قام المجلس الوطني لهيئة الموثقين بالمغرب، مؤخرا، بتحويل مساهمات أسرة التوثيق لفائدة الحساب المالي للصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا المحدث تنفيذا لتعليمات الملك محمد السادس.
وأوضح المجلس الوطني لهيئة الموثقين بالمغرب أن هذه المبادرة جاءت “تكريسا للمبادرات التي يقوم بها المجلس لدعم الجهود المبذولة من أجل مواجهة تداعيات جائحة كوفيد 19 وآثارها السلبية، واستحضارا لقيم التكافل والتآزر والتضامن الوطني”.
وأضاف المجلس ذاته، في بلاغ توصلت به هسبريس، أن “المساهمة المالية الإجمالية للمهنة بلغت 4.879.712 درهما، وهو المبلغ الذي يشمل بالإضافة إلى مساهمة المجلس الوطني لهيئة الموثقين، مجموع التبرعات التي ساهم بها موثقات وموثقو المملكة”.
وبهذه المناسبة، يضيف البلاغ، “يتوجه المجلس الوطني للموثقين بالمغرب، رئيسا وأعضاءً، بالشكر والامتنان لكل موثقات وموثقي المملكة على انخراطهم الطوعي في هذه المبادرة النبيلة، وتفاعلهم الإيجابي تجسيدا لقيم المواطنة المسؤولة”.
الله يخلف عليكم،لكن السؤال المطروح هو لماذا لم تعد الدولة تصرح بالمبلغ الإجمالي الذي وصل إليه صندوق جائحة كورونا و لا أين تصرف أمواله و لا كم من الأموال صرفت ز أين صرفت و كم تبقى؟؟؟لأنه من حق الرأي العام معرفة هذه المعلومات حتى لا تقوم بنهبه التماسيح و العفاريت
شكرا لكم ايها الموثقين الكرماء لقد ساهمتم معنا ب 2095 درهم لكل واحد منكم. عدد الموثقين في المغرب 2100. يبدوا من خلال هذه المساهمة السخية جيدا انكم كرماء اكثر مما يلزم ولقد ابنتم عن حبكم لوطنكم الذي منحكم رخصا خاصة تذر عليكم الملايين من الدراهم شهريا.
و حتى السادة العدول ساهموا بمبلغ كبير جدا و ذلك في بداية الجائحة لمَ لا تذكرونه؟!!!!
انا مستفدتش من دعم اصحاب الرميد وعلاش ريال معطونيش وانا محتاج وبغيت انا المسؤل الي يقرا رسالتي وعندي ولدي صغير او مسدود عليا او مني بزاف تيسولوني واش عطاوك الفلوس تنكول ليهم لا لا لا
صراحة مساهمة الموثقين ومعهم العدول لا ترقى للتطلعات مهنتان غنيتان ومع الأسف مساهمتهما هزيلة على الأقل كان على كل منتسب لهذه المهنة أن يتبرع بمبلغ 10آلاف درهم
إذ لو تبرع بهذه المبلغ كنا سنجد 2000 موثق و 3000 عدل مضروبة في 10 آلاف درهم المجوع هو 50 مليون درهم
لكن مع الأسف شح هذين المهنين بالكاد وصلت تبرعاتهم مجتمعة لقرابة 6 ملايين درهم
مبلغ زهيد جدا مقارنة بمداخيلهم .(عاودو ضمصو الكارطة).
اود ان اتقدم بشكري للهيئة على تضامنها المادي في هذه الجائحة، لقد ابنتم على وطنيتكم ووفائكم لقضايا الوطن و الشعب.
شكرا كثيرا