف الوزير الرميد واضح هو مع الاعدام ولكن ضبابية كلامه سببها خوفه من جمعيات ومنظمات حقوق الانسان يا اخي الرميد الخوف من الله اولي من كل شيء. يجب علي والد الطفل عدنان عدم التنازل حذاري من التنازل غدي يغضب عليك الشعب واخا يضغطو عليك اياك والعفو

  • عبد الكريم
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:45

    من يؤيد الإعدام في حق من قتل شخصا عمدا يجب أن يعلم أن كل يم يجب اعدام عددا كبيرا من المواطنين.مثلا من قتل شخصا عمدا ( لم يحترم الضوء الأحمر أو إشارة من إشارات المرور ) يجب أن يعدم لأنه قتل روحا عمدا.هل الجميع موافق على الاعدام؟؟؟؟

  • ملاحظ
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:49

    دعاة الغاء الاعدام . لو كان ابنهم هو من اغتصب و قتل هل كانو سيدعون لالغائه ؟ ربي اللي خلق الانسان امرنا بالقصاص . يجي بوزبال يفعم علينا . امريكا اعتى ديموقراطيات الغرب تطبق حكم الاعدام . و الدكتاتوريات يناقشون سحبه و الغائه ؟

  • khalid
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:51

    وجب الحكم على مغتصب الصغار وقتلهم بالاعدام لأنه اعدم بريئا بدون رحمة ولاشفقة بعدماقام باغتصابه قهرا .فهو حرمه من حقه في الحياة.
    ..اعتدوا بمثل ما اعتدي عليكم به..

  • مهندس و أفتخر
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:52

    الرميد و شلته لا يهمهم أمر العدالة في شيء. هؤلاء إمتهنوا القضاء و الإستوزار للإغتناء و التمتع في الحياة الدنيا. هؤلاء جنتهم هنا أما التفكير في الآخرة و لقاء الرحمان يبقى مغيبا عندهم.

  • تعدد المرجعيات
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:54

    في الحالة التي نحن بصددها هناك استدراج و تحرش و اغتصاب قد يكون مقرونا بالعنف؛ و غدر و قتل بشع مع محاولة طمس معالم الجريمة، و دفن الضحية خارج نطاق القانون و الشرع. العصا نفسها تأبى أن تُمْسَك من الوسط. جرب معها و سترى أن يدك "الوسطية" تتململ و ترتعد لبعد موقفك من مرجعية حزبك و لهول الجريمة.
    عند بعض المستوزرين هناك ازدواجية و ربما ثلاثية و رباعية وخماسية المرجعية: الإدييولوجية لتدويخ الرأي العام و السياسية لاستمالة الناخبين و الوصول لمحطة المنافع، و الوزارية من أجل الوضع الاجتماعي و الخنوعية الانبطاحية لدرء الشكوك و نيل الرضا بأية وسيلة. في السياسة النظيفة، المبادئ تعلو على المصالح خصوصا في في قضايا مصيرية قد تكون فيها المصالح مجرد ألغام مؤجلة الانفجار كقضية التطبيع و في قضايا الطفولة لأن الأطفال ينظرون إلينا الآن بعين الريبة و ينتظرون ما سيفعل بالجاني. هل سنقول لهم لقد قدمنا واجب التعازي؛ أم لقد قالت العدالة كلمتها التي تناسب حجم الجريمة.في حالة القتل غدرا، هل هناك شرعا صلح و دية و تنازل و عفو؟ الجواب متروك لوزارة معينة في الحكومة لم نسمع صوتها في هذه الجائحة.

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 11:56

    ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

  • touhali
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:02

    ﻷول هو إنهاء ﻹجرام

    حكم بإعدام ومعارضيه
    وعلي الذين يعرضون أحكام باﻹعدام لمحاربة ﻹجرام والمجرمين القاتلة بدماء الباردة أقولهم أن دواء الواحد الجيد متوفر حالياً ومند قرون طويلة في متناول المحاكم الشرعية والعسكرية العالمية وهو أحكام بإعدام بعض دول أوروبية أستعملته حتى أنتهاء عندها ﻹجرام وﻷن تحاول إزالته. نحن لسنا منهم نحن ﻻزال لدينا ﻹجرام. ودواءه هو حكم بإعدام .

  • المراكشي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:02

    اسي الرميد أليس عدنان حقه في الحياة قم بالقياس قتل عدنان كقتل المجرم ادن عدنان اعدم المجرم يعدم . راك محامي ووزير العدل سابقا ووزير حقوق الانسان حاليا راك تخدم مصالح المنظمات الحقوقية الدولية والمحاسبة انت حرمت عاملة عندك من حقوقها انت يجب ان تسجن الحبس كون تحشم انت مجرم وقاتل قتلت حقوق الإنسان.

  • lahbil
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:05

    Mustafa Ramid estimated net worth is US $ 600 million and he is ranked at No. 4 in the list of top richest politician of Morocco

  • كلمة حق
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:07

    ياسادة…أأنتم أعلم أم الله عزوجل….؟.. تطبيق الإعدام على كل من قتل عمدآ هي انجع وسيلة للقضاء على الطغاة والمغتصبين … والله لو طبق حكم الإعدام لأصبح الأمن والسكينة يعمان ربوع بلدنا الحبيب.

