بعد استقرار الحالة الوبائية في بوادي المملكة، خلال الأشهر الأخيرة، عادت حالات الإصابة بفيروس “كورونا” المستجد من جديد إلى الارتفاع بها، إذ بدأ الوباء ينتشر بين سكانها أياماً قليلة قبل حلول مناسبة عيد الأضحى.
وأدى “موسم الهجرة إلى الجنوب” إلى تزايد الإصابات المؤكدة بـ”كوفيد-19″، على خلفية تنقّل المغاربة من الحواضر الكبرى إلى القرى، تبعاً للتقاليد العرفية التي يتشبّث أصحابها بإمضاء الشعيرة الدينية مع الأقارب.
وبالرجوع إلى الحصيلة الوبائية المسجلة في الأيام الأخيرة، نجد أن فيروس “كورونا” بدأ ينتشر وسط البوادي المغربية، في حين ترجع أغلب الحالات إلى الأشخاص الوافدين عليها.
بذلك، انتقل الوباء إلى مناطق الجنوب الشرقي والغربي التي كانت خالية من “كوفيد-19”. وفي حالة ظهور الفيروس من جديد، تكون الحالات المسجلة قليلة، ما يسهّل مأمورية ضبط المخالطين؛ ومن ثمة التحكّم في الوضعية الوبائية.
وأصبح الفيروس منتشراً في مجموعة من الجهات الجنوبية، رغم تركّزه في الحواضر الكبرى للمملكة، إذ تزايدت الإصابات في جهات درعة-تافيلالت وبني ملال-خنيفرة والداخلة-وادي الذهب وسوس-ماسة.
ورغم منع الحكومة المغربية التنقل من وإلى مجموعة من المدن، سعياً إلى التحكم في الوباء، بعد ارتفاع معدل انتشار الفيروس خلال مناسبة عيد الأضحى؛ إلا أن المواطنين “تحدّوا” القرار الفجائي، ما أدى إلى اكتظاظ الطرقات الوطنية.
وبدأت حالات الإصابة بفيروس “كورونا” المستجد ترتفع بشكل مطرد في الأقاليم الجنوبية، مباشرة بعد “ليلة الهروب الكبير”، ما جعل كثيرين يحذرون من حدوث “الكارثة” خلال مناسبة عيد الأضحى.
وشهدت المحطات الطرقية ازدحاما شديداً أياما قبل حلول العيد، ما أدى إلى ارتفاع أسعار تذاكر السفر، وتزايد حجمه خلال الساعات الأولى التي تلت القرار الحكومي بإغلاق بعض المدن.
وسبق أن دعا سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، المواطنين المغاربة إلى تجنب السفر بمناسبة عيد الأضحى إلا للضرورة القصوى، لتفادي ظهور بؤر وبائية قد تكون عواقبها وخيمة وتفسد فرحة “العيد الكبير”.
وشدد العثماني على أن “خطر الوباء قائم، وهو ما يتطلب تفادي السفر في عيد الأضحى، خصوصا أن المناسبة تشهد ازدحاما في المحطات الطرقية، ما يعني أن الانتقال من منطقة وإقليم ومدينة إلى أخرى يحمل الكثير من المخاطر”.
عجبا لمسؤولينا…الأحسن من حكومتنا والاسوء من المواطنين…ماهذا الحكم الجاهز…
انتم تصدرون القوانين ونحن نطبق…الحق والواجب…
من رأيي كان …الاولى متابعة كل من يخل بالقانون…لا أن تتركوا الامور دون مراقبة…و بعدها تلومون …
كان من الاولى الغاء العيد…لظرف الجائحة…
من يوم رفع الحجر والحافلات مملوءة!!! والمصانع دون اجراءات احترازية.!!!..الاسواق!!!!…الطاكسيات…!!!
انتم من شجع السياحة الداخلية…!!!!
معادلة صعيبة
منع العيد و حصر الجائحة و العواقب الإقتصادية لذلك على الفلاحة و الكسابةو أصحاب النقل و ……
و كيفما كان الحال ففلاسفة الانتقاد سينهالون عليك لأن منظورهم أناني فقط
يكفي مثال من يسرق الغنم و يسمي و يقول الله أكبر عند الدبح
bientot en va devir comme l;inde
كل من كان سببا في نقل الفيروس لأهله وأقربائه ،فيتحمل من المسؤولية الشيء الكثير،عار عليك أن تقتل أحبابك من أجل قطعة لحم…الأيام ستظهر أن المواطن يتحمل كل المسؤولية في انتشار المرض…نطلب من الله العافية والسلامة.