  • ولد حميدو
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:08

    ادا فقدت سيدة جنينها في سن اربعة اشهر فانه يحمل في سيارة نقل الاموات لدفنه في المقبرة و هدا متعامل به ادا ظهرت نوعية جنس الجنين ذكر ام انثى و رغم دلك فامه غالبا تقع لها ازمة نفسية فبالاحرى ان تفقد اسرة طفلا في مقتبل العمر مغدورا فالامور ليست سهلة فلا بد من متابعة نفسية و خصوصا للام و حتى الجدة اما الاب فيتظاهر بانه صبور و لكن الواقع غير دلك فهو كدلك يحس بالصدمة
    رحم الله الطفل البريء

  • visiteur
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:12

    اتخيل او كان الطفل عدنان ابن احدكم فما هو الحكم الدي سوف بطبق على المجرم يجب تطبيق حكم الاعدام على المجرمين اصحاب السيوف وعلى المغتصبين وعلى الإرهابيين بدون نقاش

  • juriste marocaine
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:13

    le ministre dit que le Droit à la vie est un Droit de chaque Homme je vous dis Mr que ce droit est pour l'Homme mais ces êtres qui font des crimes pareils ne font pas partie ni d'Homme ni des animaux même,je trouve pas le mot qui les convient.

  • عبدالحليم
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:18

    الشرائع السماوية الثلاث و ليست الديانات فالدين عند الله الإسلام قالك وزير العدل هههههه

  • رأي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:19

    النص القراني واضح في موضوع الاغتصاب، فلاداعي لحجب الشمس بالغربال، كل المغاربة تدعو إلى تطبيق عقوبة الإعدام و انتهى الكلام

  • اتفو على وجوه
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:21

    اتمنى منك صادقا يا وزير ان تستحيي و تستقيل ولا تعد الكرة بالاستوزار مرة اخرى او حتى تغرب عن المغرب ليستريح . هل انت وزير حقوق الانسان تدافع عن حقوق الانسان ام تضمن حقوق المجرمين و تشجعهم؟ اين ضحايا الاغتصاب في العيش بل وفي العيش الكريم ؟ الم تخرب حياتهم بسبب هؤللء الوحوش ؟
    نذكرك يا مسؤول بقول الله تعالى : و من لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الظالمون.
    حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم و في ماسونيتكم

  • laho
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:25

    وهل الاجهاض الذي تدافع عليه هذه الجمعيات ليس إعدام اما القتل كحادث سير او غير العمد وغير مقرون بسبق الاصرار والترصد اقتل شخص بعد تعديبه وغتصابه لا يجب الخلط في الامور

  • ابن سينا
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:27

    هذا التعليق فقط لكي يفهم المعلقون كيف ينظر العلماني واللاديني الى الموضوع, بعيدا عن الشريعة … بالضبط في قضية مقتل عدنان.

    أولا : أنا مع اعدام الوحش ولا أعتقد بأن له حقا في الحياة بعد هذه القذارة التي اقترفها, لكن المشكلة هنا أني لا أرى بأن الاعدام هو اقصى عقوبة ممكنة. بل اعتقد بأن السجن المؤبد مع الاعمال الشاقة ونزلاء سجن عنيفين وسيئين أسوأ من الموت.

    لكن مطالبتي بالاعدام هي فقط من باب أني لا أريد أن تتم النفقة على هذا الوحش في طعامه ومشربه و مبيته وتطبيبه من أموال دافعي الضرائب.

    السبب في ذلك هو أني لا أؤمن بوجود حياة بعد الموت, وموت المجرم هو في الحقيقة قد يكون له راحة وتنصلا من المسؤولية والعقاب. بل قد يكون الآن في هذه اللحظة يفكر في الانتحار للتنصل من الاحساس بالذنب, ولو أمكنه لفعل ذلك.

    من جهة أخرى, حتى لو أخذنا النظرة الدينية, التي تقول بالقصاص الشرعي, فهناك فتاوى و مصادر اسلامية تقول بأن القصاص يكفر الذنب عن المجرم. يعني : يصلي ركعتين, يقول الشهادتين, يبكي ندما على الفعل, ثم ينفذ فيه القصاص, ثم يصبح كمن لا ذنب له عند الله.

    عموما, اتفق على الاعدام لكن من زاوية اخرى.

  • Laila
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:28

    أشنو زعما نتوما أحن من الله على عباده الله عادل أمكظلم حتى شي حد أ ملي أمرنا بالقصاص حيت مكضيعش حتى شي حد في حقو كيف ما درتي إدار ليك أو هادوك ناس لي هما ضلمين أو كدفعو عليهم هما راهم حرمو ناس أ برياء من حق الحياة إذن هما ماشي بشر باش ندافعو عليهم هما حيوانات مفترسة وخطيرة عاى البشرية أو خاصهم إتقتلو باش نحميو ناس من شرهم أش هاد زمان لولينا نشوفو ناس ديال دين كيدافعو على الظالم أو كيخليو المظلوم

  • bader
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:29

    قبل أن يدلي باي شيء يجب محاسبته

  • lahbil
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:34

    Abdelilah Benkirane is the Moroccan politician and was a Head of the Government. He is the serving leader from the Justice and Development Party and won the plurality of seats in the parliamentary elections which was held in 2011. He was the leftist political activist his political actions are totally Islamist and democratic and he is the member of Moroccan parliament since 1997. Abdelilah Benkirane estimated net worth is US $ 565 million and he is ranked at No. 5 in the list of top richest politician of Morocco.