وباء كورونا مرض كباقي الامراض الاخرى …المرجو منكم ارجاع الحياة كما كانت لان الفقر و الزلت و الاعصاب و الخوف نتشرو بين الموطنين … .
المغاربة ليسوا في مستوى تحمل المسؤوليات ونتائج القرارات . واش أعباد الله تقولهم ما تسافروش ممنوع التنقل بسبب الوباء يقولوا لك العيد والتقاليد ؟ واش هذا ماشي الغباء والجهل والامية ؟ المغاربة التزموا بالحجر الصحي في ايامه الاولى قسرا وليس اختيارا لان الخوف من السلطات آنذاك هو الباعث على الالتزام . واليوم لما كان الباعث على الالتزام هو النفس والانضباط الذاتي ها الحالة امامكم . تلك الخطابات ديال وقد ابان المغاربة عن انضباط تام … والله غي كلام الصحافة والسياسة . المغاربة اكبر شعوب المنطقة فوضى وعنترية وقسوحية ديال الراس . ومثل هؤلاء يحتاجون الى قبضة حديدية . واما الفئات من الشعب الي التزموا فعلا فقليييييل جدا . عيب وعار على شعب يدمر نفسه بنفسه ويقتل نفسه بنفسه بسبب تقاليد يمكن استدراكه فيما بعد . قال الله تعالى : ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان بكم رحيما . وقال : ولا تلقوا بأيديكم الى التهلكة .
الله يكون في عون الدولة وفي عون الحكومة.
عندما كانت الدول تبني العقول وتهتم بالصحة العقلية والنفسية للمواطن مع تطوير والاهتمام بالتعليم اهتم مسؤولون بتخريب المدرسة المغربية وهدم نظامها التربوي فنتج عن دلك جهل وأهمية بين المغاربة هده هي تحصيل حاصل السياسات التربوية ما بعد الاستقلال الله ايستر
الخطأ الجسيم الذي ارتكبته هذه الحكومة هو السماح بقيام هذه الشعيرة الدينية والتي تعتبر مجرد سنة. فلتتحمل الآن نتائج هذا القرار وستحصي آلاف المصابين بفيروس كورونا يوميا وسيخرج الوضع عن السيطرة.
كان يتوجب إلغاء عيد الأضحى، قرار غير حكيم.
لو ارادت الحكوممفعلا تفاي هذا لاالغت شعيرة العيد وقامت بثمن جمع اثمنة الاضاحي من لدن من في استطاعتهم ذلك لتقوم بمساعدالفلاح .
واش الناس مشات غير اسبوع والمرض بان دغيا مبقاتش هديك 13 اليوم عاد يبان المرض
لو تم إقصاء العيد ومنعه لما كانت كل هاده المشاكل كلها وهاده هي مسؤولية الحكومة ورئيسها. ويجب عليهم ان يعترفو بالخطء بدءت الهفوات فهل من منقد ؟
الاكيد علميا ان الفيروس لن يختفي من الطبيعة والحالات سوف تتكاثر وخصوصا مع فصل الخريف وتتزامنها مع أنفليونزا العادية. والحل ان تستمر الحياة والتعايش معه في إنتظار دواء فعال او تلقيح. واليقن انه لن ترجع أي دولة في العالم لحجز الصحي لانه هلاك للاقتصاد والعباد. ولكل آجل كتاب.
بلا ماتعيو راسكم تخلعو فبنادم بقدرة قادر ارتافعو الحالات بين عشية وضحاها منطقيا المصاب بالفيروس كايختاج مدة عاد ابانو فيه الاعراض هذا الا بانو عاد كايدير التحليلة لي كاتستغرق على الاقل ثلاثة ايام و من 26 يوليوز لدابا مستحيل ابانو فالقرى حيت الوزارة براسها قالت 90٪ الحلات من المخالطين
الله اعفو عليكم و الله مانخافو و اللم مانصدقوكوم مازال
الحل هو تحويل المستشفيات الكبرى لإشراف القوات المسلحة الملكية بالموازات يجب تكوين أطباء واطقم صحية عسكرية وتوزيعها على هذه المستشفيات.
غير هذا الحل سنبقى ندور في حلقة مفرغة ولنا عبرة من رداءة الخدمات المقدمة في المستشفيات المدنية ناهيك عن الاضرابات والتهرب للعمل في المصحات الخاصة…..