  • مغربي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:34

    اذا كانت المادة 6 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية في فقرتها الأولى تنص على أن الحق في الحياة حق ملازم لكل إنسان، وعلى القانون أن يحمي هذا الحق ولا يجوز حرمان أحد من حياته تعسفا. فلماذا لم يحم لا القانون الداخلي للدولة ولا الاتفاقيات الدولية حق المجني عليه( المحروم من الحياة) خصوصا اذا كان طفلا بريئا بعد أن مورست عليه أبشع الجرائم الجنسية المتوحشة.

  • سفيان
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:36

    صحيح الديانات الثلاث أوجبت الإعدام القاتل وكدى القصاص في مختلف الحالات وعبر الزمان بدلت ديانتان دينهما حسب أهواء الناس ويأبى هؤلاء الجبناء والخونة من المسؤولين إلى أن يتبعوا طريقهم ويبدلوا أحكام ديننا الحنيف إرضاءا للغرب واتباعا لسياسات انهزامية جرتنا للتخلف الفكري والتموقع خلف الحضارات كلها. للأسف دين عظيم وحكام أنذال.

  • مصطفى آيت الغربي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:40

    الامة العربية معدومة مند سنة 1948 .
    الناس اللي تعدموا أحسن منا
    لننا نعدم كل ساعة وماعايقينش.
    وسمحوانقول ليكم اننا لن نستيقظ.

  • وفاء1
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:44

    حقوق الإنسان هي الحفاظ عليه في اكله وشربه وصحته وتعليمه وعدله في حقوقه ماشي حنا ممتوفرش هادشي و لي طلب حقه ممحميش هداك ممحسوبش على حقوق الإنسان
    والشفارة والقتالة وقطاع الطرق والمغتصبين هما لي عندهم الحق وكيدافعو عليهم ولكن عند الله كل منا سيحاسب حساب عسير والموت ليس له موعد حسبنا الله ونعم الوكيل

  • تركتكم على المحجة البيضاء
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:44

    الحديث رواه ابن ماجه عن العرباض بن سارية قال: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب، فقلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا؟ قال:  " قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا، فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد."صحيح

  • ابن سينا
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:50

    71 – مفكر

    لو حدث لابني ما حدث لعدنان , لتمنيت لو أنفرد بالفاعل حتى اسلخه حيا, قطعة قطعة.

    لكن , هل ستتركني الدولة المدنية أفعل به ذلك؟ هل ستسلمني المجرم لكي أفعل فيه ما أشاء؟ الاجابة : لاتوجد شريعة أو دولة تلبي لي هذه الرغبة الجامحة في فعل ذلك.

    وهذا يعني شيئا واحدا : الطبيب النفسي وحده من يستطيع مساعدتي مع هذه الرغبة في الانتقام.

    لن اتمنى له الاعدام, لأن الاعدام معناه بالنسبة لي تذكرة مباشرة للهروب من العقاب … بل سأتمنى له افظع من ذلك.

    ولو كان السجن المؤبد في زنزانة باردة , مظلمة , بأعمال شاقة وسجناء سيئيين, لو كان أصعب وأقسى من الاعدام لفضلته على الإعدام.

    لكن, لو كان لي أن اختار الآن من باب المنطق (وليس العاطفة) , فسأختار الاعدام : لا أريد للدولة ان تدفع اموال الضرائب على هذه الوحوش, اذا قضى 50 سنة, فهذه 100 مليون سنتيم كانت ستنفع 4 اسر معدمة على شراء شقة أو شفاء مريض سرطان.

    تصور معي 10 مغتصبين وقتلة , يقضون 50 سنة في السجن على الاقل .. لو كانت الدولة تنفق على كل واحد منهم فقط مليون سنتيم كل سنة, فهذه 500 مليون سنتيم خلال 50 سنة.

    هناك احياء فقيرة تحتاج هذه المبالغ.

  • أين الفقهاء
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:52

    وأين فقهاء آخر الزمان الكتاني وابو النعيم وأمثالهم.لماذا لم يظهروا لي يدلوا بدلوهم في هذه الاغتصابات أم يظهروا فقط عندما يريدون الهجوم على الأنثى عندما تطالب بحق من حقوقها كي لا تأخذه.آه نسيت أنهم يعتبرون النساء سبايا والأطفال غنيمة يحق لهم ان يفعلوا بهم ما شاؤؤا وأرادوا ولكن الظلم ظلمات وعند الله تختصمون

  • non au laxisme
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:55

    il doit être renvoyé du gouvernement vu qu"il n"exprime pas clairement sa position concernant le viol et l"assassinat du jeune de tanger,un ministre doit être clair,il cite lui même cet assassin à répétition de la prison de kénitra, cet assassin s"en fout de la grâce,alors faut il encore qu"il reste en vie ,c"est un laxisme à rejeter,
    la peine de mort doit être appliquée à l"assassin violeur du petit Adnane

  • مغربي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:57

    أنا في نظري فقط عائلة الطفل من لها ألحق أن تقول نريد القصاص منه أو لا ، هذا إن أراد أن يكفر عن ذنبه ، أما إذا أنكر وكل الدلائل ضده فالسجن المؤبد له .

  • Lblad
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:02

    الدين في البلاد مابقاش اسلام و قصاص، ولاو كيعبدو حقوق الانسان و المنضمات العالمية التي الكل يعرف انها ماسونية . الدولا ر كيدوي دابا ماشي القران. الحساب نهار لحساب . وو الله ما ما مسامحين غي فسدو كي بغيتو ،

  • Hsan
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:04

    عندما يتعلق الامر بجرائم الاغتصاب والقتل يجب ان يطبق الاعدام ثم الاعدام ثم الاعدام والتذهب المواثق الدولية الى الجحيم .

  • FENANE
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:05

    اسي الرمبد ،انت اصبحت الان وزيرا للعدل ،لبس حقوق الإنسان ،خلي القضاء يعطي كلمته ،حتى الحسن الثاني رحمه الله و اسكن الله فسيح جناته ،فقضية الكوميسير الحاج تابت قد تكلف بها القضاة بمحكمة الجنايات بالدار البيضاء ولم يكلف وزيرا حقوق الإنسان والعدل .الكل التزم الحياد وانت فضولي بهذا المعنى ترد على المواطنين ان القانون الجنائي المغربي مجرد خزعبلات و اكاديب لا تبت بصلة الاعدام انك محاميا وتدافع بالقانون اما الان فانت تدافع بالوجدان و المشاعر ،اضف الى ذلك اذا كان المشرع المغربي لا يفقه شيئا في مسألة الاعدام فطبقوا القانون الالهي اذا كنتم مسلمين.

  • ابو آدم القنيطري
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:09

    ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلۡقِصَاصُ فِی ٱلۡقَتۡلَىۖ ٱلۡحُرُّ بِٱلۡحُرِّ وَٱلۡعَبۡدُ بِٱلۡعَبۡدِ وَٱلۡأُنثَىٰ بِٱلۡأُنثَىٰۚ فَمَنۡ عُفِیَ لَهُۥ مِنۡ أَخِیهِ شَیۡءࣱ فَٱتِّبَاعُۢ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَأَدَاۤءٌ إِلَیۡهِ بِإِحۡسَـٰنࣲۗ ذَ ٰ⁠لِكَ تَخۡفِیفࣱ مِّن رَّبِّكُمۡ وَرَحۡمَةࣱۗ فَمَنِ ٱعۡتَدَىٰ بَعۡدَ ذَ ٰ⁠لِكَ فَلَهُۥ عَذَابٌ أَلِیمࣱ ۝١٧٨ وَلَكُمۡ فِی ٱلۡقِصَاصِ حَیَوٰةࣱ یَـٰۤأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ ۝١٧٩﴾ [البقرة…

  • أمين لحريزي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:15

    Guy Georges فرنسي قاتل متسلسل إرتكب في التسعينات 21 جريمة اغتصاب نساء متبوع بالقتل بحيث يفاجؤهن وقت نزولهن من السيارة في المآرب تحت العمارات … أرعب كل نساء باريس لسنوات ودوّخ شرطتها .. بعد اعتقاله واعترافه بكل جرائمه مع الحجج الدامغة من بصمات وحمض نووي وشهادات نساء تعرفن على وجهه لهربه بعد أن باءت بعض محاولات جرائمه بالفشل .. عند محاكمته كان المجرم يبتسم بتهكم في وجه أسر ضحاياه المكلومة من آباء وأزواج وأبناء .. بعد كل هذا أتعرفون ماذا كان حكم القاضي عليه ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 22 سنة !!!!!!!!! واكل شارب ولاعب الرياضة على حساب ضرائب الفرنسيين رغماً عن أنفهم ..!!!!!!!!! ابتسامة المجرم أثناء محاكمته كانت في محلها لمعرفته بما سيؤول إليه بما أخبروه محاموه من بنوذ مواثيق حقوق الإنسان ..!!!!! طلع في الأخير المجرم هو الإنسان .. أما الضحايا 21 سيدة وأبناؤهن وأزواجهن ليسوا من فصيلة الإنسان حسب نفس مواثيق حقوق الإنسان .

  • أبو فراس
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:15

    كما قيل : القانون الدولي ينص على الحق في الحياة . ولكن أين ذهب الحق في الحياة بالنسبة للطفل عدنان ….

  • يوسف
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:34

    اخر من يتكلم على الحقوق و ما يجب ان يفعل ووووو اصحاب عدة اوجه لو كنا في دولة ديموقراطية لقدم هدا الشخص استقالته بمجرد افتضاح امره لما لم يقم بتسجيل السيدة التي كانت تعمل عنده لمدة تزيد عن العشرين سنة و لكن انهم الكراسي كيف يمكن لهم ان يتركوها

  • حسن
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:40

    السيد الوزير لم تعد له مصداقيةمنذ فعلته في خرقه للحقوق همه الوحيد الكرسي كباقي المسؤولين،أما عن الاعدام يجب تطبيقه في حق من يحرم آخر من الحياة وخاصة الاطفال القصاص لاهله هم من لهم الحق في العفو عن ام تطبيق الاعدام في حقه،وهذا سيردع الكثير من هاؤلاء وثنيهم عن ارتكاب هذه الجرائم البشعة في حق أطفال ،اللهم ارحمه وصبر اهله.