فيما يخص كورونا فالدولة قامت بواجبها و الدور الأن على المواطن الذي يجب أن يكون في مستوى الحدث
في الحقيقة راه شركات النقل لقاو فرصة باش اعوضو دوك ليامات لي كانو واقفين بسباب الحجر وهادا يكشف تواطؤ الحكومة مع لوبيات النقل خاصة وانه باتت العودة إلى الحجر الزامي
لو ان الحكومة جادة في محاربة كورونا فكان عليها إلغاء عيد الاضحى.فلا يمكن ان يكون العيد دون الطقوس المصاحبة له و كلها تصب في مصلحة انتشار الوباء.
الحصيلة اليومية المسجلة يوم عيد الاضحى قد تتضاعف خلال الاسبوعين القادمين.
نسأل الله السلامة والعافية.
تاكونيت
تاكونيت موبؤة حسب السلطات المحلية كما أكدت مصادر مطلعة وهذا الشخص من ابناء البلدة العاملين باحد الشركات بمدينة الدارالبيضاء .وبعد القيام بعملية الفحص تأكد إصابته بكورنا ….لكن ماتجب الإشارة إليه هو انه مصاب بأمراض كالسكر……لكن ليس هناك خبر عن مخالطيه باصابتهم بالفيروس او لا
الان يجب الصرامة في تطبيق قرار منع الدخول او الخروج وليتحمل كل من تحدى القرار المتخد مسؤولته
الحكومة لم تحرك ساكنا و كأنها تريد أن ينتشر الوباء في جميع مناطق المغرب حتى تقوم بحجرنا من جديد و تبدأ في فرض قوانين لا علاقة لها مع مصلحة المواطن. كل هدفها إرضاء الغرب. أما بالنسبة إلى اقتصاد البلاد فلقد ضربت كل مجهودات جلالة الملك و الشعب عرض الحائط لأجل غاية في نفس يعقوب. و سنعرف حقيقة الأمر آجلا أم عاجلا. ولكن أتمنى ألا يفوت الأوان عند إدراكنا لتلك الحقيقة. فغلق المساجد و فتح المقاهي و الأسواق و المسابح وباكتضاض كبير ليس إلا دليلا على أننا لسنا من يقرر في مصير الوطن و الدين بل أهل الفساد خارج البلاد هم من يحكمون العالم بأسره. خير دليل على ذلك هو إغلاق بيوت الله و انتشار الفساد و الظلم في فترة وجيزة. فلننتظر الان غضبا من الله و نرى حينها واش قصة و سيناريو كورونا غادي ينفعنا مع الخالق الجبار. و حينها نشوفو سي العثماني الأراجوز واش يعقل علينا. يا عباد الله بقينا كنخافو بفيروس لا يسمن ولا يغني من جوع و ننتظر اللقاح الذي سيدمر البشرية بأسرها. لان هذا هو هدفهم الوحيد وراء قصة كورونا. و عقلو على كلامي . اعانكم الله و حفظكم من كل مكروه. الموت آت لا محالة لانه حق علينا.
عندما نصحت الحكومة المواطنين بتوخي الحذر بعدم السفر ومنع إقامة صلاة العيد فهمها الجهال على أنها تعدي على الحريات الشخصية والمعتقدات الدينية رغم أن عيد الأضحى عندهم هو اكل اللحوم فقط وأتحدى أي واحد منهم أنه يقيم الشعائر التي أمر بها الله. اين هي اطاعة ولي الأمر ؟ وزارة الصحة تنصح الداخلية تنصح حتى مرضى كورونا أصبحنا نشاهدهم في التلفاز ينصحون الأغبياء ولا حياة لمن تنادي.اقول لهؤلاء انتظروا حصاد تهوركم (ولهطتكم) ولن يسامحكم المواطن الملتزم ولا نريد أن نرى بكائكم واستعباطكم ولومكم على الدولة .كفى من الغباء والجهل واللوم.
أفشل عيد اضحى تنظيميا و لوجيستيكيا هو هذا العيد كنا ننتظر حزم كبير من السلطات و ان تنظم الاسواق و عمليات البيع و الشراء و حركة المسافرين لكن ماذا عسانا ان نفعل حتى نحن المواطنون تراخينا كثيرا و لم نعد نقم بالاجراءات الوقائية و ننتظر من الاخر هو الذي يقوم
نحن لرتكبنا خطء ملي قلتلينا الحكومة غادي نزيد فلحجر الصحي كلشي تيكول لا لا دبا خسنا نتحمل المسؤلية نطلب الله السلامة
ويجي واحد آخور يقوليك كان على الحكومة منح المواطنين اجلا قبل اقرار المنع التنقل من هذه المدن حنا رغم المنع وانتقل المرض الى اماكن جديدة راه القرارات الصعبة لا تتخذها الحكومة اختيارا ولكن راه الله غالب راه تم اتخاذها بناء على توصيات لجنة علمية من مختلف التخصصات.
غادي تجي الدقه الصحيحه من هنا واحد سيمانا ولا 15 يوم ؤ غادي تقولو كيفاش ضربنا الرقم القياسي، تفكرو هاديك الساعات نهار العيد..
الفيروس ما كيبانش المفعول بكري..
كل ما نراه هي نتيجة صناعة شعب على شاكلة العجين. منذ الثمانينات بدٲ العمل على تهديم منظومة التربية والتكوين والنتائج اليوم واضحة. بعض من شعبنا يصلي ويحلل ما يحلو له. ٲزمة كورونا ٲظهرت العيوب وبينت بالملموس تغول الجهل في ٲمة اقرٲ. ٲما الحكومة فحتى هي من نتائج المنظومة فماذا ننتظر منها؟ قرارات عشوائية وغير محسوبة العواقب. ما شاهدناه من خطف لٲكباش العيد من ٲصحابها قوة ذكرني بٲيام السيبة وجعلني ٲحس بٲن الٲمور تزداد سوءا على سوء وينتظرنا عمل قرون لكي نبدٲ مازلنا تحت عتبة الصفر.
لماذا هذا اللامبالاة القصوى. إن المغاربة ما زالوا مراهقين جامدين. الأطفال يطالبون العاجلة في كل مرة ، وكانت الحكومة متناقضة في إدارتها. كان إلغاء الاحتفالات هو القرار الحكيم.
إذا كانت الدولة تعتبر الستثمار في قطاع التربية والتعليم مكلفا، فلتجرب كلفة الجهل الآن
الفتنة أشد من القتل هادي هي فتنة آخر الزمان بحيرة طبرية أصبح ماؤها غورا الروم نزلت بدابق فتحت القسطنطينية للمرة الثانية الإسلام أصبح للغرب عكس العرب المساجد في دول العجم مفتوحة بكل صلاواتها وفي مهد الإسلام مغلوقة انفروا إلى ربكم يامعشر الإسلام الاقتصاد هو جمع الحسنات
خطا فادح ارتكبته الحكومة الا وهو عدم إلغاء العيد .اعتقد انها كانت تحت ضغط اصحاب البيزنيس الكبار في البهائم الذين يشترون بالالاف ويبيعون بالجملة بالالاف ايضا .الدليل على ذلك انها لما تمت صفقات هولاء "الشناقة الكبار بالجملة"
تقرر منع السفر من والى اغلب المدن مفاد ذلك ان الحكومة لا تدافع الا على اصحاب الثروات الكبار وصفقاتهم . الكل الغي منذ مدة ( العمرة ،الحج ،تراويح رمضان ،الجمعة ،صلاة عيد الفطر ،صلاة عيد الأضحى .ما معنى اذن الإبقاء فقط على شعيرة ذبح الاضاحي وحدها ؟ على الحكومة ان تفسر لنا هذا التناقض ! وان صمتت فهي السبب في انتشار الفيروس بعدم إلغاء عيد الأضحى تخت ضغط بائعي الاضاحي الكبار الذين يشترون ويبيعون بالالاف دفعة واحدة !
هاد العثماني هو رأس المصائب، الافضل له و لحكومته المشؤومة ان يستقيلوا قبل ان يقالوا و تتم محاسبتهم لسوء تدبيرهم للجائحة و للارواح التي ازهقت. ريس حكومة فاشل بكل المقاييس و وزراء غير أكفاء. النغاربة سيستبشرون خيرا برحيل هذه الحكومة المشؤومة.
هادشي علاش كان خاص يتلغى العيد، انتم السبب و ليس
المواطن، اصبح اهم شيء لدا حكومة فاشلة هو تحميل المسؤولية للمواطن،
تم إيجاد دواء لكوفيد-19 حسب بعض العلماء والأطباء في أمريكا ونسبة نجاحه هي؛ 99،6٪ وهذا الدواء هو: الزنك، اسيتروميسين، وهيدروكلوركين. لكن شركات الأدوية تصر على اللقاح لربح ملايير الدولارات على حساب حوالي : 7 مليار من البشر….