  • مصطفى
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:43

    بلا بلا بلا بلا بلا بلا……كلام داوي خاوي
    لقد فقدتم مصداقيتكم ان وجدت اصلا.
    كفانا من السياسية الحربائية في كل شيء.وسوء التدبير:
    في التعليم في الصحة في التشغيل في الاقتصاد والآن تردد واضح في تنفيد حكم إعدام بديهي في كل المجتمعات. بدعوى الحق في الحياة.
    سؤالي…هل الطفل البريء عدنان ليس له حق في الحياة.؟؟؟؟
    مواقف غريييبة متدبدبة وشاااذة .
    كيت اللي جات فيه…

  • رمادية الصورة و الموقف
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:53

    اللباس الرمادي متناسب و متناسق مع الموقف الرمادي. في بعض الأحيان الصورة أبلغ من الكلام! الصورة هي الموقف! ما هي مواقف الأحزاب الأخرى المشاركة و الغير المشاركة في الحكومة؟ موقف بعض النشطاء "الحقوقيين" عبروا عنه و دافعوا عنه انطلاقا من المرجعية الكونية و "التجربة الدنماركية" و الاسكندنافية. شيئ جميل! ولكن عليهم أن يناضلوا و يذهبوا للسجن لكي تكون لدينا جودة الحياة و الاقتصاد و دولة الحق و القانون و الديموقراطية و المحاسبة و خلق الثروات و التوزيع العادل لها وجودة المدارس و الجامعات و المدن الجميلة الخالية من السكن الحاط من الكرامة الإنسانية الموجودة في هذه الدول .إذا ناضلوا من أجل هذا و نجحوا فيه، سيثبتوا صدقية و صوابية و رجاحة موقفهم. هل العدالة موجودة من أجل الضحية و العدل و الحق، أم من أجل الجاني؟ حقوق الجاني هي حسن المعاملة و حفظ الكرامة و الآدمية و المحاكمة العادلة و العقاب المتناسب مع نوع و درجة الجرم. حق الضحية هو الحكم المتناسب مع حجم الخسارة. لا أقل، و لا أكثر.

  • المنحوس
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 13:58

    ايها المغاربة لا تنتظروا ان ينصفكم القانون .مبدءيا القانون ضدكم .وعليه من قتل او اغتصب احد اقاربه فلتتجند العاءلة كلها لاخذ الثار ورد الاعتبار والشرف من القاتل او المغتصب. وحينها سنرى هل ستدخل عاءلة باكملها السجن?ليس لدينا قانون نخضع له.

  • Moussa
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:00

    اقول للوزير من له الحق في الحياة الطفل الصغير ام هؤلاء القتلة الذين طغوا في البلاد

  • ADAM
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:01

    غير كانشوف صورة هذا ومن يجوارونه في الرأي عينيا كيكحلوا بالعما، هاذ تجار الدين خرجوا على الشعب اللي كان وضع ثقته فيهم لإخراج المغرب من الفساد فإذا بهم ساعدوا الفساد وأصبحوا هم الفساد نفسه.

  • لورينزو بالوتيللي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:01

    أولا قبل أن نحاسب الجاني عملا بمبدأ طاحت الصومعة علقوا الحجام، علينا أن نتسأل هل هذا المجتمع البسيكوباطي يمكن أن ينشأ فيه الإنسان بشكل سوي؟ أم هذا المجتمع لايبرع سوى في تفكيك شخصية الإنسان وتدميرها وتحويله إلى مضطرب نفسيا وشطف ضميره إلى آخر ماتبقى منه وتحويله إلى وحش متعطش للدماء لارحمة فيه ولاشفقة، المجتمع المغربي بظلمه وتسلطه وتجبره وطغيانه وغطرسته وعنصريته وحقده وكرهه وعدوانه يصنع المجرمين والمغتصبين والإرهابيين والسفاحين، وعوض أن يعترف المغاربة بأنهم شعب "مامزيانش" وأن مجتمعهم فاشل وغير صالح للمعاشرة وغير قابل للحياة وأن يصلحوا ما أمكن إصلاحه فإن المغاربة يبحثون عن كبش فداء ليلقوا عليه مساوئهم ويضحون به لكي يخمدوا التصدع الذي بدأ يصيب المجتمع جراء التفسخ القيمي والانحلال الأخلاقي الذي وصل إلى أقصى ذروته ولم تنفع سياسة الدولة الدينية على منهاج النبوة في تقليم أظافر المجتمع بل زادته دينامية وتأطيرا وتوحدا ليس على البر والتقوى وإنما على الإثم والعدوان لأن التخلف الاجتماعي والجيني لدى المجتمع المغربي حوله إلى آفة بشرية لاتنتج سوى الشر والنكبات والمآسي ولاتخلف وراءها سوى الجماجم والعظام

  • محمد جام
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:12

    عقوبة الاعدام بشروط.
    نعم هذا ما يطالبه المواطن.
    فنحن دولة ديمقراطية و ذات مؤسسات مستقلة و قضاء مستقل و مجلس تشريعي من أقوى المجالس و لدينا تشريعات مضبوطة تتماشى مع متطلبات العصر.

    و هذا هو المطلوب

  • مواطن2
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:15

    الحق في الحياة لا يجادل احد في انه " امر مقدس " .يبقى السؤال الحق في الحياة لمن ؟ بطبيعة الحال لكل كائن بشري " سوي " لا علاقة له بافعال السوء. قاتل النفس البشرية لا يعتبر انسانا سويا ويخرج من قائمة من لهم الحق في الحياة. اذا سلمنا بالغاء عقوبة الاعدام ….ما ذا يقال لمن قتل احد افراد عائلته او لذويه ؟ المعني الوحيد بالقرار هو اهل المقتول كما هو الشان في عدة دول عربية.ذات يوم قرات مقالا عن شخص قتل احدهم في دولة غير المغرب وارتات المحكمة ان تستشير اب المقتول حول امكانية العفو عن القاتل او اعدامه فكان شرطه هو ان يسجن القاتل ويحفظ القرآن ومتى تم ذلك يتلو القرآن كاملا على لجنة خاصة فاذا ثبت انه حفظ القرآن يطلق سراحه….لابد من اخذ رأي ذوي المقتول بعين الاعتبار. اما المواثيق الدولية فلكل دولة نمط حياتها ونمط عيش المواطنين.ولا يمكن تطبيق قوانين السويد او امريكا على المجتمعات المتخلفة.القصاص يبقى هو الحل.

  • Simsim
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:16

    سقط القناع يارميد
    عدالة وتنمية بغطاء علماني
    عن أي إجماع تتكلم يارميد؟
    هل إجماع الأحزاب السياسية إجماع؟
    وهل إجماع اللجان التي لم تخرج من صناديق الإقتراع وما شابهها إجماع ؟
    لم يحصل للشعب المغربي أن أعطى رأيه في أي موضوع كان
    ألم يقل عز وعلى وأمرهم شورى بينهم يارميد؟
    ما هكذا يارميد
    الشعب المغربي مهضوم الحقوق وزاد عليه
    نفاق الأحزاب السياسية يارميد
    إذا كان الحق في الحياة أسمى
    أين هو الحق في الحياة لعدنان يارميد؟
    أم تكيل بكيلين يارميد
    تخافون الإستفتتاء كما تخافون الطاعون
    لأن نيتكم ليست سوية بريئة
    أما الشعب المغربي سيحاسبكم جميعكم
    Même à titre posthume
    العدالة لعدنان أولا وأخيرا
    ماذا لو قرر أحد أقرباء عدنان أن ينتقم من أحد أفراد الجاني

  • Simo
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:25

    الاعدام يجب ان يطبق لانه جاء جاء في الديانات السماوية الثلاثة لكن بشروط واضحة و مثبتة لا ان تطبخ الملفات و القضايا من اجل تصفية الحسابات و قتل المعرضين

  • fati
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:30

    السلام عليكم نحن المغاربة ٤٠ مليون صوتوا نعم العذاب المغتصبون الاطفال والقتلة عمدا ٤٠ صوت ضد صوت ١ رميد معندوش شى ثقافة عالية في القانون ماعرف لا سياسة ولا زفتة كن عدنان الطفل الجميل اغتصب وقتل باشع القتل كن كان ابن كن وافق علاش واحد الشردمة ليست مقفة ولا تعرف لا سياسة كتكره الشعب المغربي المقهور الضعيف تحكم فينا ودير لى بغاو فينا نعم الاعدام نعم الحرية نعم للاكل والقراءة والدواء والمسكن لا الرشوة المنافقين الشفارين استقلوا انا كانت فيكم الشجاعة وخلو فلوسك لشعب المغربي الجميل الصابور سير بعدو منا مبقناش نحمل فيكم حتي شعرة واش ما فيكمش النفس يا قليلين الامان خافو عقاب الله سبحانه وتعالى

  • أنس
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:32

    يتكلمون عن الحق في الحياة و الذي قتل أليس له حق. وهل أمعنتم النظر في أخر فقرة شخص قتل ٣ أشخاص ليطبق عليه حكم الإعدام المعاقب به في الأول. أليست هذه مهزلة.

  • عزيز
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:34

    نعم الحق في الحياة للمجرمين والموت غير الطبيعي للابرياء . ولكن اذا اسندت الامور لغير اهلها فانتظر الساعة. الاعدام للمجرمين الاعدام للمكروبات الضارة.

  • hicham
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:37

    حين لانطبق الاعدام على مثل هؤالاء المجرمين. فلايسعنا الا ان نقول اللهم ان هذا لمنكر. ورحم الله المقتولين والمغتصبين في حياتهم. ولنترك الحياة للمجرمين حتى يشبعوا فسادا في الارض. والله قادر على ان يغير مابنا من اختلالات. لكن امر الله فيه بأس شديد.

  • Mme.adenane
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:38

    واش كاين شي جريمة ابشع من هذي ،تخون التقة ديال طفل بريئ ،تغتصب،تقتل و تدفن،اش باقي مزال.رحمة الله على الطفل عدنان .

  • mouwatina
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 14:44

    للانسان حق في العيش ولا يجب تطبيقها و يمكن تعويضها بأعمال شاقة مثلا لان الاعدام لا يمكن ان يغير شيئا

  • مواطنة حزينة على عدنان
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 15:08

    عن أي حقوق إنسان تتحدثون؟! هل من يغتصب ويقتل طفلا بعمر 11 سنة معني بحقوق الإنسان؟ وهل هو إنسان أساسا؟ ثم، ألم يسلب حق عدنان رحمه الله بالحياة؟ أنا مع تطبيق عقوبة الإعدام في مثل قضايا المرحوم عدنان.