كان على بعض المستهترين عدم السفر لقضاء العيد مع ذويهم هاهي النتيجة التى حصدنها من هدا السفر أين هو الوعي أين هي المسؤلية أين هي المواطنة فعلا أناس جاهلون أنانيون لا يهمهم إلا أنفسهم ماذا لو فكرنا في مصلحة أنفسنا أهلنا ومصلحة الو طن و متنعنا عن السفر .لا حول ولا قوة الا بالله
الحواضر الكبرى ؟؟؟
أكبر حاضرة هي كازابلانكا رمز الوحشية بامتياز وهذا ماتفسره سرقة
خرفان العيد!!!!!!!!!!!!
البادية أكثر آمنا وتحضرا من تجمعات سكنية ضخمة تحمل اسم الحاضرة.
أغبى مسؤول حكومي في العالم يمكنه أن يتوقع أن الاحتفال بعد الاضحي سيؤدي وقوع كارثة على مستوى انتشار هذا الفيروس
اتساءل لماذا لم يتم الغاء عيد الاضحى مع العلم ان الغالبية الساحقة ليس لها مورد لشراء أضحية العيد أضف الى ذالك ان الموسم الفلاحي عرف القحط والجفاف. كان من الاجدر ايجاد حل للفلاحين لبيع خرفنهم المذابح والغاء العيد فالازمة أيضا اقتصادية والعديد فقد عمله….
سبحان الله كلما ذكرت المناطق الفقيرة في المغرب يبدا التهكم و السب الغير المباشر ، باعتبارنا جهل او كما يقول المغاربة نازلين من الجبل ، الذي لا افهمه هو كيف ان الهجرة التي تسببت في الانتشار مع العلم ان المدن الكبرى تشكل نسبة كبيرة جدا من الاصاباب و شيى الثاني اذا كانت الناس تهاجر فهذا سببه الدولة التي قامت بترحيلنا قصريا بحث ان لا استثمارات في بلادنا لو كانت الدولة اهتمت بتلك المناطق كما تهتم بطنجة و الرباط ز الدار البيضاء لما كنا في هاته الحالة
قرار الحكومة بالابقاء على عيد الاضحى هو السبب وليست هجرة الجنوب
L'économie marocaine en recule de 13.8% au 2eme trimestre 2020. En cause la COVID mais aussi la sécheresse. Le sud marocain manque d'eau, les récoltes ne sont pas bonnes.
Même recule en Allemagne (10.1%), en France (13.8%
وانخفض الاقتصاد المغربي بنسبة 13.8٪ في الربع الثاني من عام 2020. سبب كوفيد ولكن أيضًا الجفاف. الجنوب المغربي يفتقر إلى الماء والمحاصيل ليست جيدة.
وانخفض نفس الشيء في ألمانيا (10.1٪) وفرنسا (13.8٪).
جواب على 33 – هيثم : واش حتى أخنوش معاهم يجب أن يستقيل أو يقال ؟ زيد فهمنا شوي حفظكم الله بما حفظ به الذكر الحكيم
كورونا فضحت الشعب المغربي وغيره من الشعوب الاسلامية
تصرفات وعقليات تعود للعصر الحجري
والغريب ان بعض الشعبويين يدافعون عن هده التصرفات وكان هده الشعوب مجموعة من الملائكة
يا اكلخ شعوب العالم استيقضوا
ماذا تعني الحواضر الكبرى؟ من هذه الحواضر الكبرى التي كل المصائب من السرقات ،اللصوص،كورونا،انعدام الثقة والأمن و وحشية اهلها.الحاضرة بمفهومها الحقيقي هي الوعي التحضر والنقابية الإنسانية بمعناها الحقيقي وليس التوحش والوحشية.
هل البنايات والفنادق والمطاعم والشوارع هي الحضارة ؟هل كثرة البشر هي التحضر؟ هل الوحشية والمتوحشون هي الحضارة؟
الى صاحب التعليق 37
اتعرف لماذا المدن الكبرى أصبحت اكثر توحشا? أي ما يعرف بظاهرة ترييف المدن
بكل بساطة لأنها اكتسحت من طرف سكان البواذي أي العروبيا
نسبة كبيرة من المشرملين واللصوص هم أبناء المهاجرين من البواذي
الحل هو مواجهة الوباء كسب مناعة القطيع حتى يظهر اللقاح والا تدمير الاقتصاد كليا وبالتالي حتى دعاة الحجر لن يجدوا ماياكلون