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 16:02

    لو تعرض مثلا قريب لاحد الذين يدافعون عن الغاء الاعدام وعدم تطبيقه ماذاكان سيحدث لهم مع زوجاتهم واقاربهم وانفسهم؟هل سيظلون على موقفهم الرافض للاعدام ام سيبحثون في قواميس التاريخ عن اشد العقوبات التي تفوق الاعدام؟

  • العربي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 16:43

    من قتل نفسا بغير حق او فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا.
    ===
    هذا قتل نفس بغير حق + فسد فالأرض، فالآية القرانية الصريحة كاتشبه قاتل نفس واحدة كأنها قتلت الناس كلها، بما فيهم الأشخاص الذين يؤيدون عدم تطبيق الحد الشرعي المتمثل في العين بالعين.

    حالة وحدة، هو لاكان غير مكلف شرعا، أي أنه مصطي، واخا دابا وليتي صعيبة تعرف شكون لي مهبول وشكون لي كايتبوهل!

    (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون)

  • Immigre
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 16:48

    La
    Pendaison c’est normale même aux usa Et pourquoi pas au Maroc nous ne sommes pas plus intelligents que les américains ou autres ou contraire il le faut au Maroc pour certains gens et prisonniers no
    More comment

  • مغربي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 17:31

    الطفل عدنان كان له كامل الحق في الحياة لكن ارتأى المجرم أن يسلبه هذا الحق دون وجه حق ، الان المنطق يقتضي إزهاق روحه و هو الرابح

  • اخوكم
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 17:38

    الرميد في ما نشره لم يسأل ان كان مع او ضد عقوبة الإعدام. بسط ما ينص عليه القانون المغربي والمواثيق الدولية.فاين اخطا يا سادة حتى نطالب بطي صفحته او نرميه بالفاظ غير لاءقة؟
    الرميد رجل يستحق كل تقدير واحترام.اما القتلة والمغتصبون فجزاؤهم الإعدام لكن بعد ان يمضوا سنوات طوال من العذاب النفسي. واعدامهم يكون في الساحات العمومية حتى يكونوا عبرة للاخرين. قال تعالى :(ولكم في القصاص حياة)

  • جليلة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 18:07

    هدا المخلوق لو كان يستحيي لقدم استقالته..ولو كان في بلد يحترم شعبه لاقاله …لدا فهدا لا يعتبر بالنسبة لنا كشعب……………

  • Jgfv
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 18:17

    Je crois le bon Dieu a dit :ne tuer qu avec droit.
    1-maintenant ce lui qu'on veut juger est
    Ce qu'il a tué suivant droit:si oui donc il est quitte dans le cas de ligitime defence .sinon à considerer comme crime.donc il faut condamner pour droit.
    2- un proche ne doit appliquer tué par droit car devient vengence du moment que la loi est appliqué.
    3-Si meurtre par accident pas de poursuiteé.

  • المهدي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 18:30

    آلله أصدق أم أنتم؟ طبعاً اللله سبحانه وتعالى ، والله شرع لنا القصاص ،حيث قال،يأيها الذين ءامنوا كتب عليكم القصاص في القتلى

  • hamidkhloufi
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 18:35

    ردا على moh اقول لك اننا درسنا القانون في كلية الحقوق وتعمقنا في فهم شروط الاعدام باعتباره اقسى عقوبة يمكن ان تصورها المحكمة وجريمة قتل عدنان تكتمل فيها كل شروط الاعدام ،اذا كان الرميد يتحدث عن الحق في الحياة فما ذنب عدنان الذي اختطف واغتصب وعذب وقتل ودفن على مقربة من سكناه ؟؟؟

  • زمروق
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 18:45

    يجب استغلال المسجين في بناء الطرق في الاماكن النائية والتنظيف المزابل و التشجير و الاغراس وحفر السواقي والانهار الاصطنا عية مع الحراسة المسلحة لمن يريد الهروب عوض السجن طول اليوم او الاعدام وليردو للمجتمع المدني حقه بعد ان عاتو في الارض فسادا….

  • مغربي يحب وطنه
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 19:31

    الاعدام ليس هو الحل لانه راحة للمجرم ان هدا النوع من المجرمين يجب.ان يحكم عليهم بالسجن المؤبد مع اشغال الشاقة حتى يعدم ويموت ببطء ولا يجب ان يستفيد بأي عفو

  • mourd
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 19:36

    Je pense que si on demande même à une tribu sauvage qui vit encore sur terre son avis sur les droits occidentaux de protéger les criminels, et leurs avis sur la peine de mort contre quelqu'un qui avait toutes ses facultés mentales sait quoi faire qui a conduit un petit enfant innocent le violer et le tuer, est ce que c'est juste, et est ce que le criminel a encore le droit de vivre dans la société.

  • ribak
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 19:40

    …..اشار الرميد إلى أن الحق في الحياة وفقا للقانون الدولي لحقوق الإنسان حق أساسي…..وهذا مبدا القران الكريم منذ خلق البشرية..عمارة الاض..
    لكن ما ذنب من قتل عمدا و حرم من حقه في الحياة و ما مصير من كان السبب في حرمانه من حقه هذا….يقول عز وجل…ومن يقتل مومنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها و غضب الله عليه و لعنه و اعد له عذابا عظيما..صدق الله العظيم..سورة النساءالاية91….ضف الى ذلك هتك عرض قاصر..و هذه ظاهرة استفحلت في الوسط المغربي مع الاسف الشديد..من واقعة الطفل رضا بمكناس.الى ..الى..واقعة عدنان..طفولة امتدت اليها ايادي بكل همجية ناسية ان الله تعالى بصير بالعباد..و انه الحكم العدل..حسبنا الله و نعم الوكيل

  • خسان
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 19:51

    ههههه ، حزب وصل للسلطه باستعمال الدين. و الان القوانين الدوليه اصبحت قرآنهم الذي ييتبجحون به. الحمد لله الذي عافاني مم ابتلاكم به.

  • الحق في الحياة
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 19:54

    من حق الجميع الحياة لكن من سلب هاته الحياة من شخص أخر أصبح منتهكا لهذا الحق و بالتالي وجب معاقبته وليس الدفاع عنه فإذا كان متعمدا القتل فالعين بالعين و السن بالسن.

  • Hind
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 21:24

    بغ يقوليكم الرميد بلي الديانات السماوية قالت وأقرت بعقوبة الإعدام كجزاء لمستحقيها، ولكن هو مكتف والعدل المغربي مكتف، وهو بصفته وزير حقوق الإنسان مايمكنش يطالب بشي حاجا ضد هادوك الاتفاقيات الدولية وبرهن ليكم بلي مافيديهش ومايقدرش بالبنود اللي فهاد دشي دحقوق الانسان، ولكن هو ماكرهش كيفما جميع المغاربة الاسوياء، لان عقوبة الاعدام تطبق على الناس اللي حرمة ناس آخرين من الحياة، إذا هما مابقاش عندهم هذاك الحق وهاد الاتفاقيات ديال المرض خسهم يلقاو ليها حل، لأنها مامنطقية ماوالو كايدافعو على حقوق المجرمين ضد الإنسان السوي

  • غيور
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 21:25

    مع كل الاحترام للسيد والاستاذ الرميد نتفق معه في كون الحق في الحياة اسمى حقوق الانسان لكن عندما لايحترم الانسان هذا الحق ولايعطيه لغيره فلماذا نعطيه نحن هذا الحق مادام قد سلبه من غيره اذن فهو لايستحقه بعيدا عن الدين وبعيدا عن الايديولوجيات منطقيا فهو لايستحق هذا الحق والبتالي عدلا وانصافا من المجتمع ومن الدولة ان يسلب منه كذلك هذا الحق .اين هي حقوق الناس التي تسلب في الشارع الا نتحدت عن الحقوق الاعندما يصبح الانسان مجرما او في قبضة العدالة بالتالي تتحرك اليات الحقوقيين .الا يجدر بهم ان يدافعو على مثل هؤلاء الاطفال ضد الوحوش والمجرمين ؟؟؟؟؟ انهم اذن مثلهم تتحرك فيهم نزعة الدفاع عن الشر والدفاع عن المجرمين لاداعي للكلام فالامر واضح وتفسير الواضحات من المفضحات

  • AISSAM
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 21:55

    أظن أن سورة المنافقين تنطبق على حزب العدالة

  • youness
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 21:57

    الحق في الحياة للقاتل ,واين حق المقتول .حقه في قتل القاتل."ولكم في القصاص حياة"

  • انيس
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 22:57

    لاحول ولاقوة الا بالله.قال الله عز وجل ان حكم الا لله.الله سبحانه وتعالى هو العليم بما ينفع الناس في دينهم ودنياهم.ليس منظمة حقوق الانسان.بل منظمة نسيان الانسان………….!؟

  • مغربي غيور
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 23:03

    الاعدام موجود في المغرب حينما تكون القضية سياسة، حين تكون مخالفا لدولة العميقة، أمثال عبدالله بها و الزايدي و و و…..

  • MAGHREBI NAFSS
    الخميس 17 شتنبر 2020 - 05:53

    هذا جواب حرباء تتلون حسب الوسط و الظروف.هزلت.الإعدام و تنفيذه في حق الوحوش البشرية مطلب شعبي يا هذا.

  • الحق في الحياة؟
    الخميس 17 شتنبر 2020 - 09:26

    وماذا عن الضحية التي اغتصبت وقتلت وقطعت إربا… أليس لها الحق في الحياة!؟؟؟
    انتم تدافعون عن مخططات شيطانية لا تريد إقامة شرع الله في الارض!…
    من قتل عمدا نفسا فلا جزاء الا القصاص والاعدام!!!
    النفس بالنفس.
    .

  • مجرم من هذا النوع ليس بانسان
    الخميس 17 شتنبر 2020 - 13:01

    لا يمكن التحدث عن حقوق الإنسان حتى يكون انسان .من فعل هده الجريمة ليس لا بانسان و لا حتى حيوان بل هو كاءن حي يجب إعدامه امام الملء. وسلام

  • متتبع
    الخميس 17 شتنبر 2020 - 18:49

    سيد الوزير مابقاليه مايقول راه يحاجينا مسكين .ياك كتقول حكومة إسلامية ولا صافي قلبت الفيستة أسيد لوزير الله يعطينا وجهك

  • منتمي سابق الى حزبكم
    الجمعة 18 شتنبر 2020 - 01:35

    خنتم الامانة بكل صراحة ، ولا مكان لهموم المواطن في اهتمامتكم عيب وعار ما تقولون وما تقررون ، الشعب من اوصل الحزب الى سدة الحكم لخدمة الشعب لا لخدمة مصالحم الشخصية الضيقة

  • مريمرين
    الجمعة 18 شتنبر 2020 - 23:54

    هذا الوزير هو آخر من يتكلم عن الحقوق فمداد فضيحتها لم يجف بعد

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 3

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال